يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > ساحات الموروث والشعر والأدب > ساحة الأدب الفصيح

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 01-28-2012, 11:36 PM   رقم المشاركة : 1

 

القصة القصيرة من احب الوان الادب الي نفسي

لانني قليل الصبر علي الروايات الطويلة ولا اطيق الاستمرا فيها

شكرا خوي مشرف 3 علي تلك المعلومات عن جي دي موباسان

تحياتي وتشكراتي ومودتي واحتراماتي

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 01-30-2012, 07:15 AM   رقم المشاركة : 2
Smile


 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غامداوي مشاهدة المشاركة
القصة القصيرة من احب الوان الادب الي نفسي

لانني قليل الصبر علي الروايات الطويلة ولا اطيق الاستمرا فيها

شكرا خوي مشرف 3 علي تلك المعلومات عن جي دي موباسان

تحياتي وتشكراتي ومودتي واحتراماتي


جميعنا نرتاح للقليل من الكلام ثم مانلبث أن نميل للروايات الجاذبة بجمالها
ولكن ليست أي رواية تستحق منا تعب البصر
فهناك روايات خسارة تدفع فيها ريال بينما هناك روايات تستحق منا الكثير
والأدب العالمي يجذبنا بجماله وبساطته ورقيّه

ممتن غامدواي لجمال مرورك

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 01-29-2012, 08:46 PM   رقم المشاركة : 3

 

اخي مشرف 3
عدت بذاكرتي ثلاثين عام حين كنت عام 1402 أعمل في منطقة نجران
تعرفت على مصري عجوز لكن يتمتع بقلب شبابي كان يعمل في
شركة الراشد والعمران مترجم يجيد اللغه الانقليزية والفرنسيه
وضليع في اللغه العربية كنت اتردد على زيارته كان مغرم بالقصص
يقول لي افضل هدية تًُهدى له قصة وكانت مكتبته تزخر بالقصص
التي تهدى اليه من زملائه الانقليز والفرنسيين في الشركة حين عودتهم من اجازاتهم
كنت استثيره بقولي فكنا من قصصك ماعندك سوالف غيرها
فيقرأ علي بعضا منها ويترجم ليريني مواقع الجمال في القصة
ونهاية كل قصه حقيقة كنت استمتع بجلوسي معه فمجلسه لا يُمل .

شكرا لك اخي مشرف 3 على هذا الطرح
دمت بود

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 01-30-2012, 07:18 AM   رقم المشاركة : 4
Smile


 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي ابوعلامه مشاهدة المشاركة
اخي مشرف 3
عدت بذاكرتي ثلاثين عام حين كنت عام 1402 أعمل في منطقة نجران
تعرفت على مصري عجوز لكن يتمتع بقلب شبابي كان يعمل في
شركة الراشد والعمران مترجم يجيد اللغه الانقليزية والفرنسيه
وضليع في اللغه العربية كنت اتردد على زيارته كان مغرم بالقصص
يقول لي افضل هدية تًُهدى له قصة وكانت مكتبته تزخر بالقصص
التي تهدى اليه من زملائه الانقليز والفرنسيين في الشركة حين عودتهم من اجازاتهم
كنت استثيره بقولي فكنا من قصصك ماعندك سوالف غيرها
فيقرأ علي بعضا منها ويترجم ليريني مواقع الجمال في القصة
ونهاية كل قصه حقيقة كنت استمتع بجلوسي معه فمجلسه لا يُمل .

شكرا لك اخي مشرف 3 على هذا الطرح
دمت بود
أخي وأستاذنا الجميل علي أبو علامة

كنت مثلك أمتعض من رؤيتي لمن يقرأ وأنا طفلة ألهو حوله
ولكن بعد أن دخلت المدرسة كانت الكتب بالنسبة لي عالمي الأجمل وحدائقي الأروع وأصدقائي الأوُّل

ممتن لمرورك وسمو مشاعرك
دمت بخير وغبطة

 

 

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:02 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir