يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > الساحات العامة > ساحة الصحافة والمجتمع

ساحة الصحافة والمجتمع مخصصة لما يكتب في الصحافة والمقالات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-31-2011, 03:25 AM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عضو مميز
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
ابوفارس is on a distinguished road

جريدة الشرق .. وقينان


 

..

مقال للدكتور عبدالعزيز القاسم

"إن لم تقدم الإضافة المميزة التي تفصلك عن باقي الصحف بمراحل، بما فعلت قبل 11 عاماً مع صحيفة (الوطن)،
فثق يا أبا عبدالله أنك ستخسر ليس فقط الرهان على نجاحك في صحيفة (الشرق)، بل تأريخك المضيء الذي سطرته في سجل صحافتنا بتجربة (الوطن) الكبيرة،
لأنك غامرت مغامرة غير مضمونة العواقب بقبولك خوض التجربة من جديد، وقد تغيّرت العوامل والظروف التي كانت تساندك في التجربة الأولى".


همست بالسطور أعلاه، للإعلامي الكبير قينان الغامدي، وقد تابعت بعض أعداد صحيفة (الشرق) الوليدة، ولم أشعر سوى أنها صحيفة سعودية صميمة، تصطف بجانب الصحف الأخرى،
وأشفقت جداً على تأريخ الرجل، فالوسط الصحافي السعودي –أزعم- أنه يدين لصحيفة (الوطن - قينان) بهامش الحرية الذي يعيشه اليوم،
وأتذكر كلاسيكية صحفنا قبل (الوطن)، والتي أُجملها في صحافة (استقبل وغادر)، ووقتما جاءت (الوطن) كعروس تختال إخراجاً، وأسدا هصورا تقتحم ميادين النقد في الفكر والحياة الاجتماعية،
وكرّست نقد الوزراء وأداء وزاراتهم التي لم نك نقترب منها وكانت خطاً أحمر، ما اضطر بعض رؤساء التحرير المعمّرين إلى الجأر بالشكوى لوزير الإعلام إذْ ذاك،
وضرورة تقييد هذا المتمرّد على تقليدية ورتم الصحافة السعودية المتكلّسة، غير أنه لم يأبه، ومضت (الوطن) ترسم لنا خارطة جديدة، وتقترب أكثر من ممارسة وظيفة الصحافة الحقيقية كسلطة رابعة،
عبر خوضها في كل المجالات المهنية المتاحة، وبالطبع دفعت أكلافاً باهضة جداً، بتغيير رؤساء التحرير أو إقالاتهم –ثمان رؤساء تحرير في ظرف عشر سنوات فقط- بطريقة مفاجئة،
ولكن هذا الثمن لمن يريد الريادة.

من الإنصاف القول بأن فريق (الوطن) المحترف الذي كان مع قينان، له دور كبير في ذلك النجاح، إضافة إلى أنّ الركن المتين الذي كان يتكئ إليه، وأقاله من عثرات عدة؛
له دور مهم في دعمه، وقبلهما، تلك الأجواء التي كانت عليها الصحافة السعودية، فهي غيرها اليوم، فالخبر الذي كان يعتبر خبطة صحافية كبرى يفرد له الثمانية أعمدة،
قد سبق إليها من المواقع الالكترونية، وطالعها الشباب في (تويتر) و(الفيس بوك) والمجموعات البريدية، يترافق مع ذلك أنّ الصحف السعودية أُرغمت إرغاماً على التساوق مع (الوطن) طيلة عقد من السنوات،
فبات هامش الحرية لديها واسعاً، غير ناسٍ تراجع مبيعات الصحافة الورقية المخيف. كل تلك العوامل ستضاعف مسؤولية زميلنا الكبير قينان الغامدي في تجربته الجديدة مع (الشرق)،
وربما تستغربون أنني لا آبه أبداً لكل تلك العوامل، والتي أجزم أنّ أيّ رئيس تحرير محترف سيتجاوزها، إلا عاملاً واحداً، وهو شخصية وجسارة ورؤية رئيس التحرير،
فقينان (الوطن) ليس أبداً قينان (الشرق)، وأقسم لكم بهذا، بل وكثيرون قالوا بذلك، وربما أستاذنا د.فهد العرابي الحارثي قالها لي بلغة دبلوماسية، بأن قينان نضج!!،
وهو طائفي وقينان طائفي وكاتب السطور من الطائف، نفهم تماماً تلك الصفة التي يقصد.

اقرأوا معي هذه الجملة: "خلال العامين الماضيين أعدت حساباتي، وراجعت كتاباتي، وانتابتني حالة من الخجل؛ كيف وصلت إلى هذا الحدّ في النقد والهجوم" (كلمة لقينان الغامدي في النادي الأدبي بالشرقية).

الحادبون والمحبون لأبي عبدالله، يضعون أياديهم خوفاً من أن يمحي الرجل تأريخه بيديه، بمثل هذه الاعترافات التي بها بالتأكيد رسائل يوجهها لشخصيات يريدها،
ولم يدر قينان أنه يؤلم محبيه وهو يسوّد البطولات التي فعلها، وأرغم –في تلك الأزمنة- كل الصحافة السعودية على أن تحذو حذوه، وتمشي على خطاه قسراً، وهو يخجل منها الآن!!.

أتذكر الآن جيلي الصحافي، ونحن ننظر بكل الإعجاب لما تقدمه (الوطن-قينان) وقتذاك، أستحضر الآن كيف كنت أتحجّج بتلك الزرقاء الجريئة،
وأنا حينها مشرفاً على ملحق (الرسالة) بصحيفة (المدينة)، وقتما يمنع الرقيب مادة ما من النشر، فأذهب لرئيس التحرير الخلوق د.فهد عقران، لأتحجّج له بـ(الوطن) بأنها نشرت، فيتشجّع ويجيز المادة،
وهكذا كان جيلي الصحافي، وهذا تأريخ يثبت، وكم آلمني هذا الأسف الذي قال به، لأن ذلك إشارة للقادم منه في صحيفة (الشرق) وهو ما لا أرجوه من (البلدوزر) المخيف للأجهزة الحكومية،
متوجساً ألّا يتحوّل لـ(بانوراما) خلابة وارستقراطية.

يشير البعض إلى أن الإضافة التي أرومها قام بها قينان، عبر جلبه للتويتريين ليديروا دفة القيادة بـ(الشرق)، إنْ على مستوى التحرير أو كتابة المقال،
وأنا أؤمن بأنّ ذلك لن ينجح طويلاً -آمل أن أكون مخطئاً- فما فعله أنه أتى بصقور يحلقون في فضاءات الحرية بلا أمداء، ودجّنهم كدجاج داخل أقفاص وقيود الصحافة السعودية.
سيزأر هؤلاء، ولكنهم كذلك الأسد عندما يُصطاد من البراري، ويؤتى به لحديقة الحيوان، يزمجر ويدور ويحتج ومع مرور الزمن يخمل، وينتهي إلى شكل أسد وقد مات الأسد فيه؟،
وتراهم بعد مضي فترة يحمدون نعمة الأمن والأمان وينتظرون رواتبهم في آخر الشهر، والميّزة التي جعلتهم مختلفين عن غيرهم من الصحافيين السعوديين خمدت،
ولعل العنوان الذي قرأت به مجلة (المجلة-14/12/2011م) أعداد صحيفة (الشرق) وكان بـ (التويتريون لا يمكن أن يصنعوا صحافة ناجحة) كان عنوانا معبّراً.

(الوطن) في انطلاقتها تجاوزت الصحف السعودية المغرقة في تكلسها وقتذاك بحوالي بعشرين نقطة وأكثر، ولفتت الأنظار، وأبهرت الجميع،
وكانت حديث المجالس. أتأمل (الشرق) اليوم، ولم أجد أي فارق أبداً بينها وبين بقية الصحف، والفجوة التي كان ينبغي على قينان خلْقها لم تحصل،
فلا غرو عند سؤالي ثلة من الزملاء الإعلاميين والمثقفين عنها؛ صدموني بأنهم لم يطالعوا الصحيفة أبداً، وهذا مؤشر مهم للبلدوزر الكبير.

خذها من محب يا أبا عبدالله: إن لم تصنع الفرق والإضافة؛ خسارتك ستكون مضاعفة.

...


التعليق


من تابع مقالات قينان الغامدي .. بجريدة الوطن بعد عودته الاخيره من الدراسة بلندن

يشعر ان قينان سئم المعارك .. ولم يعد يعنيه كثيرا أن يشار لمقالاته بالبنان لجرئتها .. وتجاوزها الخطوط الحمراء

بقدر مايعنيه ان يكون المقال مليء بالمعلومات والارقام الرزينة .. ويتصف بالمصداقية المثالية ..

وهو الان رئيس تحرير جريدة جديدة صدرت من المنطقة الشرقية اسمها الشرق .. نتمنى له ولها النجاح


..

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 12-31-2011, 09:46 AM   رقم المشاركة : 2

 

العزيز ابو فارس بقدر فرحتنا بصدور جريد ه الشرق رغم مقال الدكتور عبدالعزيز القاسم الغير متفائل وان كانت الجريده في بدايتها ومع احترامي لرايه الا انني واثق بان ابن الصحافه قينان الغامدي لن يجازف باصدار جديد لن يكتب له النجاح الا اذا كان هذا لمجرد ملئ فراغ لدى ابو عبدالله او انه تشبع صحافيا فهنا مكمن الخطوره هنا اعود اقول بقدرفرحتنا بهذا الاصدار الصحفي الجديد في سباق الصحافه والاخرى بعودتك للمنتدى وخاصه لشخاميت وشخاميط والعوده لكتابه الذكريات من حيث النهايه رحله الصين وكل عام وانت بخير ولك الخير

 

 
























التوقيع

على قدر أهل العزم تأتي العزائم ......و تأتي على قدر الكرام المكارم

   

رد مع اقتباس
قديم 12-31-2011, 10:35 AM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية العضو

مزاجي:










عبدالله أبوعالي غير متواجد حالياً

آخـر مواضيعي


ذكر

التوقيت

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
عبدالله أبوعالي is on a distinguished road


 

خذها من محب يا أبا عبدالله: إن لم تصنع الفرق والإضافة؛ خسارتك ستكون مضاعفة.


هنا مربط الفرس وأباعبدالله من وجهة نظر خاصة لمحب
عرفه عن قرب خسر الرهان مبكراً فهل سيهمل المتربصون
بقينان الوطن السؤال الذي يراودهم عن أنّه تسنمه لرئاسة
تحرير الشرق (المجلة ثم الجريدة) لم يستند على مكانته الصحفية
ونجاحاته المبهرة في البلاد ثم الوطن بل لكونه غامدي ؟!!


هذا ماستثبته الأيام فالحكم على الشرق حالياً
قد يكون فيه شيء من التعجّل . وإن كنت ضمنياً
أؤكد ماذهب إليه عبدالعزيز قاسم فليالي العيد
تبان من عصاريها .

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 01-01-2012, 04:55 AM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
عضو مميز
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
ابوفارس is on a distinguished road


 

....


.

الاخوان .. ابوعبدالرحمن وابو ناهل

شكرا لمروركم الجميل .. واضافاتكم

واتفق مع ابوناهل وكنت سأضيفها بتعليقي الاول .. بان الاتساذ قينان قبل المنصب الجديد كنوع من الحمية للقبيلة

ومع ذلك لانزال نتمنى له وللجريدة النجاح


ولكم الخير ..


.

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 01-15-2012, 07:06 AM   رقم المشاركة : 5

 

الحقيقة يا أبا فارس أنني اتفق مع الدكتور / عبد العزيز القاسم في كل حرف كتبه عن إبي عبد الله ، عندما كان أبا عبد الله في الوطن كان خلفه ضهر يحميه ويتكيء عليه ، وبهفوة غير محسوبة أقترب من عش الدبابير ولم يستطع الضهر الذي كان يتكيء عليه أن يسنده فكان ماكان ..الحقيقة لم اتصفح الشرق حتى الآن وكنت حريص على إقتناء العدد الأول من الصحيفة ولم أجده في معظم مكتبات جدة ووجدت العدد الثالث في مكتبة ملحقة بسوبر ماركت في حينا وبعد دفع قيمة العدد للمكتبة وضعته على عربة التبضع وبعد التبضع ومحاسبة الكاشير وكانت يضاعتي خفيفة لا تحتاج للعربة وسحبت أكياس بضاعتي من العربة وتركت الجريدة على العربة وبعد وصولي للمنزل أفتكرت أنني نسيت الجريدة على العربة [ وضقت على نفسي وهي وإلى الآن لم اقرأ جريدة الشرق ولا أستطيع الحكم حليها ، على كل حال أتمنى لها النجاح لأن مالكها عزيز علينا وكذلك رئس تحريرها

لك تحياتي يا أبا فارس وشيء من جو جدة السكري والمستمتعين فيه هذه الأيام .

علي بن حسن

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 01-15-2012, 09:23 AM   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
أحمد بن فيصل is on a distinguished road


 

أزعم أني كنت متابع إلى حد ما لخطوات إعادة إصدار صحيفة الشرق

ورأيت لغة الثقة التي يتحدث الأستاذ قينان لإصدار الجريدة أو لنقل إعادة إصدارها

ولكن لم ألمس من خلال حديثه اللغة التي سبقت إصدار الوطن حيث ظل لفترة طويلة يرأس تحرير الوطن

وهي لم تصدر بعد مستمتعا بقراءتها لوحده مع العاملين معه ومبشرا بها ويعقد لذلك اللقاءات والندوات

لكن هذا على حد علمي لم يحدث مع الشرق الصحيفة وكأن الهدف هو إعادة الجريدة وتدريب العاملين على الأسس

المهنية والصحفية وإعادة الهيكلة مع استبطان الرغبة في تسليم قيادها في أول فرصة لمن يمضي بها

إن قينان لم يعلن أنه قبل التحدي لتخرج الشرق بصورة مغايرة

بل الهدف في ظني اسثمار قراته الصحفية والمهنية في إعادة التأسيس

وقريبا سنسمع بانتقال أبو عبدالله إلى موقع آخر في الجريد للمراقبة والمتابعة وربما عن بعد

هذا ما أتوقعه

لأن قينان الوطن لن يعود

ليس لصعوبة المهمة

ولكن لأن صاحبة الجلالة لم يعد لها السلطة لوحدها

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 04-07-2012, 11:17 PM   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
رفيق الدرب is on a distinguished road


 

آخر ما كنت أفكر فيه أن أطالع جريدة الشرق ولكن بالصدفة أتاني بها أحد الأبناء
( ورب صدفة خير من ميعاد ) قرأتها ووجدت بها كتَابا محلقين وبهذا أنضمت الشرق
إلى اختياراتي المفضلة .
قينان صحفي متمرس وما مسك زمام جريدة إلا قادها إلى النجاح
تولى تحرير جريدة البلاد فانتزعها من كبوتها واستكتب كتابا لامعين وعندما غادرها
تردت مرة أخرى ثم جريدة الوطن وبها عانق الثريا
وهاهو الآن يقود زمام الشرق وإنني على ثقة أنه سيسير من نجاح إلى نجاح بإذن الله
فكأن الشاعر عناه بقوله :
إذا نزل الحجاج أرضا مريضة **** تتبع أقصى دائها فشفاها
شفاها من الداء العضال الذي بها**** فتى كلما هز القناة سقاها
وفيه يقول القصيبي - يرحمه الله - في أبيات مداعبة بسبب غياب زاويته أحيانا
لصالح الدعاية يشكوه إلى سمو الأمير خالد الفيصل :
أشكو إليك عميد الحرف قينانا ****** فإنه يا أمير الشعر آذانا
يزري بزاويتي حينا يبهدلها ****** بالنشر أو بغياب النشر أحيانا
وإن غضبت وقلت اليوم أحجبها ****** وجدت شهما يزيل العتب سدحانا
إلى آخرها
أتمنى لقينان مزيدا من التألق .
وشكرا يا أبا فارس على أن منحتنا هذه الفرصة للتحدث بشيء ولو يسير عن قينان .

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 04-10-2012, 12:17 AM   رقم المشاركة : 8

 

قينان والشرق ومن معهم جاءوا في الوقت الضائع .. كانت الصحف الورقية أحيانا أهم من وجبة الإفطار .. ونادرا ما يخلوا منها بيت .. الآن الصحف الإليكترونية وكل ما يرد بالنت من أخبار ومنتديات سحبت البساط من تحت أقدام صاحبة الجلالة .. وأصبحت الصحف الورقية مثل المذياع أمام القنوات الفضائية

المسألة يرعاها كبار تجار المنطقة الشرقية ( الغمد ) أمثال المجدوعي وبن غدران .. وقد رصدوا للمشروع 300 مليون ريال وأعتقد أن شخصية كبيرة تقف معهم وبجوارهم .. يمكن هناك دعم مالي آخر عند تأسيس صحيفة .. الله أعلم .. لكن الجميع تجار كبار ويعرفون من أين تؤكل الكتف ولن يغامروا في مشروع خاسر .
بالنسبة للاخ قينان .. بلا شك كما قيل عنه قد نضج .. وهنا لابد أنه مدرك تماما المرحلة التي يتعايش معها .. وسيتوفر له فرصة وظيفية محترمة جدا جاءت إلى حده ولم يسع إليها .. حتى لو كانت مؤقته لكنها مع ( الرفاقة ) و ( الحمية ) أفضل من أي موقع آخر

سؤال لا زال يتردد بذهني : من الذي أشار بتأسيس هذه الصحيفة في هذا الوقت الضائع ؟ إذا عرفنا الإجابة عرفنا الهدف .. بصرف النظر عن الصحافة والصحف

 

 

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:40 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir