يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > الساحات العامة > الساحة العامة

الساحة العامة مخصصة للنقاش الهادف والبناء والمواضيع العامه والمنوعة

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
المشاركة السابقة   المشاركة التالية
قديم 08-20-2013, 07:00 AM   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
أحمد بن فيصل is on a distinguished road


 

الحقيقة إن هذا الموضوع من الموضوعات الجميلة التي تميزت بها ساحاتنا وهو يحسب لأبي هشام بلا شك
وكنت أود المداخلة بالإشادة بالموضوع فقط، لكن استوقفني أمر آخر أود أن أطرحه بخصوص القصيدة التي أوردها أبو توفيق والتي زاد من جمالها كمال شرحه لها.....لكنني أتذكر إن لم أكن واهما أن سبب غضب التهمان ليس احتجاز الإبل كما قد يتبادر للذهن فاحتجاز الإبل مبرر في ظل حماية البلاد من التعدي...والحضور للسوق هو لتسليمها مع التحذير بعدم تكرار ذلك مستقبلا لكن الذي لم يجد له التهمان تفسيرا هو نقص الإبل واحدا منها...ومن هنا كان قول التهامي نبغي بيان....ولعل هذا ما جعل كبار الشعراء يسقط في أيدهم إذ لم يعلموا بالنقص الحاصل إلا في السوق وربما...أقول ربما إن ابن سرية لديه علم بالنقص مما جعله يزور في نفسه تلك القصيدة الرائعة لتكون دفاعا موفقا ومخرجا جميلا حيث نسب السرقة إلى العادي الذي سرق الابل حتى إنه بالكاد استطاع أن ينجو هو وجماعته رغم أنه مسلح بالمرتين والرصاص الحي وبالتالي ليس من حق التهمان أن يسألوا عن باقي الإبل بعد عرض ابن عيسى حياته وحياة جماعته للموت المحقق فلربما أن العادي هو من سرق الإبل وعليكم بالتالي محاسبة العادي وليس من حمى لكم الإبل....والله أعلم

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:22 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir