يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > الساحات العامة > ساحة الصحافة والمجتمع

ساحة الصحافة والمجتمع مخصصة لما يكتب في الصحافة والمقالات

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-14-2011, 04:06 AM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عضو مميز
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
ابوفارس is on a distinguished road

أسامة ... وأمريكا


 

...



مدخل : ذكر المسح الذي اجرته جلوبال أن مقتل أسامة بن لادن .. ورد أكثر من 84 مليون مرة .. في وسائل الاعلام العالمية

ليحقق بذلك ثالث أكبر قصة اخبارية في العالم في القرن الحادي والعشرين


...



عشرة أيام مرت منذ أعلن اوباما في بيان مقتضب من البيت الابيض .. مقتل أسامة بن لادن

خرج الامريكان ليلتها واحتفلوا في اغلب مدنهم حتى الفجر .. بموت أسامة

وانهالت التبريكات على الادارة الامريكية من كل حدب وصوب

وقال اوباما اليوم الثاني أنه تابع العملية على الهواء مباشرة وأنها كانت اصعب أربعين دقيقة في حياته

وخلال هذه العشر أيام لم يبقى مسئول امريكي
سواءا من موظفي البيت الابيض او الخارجية او وكالة الاستخبارات الامريكية
الا وخرج علينا يصرح بتفاصيل جديدة ... وكل يقتسم من النصر .. والكيكة
وتحولت العملية الى وكأنها فيلم من افلام هوليود
والتي تصور الامريكي وانه كاوبويا .. لايهزم

وانقسم المسلمون .. فكان وقع الخبر .. مبهجا عند البعض .. وحزينا عند البعض الاخر ... وبقي الكثير لايعرف كيف يصنع رأيه

...


البدايات


عندما خرج أسامة ومعه جمع كثير من الشباب المسلم للجهاد ولنصرة إخوانهم الافغان ضد الاحتلال السوفيتي في
بدايات هذا القرن

ضجت منابر المساجد حينها .. في المملكة بالدعاء لهم بالنصر والثبات ... والدعاء لمن يقتل بالشهادة

وانهالت عليهم المساعدات .. والاموال من كل مكان

ولا كان حديث يعلو وقتها غير اخبار الجهاد .. والمجاهدين

..

كنا حينها عندما نسمع اخبارك ياأسامة .. وصحبك

نستحضر حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم
: الا رجل خرج بنفسه وماله في سبيل الله فلم يرجع من ذلك بشي

علمتنا ما هو الزهد , الزهد الذي يتحدث عنه الشيوخ و لم نفهمه يوما منهم
أريتنا كيف أن الإنسان / المسلم يكون له قصر و يسكن في كهوف الجبال
كيف يترك الرجل أهله و ماله و حياته .. ليجاور الرحمن

... وأنتصرتم وتحررت .. افغانستان

بحمد الله .. وتحقيقا لوعده .. إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم

..

ثم ماذا؟؟

ثم ماذا ياأسامة

سبحان مقلب القلوب وسبحان مثبتها

أنقلبتم علينا

بحجة انكم تدافعون عن الاسلام

وكأن الدفاع عن الاسلام أهم من الاسلام نفسه

ونشرتم فكرا كله كفرا ...ماأنزل به من سلطان

احليتم فيه قتل رجال الامن المسلمين بغير حق ... وقتل الذميين

عن عبد الله بن عمرو عن النبي صلى الله عليه وسلم قال من قتل نفسا معاهدا لم يرح رائحة الجنة وإن ريحها ليوجد من مسيرة أربعين عاما

ولانزال نذكر خطابك عندما قلت لاتباعك : اضربوا منابع النفط ..

( قتل في احداث الاهاب في المملكه اكثر من 110 من رجال الامن والمواطنين وجرح اكثر من 700 )
...
وعادت منابر المساجد .. ولكن بالدعاء عليكم وعلى من قتل المسلمين ويتم الاطفال .. وروع الامنين

...

والنهاية :

رغم كل اختلافنا معك ياأسامة ومع افكارك

الا أني لم استطع الا أن أحزن ببهجة الغرب بمقتل رجل مسلم

واحزن اكثر بتصريح الناطق الرسمي للبيت الابيض بالامس
بأن الادارة الامريكية لم .. ولن تعتذر لباكستان الدولة المسلمة
بانتهاك مجالها الجوي والدخول الى عمق اراضيها بـ أربع طائرات .. وقتل رجل في بيته .. واخذ جثته
( ابوت اباد تبعد 150 كيلو من الحدود الافغانية الباكستانية)

وايضا أحزن عندما تظل قناة كقناة العربية تردد على شريطها الاخباري
ان أسامة بن لادن اختبأ خلف زوجته عندما داهمته القوات الامريكية
بينما يقول مراسل الـ cnn في افغانستان نقلا عن فريق السيلز الامريكي الذي نفذ المداهمة
he could be any thing but not coward
اي .. الرجل ممكن يكون اي شي الا جبان

...


واليوم أفضيت الى ماقدمت .. وعند الله تجتمع الخصوم

ولك علينا كمسلم .. حق الدعاء بالرحمة



..

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 05-14-2011, 04:36 AM   رقم المشاركة : 2

 

حيا الله ابو فارس

قريت محورين رئيسيين في موضوعك

الاول هو رده الفعل في الشارع الامريكي مسئولين وعامه الناس
ولا نستطيع لومهم في ذلك
لان من مات في (( غزوه منهاتن )) اكثر من ثلاثة الاف
هم لا يفكرون مثلنا انه يمكن اسامه فعلها او الحكومه الامريكيه
او ان اسامه ماجور لامريكا او اسلامي راديكالي الخ الخ الخ
هم يفكرون من زاوية من فقدو من ابنائهم وبناتهم واقربائهم
وينظرون للاعلام الامريكي كاعلام صادق لانه اعلامهم
وعلى ذلك ففرحتهم هي فرحه معذوره وفرحه استشفاء لكل ما لحق بهم


والثاني احسدك عليه وهو انني لم استطيع ان احزن عليه بسبب ماقالته العربيه او قالوه الامريكان
فما فعله هو وجماعته الطيبين بمملكتنا وباهلنا وبالمسلمين في العالم لايمكن ان ننساه
قتل وتفجير وارهاب وترويع امن
هذا ومملكتنا مهبط الوحي ونطبق فيها احكام الاسلام
وخلوا كل بلاد العالم اللي حولنا والبعيده

كم اسره فرقوا شملها وشتتوها وقتلو الاب او الزوج او الولد
لانه يعمل حارس في مبنى او يعمل عسكري في الامن او الجيش او الحرس

كم من اسره اثرو على بعضها وغيروا افكار الناس من وسطيين الى تكفيريين وغيرها
وما يزال بعضهم في السجن الى الان
وبعض العايلات يمكن تقرا كلامنا الان وتشوفه وابنائهم في السجن












احسدك مره ثانيه على حزنك عليه بسبب ماقالته العربيه او قالوه الامريكان في وقت حاولت ولم استطع والله

وسامحنى على المداخله

 

 
























التوقيع



رأى رجلٌ رجلاً يختال في مشيه
فقال : جعلني الله مثلك في نفسك ولا جعلني مثلك في نفسي



المهاتما تعني صاحب النفس العظيمة

   

رد مع اقتباس
قديم 05-14-2011, 08:49 AM   رقم المشاركة : 3

 

اسامه خرج لطلب الآخره والجهاد في سبيل الله وكان بامكانه ان يعيش كما عاش اخوته ومعارفه واصدقاؤه في ترف العيش ولهو الحياه ولكنه اشترى دنياه بأخرته 0 وامتطينا نحن صهوة جهاده ودعمته حكومتنا وايدتنا ودعمناه بالدعاء والمال من القلوب وتمنينا له النصر وقد حقق لامريكا ما عجزت عنه 0 ولكنها حولته الى رمح في صدور اخوانه وموطنه 0 وهذا حال امريكا 0 لا يجوز 0 له منا الا الدعاء بالرحمه وعلينا ذكر محاسن موتانا وكم اثنت عليه امريكا والغرب الذين صنعوه 0 ولايزال ماليئ الدنيا وشاغل الناس 0 ولن ينتهي خوف امريكا بموت بن لادن فقد احيته في قلوب انصاره 0 جزاك الله خير على طرح هذا الموضوع ونحمد الله نقدر نقول ارتحنا من فتنته ان شاء الله والله ينصر دينه ويعلى كلمته انه السميع المجيب 00

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 05-14-2011, 11:41 AM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
أحمد بن فيصل is on a distinguished road


 

لا أدري إن كان هناك من يشاركني في وجهة نظري التي سأقولها

لكن آمل منكم أن تتأملوها

الشعوب الإسلامية تعيش حالة عاطفية تعميها عن رؤية الحقيقة ....

ولذا يسهل الدخول إليها من هذا الباب وأنا أسميه بابا تجاوزا والا فهو ليس كذلك لأننا نعرف أن الباب يفتح ويقفل وهذا مفتوح دائما ولم يقفل...

وأعني بالحالة العاطفية أننا لا نبصر بعين الفاحص القارئ الجيد للأحداث وإنما بمشاعرنا التي يعتريها دائما الضعف...

فلنضرب لذلك مثلاً...

كلنا نعرف صدام حسين وما فعله.... وكيف أنه وقف ذات يوم على حدودنا مهدداً؟

لكنه عندما قتل وجد من يتعاطف معه ويعتبره بطلا قل أن يجود الزمان بمثله وكان الأولى أن نقول إنه يستحق مصيره وإن كنا لا نتفق مع طريقة إعدامه...

والآن عندما زفت أمريكا البشرى لشعبها بقتل أسامة .......... وجدنا من يعتذر لأسامة بن لادن وكأننا لا نتذكر ما سببه

من ويلات على الأمة الإسلامية بمغامرات غير محسوبة العواقب كان من آثارها سقوط بلاد إسلامية وقتل وتشريد الملايين من المسلمين

وضياع كامل للقضية الفلسطينية وإرهاب وإرهاب مضاد ناهيك عن ما سببه للإسلام نفسه من انحسار في الانتشار وما يوصم به المسلمون من اتهامات

لدرجة أنني شخصياً لكثرة ما أراه من فوائد تحققت لأعداء الإسلام بفعل أفكار ومعتقدات أسامة وأتباعه أصبحت

أشك إن كان أسامة شخصية إسلامية يهما أمر الإسلام أم أنه شخصية مصنوعة لتحقيق أهداف أعداء الإسلام.

عموما يظل دم المسلم حرام

فعن أبي هريرة رضي الله عنه؛ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من أعان على قتل مؤمن بشطر كلمة؛ لقي الله عز وجل مكتوب بين عينيه: آيس من رحمة الله

لكننا نود أن يعرف المسلمون كيف يدافعون عن دينهم دون أن يكونوا سببا في هدمه

حفظ الله بلادنا من كل سوء

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 05-14-2011, 11:37 PM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية العضو

مزاجي:










عبدالله أبوعالي غير متواجد حالياً

آخـر مواضيعي


ذكر

التوقيت

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
عبدالله أبوعالي is on a distinguished road


 


ليس تشفياً معاذ الله
وليست إنتهازية لحالة توقعتها مسبقاً

ولكن من باب قول الحق أذكر أنني إتهمت في عقيدتي
وتحديداً عام 1408 عندما ذكرت للبعض أنّني لااستطيع
ان افصل بين ثورة الحجارة وتبني امريكا لدعم من أسماهم
مجتمعنا (المجاهدين) وأنّني اتوقع أنّ هذا التوجه الأمريكي
له هدفين الأول صرف النظر عن ثورة الحجارة والثاني
تحقيق هدفها الأسمى بالقضاء على الإتحاد السوفييتي .
هكذا كنت أفكر حينها وهذه قناعاتي أنذاك .

بل لايمكن ان انسى أن أقرب المقربين لي عندما قلت له
أنّ من يتزعم مايسمى بالجهاد (عميل امريكي) سواءًبقصد او بدون قصد
رد عليّ بقوله (الله يكفيك شر نفسك ويهديك) ؟!

أسامه بن لادن وكما اتوقع ميت منذ الهجمات الأمريكية على
أفغانستان سواءً بسبب (الفشل الكلوي) وفقدان الرعاية الطبية
او نتيجة القصف الأمريكي ولكن بقاء القاعده ورمزها مهم
لأمريكا خلال السنوات الماضية والآن عندما رغب السيد
أوباما في كسب مزيداً من المؤيدين فكان لابد من مهر لذلك
ولن يجد أفضل من رأس بن لادن .
تابعت وسائل الإعلام وأعلم انّ ذوي بن لادن أقاموا العزاء
في مدينة جدة ولكنّني غير مقتنع بكل هذه (البربقاندا) .

ماأود معرفته :
ماهو موقف الشيعه من أسامه بن لادن ؟
وترى لو كان بن لادن متواصلاً مع الشيعه هل سنحزن عليه ؟


 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 05-15-2011, 12:56 AM   رقم المشاركة : 6

 

الحديث عن اسامه بن لادن حديث مسهب بامتداد الاحداث خرج الرجل المترف المنعم الثري استجابه لنداء الجهاد في افغانستان وخرج معه عبد الله عزام ونفر كثير من كل الطبقات ويومها كانت المنابر ووسائل الاعلام تدعوا للجهاد وتجمع له العتاد وكانت امريكا تقود المعركه وتدفع ميزانية سبعه جماعات لكل منها رايه ومنطقه رباني حكمت يار سياف مجددي احمد شاه فوجئت وانا اعمل في عمان اني ابني عبد الله سافر افغانستان وترك شركة ارامكو وحزنت كثيرا لرويتي للاحداث كما هي وكتبت لابني رساله قلت انكم تقاتلون تحت راية طمسون القائد الامريكي في افغانستان انذاك هزم الروس ولم يستطع المشروع الجهادي الوقوف على قدميه وحقا نصرهم الله ولم يثبت اقدامهم وغادر اسامه افغانستان اذلم يستطع توحيد المجاهدين واطلاق الحلم وانتقل الى السودان مستثمر وفتح طرق واقام مشاريع زراعيه ناجحه وهنا زاره ايمن الظواهري وبدا التحرش بامريكا بتفجير السفارتين وخرج من السودان عائدا الى افغانستان وتوالت احداث الحادي عشر من سبتمبر وجرت علينا هذه الاحداث استعداء المشرق والمغرب وضيق على الجاليات الاسلاميه في الغرب واتهم الاسلام بالارهاب واقيمت السجون السريه في اماكن كثر لجمع الشباب العامل في الدعوه والاغاثه وتوقف العمل الخيري وجر ت علينا مشاريع مكافحة الارهاب في الوطن العربي اغلاق المؤسسات الاغاثيه وتضييق افاق الحريات لاننكر ان المحن تلد المنح فقد تعرف على الاسلام خلق كثير واعتنقه خلق كثير حتى انها كانت تنفذ الكتب الاسلاميه وترجمات القرأن واصبح اسم اسلام على الشبكه ثاني اسم تكرارواصبح الاسلام يستقطب النخب الثقافيه لم يكن لاسامه مرجعيه شرعيه كافيه لاتخاذ قرارات مصيريه تدفع ثمنها الامه قاطبه وانا اعتقد ان ايمن الظواهري وبعض المتشددين من الجزائر وليبياومصر استطاعوا تغيير قناعاته نحوا التطرف واستعدا الاخررحم الله اسامه وغفر ذنبه ومكننا من الاستفاده من التجربه ورصدها جيدا وعدم تكرار الاخطاء

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 05-15-2011, 02:16 AM   رقم المشاركة : 7

 

.....

الاخوان الاعزاء .. أبوصالح .. والمهاتما غامدي ... وأحمد فيصل ... وعبدالله أبوعالي

شكرا لمروركم ... وتعقيباتكم ... الرائعه

... ويظل العالم يتسع .. للافكار النيرة




ناعوم تشومسكي صحفي أمريكي مشهور يقول في مقاله الاسبوع الماضي :

شيئاً فشيئاً اتضح أن العملية كانت اغتيالاً مخططاً له، مخالفةً العديد من أعراف القانون الدولي. لقد اتضح أنه لم يكن هناك أي محاولة لاعتقال الضحية الغير مسلحة، الأمر المنطقي المفترض أن يقوم به الثمانون كوماندوز الذين لم يواجهوا أي مقاومة –سوى ما ادّعوه من مقاومة الزوجة التي اندفعت نحوهم. في المجتمعات التي تملك احتراماً للقانون، يتم اعتقال المشتبه به وتقديمه لمحاكمة عادلة،

وأُأكّد على كلمة “مشتبه به”. ففي إبريل 2002 أخبر رئيس الإف بي آي “روبرت مولر” الصحافة أنه بعد تحقيق يُعد من أكثر التحقيقات كثافة عبر التاريخ، لا تستطيع الإف بي آي أن تقول سوى أنها “تعتقد” أن العملية دُبرت في أفغانستان، رغم أن التنفيذ كان في الإمارات العربيّة المتحدة وألمانيا.

منذ ذلك الحين لم يتم توفير أي شيئ جدي. هناك الكثير من الجدل حول “اعترافات” بن لادن، لكن ذلك مثل اعترافي بأنني فزت بماراثون مدينة بوسطن. مجرد تَفاخَرَ بما اعتبره إنجازاً عظيماً.

قد نسأل أنفسنا كيف ستكون ردّة فعلنا لو أن قوّات كوماندوز عراقيّة هبطت في مجمّع جورج بوش السكني، اغتالته، ثم قذفت بجثته في المحيط الأطلسي. جرائمه دون جدل تتجاوز جرائم بن لادن، بالإضافة إلى كونه ليس “مشتبهاً به” بل دون شك “صاحب القرار” الذي أعطى أوامر لاقتراف “أعظم الجرائم الدوليّة التي تختلف عن بقية الجرائم فقط في كونها تحتوي على مجموع الشر ...


أنتهى المقال
...


برايفت :

المهاتما غامدي ... تقول احسدك على حزنك
جمل الله حالك .... مابغى يجي ذا اليوم اللي احس فيه أن فيني .. شي ينحسد

..

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 05-15-2011, 02:32 AM   رقم المشاركة : 8

 

...



الاخ الفاضل ... أبوأحمد

معذرة لم أرى ردك الا بعد الردود على الاخوان

شكرا لك ... لخصت الخطوط العريضة لتلك المرحلة .... بكل حيادية

واختلافنا مع فكر القاعده لايلغي أن نذكر بدايات الجهاد .. بكل خير

ومكن الله المسلمين من الاستفادة من اخطاءهم ..

ولك الخير ..


.

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 05-15-2011, 06:29 AM   رقم المشاركة : 9

 


زوبعة لازالت تعج بالغبار وتحثوه في وجوه الآخرين
نتمنى أن تنقشع قريبا

 

 
























التوقيع

مدّيت له قلبي وروّح وخلاه
الظاهر إنه ماعرف وش عطيته

   

رد مع اقتباس
قديم 05-16-2011, 01:23 AM   رقم المشاركة : 10

 

,,

صباحكم / مسائكم

[ نقـاء .. بالقلب والتفكير ]

بكل هدوء ..... وبعد غياب وانقطاع كان رحيل من احزن قلبي سبب لعودتي للكتابة وطرح بعض مابداخلي

من مشاعر حزن وفخر بهذا الشيخ الجليل .

الشيخ أسامة بن لادن..رجل يستحق الإحترام..وإن اختلفتنا معه
أسأل الله عز وجل أن يتجاوز عما يكن قد أخطأ فيه ...
و أن يحشره فى زمرة الشهداء يوم القيامة ...
احتفظ له بصورة في قلبي كرجلا وأبا ومجاهد وبطل
وأتذكر صوته الحاني المنخفض الذي هز عرش اقوى دول العالم طوال عقد من الزمن
فليس من طلب الحق فأخطأه ... كمن طلب الباطل فأدركه ..
كلنا يعلم بان الجزء الاول من حياته فى بيشاور و أفغانستان كان فى غاية السمو والشرف و يتمنى أى مسلم لو نال هذا الشرف
اما الجزء الثانى كان فيه خلاف و لكن يكفيه أن الله أذل أمريكا على يديه هى ومن يدور فى فلكها
,,,
هناك الكثير من المقالات التى تقف بحزن لفقدها هذا البطل .. وشدني مقال لكاتبه كويتة تدعى خلود الخميس

قد طرحته بجريدة القبس الكويتيه بعنوان ( آآآهٍ.. لو كنتُ زوجته )

اعجبني من بين سطورها هذه الصوره الجميله عنه ..

كم تراءى لي هذا السؤال .... آآآهٍ.. لو كنتُ زوجتـه
كيف يكون الصباح مع رجل لا ينام؟
كيف ستهدده بالرحيل وهو لا يخافه؟
كيف تنقلب عليه دلالاً والدلال ليس ضمن مصطلحاته؟
كيف لامرأة أن تتمنى زوجا لا يهاب ولا يمل ولا يكلّ ولا يُحب إلا الله؟
من أي نقطة ضعفٍ تأتيه وهو لا يُغوى؟
ما السبب لبقائه مع أي امرأة وقد طلق الدنيا ثلاثا؟
هل يشربُ في الصباح القهوة مثل المعْتمّ.ين بالثقافة والدين؟
أم الشاي والخبز مثل جدّي وجدّتي البسيطين ومثل الفلاحين؟
هل يمكن فهم أسامة كما نفهم الرجال؟
ام أنه قلبَ مفهوم الرجولة فصار الرجال بعده أجساداً فارغة، فبات تعريفنا لهم قبله.. مختلفاً عنه بعده؟
نسيتُ في غبار الذكور المارّة بلا أثر يخلَّف... كيف أن نفس المرأة تهفو فقط لرجل ثابت الولاء..
مؤمن منتصر وفارس لا يترجّل إلا للأعلى..

:
قد نخالفها الرأي وقد نتفق معها بالاخر هو تعبير عن حريه شخصية للكاتبه ولايلزم بالجميع تمنى احلامها



::

عودتنا يأبا فارس ان تسرد مايصعب علينا البوح به .

تمنيت من الله ان نطلب له الرحمة والمغفرة في اخر ردودنا بهذا الطرح

شموخ



,,

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:53 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir