يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > الساحات العامة > الساحة العامة

الساحة العامة مخصصة للنقاش الهادف والبناء والمواضيع العامه والمنوعة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
المشاركة السابقة   المشاركة التالية
قديم 12-31-2012, 10:41 AM   رقم المشاركة : 11

 

.


خوي الرائع والمبدع ابو عبد الله (محمد عجير)

بمداخلتي القديمة علي ذكرياتك الانسانية والشديدة كنت اتروي بمداخلتي الثانية الي ان تنتهي من استكمال ذكرياتك. لكن مع هذه الاحداث المؤثرة وبتلك الصياغة الادبية الرائعة التي كانت لك في الأجزاء السابقة والجزأ الاخير لم استطع ان امنع نفسي من المداخلة ولا سيما انك تري ان المداخلات والتعليقات فيها تقييم لاهتمام الاعضاء بموضوعك واهميته.

وكم من مشاعر رقيقة كانت لي وانا اتابع الاجزاء الجزأ تلو الآخر ومن فرط استمتاعي بها كنت انتهي من قراءة الجزأ وانتظر الجزأ التالي علي شوق وبالذات انني استمتع جدا بقراءة السيّر الذاتية لما فيها من صدق.

وكنت دائما بين سطورك ترتفع بنا عبر اسلوبك الادبي السهل الممتنع - وانت تصف مشاعرك ومشاعر زوجتكم الوافية - بأحاسيس جيّاشة من التعاطف والتفاعل معك مع جملة هذه المعاناة التي كانت لكم حتى اننا كنا نعيشها معك اللحظة باللحظة وهو امر غريب عن هؤلاء الذين ينتسبون لفصيل العسكر وقد تعودنا منهم القوة الي درجة الغلظة بلا مشاعر ومن غير عواطف. لكن علي مايبدو ان في عسكر الجزيرة العربية محمود سامي البارودي آخر يخرج علينا بابداعات ادبية وانسانية رائعة.

وفي انتظار الجزأ الاخير لا تتأخر علينا بها كثيرا كي تستمر متعتنا معك.



تكفى .. تكفى .. تكفى..

ياآبا عبد الله.. .. ..

 

 
























التوقيع

   

 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 6 ( الأعضاء 0 والزوار 6)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:41 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir