قصتي مع كتاب : سجل الشرف

سرد رائع بإسلوب لاذع وممتع وساخرلا يجيده سوي ابو فيصل بما له من موهبة فذة في الكتابة لا يجاريه في ذلك احدا.

ذلك الاسلوب الذي يجعل لمواضيعه رغم قلتها مذاق خاص ونكهة متميزة تزيد من عدد المتصفحين والمتداخلين بتميز غير عادي.

ولكم يزيد هذا التميز عندما يكون الموضوع عن مرحلة هامة من مراحل التاريخ العربي الحديث بما يحمل من احباطات وعثرات يصل الي حدود الخزي عشناها جميعا من الشرق والغرب لكل الشعوب والقوميات التي تتحدث اللغة العربية.

وايضا وصف جميل عن هواية القراءة عندما تتمكن وحب المعرفة من شخص مثل ابو فيصل بكل مايحمل من ابداعات لتكون رحلة البحث عن كتاب طويلة وغير يسيرة. واتوقع انها ليست الرحلة الوحيدة في حياته الثقافية في البحث عن كتاب استوقفه عنوانه او شده محتواه. فغالبا هناك رحلات اخري عديدة ومثيرة كانت له في البحث عن كتب اخري وهو يعشق القراءة ويتلذذ بها.

وقد كان عدد المجاهدين السعوديين في نكبة 1948 حوالي 513 من مجموع 4500 متطوع عربي احصي ابو فيصل منهم 22 غامديا طبقا لما جاء في صفحات الكتاب بطل القصة. وكان عدد الشهداء من المحاربين السعوديين قرابة 160 منهم حوالي 12 من بلاد غامد كما جاء في كتاب الجيش السعودي في فلسطين 1948م" لمؤلفه محمد بن ناصر الياسر الأسمري

كلمة اخيرة لخوي عبد الله بن ناصر

لا تحرمنا من ابداعاتك الادبية واسلوبك الرائع في الكتابة والذي تتميز به ذلك الي يجعلنا نفتقدك اذا طال غيابك عنا بموضوع او حتي مداخلة ولو عابرة.

تحياتي وتقديري وامتناني .. .. .. واعتذاري.

صور للجيش السعودي الذي شارك في نكبة 1948

]






خريطة جغرافية للصراع العربي الصهيوني منذ الاربعينات الي الآن

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غامداوي[right

صورة لزيارة الملك فيصل إلى القدس في أواسط الستينات الميلادي

[/right]

]



صورة لمجموعة من أفراد الجيش السعودي أثناء وجودهم بمصر للمشاركة مع الجيش المصري في حرب فلسطين


صورة للجيش السعودي ( أعتقد أثناء استعدادهم للذهاب إلى فلسطين )

كتاب الدكنور الأسمري يحوي على معلومات قيمة وصور نادرة ووثائق هامة منها صورة لمذكرات الزعيم ( العميد ) سعيد كردي قائد القوات السعودية المشاركة في حرب فلسطين والتي أو ضح فيها خيبة أمل الجيوش العربية التي أو شكت على الإنتصار على الصهاينة واحتلوا مناطق ومدن فلسطينية هامة لكنهم أصيبوا بحسرة وخيبة أمل عندما طلبت القيادة السياسية الإنسحاب من تلك المناطق بعد أن أرتوت بدماء الشهداء .. والأسوأ من هذا أن المساعدات التي جمعت من الشعب والحكومة السعودية استولى عليها الحرامية ولم يصل للنضال الفلسطيني الحقيقي آنذاك بقيادة جمال الحسيني إلا الفتات

شكرا على اضافتك الرائعة المزدانة بالصور

ونحن في انتظار عودتك إن شاء الله .. وأنا أسمع أن فيه اسم بالقاهرة مشهور بالكنافة بلدي .. تنساش تعدي عليه .. بص شوفه وبس .. وتأكد إنو لا زال المحل مفتوح .. ما حدش كتب عليه للتقبيل لعدم التفرغ