يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > ساحات وادي العلي الخاصة > ساحة صدى الوادي

ساحة صدى الوادي المواضيع الخاصة بوادي العلي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-19-2009, 05:27 PM   رقم المشاركة : 1

 





سرد رائع كعادتك وكاننا عشنا معك تلك الليلة

اما تصرفي

فانا سأخلي السيارة باللي فيها لأبو زوبعه

وانزل أجلس على الرصيف حتى يجي أبوها يأخذها

وينتهي المولد




أبو حسن

لا يطول غيابك ولا تنسانا وكماها كماها



تحياتي
...........

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 10-19-2009, 09:05 PM   رقم المشاركة : 2

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالعزيز بن شويل مشاهدة المشاركة




سرد رائع كعادتك وكاننا عشنا معك تلك الليلة

اما تصرفي

فانا سأخلي السيارة باللي فيها لأبو زوبعه

وانزل أجلس على الرصيف حتى يجي أبوها يأخذها

وينتهي المولد




أبو حسن

لا يطول غيابك ولا تنسانا وكماها كماها



تحياتي
...........


شكراً يا أبا فهد على المداخلة ولإشادة ....وما كنت ستتصرف به لو كنت مكاني ..تصرف بعقل ..لو كنت بعقلي الآن كان تصرفت بما كنت ستتصرف به ...ولكن في ذلك الوقت الوضع يختلف ...تصرفت بنخوة قبلية

لك تحياتي وسلامي .

علي بن حسن

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 10-19-2009, 11:10 PM   رقم المشاركة : 3

 

أخي الحبيب:

علي بن حسن

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لن أكتب عن براعتك في سرد الموقف وشد الانتباه ؛
فقد عرفناك منذ أول موضوع
.
لكن أشيد بتصرفك العفوي اللا إرادي الدّال على حسن المعدن والتربية والأخلاق التي رباك عليها والداك عليهما رحمة الله ، واكتسبتها وصقلتها بالصحبة الطيبة الصالحة طوال حياتك ولا تزال.

تصرفك جاء في بضع ثوانٍ وبتلقائية ، وبعد أن ابتعدت عن الموقع ..استجمعت تفكيرك المشتت من هول الموقف بما يتيح لك التحليل برويّةٍ وتعقّل ، ومن ثم تصرّفت بعين الحكمة والصواب وبما أملاه عليك دينك وأخلاقك المطرزة بسمو النخوة وبشهامة الرجولة.

وأما عن تصرفي لو حصل لي مثل هذا الموقف ، فما أسهل علينا أن نفكر ونحن في ( مقعد السّعة ) كلٌ يأتي بفكرة تصرّف يتسمُ بالمثالية ويقدّر الأمور ويحسب عواقبها ، ولكن لو فعلاً تفاجأنا بالموقف دون علمنا بما حدث لك ، وأُذهِلنا من هول المفاجأة ؛ لاختلفت ردود أفعالنا.

سأروي لك موقفين :
الموقف الأول حصل لي :
عندما أوقفت سيارتي بين سيارت المنتظرين لبناتهم أمام مدرسة ثانوية بالقمرية بالطائف ، نزلت في ظل عمارة مجاورة للمدرسة مع مجموعة منتظرين في انتظار ابنتي ، وبعد لحظات خرجت طالبة من المدرسة واتجهت نحو سيارتي وركبت معتقدةً أنها سيارة أبيها وانتظرت لعلها ترى في السيارة ما يوحي لها بأنها ليست سيارة ابيها فتنزل ، ولكنها بقيت مما أضطرني أن أقول لها : أنت غلطانة يابنتي في السيارة ، فخرَجَتْ من السيارة في اللحظة التي مر والدها بجوارنا ورآها خارجة من السيارة مسرعة باتجاه المدرسة ثم أنحرفت إلى سيارتهم وركبت ، فنزل والدها ( عريض المنكعين ) وبشنبات معكوفة يقف عليها الصقر مفتول العضلات وفتح شنطة سيارته وأخرج منها ( دبسا ) لو ضربت في جمل لخر ميتاً ( مبالغة هههههه) وجاء مسرعاً باتجاهي وهو يرعد ويزبد والشرر يتطاير من عينيه وقبل أن يصل إليّ قفز الحاضرون الذين شاهدوا الموقف ومسكوه وجوّدوه بقوة وهو يحاول أن ينفلت منهم مع استمرار الصياح بالسباب والشتائم. وكنتُ في موقفٍ لا أحُسَد عليه ،
أقتنع الرّجل خاصة بعد أن جاء حارس المدرسة الذي كان يتابع الأحداث من بدايتها ، وخرجت ابنتي لتنقذني بالابتعاد عن المشكلة التي لا ناقة لي فيها ولا جمل .. ولكن الأجمل في القصة ما حدث في اليوم الثاني ، عندما جيئتُ لأجد الرجل مع أخيه وخال البنت الذين قدموا لي الاعتذار وضمني كل واحد منهم راجياً الصفح والسماح.

الموقف الثاني حصل لمرزوق الثبيتي
مدير مدرسة عمر بن عبد العزيز المتوسطة بالطائف - يعرفه عبدالله رمزي -.
قال لنا :
أوقفت سيارتي في محطة لتعبئة البنزين وبها زوجتي ، وتركتها في وضع التشغيل ودفعتُ 20 ريالاً لعامل المحطة ، وذهبت إلى سوبر ماركت المحطة لشراء بعض الأغراض، ثم خرجت وركبت السيارة وانطلقتُ بها ، وإذا برَجُلٍ خارجاً من السوبرماركت وهو يحمل مشتريات وعندما شاهدنا ؛ رمى مشترياته وصاح ورفع ثوبه إلى فمه وحمل ماوجده من حجارة في طريقه وجرى خلفنا مسرعاً يقذف بالحجارة ، فقلتُ : ايش فيه هذا المجنون ؟! فصرخت المرأة التي كانت إلى جواري عندما عرفت أنني لست ُ زوجها ( وقّفْ يا حرامي ) وفتحتْ الباب وكادت ترمي بنفسها لولا أنني أوقفتُ السيارة وخرجْتُ منها لأختبئ أمامها خوفاً من الحجارة المقذوفة ورفعتُ يدي بعمامتي عالياً وقلت : أذكر الله يارجل أنا غلطان .. شف سيارتي خلفك في المحطة مثل سيارتك في النوع والموديل واللون وفيها زوجتي فتوقف الرّجل خاصة عندما سمع صياح زوجتي التي جاءت تجري لتوضح له الالتباس، والذي أشكل عليّ أنني أوقفت سيارتي أول السيارت في المحطة وجاء صاحبنا وأوقف سيارته أمام سيارتي - لزحمة السيارات - وبها زوجته فقط وتركها في وضع التشغيل ؛ ودخل السوبرماركت ، فحدث ما حدث ، وعندما عرف الرّجُل الالتباس الذي وقعتُ فيه أقبل علي محتضناً ومعتذراً وضحكنا والحاضرون طويلاً .

أعود لشكرك ثانية متمنياً لك الصحة وطول العمر ،
ولفكرك وقلمك التألق الدائم المستمر.

ولك ســــلامي وعظيم احــــــترامي.

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 10-20-2009, 07:09 AM   رقم المشاركة : 4

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيد راشد مشاهدة المشاركة
أخي الحبيب:

علي بن حسن

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

لن أكتب عن براعتك في سرد الموقف وشد الانتباه ؛
فقد عرفناك منذ أول موضوع
.
لكن أشيد بتصرفك العفوي اللا إرادي الدّال على حسن المعدن والتربية والأخلاق التي رباك عليها والداك عليهما رحمة الله ، واكتسبتها وصقلتها بالصحبة الطيبة الصالحة طوال حياتك ولا تزال.

تصرفك جاء في بضع ثوانٍ وبتلقائية ، وبعد أن ابتعدت عن الموقع ..استجمعت تفكيرك المشتت من هول الموقف بما يتيح لك التحليل برويّةٍ وتعقّل ، ومن ثم تصرّفت بعين الحكمة والصواب وبما أملاه عليك دينك وأخلاقك المطرزة بسمو النخوة وبشهامة الرجولة.

وأما عن تصرفي لو حصل لي مثل هذا الموقف ، فما أسهل علينا أن نفكر ونحن في ( مقعد السّعة ) كلٌ يأتي بفكرة تصرّف يتسمُ بالمثالية ويقدّر الأمور ويحسب عواقبها ، ولكن لو فعلاً تفاجأنا بالموقف دون علمنا بما حدث لك ، وأُذهِلنا من هول المفاجأة ؛ لاختلفت ردود أفعالنا.

سأروي لك موقفين :
الموقف الأول حصل لي :
عندما أوقفت سيارتي بين سيارت المنتظرين لبناتهم أمام مدرسة ثانوية بالقمرية بالطائف ، نزلت في ظل عمارة مجاورة للمدرسة مع مجموعة منتظرين في انتظار ابنتي ، وبعد لحظات خرجت طالبة من المدرسة واتجهت نحو سيارتي وركبت معتقدةً أنها سيارة أبيها وانتظرت لعلها ترى في السيارة ما يوحي لها بأنها ليست سيارة ابيها فتنزل ، ولكنها بقيت مما أضطرني أن أقول لها : أنت غلطانة يابنتي في السيارة ، فخرَجَتْ من السيارة في اللحظة التي مر والدها بجوارنا ورآها خارجة من السيارة مسرعة باتجاه المدرسة ثم أنحرفت إلى سيارتهم وركبت ، فنزل والدها ( عريض المنكعين ) وبشنبات معكوفة يقف عليها الصقر مفتول العضلات وفتح شنطة سيارته وأخرج منها ( دبسا ) لو ضربت في جمل لخر ميتاً ( مبالغة هههههه) وجاء مسرعاً باتجاهي وهو يرعد ويزبد والشرر يتطاير من عينيه وقبل أن يصل إليّ قفز الحاضرون الذين شاهدوا الموقف ومسكوه وجوّدوه بقوة وهو يحاول أن ينفلت منهم مع استمرار الصياح بالسباب والشتائم. وكنتُ في موقفٍ لا أحُسَد عليه ،
أقتنع الرّجل خاصة بعد أن جاء حارس المدرسة الذي كان يتابع الأحداث من بدايتها ، وخرجت ابنتي لتنقذني بالابتعاد عن المشكلة التي لا ناقة لي فيها ولا جمل .. ولكن الأجمل في القصة ما حدث في اليوم الثاني ، عندما جيئتُ لأجد الرجل مع أخيه وخال البنت الذين قدموا لي الاعتذار وضمني كل واحد منهم راجياً الصفح والسماح.

الموقف الثاني حصل لمرزوق الثبيتي
مدير مدرسة عمر بن عبد العزيز المتوسطة بالطائف - يعرفه عبدالله رمزي -.
قال لنا :
أوقفت سيارتي في محطة لتعبئة البنزين وبها زوجتي ، وتركتها في وضع التشغيل ودفعتُ 20 ريالاً لعامل المحطة ، وذهبت إلى سوبر ماركت المحطة لشراء بعض الأغراض، ثم خرجت وركبت السيارة وانطلقتُ بها ، وإذا برَجُلٍ خارجاً من السوبرماركت وهو يحمل مشتريات وعندما شاهدنا ؛ رمى مشترياته وصاح ورفع ثوبه إلى فمه وحمل ماوجده من حجارة في طريقه وجرى خلفنا مسرعاً يقذف بالحجارة ، فقلتُ : ايش فيه هذا المجنون ؟! فصرخت المرأة التي كانت إلى جواري عندما عرفت أنني لست ُ زوجها ( وقّفْ يا حرامي ) وفتحتْ الباب وكادت ترمي بنفسها لولا أنني أوقفتُ السيارة وخرجْتُ منها لأختبئ أمامها خوفاً من الحجارة المقذوفة ورفعتُ يدي بعمامتي عالياً وقلت : أذكر الله يارجل أنا غلطان .. شف سيارتي خلفك في المحطة مثل سيارتك في النوع والموديل واللون وفيها زوجتي فتوقف الرّجل خاصة عندما سمع صياح زوجتي التي جاءت تجري لتوضح له الالتباس، والذي أشكل عليّ أنني أوقفت سيارتي أول السيارت في المحطة وجاء صاحبنا وأوقف سيارته أمام سيارتي - لزحمة السيارات - وبها زوجته فقط وتركها في وضع التشغيل ؛ ودخل السوبرماركت ، فحدث ما حدث ، وعندما عرف الرّجُل الالتباس الذي وقعتُ فيه أقبل علي محتضناً ومعتذراً وضحكنا والحاضرون طويلاً .

أعود لشكرك ثانية متمنياً لك الصحة وطول العمر ،
ولفكرك وقلمك التألق الدائم المستمر.

ولك ســــلامي وعظيم احــــــترامي.



ماذا أقول يا أبا محمد ؟ بعد هذه الإضافة الجميلة ..حكاية البنت التي ركبت بالغلط في سيارتك وهي تتعتقد انها سيارة أبيها وتصرفك العاقل عندما نبهتها انها غلطانة ...وإلاّ قصة مرزوق الثبيتي ..واحب أن أضيف ..كنت ذات مرة واقف في مواقف أحد المولات خرجت مسرعاً متجهاً نحو سيارتي ..حاولت فتحها بالريموت كونترول ما أنفتحت !! وادخلت المفتاح في الفتحة المخصصة له وحاولت فتحها وكررت المحاولة أكثر من مرة حتى كدت أكسر المفتاح في فتحته وإذا بشخص يقف بجواري مبتسما وانا أتصبب عرقاً من كثرة محاولاتي قائلاً أتركني أنا أفتحها بعد أن بادرني بالسلام وأخرج مفتاح من جيبه وفتحها بضغطت زر وأردف قائلاً أعتقد أن سيارتك هذه المجاورة لسيارتي وزاد عرقي تصبباً من شدة الخجل ..شكرته على تحمل بلاهتي وأعتذرت منه ...والحمد لله ان ما معه [دبسا ] وإلاّ كنت ألان المرحوم

لك مني عاطر التحية .


محبك : علي بن حسن

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 10-20-2009, 08:36 AM   رقم المشاركة : 5

 

أخي الفاضل / علي بن حسن
الحقيقة أن الموقف صعب للغاية والتصرف وقت حدوث الحدث يكاد يكون عفوي وفيه من الشهامة والرجولة ما فيه خصوصا أن هناك تجمع هائل من الناس في نفس المكان وأنت لا تدري ماذا حدث ... فهدفك وقتها كان إنقاذ تلك الفتاة ليس إلا ..
أولا تحمد ربك أن الحدث كان ليلاً وأشعة السيارة لم تدع مجال لأحد من اخذ الرقم وإلا كانت ليلتك سودا .

أما تصرفي وهو تصرف وقت سعة وبعد تفكير عميق هو أنني سوف اسحب مفتاح السيارة وأتجه لقسم الشرطة القريب من منزلي وأعمل بلاغ سرقة سيارة وأخبرهم أنني خرجت ولم أجد سيارتي حتى أبقى في أمان .

وبعدها يحلها ربك .

يا محسن السعة وجلسة البراد وال.... تخلي الواحد يفكر بسعة ..

شكراً لك على هذه الذكريات الجميلة

لكن ما علمتنا عن سؤال عبد الحميد ( لماذا أخفيت هذا السر طوال هذه المدة ؟
وأخيرا استغرب من هذا السد العظيم تكتم على الموضوع 35 سنة !!!!

الله اعلم وش كان ناوي يسويه عبد الحميد ذيك الأيام

 

 
























التوقيع

مدّيت له قلبي وروّح وخلاه
الظاهر إنه ماعرف وش عطيته

   

رد مع اقتباس
قديم 10-20-2009, 09:47 AM   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
عضو فعّال
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
ابن الشمال is on a distinguished road


 

قبل 1398هـ لم تكن العباية شرط ملزم فالسعوديات يرفعن اسفل العبايه من فوق مثانيهن والاجنبيات يلبسن ما طاب لهن وان لبست عبايه فهو للتسليه يعني ماكان فيه التشدد الحاصل والفتره هذي بعد الحرب الاهلية اللبنانية ونزوح الكثير من اللبنانيين للخليج
المهم انا كنت واقف امام مركز القافله في شارع حائل (سوبر ماركت حديث لمن يعرفه) ما ادري ليش وسيارتي لا باس بها وخرج وحده من السوبر ماركت ولا زقت بعمرها الا جنبي وقاعده الاخت تهذري باللبناني واخوكم فاااااااااااغر فيها وفي تهاياها
بعد شوي طالعت فيه قالت شبك ما تحكي وكان هول الصدمه (بدوي مرتز) المهم صاحت يا بيي يا بيي (جنبها غول لا وحش) وفكت الباب ونزلت وشوي الا وزوجها ميت من الضحك في سيارته
طبعا نزل يعتذر مني ويتأسف وهي خجلانه وانا ما صدقت الله يغفر لي ان احد يهرجني ويتعذر مني (اعزب) وسلامتك يا حبيب الكل يا علي بن حسن

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 10-20-2009, 08:56 PM   رقم المشاركة : 7

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الشمال مشاهدة المشاركة
قبل 1398هـ لم تكن العباية شرط ملزم فالسعوديات يرفعن اسفل العبايه من فوق مثانيهن والاجنبيات يلبسن ما طاب لهن وان لبست عبايه فهو للتسليه يعني ماكان فيه التشدد الحاصل والفتره هذي بعد الحرب الاهلية اللبنانية ونزوح الكثير من اللبنانيين للخليج
المهم انا كنت واقف امام مركز القافله في شارع حائل (سوبر ماركت حديث لمن يعرفه) ما ادري ليش وسيارتي لا باس بها وخرج وحده من السوبر ماركت ولا زقت بعمرها الا جنبي وقاعده الاخت تهذري باللبناني واخوكم فاااااااااااغر فيها وفي تهاياها
بعد شوي طالعت فيه قالت شبك ما تحكي وكان هول الصدمه (بدوي مرتز) المهم صاحت يا بيي يا بيي (جنبها غول لا وحش) وفكت الباب ونزلت وشوي الا وزوجها ميت من الضحك في سيارته
طبعا نزل يعتذر مني ويتأسف وهي خجلانه وانا ما صدقت الله يغفر لي ان احد يهرجني ويتعذر مني (اعزب) وسلامتك يا حبيب الكل يا علي بن حسن


والله يا إبن الشمال لأضحكتني وأنا أتخيلك فااااااغر فاك فيها عندما فاجأتك بركوبها بجوارك ...وتخيلتك وأنت حائس في نفسك ..وإش تقول لها ...تقول لها يامره أنت غلطانه !!!...وإلاّ يا أنا فدا من بدا ...وإلاّ روحي وراك يا مره ما أنا من صيدك ...وإلاّ بتقعد فاغر الين تعرف غلطها وتندر وترتد نفسك من هول المفاجأة ...هكذا تخيلتك ...شكراً على مرورك ومداخلتك الظريفة

وفقك الله ولك عاطر التحية .

علي بن حسن

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 10-20-2009, 05:45 PM   رقم المشاركة : 8

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله رمزي مشاهدة المشاركة
أخي الفاضل / علي بن حسن
الحقيقة أن الموقف صعب للغاية والتصرف وقت حدوث الحدث يكاد يكون عفوي وفيه من الشهامة والرجولة ما فيه خصوصا أن هناك تجمع هائل من الناس في نفس المكان وأنت لا تدري ماذا حدث ... فهدفك وقتها كان إنقاذ تلك الفتاة ليس إلا ..
أولا تحمد ربك أن الحدث كان ليلاً وأشعة السيارة لم تدع مجال لأحد من اخذ الرقم وإلا كانت ليلتك سودا .

أما تصرفي وهو تصرف وقت سعة وبعد تفكير عميق هو أنني سوف اسحب مفتاح السيارة وأتجه لقسم الشرطة القريب من منزلي وأعمل بلاغ سرقة سيارة وأخبرهم أنني خرجت ولم أجد سيارتي حتى أبقى في أمان .

وبعدها يحلها ربك .

يا محسن السعة وجلسة البراد وال.... تخلي الواحد يفكر بسعة ..

شكراً لك على هذه الذكريات الجميلة

لكن ما علمتنا عن سؤال عبد الحميد ( لماذا أخفيت هذا السر طوال هذه المدة ؟
وأخيرا استغرب من هذا السد العظيم تكتم على الموضوع 35 سنة !!!!

الله اعلم وش كان ناوي يسويه عبد الحميد ذيك الأيام
أبو سامي / يسعدني مرورك ومداخلتك في الموضوع وتعليقاتك الحلوة التي تزيد الموضوع ثراءً وإتفاقك معي في تصرفي العفوي والذي بالتاكيد يختلف عن تصرف من كان في مقعد السعة خاصة إذا كانت على براد شاهي ومع جنبه رشا ممدود وأنا كذلك بعد عودتي في آخر الليل وبعد العشاء سويت براد شاهي وكان معي مع جنبه رشا ممدد وبعد أخذ رشفة من فنجان الشاهي وكم .... من ............. أستعدت الشريط ولمت نفسي وقلت لها لوكان خليت الجنية لأبو زوبعة ما كنت ألآن أعتبر متهم بالأختطاف ...أما الإجابة على سؤال عبد الحميد فما عليه من عبد الحميد أقدر الجمه بطرق كثيرة ولكن المشكلة في الشيبة رحمة الله عليه وإش أقول له وكيف أفهمه وأشياء كثيرة ماتخفى عليك ..على كل حال ربك ستر

لك ولأبي رمزي وابو فهد عاطر التحية .

علي بن حسن

 

 

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:24 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir