يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > الساحات العامة > الساحة العامة

الساحة العامة مخصصة للنقاش الهادف والبناء والمواضيع العامه والمنوعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-10-2012, 03:25 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عضو فعّال
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
ابوميس is on a distinguished road

Berightback من قصص الاصمعي


 

في البداية من هو الأصمعي:


عبد الملك بن قريب بن علي بن أصمع الباهلي، أبو سعيد الأصمعي ( - ) راوية العرب، وأحد أئمة العلم باللغة والشعر والبلدان.

نبذة من حياته

نسبته إلى جده أصمع. ومولده ووفاته في البصرة. كان كثير التطواف في البوادي، يقتبس علومها ويتلقى أخبارها، ويتحف بها الخلفاء، فيكافأ عليها بالعطايا الوافرة. أخباره كثيرة جداً. وكان الرشيد يسميه (شيطان الشعر). قال الأخفش: ما رأينا أحداً أعلم بالشعر من الأصمعي. وقال أبو الطيب اللغوي: كان أتقن القوم للغة، وأعلمهم بالشعر، وأحضرهم حفظاً. وكان الأصمعي يقول: أحفظ عشرة آلاف أرجوزة. وللمستشرق الألماني وليم أهلورد Vilhelm Ahiwardt كتاب سماه (الأصمعيات) جمع فيه بعض القصائد التي تفرد الأصمعي بروايتها. تصانيفه كثيرة، منها (الإبل-ط)، و (الأضداد-ط)، و(خلق الإنسان-ط)، و(المترادف-خ)، و(الفرق-ط) أي الفرق بين أسماء الأعضاء من الإنسان والحيوان.



صـوت صــفير الـبلبـل

يحكى بأن الأصمعي سمع بأن الشعراء قد ضُيق عليهم من قبل الخليفة العباسي أبو جعفر المنصور فهو يحفظ كل قصيدة يقولونها ويدعي بأنه سمعها من قبل فبعد أن ينتهي الشاعر من قول القصيدة يقوم الأمير بسرد القصيدة إليه ويقول له لا بل حتى الجاري عندي يحفظها فيأتي الجاري( الغلام كان يحفظ الشعر بعد تكراره القصيدة مرتين ) فيسرد القصيدة مرة أخرى ويقول الأمير ليس الأمر كذلك فحسب بل إن عندي جارية هي تحفظها أيضاً ( .والجارية تحفظه بعد المرة الثالثة ) ويعمل هذا مع كل الشعراء. فأصيب الشعراء بالخيبة والإحباط ، حيث أنه كان يتوجب على الأمير دفع مبلغ من المال لكل قصيدة لم يسمعها ويكون مقابل ما كتبت عليه ذهباً. فسمع الأصمعي بذلك فقال إن بالأمر مكر. فأعد قصيدة منوعة الكلمات وغريبة المعاني . فلبس لبس الأعراب وتنكر حيث أنه كان معروفاً لدى الأمير. فدخل على الأمير وقال إن لدي قصيدة أود أن ألقيها عليك ولا أعتقد أنك سمعتها من قبل. فقال له الأمير هات ما عندك ، فقال القصيدة..


وهذه هي القصيدة

صـوت صــفير الـبلبـلي *** هيج قـــلبي الثمــلي
المـــــــاء والزهر معا *** مــــع زهرِ لحظِ المٌقَلي
و أنت يا ســـــــــيدَ لي *** وســــــيدي ومولي لي
فكــــــــم فكــــم تيمني *** غُـــزَيلٌ عقــــــــــيقَلي
قطَّفتَه من وجــــــــــنَةٍ *** من لثم ورد الخــــجلي
فـــــــقال لا لا لا لا *** وقــــــــد غدا مهرولي
والحـــــور مالت طربا *** من فعل هـــذا الرجلي
فــــــــولولت وولولت *** ولـــــي ولي يا ويللي
فقلت لا تولولـــــــــي *** وبيني اللؤلؤ لــــــــــي
قالت له حين كـــــــذا *** انهض وجــــــد بالنقلي
وفتية سقــــــــــــونني *** قـــــــــهوة كالعسللي
شممـــــــــــتها بآنفي *** أزكـــــــى من القرنفلي
في وســط بستان حلي *** بالزهر والســـــرور لي
والعـــود دندن دنا لي *** والطبل طبطب طب لـي
طب طبطب طب طبطب *** طب طبطب طبطب طب لي
والسقف سق سق سق لي *** والرقص قد طاب إلي
شـوى شـوى وشــــاهش *** على ورق ســـفرجلي
وغرد القمري يصـــــيح *** ملل فـــــــــــي مللي
ولــــــــــــو تراني راكبا *** علــــى حمار اهزلي
يمشي علــــــــــــى ثلاثة *** كمـــــشية العرنجلي
والناس ترجــــــــم جملي *** في الســوق بالقلقللي
والكـــــــــل كعكع كعِكَع *** خلفي ومـــن حويللي
لكـــــــــــن مشيت هاربا *** من خشـــية العقنقلي
إلى لقاء مــــــــــــــــلك *** مــــــــــعظم مبجلي
يأمر لي بقـــــــــــــلعة *** حمـــراء كالدم دملي
اجــــــــــــر فيها ماشيا *** مبغــــــــــددا للذيلي
انا الأديب الألمــعي من *** حي ارض الموصلي
نظمت قطــــعا زخرفت *** يعجز عنها الأدبلي
أقول في مطلعــــــــــها *** صوت صفير البلبلي




حينها اسقط في يد الأمير فقال يا غلام يا جارية. قالوا لم نسمع بها من قبل يا مولاي. فقال الأمير احضر ما كتبتها عليه فنزنه ونعطيك وزنه ذهباً. قال ورثت عمود رخام من أبي وقد كتبتها عليه ، لا يحمله إلا عشرة من الجند. فأحضروه فوزن الصندوق كله. فقال الوزير يا أمير المؤمنين ما أظنه إلا الأصمعي فقال الأمير أمط لثامك يا أعرابي. فأزال الأعرابي لثامه فإذا به الأصمعي. فقال الأمير أتفعل ذلك بأمير المؤمنين يا أصمعي؟ قال يا أمير المؤمنين قد قطعت رزق الشعراء بفعلك هذا. قال الأمير أعد المال يا أصمعي قال لا أعيده. قال الأمير أعده قال الأصمعي بشرط. قال الأمير فما هو؟ قال أن تعطي الشعراء على نقلهم ومقولهم. قال الأمير لك ما تريد


















الأصمعي والبقال








عن الأصمعي قال: ‏ ‏ كنت بالبصرة أطلب العلم، وأنا فقير. وكان على باب زقاقنا بقّال، إذا خرجتُ باكرا يقول لي إلى أين؟ فأقول إلى فلان المحدّث. وإذا عدت مساء يقول لي: من أين؟ فأقول من عند فلان الإخباريّ أو اللغويّ. ‏ ‏ فيقول البقال: يا هذا، اقبل وصيّتي، أنت شاب فلا تضيّع نفسك في هذا الهراء، واطلب عملا يعود عليك نفعه وأعطني جميع ما عندك من الكتب فأحرقها. فوالله لو طلبت مني بجميع كتبك جزرة، ما أعطيتُك! ‏ ‏ فلما ضاق صدري بمداومته هذا الكلام، صرت أخرج من بيتي ليلا وأدخله ليلا، وحالي، في خلال ذلك، تزداد ضيقا، حتى اضطررت إلى بيع ثياب لي، وبقيت لا أهتدي إلى نفقة يومي، وطال شعري، وأخلق ثوبي، واتّسخ بدني.


‏ ‏ فأنا كذلك، متحيّرا في أمري، إذ جاءني خادم للأمير محمد بن سليمان الهاشمي فقال لي: ‏ ‏ أجب الأمير. ‏ ‏ فقلت: ما يصنع الأمير برجل بلغ به الفقر إلى ما ترى؟ ‏ ‏ فلما رأى سوء حالي وقبح منظري، رجع فأخبر محمد بن سليمان بخبري، ثم عاد إليّ ومعه تخوت ثياب، ودرج فيه بخور، وكيس فيه ألف دينار، وقال: ‏ ‏ قد أمرني الأمير أن أُدخلك الحمام، وأُلبِسك من هذه الثياب وأدع باقيها عندك، وأطعِمك من هذا الطعام، وأبخّرك، لترجع إليك نفسك، ثم أحملك إليه. ‏ ‏ فسررت سرورا شديدا، ودعوتُ له، وعملتُ ما قال، ومضيت معه حتى دخلت على محمد بن سليمان. فلما سلّمتُ عليه، قرّبني ورفعني ثم قال: ‏ ‏ يا عبد الملك، قد سمعت عنك، واخترتك لتأديب ابن أمير المؤمنين، فتجهّز للخروج إلى بغداد. ‏ ‏ فشكرته ودعوت له، وقلت: ‏ ‏ سمعا وطاعة. سآخذ شيئا من كتبي وأتوجّه إليه غدا. ‏
‏ وعدت إلى داري فأخذت ما احتجت إليه من الكتب، وجعلتُ باقيها في حجرة سددتُ بابها، وأقعدت في الدار عجوزا من أهلنا تحفظها. ‏ ‏ فلما وصلت إلى بغداد دخلت على أمير المؤمنين هارون الرشيد.


‏ ‏ قال: أنت عبد الملك الأصمعي؟ ‏ ‏ قلت: نعم، أنا عبد أمير المؤمنين الأصمعي. ‏ ‏ قال أعلم أن ولد الرجل مهجة قلبه. وها أنا أسلم إليك ابني محمدا بأمانة الله. فلا تعلمه ما يُفسد عليه دينه، فلعله أن يكون للمسلمين إماما. ‏ ‏ قلت: السمع والطاعة. ‏ ‏ فأخرجه إليّ، وحُوِّلْتُ معه إلى دار قد أُخليت لتأديبه، وأجرى عليّ في كل شهر عشرة آلاف درهم. فأقمت معه حتى قرأ القرآن، وتفقّه في الدين، وروي الشعر واللغة، وعلم أيام الناس وأخبارهم.
‏ ‏ واستعرضه الرشيد فأُعجب به وقال: ‏ ‏ أريد أن يصلي بالناس في يوم الجمعة، فاختر له خطبة فحفِّظْه إياها. ‏ ‏ فحفّظتُه عشرا، وخرج فصلى بالناس وأنا معه، فأعجب الرشيد به وأتتني الجوائز والصلات من كل ناحية، فجمعت مالا عظيما اشتريت به عقارا وضياعا وبنيت لنفسي دارا بالبصرة. ‏ ‏ فلما عمرت الدار وكثرت الضياع، استأذنتُ الرشيد في الانحدار إلى البصرة، فأذن لي. فلما جئتها أقبل عليّ أهلها للتحية وقد فَشَتْ فيهم أخبار نعمتي. وتأمّلت من جاءني، فإذا بينهما البقال وعليه عمامة وسخة، وجبّة قصيرة. فلما رآني صاح: ‏ ‏ عبد الملك! ‏ ‏ فضحكت من حماقته ومخاطبته إيّاي بما كان يخاطبني به الرشيد ثم قلت له: ‏ ‏ يا هذا! قد والله جاءتني كتبي بما هو خير من الجَزَرَة! ‏ من كتاب "الفرج بعد الشدة" للتنوخي.









الأصمعي والعشاق





جاء عن الاصمعي انه ذكر في احدى قصصه مع العشاق


فقال:

بينما كنت اسير في بادية الحجاز.. إذ مررت بحجر كتب عليه هذا البيت

يامعشر العشاق بالله خبروا ..............
.................. إذا حل عشق بالفتى كيف يصنع

فكتب الأصمعي تحت ذلك البيت

يداري هواه ثم يكتم سره ...............
.........ويخشع في كل الأمور ويخضع

ثم عاد في اليوم التالي الى المكان نفسه فوجد تحت البيت الذي كتبه هذا البيت

وكيف يداري والهوى قاتل الفتى ............
................وفي كـــــــلّ يوم قلبه يتقطع

فكتب الأصمعي تحت ذلك البيت

إذ لم يجد صبراً لكتمان سره ...................
........... فليس له شيء سوى الموت ينفع

قال الأصمعي:
فعدت في اليوم الثالث الى الصخرة فوجدت شابا ملقى تحت ذلك

وقد فارق الحياة وقد كتب في رقعة من الجلد هذين البيتين

سمعنا أطعنا ثم متنا فبلغوا ...................
........... سلامي الى من كان للوصل يمنع

هنيئاً لأرباب النعيم نعيمهـم ...................
............... وللعاشق المسكين ما يتجــرع








إن كساك الله تصلي؟







قال ((الاصمعي)) بينما انا في بعض اسفاري وكان البرد شديداً , فالتجأت الي حي من احياء العرب , واذا بجماعة يصلون
وبقربهم شيخ ملتف بكساء رقيق وهو يرتعد من البرد , فجلست بجانبه و قلت له : انشدنا , فقال::

أيـا رب ان البـرد اصـبـح كـالحــا ******* وانـت بـحـالـي يـا الهـي اعــلـم
فإن كانت يوماً في جهنم مدخلي ******* ففي مثل هذا اليوم طابت جهنم

فعجبت من فصاحته وقلت له : ايا شيخ , اما تستحي تقطع الصلاة وانت شيخ كبير ؟

فأنشد :

ايطمع الرب ان اصلي عاريا ******* ويكسوي غيري كسوة الحر والبرد
اذا الله اعطاني قميصا وجبة ******* اصلي له حتي اغيب في القبر
وان لم يكن الا سواها عباءة ******* مخرقة مالي عن البرد من صبر
فوالله لاصليت ما عشت عاريا ******* عشاء ولا وقت المغيب ولا الوتر
ولا الصبح الا يوم شمس دفيئة ******* و إن غيمت فالويل للظهر والعصر
و والله لا صليت لله مغربا ******* ولا اختها الاخري ولا مطلع الفجر

قال ((الاصمعي)) : فقلت يا اخا العرب , ان كساك الله تصلي ؟ قال : اي ورب الكعبة , قال فعطيته فضل كساء كان معي ,
فاخذه ولبسه ثم تيمم والماء بين يديه . فقلت له : ياهذا لا يجوز التيمم والماء قريب منك , فقال انا اعلم منك بهذا , ثم توجه يصلي قاعداً, فقلت له : ياهذا لا يجوز لك ايضا ان تصلي قاعداً وانت تطيق القيام ! فقال : بلى , فإني لاجد الاعتذار لربي,
ثم كبر وقال بسم الله الرحمن الرحيم . وجعل يقول في صلاته :

اليك اعتذاري في صلاتي قاعدا ً *******علي غير طهر موميا نحو قبلتي
فما لي ببرد الماء يا رب طاقة ******* ورجلي فلا تقوي على حمل ركبتي
ولكنني استغفر الله شاتيا ******* واقضيكها يا رب في وجه صيفتي
واذا انا لم افعل فانت محكم ******* بما شئت من ضعفي ومن نتف لحيتي












الأصمعي والإعرابي


قال الأصمعي لأعرابي: أتقول الشعر؟

قال الأعرابي: أنا أبن أمه وأبيه، فغضب الأصمعي، فلم يجد قافية أصعب من الواو الساكنة المفتوحة ما قبلها مثل (لَوْ) قال فقلت: أكمل فقال: هات

فقال الأصمعي:
قومٌ عهدناهم
سقاهم الله من النو

الأعرابي:
النو تلألأ في دجا ليلة
حالكة مظلمةٍ لو

فقال الأصمعي: لو ماذا؟

فقال الأعرابي:
لو سار فيها فارس لانثنى
علا به الأرض منطو

قال الأصمعي: منطو ماذا؟

الأعرابي:
منطوِ الكشح هضيم الحشا
كالباز ينقض من الجو

قال الأصمعي: الجو ماذا؟
الأعرابي:
جو السماء والريح تعلو به
فاشتم ريح الأرض فاعلو

الأصمعي: اعلوا ماذا؟

الأعرابي:
فاعلو لما عيل من صبره
فصار نحو القوم ينعو

الأصمعي: ينعو ماذا؟

الأعرابي:
ينعو رجالاً للقنا شرعت
كفيت بما لاقوا ويلقوا

الأصمعي: يلقوا ماذا؟

الأعرابي:
إن كنت لا تفهم ما قلته
فأنت عندي رجل بو

الأصمعي: بو ماذا؟

الأعرابي:
البو سلخ قد حشي جلده
بأظلف قرنين تقم أو

الأصمعي: أو ماذا

الأعرابي:
أو أضرب الرأس بصيوانة
تقول في ضربتها قو

قال الأصمعي:
فخشيت أن أقول قو ماذا؟ فيأخذ العصا ويضربني.


منقول

 

 
























التوقيع


ماخذ على خاطري من غيبتك عني
احس قلبي مزعلني من اسبابك
مدام قلبي زعل منك وزعل مني
خذني على قد قلبي وأترك غياب

   

رد مع اقتباس
قديم 04-10-2012, 03:51 PM   رقم المشاركة : 2

 

بارك الله فيك وفيما نقلت ، لمثل هذا فليعمل العاملون
أحسنت الاختيار وكُفيت الأشرار .

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 04-11-2012, 12:05 AM   رقم المشاركة : 3

 

.

*****

نقل جميل وموفق وهادف

فلك التحية والتقدير أبا ميس

*****

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 04-11-2012, 12:56 AM   رقم المشاركة : 4

 

كانت لنا هنا قراءة ممتعة ومفيدة

شكراً للناقل على جمال المنقول

وتحايا طيبة

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 04-11-2012, 08:26 AM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
عضو فعّال
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
ابوميس is on a distinguished road


 

شكرى الجزيل وتقديرى استاذى رفيق الدرب علىمرورك على الموضوع اتمني لشخصك الكريم دوام الصحه والعافيه دمت بود

 

 
























التوقيع


ماخذ على خاطري من غيبتك عني
احس قلبي مزعلني من اسبابك
مدام قلبي زعل منك وزعل مني
خذني على قد قلبي وأترك غياب

   

رد مع اقتباس
قديم 04-11-2012, 08:27 AM   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
عضو فعّال
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
ابوميس is on a distinguished road


 

حيا الله ابا توفيق سلمت ياغالى عطرت الموضوع بمرورك دمت سالماّ

 

 
























التوقيع


ماخذ على خاطري من غيبتك عني
احس قلبي مزعلني من اسبابك
مدام قلبي زعل منك وزعل مني
خذني على قد قلبي وأترك غياب

   

رد مع اقتباس
قديم 04-11-2012, 08:31 AM   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
عضو فعّال
 
إحصائية العضو

مزاجي:










ابوميس غير متواجد حالياً

آخـر مواضيعي


ذكر

التوقيت

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
ابوميس is on a distinguished road


 

حياالله اديبنا ومشرفنا العزيز شكرى الجزيل وتقديرى لمرورك الكريم شهاده اعتز بها دمتم بخير وعافيه

 

 
























التوقيع


ماخذ على خاطري من غيبتك عني
احس قلبي مزعلني من اسبابك
مدام قلبي زعل منك وزعل مني
خذني على قد قلبي وأترك غياب

   

رد مع اقتباس
قديم 04-11-2012, 12:23 PM   رقم المشاركة : 8

 

حياك الله يا ابا ميس وحق لنا ان نسميك اصمعي الساحات .
فانت ايها الحبيب تتنقل بنا بين القصة والطرفة والشعر والادب ، وتختار من شيم العرب ما نفتخر به ونعتز وتتحفنا به .
لك مني يا اصمعي الساحات كل حب واحترام وتقدير .
وتقبل خالص تحياتي وتقديري .

 

 
























التوقيع



سبحانك اللهم وبحمدك عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك .

   

رد مع اقتباس
قديم 04-11-2012, 04:25 PM   رقم المشاركة : 9

 



البقاء في استراحتك الأدبية مريح ، وخاصة لعشاق الأدب الفصيح.

*" أبا ميس "*
أجدت الاختيار. أتمنى تألق فكرك باستمرار.
سلم فكرك وبنانك ، وعلا ذِكـْرك وشأنك.

واسمح لي بنقل الإضافة التالية؛
لعلاقتها بموضوعك،
ولمن أراد الاستزادة .


ديوان طفيل الغنوي
شرح الأصمعي
تحقيق
حسان فلاح أوغلي




بطاقة الكتاب:
العنوان: ديوان طفيل الغنوي شرح الأصمعي.
تحقيق: حسان فلاح أوغلي.
دار النشر: دار صادر.
سنة الطبع: الطبعة الأولى (1997م).
نوع التغليف: مجلد (192).

ولتحميل الكتاب:
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=204609


 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 04-12-2012, 02:15 PM   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
عضو فعّال
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
ابوميس is on a distinguished road


 

حياك الله استاذي العزيز ابا ياسر انت دئماّ تخجلني بكرمك علي لك مني جزيل الشكر والتقدير حفظك الله وسلمك من كل مكروه كل الود والتقدير لشخصك الكريم

 

 
























التوقيع


ماخذ على خاطري من غيبتك عني
احس قلبي مزعلني من اسبابك
مدام قلبي زعل منك وزعل مني
خذني على قد قلبي وأترك غياب

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:13 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir