يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > ساحات الموروث والشعر والأدب > ساحة الأدب الشعبي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-18-2010, 11:50 AM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عضو فعّال
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
أحمد بن قسقس is on a distinguished road


 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بدور مشاهدة المشاركة
دائماً مانقع في اللبس ونحتاج للتوضيح وهنا وجدت بغيتي

لك الود الجزيل أستاذ أحمد والشكر الجميل على جهودك المباركه

واصل اثراء عقولنا بورك فيك

مع خالص التحايا
أسأل الله الكريم ربّ العرش العظيم أن يجعل أعمالنا خالصة لوجهه الكريم .
الفاضلة بدور
وقفتك هنا أسعدتني ، أشكرك جزيل الشكر .

 

 
























التوقيع



لا علاقة لي بمعرّف أحمد بن قسقس في الملتقى لأهالي وادي العلي

   

رد مع اقتباس
قديم 07-31-2010, 06:04 AM   رقم المشاركة : 2

 

(الفرق) بين الهدية والهبة :
الهدية : عطيةٌ بغرض التقرب من المُهدى إليه .
أما الهبة : فعطيةٌ من غير غرض .
ولذلك يُعتبر عطاءُ الله تعالى لعباده هبة وليس هدية ، قال تعالى : ( فهب لي من لدنك وليّا ) .

 

 
























التوقيع



لا علاقة لي بمعرّف أحمد بن قسقس في الملتقى لأهالي وادي العلي

   

رد مع اقتباس
قديم 07-31-2010, 06:06 AM   رقم المشاركة : 3

 

(الفرق) بين الغيّ والضلال :
الغيّ : يعني الفساد ، ولا يستعمل الغيّ إلا في التعبير عمن فسد في الدين ، وليس له معنى آخر .
أمّا الضلال : فيأتي بمعنى الهلاك قال تعالى : "إذا ضللنا في الأرض "
............... ويأتي بمعنى الضياع قال تعالى : "ووجدك ضالا فهدى "
............... ويأتي بمعنى الإبطال قال تعالى :" أضل أعمالهم " وقال تعالى : " ألم يجعل كيدهم في تضليل "

فالفرق بين الكلمتين بيّن ولذا قال تعالى : " ما ضلّ صاحبكم وما غوى "

 

 
























التوقيع



لا علاقة لي بمعرّف أحمد بن قسقس في الملتقى لأهالي وادي العلي

   

رد مع اقتباس
قديم 08-01-2010, 12:31 AM   رقم المشاركة : 4

 

(الفرق) بين الهمّ والغمّ :
الهمّ : يعني القلق ممّا سيحصل .
الغمّ : يعني الحزن على ما قد حصل
فالفرق بينهما بيّن ولذا ورد في الحديث مرفوعا : ( ما يصيب المسلم من نصبٍ ولا وصبٍ ولا همٍ ولا أذى ولا غمٍ حتى الشوكة يشاكها إلا كفَّر الله بها من خطاياه )
وأخرج ابن مردويه عن عبد الرحمن بن عوف في قوله تعالى : ( فأثابكم غما بغم لكيلا تحزنوا على ما فاتكم ولا ما أصابكم والله خبير بما تعملون )
قال‏:‏ الغم الأول بسبب الهزيمة، والثاني حين قيل قتل الرسول صلى الله عليه وسلم ‏.‏ وكان ذلك عندهم أعظم من الهزيمة‏.‏
( وقانا الله تعالى وإياكم الهمّ والغم )

 

 
























التوقيع



لا علاقة لي بمعرّف أحمد بن قسقس في الملتقى لأهالي وادي العلي

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:30 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir