خاطرة اخرى على طرق الجبل

ماعد معك هيلة وتدري من تودع
حتى قلبك صار غالي
تخشى بعاض الناس ذا دايم تحبّك
من حبكها حتى قلوب الناس ونّت
ليت قلبك دوم ثابت
ولا يفكر في زمان اقفى وفاتي


رد جميل ومترابط المعاني وفيها توجيه لصاحب البدع بأن يكون دائم الثبات ولا يفكر في زمان أقفى وفاتي ودعم لرفع المعنوية ...صح لسانك يا أبا سامي .


علي بن حسن

 

 

بسم الله الرحمن الرحيم


الأخ / عبد الرحيم قسقس
الأخ / علي بن حسن
الأخ / سليسلة أبو عبد الرحمن
الأخ / عبد الله بن رمزي
الأخ / غامداوي
الأخ /عبد العزيز بو عالي



اخوتي الأحبة أسعد الله جميع اوقاتكم وكل عام وأنتم بخير وجعلكم من المقبولين في هذا الشهر الكريم

فقد اسعدتموني بمروركم ومشاركاتكم النيرة التي اثلجت صدري وبعثت في نفسي الأمل

علما أن هذه الخاطرة التي طرحتها ليس هربا من الموت وإنما هي تذكير لي ولكم بهادم اللذات

قال صلى الله عليه وسلم ( اكثروا من ذكر هادم اللذات ) أو كما قال صلى الله عليه وسلم .


وبالنسبة للأخ عبد الله بن رمزي فقد كان رده على الخاطرة رداً جميلاً كما هو معهود فيه

وابادله بهذا الرد على ردوده على خاطرتي اتمنى أن تنال إعجابه والجميع

يابو سهيل الرد شافي ونت غالي
غالي على كل القلوب الي تحبك
إن كان في الجوال ولا إن كان في النت
ولا في تلفون ثابت
هذه حقيقه لاتقول امولفاتي