ذكريات ومن هنا وهناك (الجزء الأول)

ابو فيصل بسم الله ماشاء الله امتعتنا بهذا السرد القصصي الجميل الذي ينم عن ادب جم تتمتع به
ولقد قرأت الموضوع اكثر من مره وفي كل مره اكتشف اشياء جديده كانني لم امر عليها اثناء
القراءه الأولى ولقد عشت احداثها معك وكأنني احد افرادها 0 اسلوب جميل جدا في الطرح كيف
لا وكاتبه بقامة ابافيصل فلك مني كل الشكر والتقدير ورحم الله والدي ووالديك والمسلمين اجمعين
الأحياء والميتين تقبل مروري ودمت بصحة وسلاااامه والشكر لخالي اباياسر الذي استحثك للحديث0

 

 

الحبيب الغالي ابو فيصل :
شكرا لك على سرعة الاستجابة للنداء وشكرا لك على تنويهك العقلاني الاخير والذي قلت فيه : ( ولي أمل أخير بأن حرية الكلمة متاحة لمن أراد التعقيب .. دون المساس بأي فئة أخرى مذهبية أو غيرها .. فالحديث هنا مني كان وصفا وذكريات لمشاهد خاصة بطالب صغير لا يتعدى التاسعة والعاشرة من عمره ..قدر له أن يعيش فترة من الزمن على بقعة تنضم تحت لواء هذا الوطن الغالي والكبير)
فلك علينا الالتزام بذلك بمشيئة الله فهذه الزاوية للذكريات والاستمتاع بذكرها وليس للحديث عن المذاهب .
اعجبني فيما تذكرت وذكرت صدقك ودقة وصفك لدرجة انك تجعل القارئ وكأنه يعيش معك ، واعجبني ايضا ذلك الترابط والتنسيق البديع في الوصف وتتابع الاحداث وانتقالها من طور إلى طور ، وكل ذلك كوم وقفزتك الجريئة إلى الصف الرابع بعد الاستفادة من خبرتك السابقة رغم صغر سنك من برتكولات المليشيات الرحبانية .
رحم الله والدك رحمة الابرار واسكنه فسيح الجنان وحفظك الله وحفظ اخيك صالح ذلك الرجل المكافح الصبور .
اكرر لك الشكر بحجم حبي واعجابي بك وبما تكتب ، لا عدمناك يا ابا فيصل .

 

 

الحقيقة يا أبا فيصل عشت معك لحظة بلحظة وخطوة بخطوة في أزقة وحواري القطيف وقراها في سرد جميل وسهل ومتسلسل وجذاب غير ممل تنساب المفردات بعفوية من غير تنميق وإختيار عبارات رنانة هكذا بهذه العفوية المنسابة كالجدول الصافي الرقراق وأعتقد أنني لو زرت القطيف القديمة سأقول في نفسي ...يا الله !!!قد شفت هذه المدينة لكن فين ؟ وأكثر ما شد إنتباهي الأمانة والأخلاص في العمل لدرجة أن والدك رحمه الله يستخدمك لصالح صاحب العمل وأصحاب العمل فين ؟ في مكة !! أين تلك الأيام من هذه الأيام التي أستشرى فيها الفساد

تعتذر عن الإطالة !! يا أخي لا تعتذر ...ياليتك طولت ...ولكن الأمل لا زال معقود في الأستمرار في سرد هذه الذكريات الجميلة بعفويتك وروحك المرحة

شكراً لك ودمت لمحبك .

علي بن حسن

 

 

[center]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي بن حسن

الحقيقة يا أبا فيصل عشت معك لحظة بلحظة وخطوة بخطوة في أزقة وحواري القطيف وقراها في سرد جميل وسهل ومتسلسل وجذاب غير ممل تنساب المفردات بعفوية من غير تنميق وإختيار عبارات رنانة هكذا بهذه العفوية المنسابة كالجدول الصافي الرقراق وأعتقد أنني لو زرت القطيف القديمة سأقول في نفسي ...يا الله !!!قد شفت هذه المدينة لكن فين ؟ وأكثر ما شد إنتباهي الأمانة والأخلاص في العمل لدرجة أن والدك رحمه الله يستخدمك لصالح صاحب العمل وأصحاب العمل فين ؟ في مكة !! أين تلك الأيام من هذه الأيام التي أستشرى فيها الفساد

تعتذر عن الإطالة !! يا أخي لا تعتذر ...ياليتك طولت ...ولكن الأمل لا زال معقود في الأستمرار في سرد هذه الذكريات الجميلة بعفويتك وروحك المرحة

شكراً لك ودمت لمحبك .

علي بن حسن

أخي الأكبر : على بن حسن
لقد غمرتني بأريحيتك سابقا ثم بجمال هذا الرد الذي أعتبره شهادة ووسام أعتز به .. والذي يحفزني على المشاركة و ( الإطالة ) على شانك ومن أجلك .. وسلامتك [

/center]

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالحميد بن حسن

الحبيب الغالي ابو فيصل :
شكرا لك على سرعة الاستجابة للنداء وشكرا لك على تنويهك العقلاني الاخير والذي قلت فيه : ( ولي أمل أخير بأن حرية الكلمة متاحة لمن أراد التعقيب .. دون المساس بأي فئة أخرى مذهبية أو غيرها .. فالحديث هنا مني كان وصفا وذكريات لمشاهد خاصة بطالب صغير لا يتعدى التاسعة والعاشرة من عمره ..قدر له أن يعيش فترة من الزمن على بقعة تنضم تحت لواء هذا الوطن الغالي والكبير)
فلك علينا الالتزام بذلك بمشيئة الله فهذه الزاوية للذكريات والاستمتاع بذكرها وليس للحديث عن المذاهب .
اعجبني فيما تذكرت وذكرت صدقك ودقة وصفك لدرجة انك تجعل القارئ وكأنه يعيش معك ، واعجبني ايضا ذلك الترابط والتنسيق البديع في الوصف وتتابع الاحداث وانتقالها من طور إلى طور ، وكل ذلك كوم وقفزتك الجريئة إلى الصف الرابع بعد الاستفادة من خبرتك السابقة رغم صغر سنك من برتكولات المليشيات الرحبانية .
رحم الله والدك رحمة الابرار واسكنه فسيح الجنان وحفظك الله وحفظ اخيك صالح ذلك الرجل المكافح الصبور .
اكرر لك الشكر بحجم حبي واعجابي بك وبما تكتب ، لا عدمناك يا ابا فيصل .

أهلا بأبي ياسر في داره وذكرياته .. أنا بصراحة ما أدري من اللي يرد على الضيوف أنا وإلا أنت .. إذا كان أنت .. فالله لا يهينك رد على نفسك في هذه المشاركة

وإذا كانت عليه فأقول :
شكرا جزيلا على تلك المشاعر الجميلة .. وأنا عندما أكتب صفحة .. أعرف مسبقا أي الفقرات ستختارها للرد .. شكرا لك مرة أخرى ومثلما دعوت لوالدي رحمه الله .. أحب أن أقول رحم الله والدينا ورحم الله جميع المسلمين والمسلمات الأحياء منهم والأموات