يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > ساحات وادي العلي الخاصة > ساحة صدى الوادي

ساحة صدى الوادي المواضيع الخاصة بوادي العلي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-08-2009, 03:31 AM   رقم المشاركة : 31

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد عجير مشاهدة المشاركة

الاخ / علي بن حسن

ترى كبريتي جاهز يا ريس ومن نوع ابو شعلة ما ينطفي بسرعة وانا افكر انظم لمجموعة محرقين العشاش وباجيب البارود معي ماعاد البنزين ينفع ، تحياتي
عز الله إنك أكملت العقد يا أبا عبد الله ...كانت ناقصة وكملت الشغلة ، كبريت أبو شعلة أصلي ، بارود ، والأتحاد مع فرقة حسب الله أياها ...ويامزيكا دقي .

أنا أبو علوة زحمة التلف

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 05-08-2009, 08:01 PM   رقم المشاركة : 32
معلومات العضو
عضو مميز
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
ابوفارس is on a distinguished road


 

...


الله يحفظك ... ياابوحسن ..

تجعلنا نعيش داخل القصه ... وكأننا جزء منها ...

...


واصبحنا نسعد اذا راينا موضوع جديد لك ...


.. شكرا لهذه الساحات التي جمعتنا بك ... وبروائعك


..

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 05-08-2009, 08:13 PM   رقم المشاركة : 33
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
أحمد بن فيصل is on a distinguished road


 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي بن حسن مشاهدة المشاركة
قال سعيد : موجهاً الكلام إلي خذ وقع تحت أسمك وأقرأ ما كتبت بالورقة للأخ يحيى
تناولت الورقة وشرعت أقرأ النص للأخ يحيى وبعد قراءته، أخرجت قلمي الثمين ماركة باركر 51 وقيمته في ذلك الحين 45 ريال وبعد ماطجيت توقيعي الكريم وانا أعيد الوريقه للأخ سعيد وبدوره قام بمناولتها للأخ يحيى قائلاً : هذه حوالة بمجرد ما تعطيها للأخ فيصل سيقوم بصرفها بدون تردد
سبق وأن قلت ولا زلت أقول إن لك أسلوب أخاذ في تقديم القصة
بأسلوب جميل سلس لكن الحقيقة إن الاقتباس الوارد أعلاه جعلني
أفتكر قصة حدثت معي وأنا في إحدى المدارس لزيارتها
حيث أحضر أحد معلمي المدرسة دفتر الدوام لأطلع عليه، فأعدته إليه
فقال لي مدير المدرسة توقيعك الكريم يا أستاذ فتبسمت وحبست ضحكة
في داخلي فأقسم علي مدير المدرسةأن أخبره بما يضحكني
فقلت ذكرتني عبارة (توقيعك الكريم) بقصة كنت قد قرأتها.....
وانتهى الموضوع
لكن الموضوع الذي لم ينته ويؤرقني ليلا ونهاراً صبحا ومساءً
هو كيف نعيد للرجال حقه....
أكثر من( 37000) سبعة وثلاثون ألف يمكن تزيد يمكن تنقص
يعني لو ساهم بها في سوق الأسم في تسعينيات القرن الماضي
أقول لو اشترى في سابك بربع الثمن وحصلت القفزة في الأسهم اللي قبل سنتين
ما أدري كم يكون المبلغ اليوم.

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 05-09-2009, 12:40 AM   رقم المشاركة : 34

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أحمد بن فيصل مشاهدة المشاركة
سبق وأن قلت ولا زلت أقول إن لك أسلوب أخاذ في تقديم القصة
بأسلوب جميل سلس لكن الحقيقة إن الاقتباس الوارد أعلاه جعلني
أفتكر قصة حدثت معي وأنا في إحدى المدارس لزيارتها
حيث أحضر أحد معلمي المدرسة دفتر الدوام لأطلع عليه، فأعدته إليه
فقال لي مدير المدرسة توقيعك الكريم يا أستاذ فتبسمت وحبست ضحكة
في داخلي فأقسم علي مدير المدرسةأن أخبره بما يضحكني
فقلت ذكرتني عبارة (توقيعك الكريم) بقصة كنت قد قرأتها.....
وانتهى الموضوع
لكن الموضوع الذي لم ينته ويؤرقني ليلا ونهاراً صبحا ومساءً
هو كيف نعيد للرجال حقه....
أكثر من( 37000) سبعة وثلاثون ألف يمكن تزيد يمكن تنقص
يعني لو ساهم بها في سوق الأسم في تسعينيات القرن الماضي
أقول لو اشترى في سابك بربع الثمن وحصلت القفزة في الأسهم اللي قبل سنتين
ما أدري كم يكون المبلغ اليوم.
ما شاء الله يا أبا سهيل ...متى ألتحقت بجمعية حقوق الأنسان حتى تشتل هذا الهم ليلاً ونهاراً وصبحاً ومساءً ؟؟ الله يزيل عنّا وعنك كل هم ...وأشوفك زايدت على أبي سامي [ أبو 17 الف] وأردفت عليها لو كان أستثمرها في سوق الأسهم !!! لو كان أستثمرها كما تفضلت في الأسهم وخاصة في سابك كان تحت مسمى ضحية !! خذها من قصيرها وصار ضحية من أقاربه بدل ما يعاد ضحية من الغريب !! الله ياهب لك عافية يا أحمد لا تشتل هم ..وعفاك.

أنا خالك :علي

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 05-09-2009, 12:56 AM   رقم المشاركة : 35
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
علي بن حسن is on a distinguished road


 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوفارس مشاهدة المشاركة
...


الله يحفظك ... ياابوحسن ..

تجعلنا نعيش داخل القصه ... وكأننا جزء منها ...

...


واصبحنا نسعد اذا راينا موضوع جديد لك ...


.. شكرا لهذه الساحات التي جمعتنا بك ... وبروائعك


..
يا أبا فارس ..والله لكنا علي أبو علامة وأنا في سيرتك قبل أسبوع وأردفت قبل إنتهاء المكالمة التلفونية من سيرتك العطرة ...تصدق يا سمي لو قابلت عبد الرحمن في الشارع لن أعرفه ؟ مع أنني أحبه هو ومحمد التابعي كذه لله في لله من سيرتهم الطيبة ولحبي في عائلتهم ..كرزما ، أشكرك على مرورك وإشادتك وفقك الله .

علي بن حسن

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 05-09-2009, 01:19 AM   رقم المشاركة : 36

 

بسم الله الرحمن الرحيم
مررت على القصة المثيرة للشجون في ساحة صدى الوادي للصديق الزميل والأخ علي بن حسن ( الريس )
تذكرت فضحكت وتأثرت واغتبطت .
ولعلي في سطور موجزة اشرح لكم لماذا اغتبطت .
1 ـ كل يوم في حياتي يأتي يؤكد لي من جديد مدى محبة الناس لي والحمد لله على ذلك كثيرا . أهلي بما فيهم والدتي وأشقائي ودغسان وعجير وفقيهنا صالح بن محمد ( المقحوي ) وأهل القرية وأهالي الوادي بمن فيهم المناشلة والمردد والريحان ( وما أهل الوادي عندي منذ طفولتي غير هؤلاء ) . رحم الله من سبقنا وبارك فيمن يعيش معنا.
2 ـ أساتذتي من مدرسة بني ظبيان ( مدرسة عرا ) إلى الدراسة من المنازل ثم في كلية التربية بمكة المكرمة وبعدها في جامعة وسكنسون وجامعة شمالي كلورادو كلهم وفي مقدمتهم أستاذي وشيخي وموجهي الشيخ سعد بن عبد الله المليص لا يقدروني فقط ولكن كثيرين منهم يحترمونني ( والاحترام في حالة طلب العلم واجب على الطالب للأستاذ ... وما توانيت يوما عن احترام كل منهم وهذا حقهم علي ) .
اثنان فقط من أساتذتي بأمريكا لم يقدراني لأنني أخفقت في دروسهم وهذا حقهم وأنا استأهل .
( وصدقوني فقد نسيت اسميهما وحاولت جاهدا وأنا اكتب هذه المصارحة معكم استذكار اسميهما فما استطعت .. فماذا نسمي هذه الحالة وانتم أكثركم مربون أفاضل وجميعكم نبلاء ونبيلات واعلم مني ؟ ؟ أفيدوني أفادكم الله . )
3 ـ كل شيء ايجابي في حياتي هو منحة وهبة من الله .. وجميع السلبيات هي من عملي واستغفر الله منها .
4 ـ الذين سبقونا ومن هم اكبر منا ( يعني سبقوني أو هم اكبر مني ) هم جميعا أفضل مني .. لقد كانوا علماء ولم يتعلم أكثرهم ، وكانوا فقهاء ولم يجلسوا على مقاعد الدراسة ، وكانوا أهل شيمة لا ابلغ منها مد احدهم ولا نصيفه ، وقد سألني الشيخ عبد العزيز بن ماضي رحمه الله وكان أميرا على الجوف في الشمال والقطيف والخبر ثم مستشارا لسمو الأمير محمد بن فهد بن عبد العزيز أمير المنطقة الشرقية عن رأيي في الجيل الذي سبقنا فقلت له : ( يا أبا سعود إن من يكبرني سنا من بني شعبنا هم أفضل مني ..
قال ابن ماضي : وما هي الأسباب ؟
قلت : كانت شيمتهم واضحة ، وحبهم للخير فائض ( من فاض ) ، وعطفهم على الصغار زايد ، وتوجيههم لمن دونهم عفوي ( وكنا نقبله ) ، وحبهم لله يتجلى في حضورهم صلاة الجماعة ومسارعتهم إلى الجمعة وصيام النافلة .
فقال رحمه الله : أجدت وأشاركك رأيك .
من المنطلقات الأربعة أعلاه .. كان تصرفي مع ابن بنت العم ( فأمه من بيتنا ) وهو ابن الخال ( وأنا أدعو كل أهل الحلة أخوالي ) الصديق العزيز يحيى بن سعيد العفاس أطال الله عمره .
أما القصة ذات العنوان الصحفي ( يوم نصبنا ) والتي سردها عليكم صديقي ومناط إعجابي و .. و.. وتلميذي علي بن حسن فهي كلها صحيحة ما عدا تفسيرات لا تفسد للسرد القصصي قضية .
1 ـ قابلنا الخال يحيى قريبا من دار الإذاعة (حيث كان يعمل) التي كانت ( في حي الكندرة ) ولكنها في مبني أنيق شاهق على الشارع العام .. وقد تكون كانت قريبة من المطار .. لا اذكر .. وعرض علينا العشاء في مقر سكنه .. ولكنا طلبنا منه مرافقتنا ويتعشى معنا ثم يسهر معنا ونتغدى سويا في اليوم التالي ( الجمعة ) فقال : إنا أحبكم كلكم وأنت يا سعيد جئت من الديرة ولك حق وناوي اعزمك ( ادعوك ) بعد الاختبار. قلت : نحن أخوة ودعنا ننعم برفقتك هذا المساء ؟ قال : أنا ودي لكن زملائي في العزبة يزعلون علي لوما بلغتهم ، فقلت له قلهم قابلت علي وسعيد ونشب ( أصر علي ) سعيد فيّ واستحيت منه . قال : اجل عشاكم عندي الليلة وأكون بهذا قمت بواجبك يا سعيد فامتنعت وأنا صادق .
المهم مشينا نتجاذب أطراف الحديث حتى وصلنا أمام مطابع الأصفهاني حيث كانت هناك قهوة صغيرة حجزنا فيها كراسينا وتوضينا ثم صلينا المغرب جماعة وبعدها شربنا براد ( ابريق ) شاي أبو ستة فناجيل .
أكملنا رحلتنا إلى موقف سيارات الأجرة إلى مكة عمرها الله .. وعندما لم نجد أحدا اقترحت أن نتعشى رز وسمك في باب شريف ورشحت الخال يحيى للشياخة ( شيخ علي وعلى الريس وهذه من أصعب الشياخات في نظري ) وانه يحاسب ويكون العشا بالباي ( مشاركة ) وفعلا لكي أتأكد إن جيب شيخنا عامر ولأزرع الطمأنينة في نفسه .
الشيء الأهم في نظري ما تطرقت إليه القصة .. ولكنكم في تعليقاتكم ذكرتموه أن روح الدعابة كانت طاغية .. والرضا بما يجري ( ليلتها ) كان سمة الأمسية الجميلة .. وأكثر الرضا والمداعبة كان من قبل الخال يحيى نحونا .
والآن تحملوني لو تحدثت إليكم عن طرف مما عرفته ذيك الليلة ( تلك ) (واعتقد أن كلمة ذيك صحيحة مبنى ومعنى ) عن يحيى وعلي .
يحيى بن سعيد العفاس سافر وتغرب وهو يتيم .. وهو الأخ الأصغر لأبناء سعيد العفاس واستقر به المقام في جدة . عمل بالإذاعة وكانت عينه على تكوين أسرة .. وقد كان له ما أراد بحمد الله فهو أب لأبناء صالحين وبنات فاضلات وكلهم بارون بوالديهم .. ونلقى خاصة من أبنائه كل الاحترام ولدينا في الشرقية منهم سعد ووائل .
بعضكم نظر إلى القصة من حيث مستوى الدخل الوظيفي ولكن عادة الكرم ويحيى يتمتع بها تتفوق على جميع المداخل والممتلكات .. والأهم في الموضوع أننا ( يحيى وعلي وأنا ) أبناء قرية واحدة تتساوى في المبادرة والمداعبة والشيمة .
أما ( علي بن حسن ) ، ( الريس علي ) ، ( علي ) وكلها مسميات له يملأ كل اسم معنى ، وله من كل اسم كامل النصيب فماذا أقول له واليه ؟
أ ـ اخبرنا الله في كتابه أن المجرمين عندما ينكرون ذنوبهم يستنطق أيديهم وجلودهم وأرجلهم فتشهد عليهم بما فعلوا ، وارجوه سبحانه بعفوه ورحمته ومغفرته لي ألا يجعلني منهم وأن يسبق عفوه الكريم سؤاله العادل إلي يوم ألقاه ولكنني وجدت نفسي في الدنيا أمام هذا الصديق يكشف أسراري إليكم في الدنيا فاللهم اجعل أصدقائي بما فيهم الريس علي يدعونك لي .. ويشفعون لي عندك واقبل دعاءهم وشفاعتهم .
ب ـ علي بن حسن هو ومسفر بن عبد الواحد ونايف بن عوضة من أصدقائي ولكنهم لدي مقربين . إنهم يمثلون مثلثا متساوي الأضلاع كل منهم راس للمثلث وكل منهم للمثلث قاعدة . أحبهم جميعا .. ولا أفضل احدهم على آخر إلا إني أوثر ( ولاحظوا كلمت أوثر ) الريس من بينهم بتواضعي عندما يقطع بي المسافات في أحياء جدة المترامية الأطراف وبين جدة ومكة والطائف من أيام بسكليتته ( عجلته الهوائية ) إلى هذه الأيام أيام سيارته الفارهة .
كذلك فأنا أوثره بمقالبي دونهم من ليلة حاول يحاسب عني وعن نايف ويوم شرب موية ( ماء ) إيصال برقية أرسلها باسمي ولم أحاسبه ( وسأعود إليكم إن شاء الله قريبا فحكي لكم كل قصة مفصلة ) .
ج ـ علي بن حسن يتمتع بذاكرة متقدة وأسلوب آخذ .. فإن كان أعجبكم اسلوبه فهو به قد أسرني منذ أكثر من خمسين عاما وسبحان الله المنعم .
أما ردودكم فكلها سحرتني وبعضها أضحكني والباقي حرك وجداني وشجوني ولكني لكم ولعبد الله رمزي أقول :
أنا مقر ومعترف بالعشاء ، وكما بيت تلك الليلة في بطني فهو في ذمتي ( معروف ) لخالي يحيى والأمر له .
1 ـ إما أن يعتبره قرضا حسنا .. والقرض الحسن في الإسلام بدون فوائد ، واسمعوا يا من يحب أن ينصب لنا المقالب الجميلة !!
2 ـ وإما أن يعتبره صدقة علينا والصدقة على الجائع لها اجر عظيم فكيف إذا كان الجائع ( وهو أنا ) مفلس ؟ !
ولكني احتفظ باقتراح ( الريس ) وهو عندي أمر بأن يمن الله علينا بالعمر والعافية ونقضي الصيف بالديرة وتأتون ويأتي معكم عبد الله رمزي ونجمعكم ( الريس وأنا ) مع خالي يحيى العفاس وننعم بوقت بجلسة انتم نجومها وحديثكم رحيق انسها ..
ولا حرمني الله منكم ومن مودتكم وأولكم ووسطكم وآخركم علي بن حسن .
والسلام عليكم وعلى بناتي ممن ستقرأ هذا الرد ورحمة الله وبركاته .

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 05-09-2009, 01:55 AM   رقم المشاركة : 37
معلومات العضو
عضو فعّال
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
محمد عجير is on a distinguished road


 

بسم اله الرحمن الرحيم

اهلا وسهلا بأبي محمد الدكتور / سعيد عطية ابوعالي

أهلا بالشخصية التي كانت ومازالت قدوتي ومثلي الاعلى ، اهلا برجل الثقافة والعلم والاخلاق والتواضع ، اهلا بالتاج الذي نضعه نحن أسرة ( ابوعالي ) إلم يكن أهل وادي العلي وقبيلة غامد بأسرها على رؤسنا ، منك نتعلم وبك نقتدي ابا محمد ، لاتلمني على الإطراء فانا منذ طفولتي معجب بك وبصمودك وتحديك للصعاب ، دمت لنا ذخرا وسندا وأبا نأوي إليه إذا اشتدت بنا الكربات ، قرأت ردك على موضوع اخينا الذي احببناه جميعا علي بن حسن فازددت اعجابا بك وبجيلك واصدقائك متعكم الله جميعا بالصحة والعافية وسرني كثيرا تواصلك مع الساحات فبمداخلاتك تزداد شرفا وتوهجا ، تقبل خلص تحياتي

إبنك المحب / محمد عجير

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 05-09-2009, 02:27 AM   رقم المشاركة : 38

 

أخي الفاضل / الدكتور سعيد أبو عالي

من حظي الطيب أني ثاني واحد رد على موضوعك .. وتراني لأول مرةاحصل على مراكز متقدمه ... متعود على مراحل متأخرة ( هذا من الإيثار )

بارك الله فيك وصح لسانك

أنا ما قلت الكلام اللي قرأتموه جميعاً وحسبّت الحساب المبسط إلا خوفاً من أن العم يحى لا يزال في نفسه شيء عليكما .. أنا بغيت أقول عليك لوحدك لآن الريس يقول أنك أنت المخطط والمدبر لكل شيء .. ( يعني هو بريء من كل اللي سار ) ... عاد هذي بينكم مالنا دخل .

فقلت فرصة نجتمع ونأخذ بخاطر الرجل وتتسامحون منه حد وأنتم أحياء

وطالما أنت والريس واحد يتم الأمر عند الريس لأنك أنت مسافر والمسافة بعيدة وهو ينوب عنك ..
لكن مثلما شفت بدأ الريس يتهرب من الموضوع ..
طالما أنت وافقت على الاقتراح فالكرامة فالك وأنا ما عندي مانع الصيف قريب وخط الديرة مزدوج وماشي خلاف .. وبيض الله وجهك ..

ها .. ذقها يا ريس ... سمعت ... الدكتور يقول تم ... لا تغدي تاهب فيها سنون وعيون ..هههههههههه

 

 
























التوقيع

مدّيت له قلبي وروّح وخلاه
الظاهر إنه ماعرف وش عطيته

   

رد مع اقتباس
قديم 05-09-2009, 06:09 AM   رقم المشاركة : 39

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة د. سعيد عطيه أبوعالي مشاهدة المشاركة
بسم الله الرحمن الرحيم
مررت على القصة المثيرة للشجون في ساحة صدى الوادي للصديق الزميل والأخ علي بن حسن ( الريس )
تذكرت فضحكت وتأثرت واغتبطت .
ولعلي في سطور موجزة اشرح لكم لماذا اغتبطت .
1 ـ كل يوم في حياتي يأتي يؤكد لي من جديد مدى محبة الناس لي والحمد لله على ذلك كثيرا . أهلي بما فيهم والدتي وأشقائي ودغسان وعجير وفقيهنا صالح بن محمد ( المقحوي ) وأهل القرية وأهالي الوادي بمن فيهم المناشلة والمردد والريحان ( وما أهل الوادي عندي منذ طفولتي غير هؤلاء ) . رحم الله من سبقنا وبارك فيمن يعيش معنا.
2 ـ أساتذتي من مدرسة بني ظبيان ( مدرسة عرا ) إلى الدراسة من المنازل ثم في كلية التربية بمكة المكرمة وبعدها في جامعة وسكنسون وجامعة شمالي كلورادو كلهم وفي مقدمتهم أستاذي وشيخي وموجهي الشيخ سعد بن عبد الله المليص لا يقدروني فقط ولكن كثيرين منهم يحترمونني ( والاحترام في حالة طلب العلم واجب على الطالب للأستاذ ... وما توانيت يوما عن احترام كل منهم وهذا حقهم علي ) .
اثنان فقط من أساتذتي بأمريكا لم يقدراني لأنني أخفقت في دروسهم وهذا حقهم وأنا استأهل .
( وصدقوني فقد نسيت اسميهما وحاولت جاهدا وأنا اكتب هذه المصارحة معكم استذكار اسميهما فما استطعت .. فماذا نسمي هذه الحالة وانتم أكثركم مربون أفاضل وجميعكم نبلاء ونبيلات واعلم مني ؟ ؟ أفيدوني أفادكم الله . )
3 ـ كل شيء ايجابي في حياتي هو منحة وهبة من الله .. وجميع السلبيات هي من عملي واستغفر الله منها .
4 ـ الذين سبقونا ومن هم اكبر منا ( يعني سبقوني أو هم اكبر مني ) هم جميعا أفضل مني .. لقد كانوا علماء ولم يتعلم أكثرهم ، وكانوا فقهاء ولم يجلسوا على مقاعد الدراسة ، وكانوا أهل شيمة لا ابلغ منها مد احدهم ولا نصيفه ، وقد سألني الشيخ عبد العزيز بن ماضي رحمه الله وكان أميرا على الجوف في الشمال والقطيف والخبر ثم مستشارا لسمو الأمير محمد بن فهد بن عبد العزيز أمير المنطقة الشرقية عن رأيي في الجيل الذي سبقنا فقلت له : ( يا أبا سعود إن من يكبرني سنا من بني شعبنا هم أفضل مني ..
قال ابن ماضي : وما هي الأسباب ؟
قلت : كانت شيمتهم واضحة ، وحبهم للخير فائض ( من فاض ) ، وعطفهم على الصغار زايد ، وتوجيههم لمن دونهم عفوي ( وكنا نقبله ) ، وحبهم لله يتجلى في حضورهم صلاة الجماعة ومسارعتهم إلى الجمعة وصيام النافلة .
فقال رحمه الله : أجدت وأشاركك رأيك .
من المنطلقات الأربعة أعلاه .. كان تصرفي مع ابن بنت العم ( فأمه من بيتنا ) وهو ابن الخال ( وأنا أدعو كل أهل الحلة أخوالي ) الصديق العزيز يحيى بن سعيد العفاس أطال الله عمره .
أما القصة ذات العنوان الصحفي ( يوم نصبنا ) والتي سردها عليكم صديقي ومناط إعجابي و .. و.. وتلميذي علي بن حسن فهي كلها صحيحة ما عدا تفسيرات لا تفسد للسرد القصصي قضية .
1 ـ قابلنا الخال يحيى قريبا من دار الإذاعة (حيث كان يعمل) التي كانت ( في حي الكندرة ) ولكنها في مبني أنيق شاهق على الشارع العام .. وقد تكون كانت قريبة من المطار .. لا اذكر .. وعرض علينا العشاء في مقر سكنه .. ولكنا طلبنا منه مرافقتنا ويتعشى معنا ثم يسهر معنا ونتغدى سويا في اليوم التالي ( الجمعة ) فقال : إنا أحبكم كلكم وأنت يا سعيد جئت من الديرة ولك حق وناوي اعزمك ( ادعوك ) بعد الاختبار. قلت : نحن أخوة ودعنا ننعم برفقتك هذا المساء ؟ قال : أنا ودي لكن زملائي في العزبة يزعلون علي لوما بلغتهم ، فقلت له قلهم قابلت علي وسعيد ونشب ( أصر علي ) سعيد فيّ واستحيت منه . قال : اجل عشاكم عندي الليلة وأكون بهذا قمت بواجبك يا سعيد فامتنعت وأنا صادق .
المهم مشينا نتجاذب أطراف الحديث حتى وصلنا أمام مطابع الأصفهاني حيث كانت هناك قهوة صغيرة حجزنا فيها كراسينا وتوضينا ثم صلينا المغرب جماعة وبعدها شربنا براد ( ابريق ) شاي أبو ستة فناجيل .
أكملنا رحلتنا إلى موقف سيارات الأجرة إلى مكة عمرها الله .. وعندما لم نجد أحدا اقترحت أن نتعشى رز وسمك في باب شريف ورشحت الخال يحيى للشياخة ( شيخ علي وعلى الريس وهذه من أصعب الشياخات في نظري ) وانه يحاسب ويكون العشا بالباي ( مشاركة ) وفعلا لكي أتأكد إن جيب شيخنا عامر ولأزرع الطمأنينة في نفسه .
الشيء الأهم في نظري ما تطرقت إليه القصة .. ولكنكم في تعليقاتكم ذكرتموه أن روح الدعابة كانت طاغية .. والرضا بما يجري ( ليلتها ) كان سمة الأمسية الجميلة .. وأكثر الرضا والمداعبة كان من قبل الخال يحيى نحونا .
والآن تحملوني لو تحدثت إليكم عن طرف مما عرفته ذيك ( تلك ) (واعتقد أن كلمة ذيك صحيحة مبنى ومعنى ) عن يحيى وعلي .
يحيى بن سعيد العفاس سافر وتغرب وهو يتيم .. وهو الأخ الأصغر لأبناء سعيد العفاس واستقر به المقام في جدة . عمل بالإذاعة وكانت عينه على تكوين أسرة .. وقد كان له ما أراد بحمد الله فهو أب لأبناء صالحين وبنات فاضلات وكلهم بارون بوالديهم .. ونلقى خاصة من أبنائه كل الاحترام ولدينا في الشرقية منهم سعد ووائل .
بعضكم نظر إلى القصة من حيث مستوى الدخل الوظيفي ولكن عادة الكرم ويحيى يتمتع بها تتفوق على جميع المداخل والممتلكات .. والأهم في الموضوع أننا ( يحيى وعلي وأنا ) أبناء قرية واحدة تتساوى في المبادرة والمداعبة والشيمة .
أما ( علي بن حسن ) ، ( الريس علي ) ، ( علي ) وكلها مسميات له يملأ كل اسم معنى ، وله من كل اسم كامل النصيب فماذا أقول له واليه ؟
أ ـ اخبرنا الله في كتابه أن المجرمين عندما ينكرون ذنوبهم يستنطق أيديهم وجلودهم وأرجلهم فتشهد عليهم بما فعلوا ، وارجوه سبحانه بعفوه ورحمته ومغفرته لي ألا يجعلني منهم وأن يسبق عفوه الكريم سؤاله العادل إلي يوم ألقاه ولكنني وجدت نفسي في الدنيا أمام هذا الصديق يكشف أسراري إليكم في الدنيا فاللهم اجعل أصدقائي بما فيهم الريس علي يدعونك لي .. ويشفعون لي عندك واقبل دعاءهم وشفاعتهم .
ب ـ علي بن حسن هو ومسفر بن عبد الواحد ونايف بن عوضة من أصدقائي ولكنهم لدي مقربين . إنهم يمثلون مثلثا متساوي الأضلاع كل منهم راس للمثلث وكل منهم للمثلث قاعدة . أحبهم جميعا .. ولا أفضل احدهم على آخر إلا إني أوثر ( ولاحظوا كلمت أوثر ) الريس من بينهم بتواضعي عندما يقطع بي المسافات في أحياء جدة المترامية الأطراف وبين جدة ومكة والطائف من أيام بسكليتته ( عجلته الهوائية ) إلى هذه الأيام أيام سيارته الفارهة .
كذلك فأنا أوثره بمقالبي دونهم من ليلة حاول يحاسب عني وعن نايف ويوم شرب موية ( ماء ) إيصال برقية أرسلها باسمي ولم أحاسبه ( وسأعود إليكم إن شاء الله قريبا فحكي لكم كل قصة مفصلة ) .
ج ـ علي بن حسن يتمتع بذاكرة متقدة وأسلوب آخذ .. فإن كان أعجبكم اسلوبه فهو به قد أسرني منذ أكثر من خمسين عاما وسبحان الله المنعم .
أما ردودكم فكلها سحرتني وبعضها أضحكني والباقي حرك وجداني وشجوني ولكني لكم ولعبد الله رمزي أقول :
أنا مقر ومعترف بالعشاء ، وكما بيت تلك الليلة في بطني فهو في ذمتي ( معروف ) لخالي يحيى والأمر له .
1 ـ إما أن يعتبره قرضا حسنا .. والقرض الحسن في الإسلام بدون فوائد ، واسمعوا يا من يحب أن ينصب لنا المقالب الجميلة !!
2 ـ وإما أن يعتبره صدقة علينا والصدقة على الجائع لها اجر عظيم فكيف إذا كان الجائع ( وهو أنا ) مفلس ؟ !
ولكني احتفظ باقتراح ( الريس ) وهو عندي أمر بأن يمن الله علينا بالعمر والعافية ونقضي الصيف بالديرة وتأتون ويأتي معكم عبد الله رمزي ونجمعكم ( الريس وأنا ) مع خالي يحيى العفاس وننعم بوقت بجلسة انتم نجومها وحديثكم رحيق انسها ..
ولا حرمني الله منكم ومن مودتكم وأولكم ووسطكم وآخركم علي بن حسن .
والسلام عليكم وعلى بناتي ممن ستقرأ هذا الرد ورحمة الله وبركاته .


لا تعليق يا دكتور ... فقط أبردت كبدي في فرقة حسب الله ..وصبيت على كباريتهم وبارودهم الماء البارد وقطعت عنهم كل مبررات المراباة التي أوصلوا مضاعفاتها إلى مبالغ خيالية وكانوا بياهبون سنون وعيون للعم يحيى العفاس ويشحنونه علينا ...عندما قلت أن ما قدمه يعتبر قرض حسن والقرض الحسن في الإسلام بدون فوائد ... نحن ما أبتزيناه ، فقط حولناه على صديق لنا وإبن شيخنا ،وجزاك الله خيراً على دعوتك الكريمة في منزلك العامر بالديرة وباذن الله يكون العم يحيى موجود حينها ، هناك .. لن أعلق على مشاعرك نحوي ..أنا أحسها قبل ماتسطرها في المنتدى ، لك صادق دعواتي بالصحة وطول العمر .

علي بن حسن

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 05-09-2009, 06:31 AM   رقم المشاركة : 40

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد عجير مشاهدة المشاركة
بسم اله الرحمن الرحيم

اهلا وسهلا بأبي محمد الدكتور / سعيد عطية ابوعالي

أهلا بالشخصية التي كانت ومازالت قدوتي ومثلي الاعلى ، اهلا برجل الثقافة والعلم والاخلاق والتواضع ، اهلا بالتاج الذي نضعه نحن أسرة ( ابوعالي ) إلم يكن أهل وادي العلي وقبيلة غامد بأسرها على رؤسنا ، منك نتعلم وبك نقتدي ابا محمد ، لاتلمني على الإطراء فانا منذ طفولتي معجب بك وبصمودك وتحديك للصعاب ، دمت لنا ذخرا وسندا وأبا نأوي إليه إذا اشتدت بنا الكربات ، قرأت ردك على موضوع اخينا الذي احببناه جميعا علي بن حسن فازددت اعجابا بك وبجيلك واصدقائك متعكم الله جميعا بالصحة والعافية وسرني كثيرا تواصلك مع الساحات فبمداخلاتك تزداد شرفا وتوهجا ، تقبل خلص تحياتي

إبنك المحب / محمد عجير
أهنيك على هذه القطعة الأدبية في تسطير مشاعرك وأحاسيسك نحو الدكتور ، وهو في الواقع يشتاهل أبا محمد كل هذا وأكثر ..وكلنا تعتز به ونعتبره قدوتنا ومع أنني في مثل سنه أو أكبر قليلاً إلاّ أنه أستاذي ومعلمي وأعتز بذلك ...فقط لما نكون لوحدنا أنا وهو لي اليد الطولى والكلمة العليا عليه ولا يقدر يتفوه ببنت شفه .

علي بن حسن

 

 

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:59 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir