ذكريات ومن هنا وهناك (الجزء الأول)

اطلالة جديدة من عزيز وغالي
اضافة الى اقلام عمالقة سبقته في هذه الزاوية الغالية
فكانت روضة غناء نزورها لنشتم عبق التاريخ وذكريات الماضي

كيف لا وهذه الاطلالة من صديق وعزيز وتوأم روحي أبا عبد الله
باسلوبه الشيق والجذاب بلا مجاملة ...
بكل شوق ننتظر نزف قلمك ابا عبد الله وقد وعدت ووعد الحر دين

دمت بود ودام عطاؤك لا عدمناك

 

 

تقول يا ابا عبد الله :
( الصديق الذي تود معرفته لم يعد وراء كتمان إسمه مصلحة بعد الآن إنه أخي الأصغر أحمد بن فيصل . تحياتي )

وبكل صدق يستحق ليس قبلة واحدة بل قبل على جبينه فلله دره أن استطاع اقناعك بتدوين ذكرياتك في هذه الزاوية واتمنى منك ومنه ومن كل مبدع ومن كل من لديه ذكريات أن يتكرم علينا بها وابو سهيل لديه الكثير والكثير من التجارب والذكريات رغم انه من جيل الشباب لكن بلغ المجد في سن مبكر ونافس العمالقة وتبوأ الصدارة فلك وله خالص شكري وتقديري واستمر يا ابا عبد الله في نثر دررك واقنع ابا سهيل كما اقنعك وليكرمنا كما اكرمتنا بارك الله في جهودكما .

 

 

عذرا فقد ذكرتني عباره ارسلها لي من امريكا 0 د \ سعيد ابو عالي في رساله رد على رسالتي التي اعتذرت فيها انني مشغول وانا اعمر بيتي في جده فرد عليه ( حج الحصيني واحترق ذنبه ) مع اني طلبت اعفائي من التعليق 0
اعود لقصتك الممتعه وسردك القصصي الجميل 0 واقول لنفسي فين كنت انا عن هذا الموضوع والمداخله 0 عليه 0 وبما اننا افتقدناك لفتره غير قصيره 0 الا انني اقول ليت كل غيبه كما غيبتك 0 لتاتينا بالماضي كما عشناه 0 والواقع 0 انها ابرك من وجهه وجهتك لما يوافق اتجاهك 0 وانت كنت تحب التحلي بروح العسكريه وكبريأها 0 وكانت مجال ابداعك وتفانيك وفخرنا حفظك من كل سؤ والمعذره على التاخير قي المداخله لسؤ حظي تقبل تحياتي 00

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نايف بن عوضه

انت كنت تحب التحلي بروح العسكريه وكبريأها 0 وكانت مجال ابداعك 00

الله يحييك يااباصالح

اعتذر أولا عن قلة ردودي على ماتكتبه أو يكتبه الآخرون من إخوتي وأخواتي رواد هذه الساحات وهذا والله ليس تقليلا من شأنك أوشأنهم حاشا لله لكن ضيق الوقت يجعلني استثمره في الإستمتاع بقراءة مايطرح فقط وهو كثير بفضل الله ،

وعن التحلي بروح العسكرية فقد بدأت أدرك ملامح شخصيتي وميلها للقيادة في أواخر فترة المرحلة الثانوية العامة وسأتطرق إلي أسباب ذلك في حلقة قريبة قادمة بإذن الله .

لك الشكر على ثنائك ، ولك التحية والتقدير والإعجاب على ما تطرحه فأنت بدون مجاملة ركيزة من ركائز هذه الساحات .