يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > الساحات العامة > الساحة العامة

الساحة العامة مخصصة للنقاش الهادف والبناء والمواضيع العامه والمنوعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-29-2014, 11:13 AM   رقم المشاركة : 1
أحمد حامد عاش مع الناس


 



الاثنين 07 ربيع الأول 1436هـ

أحمد حامد عاش مع الناس


بقلم د. سعيد أبو عالي

في ليلة الخامس والعشرين من ليالي شهر رمضان المبارك عام 1435هـ أهداني الصديق الودود أحمد بن حامد المساعد (أحمد حامد كما نسميه ونناديه) كتابه الموسوم (بين هؤلاء عشت) وهو كتاب طبع لأول مرة عام 1431هـ - 2010م ويقع في مائة وسبعين صفحة من غلافه الأيمن إلى الأيسر .

والكتاب مودع في مكتبة الملك فهد الوطنية في نفس العام الذي طبع فيه؛ ولم يدون اسم المؤسسة التي طبعت الكتاب ولا عنوانها كعادة بعض المؤلفين التي لا أحبها.

الكتاب سرد أدبي رفيع حتى لتحسب أنه روايةٌ عن مسيرة جيل تجسدت في حياة مواطن يحب وطنه وأهله. أمسك الكتاب بتلابيبي وجال بي عصفأً في شاهقات الزمن ومنعطفات الجغرافيا.

أحمد فقد أباه في السنة الأولى من عمره، روى أحد أصدقاء الأسرة لأحمد أن أباه مرض مرضاً شديداً وعندما دنتْ ساعة الرحيل إلى الدار الخالدة نادى أبو أحمد أخاه الكبير وكأنه أفاق وقال له في ثقةِ ويقين : "وجهني للقبلة .. الحق وصل" (ص24) ويقول أحمد : إن ولادته تزامنت مع نهاية الحرب العالمية الثانية.

يصف أحمد بيت أسرته الذي ولد فيه، وهو مبني بالحجر ومسقوف بخشب العرعر الصامد لتقلبات الطقس.. وكما قال: إن بيوت أهلنا القديمة تتشابه هندسةً وبنياناً.

كان لكل منزل مجلس لاستقبال الضيوف وآخر للعائلة وغرف نوم، والبيوت غالباً مكونة من دورين فأكثر والدور السفلي مخصص للحيوانات وأعلافها، ولكل قرية مسجد واحد على الأقل. يحرص الناس على الصلاة فيه والمحافظة على نظافته. وبعض المساجد كان يحوي مدرسة لتعليم القرآن الكريم، لكل مسجد ساحة يخرج إليها المصلون لتداول الجديد من الأخبار ، والاستماع إلى الطريف من أساليب الحياة، وغالباً بعد صلاة الجمعة من كل أسبوع يستعرض أهل القرية - في هذه الساحة - ما يجب عليهم عمله مثل الإعلان عن بدء حماية مراعي القرية كي ينبت شجرها وتنمو أعشابها وازهارها.

أو للمبادرة بمساعدة أحد الأهالي في بناء بيت أو لتطوير مزرعة (ركيبة)، أو للذهاب مع عروس من بنات القرية إلى قرية أخرى أو لاستضافة أهالي قرية أخرى يأتـون إلى القرية أو يمرون بها، وغير ذلك من الأمور ، يبادر أحد أو بعض الموسرين بتخصيص مزرعة أو جزء منها وقفاً على المسجد ويصرف من هذه الأوقاف على فرش وإضاءة ونظافة المسجد، وكذلك على تفطير الصائمين في رمضان. المزارعون والتجار يحرصون على اخراج زكاة ثمارهم وتجارتهم، يهتم أهل القرى بنظافة مسارب (مساريب = أزقة ضيقة) وساحات وطرقات القرية، حياة القرويين متكافلة.

فالجار يبعث لجاره من طعامه .. ويعاونون بعضهم لو حلَّ بأحد المنازل ضيوف كثيرو العدد .. رب العائلة يدخر حب الحنطة (القمح) والتمر والسمن والعسل للضيف الطارئ والواحد منهم يقترض مالاً من قريبه أو جاره أو صديقه كي يقرئ الضيف أو يرفد (العريس) أو يقرض الصديق الذي قد يأتي لطلب قرض أو معونة. أكثرهم لا ينطق كلمة (لا) أو ( ما عندي) والجميع يلتزم برد ما يقترض.. العيد بهجة وذكر الله فيه والتكبير هو الملازم لكل أسرة.

استهل أحمد حياته بالالتحاق بمدرسة القرية، وذهب مع أترابه إلى الجبل والوادي .. ولعب معهم في ساحات قريته (بني والبة) وهي قاعدة قرى قبيلة بني كبير، وبنو كبير هم إحدى القبائل الرئيسة في بلاد غامد من منطقة الباحة. ذهب مع أترابه يستقبلون سيارة النقل (اللوري) التي تأتي إلى قراهم لأول مرة بعد أن مهد لها أبناء القبيلة الطريق، وقفوا بعيدأً عنها خوفاً منها إلى أن جاءهم رجل وطمأنهم وقال لهم: "إن السيارات لا تأكل الناس" (ص 47) ولأحافظ على قصة السرد وبلاغة النصوص أدعوك يا قارئي العزيز ، وأناديك يا قارئتي العزيزة للعودة إلى كتابه، فإن له أسلوباً لا يملكه سواه.

طفولة أحمد حامد كانت مزيجاً من الطفولة والرجولة، يدرس ثم ينقطع لطلب الرزق، يبيع ويشتري في سوق القبيلة ويقوده طموحه للسفر إلى الرياض، لكنه يعود من أجل الدراسة وفي جيبه (الف ومائة ريال سعودي فضة) في طريق عودته يتذكر أرحامه وجيرانه فيشتري لهم الهدايا من الملابس الجميلة.

يصل الى القرية ويستضيفهم بالبن والهيل والسكر والشاي، وتقيم ابنة عمه - التي ربَّته وهو صغير - حفل تكريم فتذبح له كبشاً سميناً وتدعو إليه أهل القرية، وهذا التكريم في ذاته هو تحدِّ كبير لأحمد كي يتسلم مراتب المسؤولية، جعلته هو صاحب البيت وله كلمته مع أهل القرية وأبناء القبيلة.

يتأهب أحمد لأداء اختبار شهادة الدراسة الإبتدائية في قريته إلا أن الحاجة والنخوة تستفزانه، حاجته وحاجة أهله لمستلزمات الحياة، ونخوته كي يساعد نفسه ويساعد غيره، لكنه لم يخضع ولم يستسلم للاستفزاز، بل فزَّ هو وتحدى الحاجة بالسفر مرة أخرى لطلب الرزق فيما يحفظ له ولعائلته الكرامة والعزة، وهذه المرة يسافر إلى جدة، بل إلى مطابع الأصفهاني، حيث بدأ أبو وجدي لا يتزود بالمعرفة فقط بل ينتجها للآخرين.

يا عون الله أقبل!! مائة ريال راتب في الشهر ، مجالسة أهل العلم والفكر والرأي ومواصلة الأرحام، زامل العمال والفنيين والمهندسين والأدباء ومنهم الأستاذ الشاعر محمد عمر توفيق الذي أصبح - رحمه الله - وزيراً للحج.

يحضر المحاضرات والندوات ويرتاد مجالس الأدباء والوجهاء في جدة، يتزوج أحمد في جدة "من أم الأولاد السيدة عزة بنت سعد الصبيح) (ص 105).

يعود الرجل أحمد حامد إلى قريته في بني كبير ويرأس إدارة مكتب صحيفة المدينة في منطقة الباحة ويحرر من مكتبه (صحيفة أسبوعية بعنوان "نسيم الباحة" وكانت تضم ألوانأً من المواد الصحفية وكأنها صحيفة مصغرة).

ثم ينتمي إلى الجهاز الإداري في إمارة الباحة ويصبح مديراً لمكتب وكيل الإمارة. ويقول أحمد أنه بنى بيتاً صغيراً في بلدته، وهذا تعبير الكرام المتواضعين، لكن .. انقلوا عني أيها القراء أن أحمد قامةٌ كبيرة في الشرف والكرم والصداقة، بيته قصر منيف من الكرم والشهامة والعلم والطموح إلى المستقبل، أسأل الله أن يبارك له في زوجه وذريته وعلمه وحياته ومصيره.

أبو وجدي تذكر والديه، وتحدث عن أساتذته، وأشاد بزملائه وأثنى على أصدقائه، عرفته أول مرة في لقاء حميمي في منزل كريم المحتد وواسع الصحن ابن خالي اللواء طيار ركن علي بن أحمد الغامدي.

رأيت أبا وجدي عميق الثقافة، حسن الأسلوب، أليف المعشر فهو من أصول كريمة، أبو وجدي عاش مع الناس، علَّم نفسه ولا يزال، مهَّد لأبنائه وبناته سبيل العلم والمعرفة.

قراءتي كتابه أثارت لديَّ شجوناً كثيراً، فقد تشرفت بزمالتي العالم الجليل مفسر القرآن العظيم الشيخ محمد متولي الشعراوي - رحمه الله - عندما كنت أستاذاً بجامعة أم القرى بمكة المكرمة ونشأت بيني وبين أديب الجبل الدكتور غازي بن عبد الرحمن القصيبي علاقة ودِّ ومحبة.

عبد العزيز مشري - رحمه الله - أديب ووطني صارع المرض وكان المرض رفيقه، فيما أظن، في ساعات تألقه وإبداعه، علي الدميني شاعر ذو مشاعر ، تخصص في الهندسة الكهربائية وأفلح مديراً لفرع بنك مرموق بالمنطقة الشرقية، وبرز شاعراً مجدداً.

عبد الله الأفندي صديق يمتلك ناصية اللغة وكأنه يتحدث شعرا، والدكتور عبد الله بن سعيد أبو راس طامح إلى النجاح والنجاح يرنو إليه، علي بن سعيد الغامدي (أبو هاني) عصامي سوَّد نفسه ووهب نفسه لوالديه وأسرته وأصدقائه في وفاء للوطن.

أحمد حامد ذكر أسماء كثيرة والصدق يكاد ينطق في كل سطر حواه كتابه، له قدرة خاصة ومتميزة على استدعاء التراث في أبهى صورة، إذا تحدث أحمد فلا تحب أن يصمت، تجلس إليه فلا ترغب أن تودعه أو يودعك، يكرمك ويعتذر ، يسأل عنك بحب، أهنئه على كتابه (بين هؤلاء عشت) وأتمنى له مزيدا من التوفيق.

 

 
























التوقيع



سبحانك اللهم وبحمدك عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك .

   

رد مع اقتباس
قديم 12-29-2014, 12:38 PM   رقم المشاركة : 2

 

لي الشرف أن أكون اول المعلقين على مقال الدكتور سعيد أبو عالي بصحيفة الوطن والذي قام بطرحه عبد الحميد بن حسن بمنتدانا الحبيب [الذي يعاني أشد المعاناة من منافسة الواتساب لدرجة نسيانه ] أقول شكراَ لعبد الحميد الذي قام بطرحه لنا والشكر الأول والأهم لسعادة الدكتور سعيد أبو عالي الذي لخص لنا كتاب الأستاذ أحمد بن حامد بأسلوب أدبي رائع ليس بمستغرب هذا الأسلوب من الدكتور أبو عالي تلخيص كتاب في مقاله .. قليل من أمثاله يجيدون هذا الأسلوب دون الإخلال بالنص الأصلي [ شهادتي في الأثنين مجروحة خاصة وأنهما من أعز الأصدقاء ] حفظهما الله صاحب الكتاب وملخص الكتاب مع تمنياتي لهما بالصحة والعافية .

علي بن حسن

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 12-29-2014, 01:17 PM   رقم المشاركة : 3

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي بن حسن مشاهدة المشاركة
لي الشرف أن أكون اول المعلقين على مقال الدكتور سعيد أبو عالي بصحيفة الوطن والذي قام بطرحه عبد الحميد بن حسن بمنتدانا الحبيب [الذي يعاني أشد المعاناة من منافسة الواتساب لدرجة نسيانه ] أقول شكراَ لعبد الحميد الذي قام بطرحه لنا والشكر الأول والأهم لسعادة الدكتور سعيد أبو عالي الذي لخص لنا كتاب الأستاذ أحمد بن حامد بأسلوب أدبي رائع ليس بمستغرب هذا الأسلوب من الدكتور أبو عالي تلخيص كتاب في مقاله .. قليل من أمثاله يجيدون هذا الأسلوب دون الإخلال بالنص الأصلي [ شهادتي في الأثنين مجروحة خاصة وأنهما من أعز الأصدقاء ] حفظهما الله صاحب الكتاب وملخص الكتاب مع تمنياتي لهما بالصحة والعافية .

علي بن حسن


سيدي واخي الحبيب علي بن حسن
ليس غريبا أن تكن في الطليعة فانت دوما في الطليعة باخلاقك وادبك ووفائك لاحبائك ومنهم سعادة الدكتور سعيد ابو عالي وصديقكما الشيخ احمد بن حامد .
اطلعت على مقال الدكتور فاستهواني واستمتعت باسلوبه الجذاب ونشرته ليشاركني رواد هذه الساحات من القراء والقارئات المتعة وتمنيت الحصول على كتاب الشيخ احمد ولعل الله يكرمني ويشرفني باقتنائه .
شكرا لك على المرور والتعليق لا عدمتك متعك الله بالصحة والعافية .

 

 
























التوقيع



سبحانك اللهم وبحمدك عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك .

   

رد مع اقتباس
قديم 12-29-2014, 01:40 PM   رقم المشاركة : 4

 

توالت ردود الافعال على سعادة د . سعيد ابو عالي من بعض الادباء والاصدقاء استحسانا لتنويهه بكتاب الاساذ احمد بن حامد وسانقل لكم بعضا منها .
يقول الدكتور عبد الله غريب :
قرأته من اول كلمة حتى النهاية جميلا صنعت فهو كما ذكرته بما وصف به نفسه واكثر .
يستاهل الوفاء ولك البقاء .
وقال د . عبد الله ابو راس :
جزاك الله خيرا فأنت استاذ الجميع ابا محمد .
اما الأستاذ عبد الله الافندي فيقول :
متعك الله بالصحة والعافية وادام عليك صفاء الذهن ووفاء المحب .
وقال الأستاذ حسين العوامي :
مقالك حول كتاب ( هؤلاء عشت ) للاستاذ احمد بن حامد المساعد استعراض ممتع لمسيرة حياة حافلة بالتجارب حلوها ومرها ، ما شدني ذكره لرموز وطنية مثل الوزير الشاعر المرحوم محمد عمر توفيق والمرحوم الشاعر غازي القصيبي والروائي صاحب الفكر الراقي المرحوم عبد العزيز مشري الذي حفر ابداعه الانساني العميق في ضمير ابناء جيله ورحل مأسوفا عليه في عز شبابه والشاعر المعطاء ذو الفكر التقدمي علي الدميني والكاتب القومي الكبير عبد الفتاح ابو مدين الذي تكن له الاجيال احتراما كبيرا صورته على غلاف الكتاب ، تمنيت أن تطرقت لتاريخه العطر فقد ذكرك بالخير عديد من المرات في مقالات متفرقة .
استاذي الشيخ ابو محمد أنت محايد في التحدث عن الآخرين لذا يشعر القارئ بموضوعية قلمك المحترم .
تلميذك المحب : ابو متعب

 

 
























التوقيع



سبحانك اللهم وبحمدك عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك .

   

رد مع اقتباس
قديم 12-29-2014, 04:57 PM   رقم المشاركة : 5

 

وهذه مجموعة اخرى من ردود الافعال على ما كتبه سعادة الدكتور سعيد ابو عالي .

كتب الأستاذ سالم بن حمري (أبوعدنان)

 للدكتور سعيد رسالة يقول فيها :
اخي ابو محمد طالعت مقالك عن الاخ احمد بن حامد ومؤلفه فالفيت المقال رائعا بروعتك وسمو اخلاقك وكرم نفسك ولطفك المعهود وانني اشاطرك كل كلمة وردت في المقال عن محب الجميع العصامي احمد بن حامد المساعد فقد جمعتنا سنوات من العمل في الباحه وتكررت اجتماعاتنا وكان الاخ احمد يمثل سمو الاخلاق وطيب المعشر شهما في تعامله كريما في بيته محبا لا صدقائه وفقك الله واثابك ولعلي اعلق على المقال في موقع الجريدة حفظك الله .
ابوعدنان


اما الأستاذ عبدالله بن حسين آل حامد (رئيس تحرير مجلة قافلة الزيت سابقا والتي تصدرها شركة أرامكو السعودية)

 فكتب رسالة يقول فيها :
السلام عليكم ورحمة الله . زادك الله فصاحة وعلما واسعا يا أبامحمد فأنت علم من أعظم علماء غامد في عصرنا الحاضر الله يكثرمن امثالك . اطلعت على ما كتبته بصحيفة اليوم عن أحمد حامد من بني والبه والله ثم والله انني أعتز وافتخر بك يا عالمنا في هذا الزمان..
محبك في الله ابو سعيد

 

 
























التوقيع



سبحانك اللهم وبحمدك عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك .

   

رد مع اقتباس
قديم 12-30-2014, 11:57 AM   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
عضو فعّال
 
إحصائية العضو











ابن الشمال غير متواجد حالياً

آخـر مواضيعي


ذكر

التوقيت

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
ابن الشمال is on a distinguished road


 

رجال مكافحين وعصاميين
كتب الله لكم الاجر والثواب

 

 
























التوقيع

حق على العاقل أن يتخذ مرآتين
ينظر في إحداهما إلى مساؤئ نفسه فيتصاغر بها
ويدع ما استطاع منها
وينظر في الأخرى إلى محاسن الناس
فيحتذ يهم فيها ويأخذ منها ما استطاع

   

رد مع اقتباس
قديم 12-30-2014, 12:03 PM   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية عبدالحميد بن حسن
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
عبدالحميد بن حسن is on a distinguished road


 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابن الشمال مشاهدة المشاركة
رجال مكافحين وعصاميين
كتب الله لكم الاجر والثواب


شكرا لك يا ابن الشمال على مرورك من هنا وفعلا مثلما تفضلت كاتب الكتاب الأستاذ احمد بن حامد والدكتور سعيد وجميع من علق على هذا الموضوع من الرجال المكافحين الذين شقوا طريقهم في الصخر ووصلوا إلى ما وصلوا إليه من عز وسؤدد وشرف .
اكرر لك الشكر والتقدير وعظيم الامتنان وتقبل خالص تحياتي وتقديري .

 

 
























التوقيع



سبحانك اللهم وبحمدك عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك .

   

رد مع اقتباس
قديم 01-03-2015, 08:21 PM   رقم المشاركة : 9

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساهر الليل مشاهدة المشاركة
غلاف الكتاب





شكرا يا ساهر الليل على مرورك من هنا ونشر صورة غلاف الكتاب وفقك الله وحفظك من كل سوء .

 

 
























التوقيع



سبحانك اللهم وبحمدك عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك .

   

رد مع اقتباس
قديم 01-03-2015, 08:26 PM   رقم المشاركة : 10

 

طلب مني الأستاذ يحيى بن حمدان بن جميلة أن انقل اشادته بمؤلف الكتاب وسعادة د . سعيد ابو عالي والمداخلين مع هذا الموضوع ، وانا باسمكم جميعا اشكره واتمنى له حياة سعيدة واعبر له عن اعجابي بمتابعته لكثير مما يكتب في هذه الساحات متعه الله بالصحة والعافية إنه سميع مجيب .

 

 
























التوقيع



سبحانك اللهم وبحمدك عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك .

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:41 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir