يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > الساحات العامة > الساحة العامة

الساحة العامة مخصصة للنقاش الهادف والبناء والمواضيع العامه والمنوعة

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 12-31-2010, 02:45 PM   رقم المشاركة : 481
معلومات العضو
عضو فعّال
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
محمد عجير is on a distinguished road


 



الحلقة الخامسة :



أخذت ملفي واتجهت إلى حيث كتب الله لي ( الظفير ) القرية التي لم أدخلها من قبل إلا مرة واحدة وأنا في الصف الأول إعدادي وكانت لحضور حفل مدرسي ( رياضي ) في ملعبها الواقع جنوب القرية وهو من وجهة نظري القاصرة آنذاك أكبر ملعب في المملكة كون مساحته تفوق مساحة ركيب المحجم الذي لم نكن نعرف سواه ، و ( مسرحي ) في مبنى المدرسة المتوسطة الذي يتربع في وسط القرية، وقد خرجت من تلك التجربة المريرة بذكرى سيئة بعد أن هطلت الأمطارالغزيرة المصحوبة بزخات من البرد كبير الحجم على الملعب عصرا حرمتنا من الإستمتاع بالحفل ( الرياضي ) وفي الليل إنقطع التيار الكهربائي بمجرد بدء الحفل المسرحي مما اضطرنا للعودة من حيث اتينا سيرا على الأقدام في ظلام دامس وبرد شديد .

( كان التنافس التقليدي على أشدّه بين مدارس الباحة ونظيراتها في الظفير في تلك الحقبة مما حدى بالبعض إلى الإعتقاد بأن فصل التيار الكهربائي عن مسرح المدرسة كان بفعل فاعل ) .


التحقت بالدراسة فوجدت أمامي من الذين أعرفهم من الطلاب المشهود لهم بالتفوق الدراسي في المرحلتين الإبتدائية والمتوسطة عددا لابأس به ـ من ضمنهم ( أحمد حلمي ومحمد خلوفة ـ من عراء وكانا قبلي بدفعة ) ومن الغمدة ( علي شنان ) بينما من الطرفين ( ناصر بدران ) ومن محضرة ( سعيد عبوش ـ رحمه الله ) وكان عليّ أن أبذل جهدا مضاعفا لإدراك مافاتني بالدرحة الأولى بصفتي جئت متأخرا وثانيا لمقارعة أولئك الأفذاذ إن أردت مرتبة الأوائل .



التنقل من وإلى القرية كان يتم بواسطة سيارة الشيخ محمد رمزي ( الشملاني ) أمد الله في عمره وكان يركب معنا طلاب من عراء ومن العباس من بينهم الدكتور عبدالرحمن العشماوي وفضيلة القاضي الشيخ سعد زرعة إضافة إلى العديد من أبناء الوادي من مختلف القرى وكنت الوحيد في السيارة من منسوبي الثانوية العامة بينما بقية الطلاب ينتمون إما لمعهد إعداد المعلمين إو إلى المعهد العلمي وكلا الفريقين يتقاضى مكافأة من مرجعه مما يعنى التمتع بقدر ـ ولو يسير ـ من الإستقلالية الذاتية عن ولي الأمر فيما كنت أنا أعتمد على والدي في كل شئ ( المصروف اليومي ، الملبس ، أجرة السيارة التي تقلني من وإلى المدرسة .... الخ ) وكان ذلك يشعرني بالدونيّة خصوصا عندما اختلس النظر فأرى البعض يمتلك أطقم اقلام تتماشى ولون الكبكات التي تزيّن كمّيه ويرتدي الملابس التتركس إلى جانب السراويل الطويلة والأحذية الشرقية بل إنه يتناول بعض وجباته في مطاعم الباحة وأنا محروم من كل ذلك لعدم وجود المصروف الكافي ولأنه من وجهة نظر الوالد نوع من الترف الدّال على الميوعة ( ولم يكن يقصد بالضرورة طلاّب تلك المعاهد ولكنها فلسفة تعنيه هو يريد أن يقنعني بها لحاجة في نفسه ) فالرجولة عنده خشونة تتطلب أن لا يمشي الرجل ـ على الأقل بعد الدوام ـ متسرولا ( بدون حزام يشد وسطه ـ كمرا كان أو سبته ـ ) أوبحذاء شرقيّ وسراويل طويلة ، حتى أن العمامة في عرفه لابد أن تكون مشدودة على الرأس ومعقودة عقدتين على مقدّمته . ( ثقافة أجيال تتباين من جيل إلى آخر ) .


قبيل امتحانات السنة الأولى النهائية بفترة قصيرة لاتتجاوز الشهر ومن باب التنافس التقليدي الذي أشرت إليه بين مدارس الباحة والظفير قرر المدير والمحيطون به إقامة حفل تنشيطي في المدرسة يدعون إليه مدير التعليم الجديد وعددا من المسؤلين في المنطقة وكان من بين أنشطته إقامة معارض فنية وأخرى للعلوم إلى جانب عروض رياضية ومسرحية وخلافها فتحولت المدرسة إلى خلية نحل كل يعمل على إنجاح ما أوكل إليه ،


أسندت مسؤلية العرض الرياضي إلى الأستاذ ناصر بشيّه ولاأدري إلى الآن ماسبب تكليفه بهذا النشاط مع أنه مدرسا للمواد الإجتماعية ؟! في الجانب الآخر أسندت مهمة معرض العلوم لأستاذ الفيزياء وكان أردنيا من أصول فلسطينية يدعى ـ عارف ـ فوقع خلاف بين الأثنين بسبب إصرار الأستاذ ناصر على أن يصطحب جميع الطلاب إلى الملعب البعيد عن المدرسة للمشاركة في بروفات العرض الرياضي بينما كان الأستاذ عارف يطالب بإبقاء عدد منهم معه في معرض العلوم داخل المدرسة لمساعدته في تعليق اللوحات وإعداد مايلزم ، المهم أن حدة الخلاف اشتدت بين الطرفين فوقف مدير المدرسة إلى جانب الأستاذ ناصر بشيّة بصفته سعوديا ومن نفس القرية فحزّ ذلك في نفس مدرس العلوم وأضمر الإنتقام .

 

 
























التوقيع






   

قديم 12-31-2010, 04:29 PM   رقم المشاركة : 482

 

[color="mediumturquoise"]
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد عجير مشاهدة المشاركة


الحلقة الخامسة :

فحزّ ذلك في نفس مدرس العلوم وأضمر الإنتقام .
الله يعين ننتظر إلين بكرة ونشوف الزلمة الأردني شو عمل
أتخيله يستعد لمفاجأة : هيك عم بتتآمروا علي . والله لاورجيكو نجوم الظهر وأخرب بيتكوو .. وبيت معرضكوو . وآفشلكوو

==================================================
نعود لحلقة أبو عبدالله :
كالعادة تسارع الأحداث شيق جدا .. لكن كنا ننتظر وصف المرحلة بعد حصول والدك على ورقة من المفتش .. ولو أنها معروفة ضمنا ولا تحتاج إلى وصف إضافي وهذه من أدبيات الوصف القصصي الواقعي
مسألة الفوارق بين أبناء الأسر وأحتياجات كل مرحلة عمرية هذه الأمور تنعدم تماما مع وجود الظروف المالية القاسية .. هناك حاجات أساسية خاصة لفترة شباب المرحلة الثانوية الطالب بأمس الحاجة إلى تأمين متطلبات تتعلق بالمظهر .. وتأكيد الذات ومسايرة الأقران .. وإلا يصبح الإنطواء أو الهروب ملاذا آخر
ومع ذلك فإن تلك الظروف القاسية لها جانب إيجابي فإذا استطاع الشاب تجاوزها فإنها تهيء له شخصية جادة يعرف من خلالها قيمة الكثير من مفردات الحياة

سر على بركة الله ونحن يوميا إن شاء الله بانتظارهذه الوجبة الأدبية الشيقة


 

 

   

قديم 12-31-2010, 05:08 PM   رقم المشاركة : 483
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية عبدالحميد بن حسن
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
عبدالحميد بن حسن is on a distinguished road


 

اشرت يا ابا عبد الله إلى جانب مهم في ذلك الزمن وهو جانب التنافس الشديد ولعله شريف بين المدارس فكل مدرسة تسعى إلى تبوؤ الصدارة في المنطقة واذكر عندما نقلت من مدرسة العسلة الابتدائية إلى مدرسة الغمدة اقامت المنطقة مهرجانا رياضيا فنيا مسرحيا في مبنى ثانوية السروات بالظفير وشاركت مدرسة الغمدة بمعرض فني نالت به المركز الثاني بين المدارس الابتدائية رغم التنافس الشديد وما كنا نسمح لاحد كائنا من كان بالدخول إلى المكان المخصص لمعرضنا الفني وهو عبارة عن (حجرة دراسية كبيرة) قبل افتتاح الامير له ( امير المنطقة في ذلك الزمن سعود السديري ) حتى لا يعلم احد بمحتوياته الا بعد الافتتاح وكنا نرابط ليل نهار ونبذل جهدا كبيرا في إعداده وكل ذلك على حسابنا !!!! رغم قلة ذات اليد وقد اشرت إلى ذلك عند التحدث عن نقلي إلى مدرسة الغمدة ضمن هذه الذكريات لمن اراد مزيدا من المعلومات عن ذلك المعرض ومن ساعدنا على تفوق المدرسة ونيلها للمركز الثاني .
شكرا لك يا ابا عبد الله وحلقات ذكرياتك تزداد جمالا وروعة استمر وفقك الله .

 

 
























التوقيع



سبحانك اللهم وبحمدك عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك .

   

قديم 01-01-2011, 08:27 AM   رقم المشاركة : 484
معلومات العضو
عضو فعّال
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
محمد عجير is on a distinguished road


 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بن ناصر مشاهدة المشاركة
"]

الله يعين ننتظر إلين بكرة ونشوف الزلمة الأردني شو عمل
أتخيله يستعد لمفاجأة : هيك عم بتتآمروا علي . والله لاورجيكو نجوم الظهر وأخرب بيتكوو .. وبيت معرضكوو . وآفشلكوو

==================================================

ياأبافيصل / يمكن الآدمي مظلوم واحنا تبليّنا عليه !

 

 
























التوقيع






   

قديم 01-01-2011, 11:47 AM   رقم المشاركة : 485

 

سر على بركة الله ونحن يوميا إن شاء الله بانتظارهذه الوجبة الأدبية الشيقة

أنا قاعد معك يا أبا فيصل في طرف السفرة في إنتظار هذه الوجبة الأدبية الشيقة ...أتخيله وهو واقف قدام أبوه رحمه الله لابس الثوب التتركس المحزق والعمامة مسدلة فوق صدره وهو لابس الحذيان الشرقية وهذه الصفات في نظر أبيه حسب ثقافة القرية [ هذمول ] .

علي بن حسن

 

 

   

قديم 01-01-2011, 07:21 PM   رقم المشاركة : 486
معلومات العضو
عضو فعّال
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
محمد عجير is on a distinguished road


 


( الحلقة السادسة )


الأستاذ عارف كان ناويا شرّاً واتقاء لشرّه تركوا له طالبا واحدا يساعده في تعليق اللوحات في معرض العلوم، (كان هذا نصّ الإشاعة ) التي سرت في دهاليز المدرسة !!!

إنتهى الحفل ولم تحدث أيّة مشاكل وبدأ الإمتحان بعده بثلاثة أسابيع تقريبا ومر اليوم الأول على خير وفي اليوم الثاني كان إمتحان الفيزياء الذي فاجأتنا فيه ورقة الأسئلة بشئ لم نكن نتوقعه ( أسئلة أكاد أجزم أنه لا يستطيع حلّ جزء كبير منها اليوم محمد البرادعي رئيس وكالة الطاقة الذريّة السابق ) خرج الطلاب على إثرها من قاعة الامتحان عن بكرة أبيهم يضربون أخماسا في أسداس ووجوههم تنبئك عما فعلوه في الداخل ، لم يكن أحد منهم يعلم من هو المستفيد من هذا الأمر ؟! ولا ماسوف تؤول إليه الأمور ؟! وكل من قابلته منهم يصرّ على أنه راسب ! وهذا ما خفف عليّ قليلا من جور المصيبة فالموت مع الجماعة رحمة كما قيل .


بحثت عن العبادي رحمه الله وقد خرج من القاعة مبكرا وكان ممن أدى الأمتحان معنا ( منازل ) وهو من هو في التفوّق الدراسي فقابلني بإبتسامته المعهودة قائلا ( اللي أعرفه حلّيته واللي مااعرفه يقعد مكانه ) بادرته كم حليت ؟ قال سؤالين وفقرة من سؤال ثالث ( عدد الأسئلة كان خمسة ) .


يبدأ المصححون في العادة تصحيح الأواق بعد الإنتهاء من أداء الإمتحان ( مادتان في كل يوم ) وكل يوم بيومه نظرا لقلة أعداد الطلاب ( كان العدد مابين ال 40 إلى 50 طالبا ) وقد يستمرّ تواجدهم في المدرسة إلى مابعد صلاة العصرإلا ذلك اليوم فقد استمر إلى وهن من الليل وكنت أتحرق شوقا في القرية في إنتظار عودة الدكتور أحمد التابعي رحمه الله بصفته أحد أعضاء هيئة التدريس في متوسطة الظفير ( ومقرها نفس المبنى ومديرها ومدير الثانويّة واحد ) لأعرف منه شيئا عن نتيجة الفيزياء ولما عاد رحمه الله لم أخرج منه بشئ سوى قوله ( سوّاها الخسيس ) !!! من هو الخسيس ؟ ولماذا سوّاها ؟ لم يفصح !!


في صبيحة اليوم الثاني أحاط عدد من الطلاب بالإستاذ عارف قبيل دخوله مبنى المدرسة وأنا من بينهم لمساءلته عن النتيجة فلم يزد على أن قال ـ لم يرسب أحد ـ !!!
هل كان صادقا ؟ أم أن إجابته تلك كانت لمجرد التهرب من ذكر الحقيقة ؟ّ لاأدري !!

كل الذي كنت متأكدا منه أن تلك الإجابة لم تكن خوفا من بطش الطلاب لأن سلوكا من هذا القبيل لم يكن من ديدن التلاميذ في ذلك الوقت .



إنتهى الإمتحان وظهرت النتيجة وإذا بالجميع ناجح في مادة الفيزياء !! لم يرسب فيها أحد ! كيف حدث ذلك ؟ وكيف تجاوزت أنا شخصيا تلك المادة ؟ والله لاأدري حتى هذه اللحظة ! سألت الدكتور أحمد التابعي فيما بعد وحاولت معه أكثر مرة ليطلعني على السرّ فلم أحصل منه رحمه الله على إجابة مقنعه .

( حتى أخرج من ذنب الأستاذ عارف ومن ذنب غيره فإني أستغفر الله من اتهامي له بإضمار الإنتقام وأدعو الله أن يعفو عنه وعن كل أساتذتي في تلك المرحلة وفي كل المراحل فهم ذو فضل عليّ أكون جاحدا إن أنا أنكرته ) .


بعد أن إنتهى العام الدراسي عاد عدد لابأس به من طلاب الثانوية العامة من جديد للتقدم إلي معهد إعداد المعلمين بالباحة منهم الأستاذ مسفر الملدي والأستاذ سعيد رداد من العباس بينما استمر الباقون وأنا منهم حيث استقر بنا المقام ، ومع بداية العام الجديد تم تعيين الأستاذ ناصر علي بشيّة مديرا لثانوية السروات وكان على الطلاب الصاعدين من الصف الأول إلى الصف الثاني إختيار إمّا القسم العلمي أو الأدبي فاخترت الأخير ، استدعاني بعدها الأستاذ ناصر بشية إلي مكتبه وسألني لماذا اخترت الأدبي ؟ فقلت له بعفوية ـ العلمي مواده صعبة ! فقال يا الدّبشه ـ علاماتك في المواد العلمية أحسن منها في الأدبية ، قلت ماأبغي العلمي ! قال باخليك أسبوع في القسم الأدبي وبعدين آجيبك وآشوف ؟

أكبرت في الأستاذ ناصر هذه اللفتة مع أني لا أعرف سببها لكنّي رأيت فيها تقديرا لشخصي ولقدراتي الذاتيه ولم أخض في التفكير فيها كثيرا لأني قد حزمت أمري وتوكلت على الله واتجهت إلى القسم الأدبي ، ولم يستدعني هو بعد ذلك ولم أغير أنا قناعاتي .



في ذلك العام تحسنت العلاقات السعودية المصرية بشكل كبير ومعها صدح الفنان محمد عبده من مسارح القاهرة بأغنيته المشهورة ( يامركب الهند يابو دقلين ) والتي فازت بالمرتبة الأولى آنذاك وعاد المدرسون المصريون إلى المملكة من جديد فكان لي مع بعضهم قصة أخرى ظهر جزء منها على غلاف أحد مقررات اللغة الأنجليزية سبق لأخينا العزيز ( بن ناصر)القيام بنشره على إحدى صفحات هذا المنتدى .


 

 
























التوقيع






   

قديم 01-01-2011, 08:51 PM   رقم المشاركة : 487

 


ابو عبد الله
الله يمسيك بالخير
متابع في صمت ( شخاميت!!! ,,, كمدة !!! )

استمر وعلى بركة الله
والفضل لابي سهيل الله يمسيه بالخير

 

 
























التوقيع

   

قديم 01-01-2011, 10:33 PM   رقم المشاركة : 488

 

استمر يا ابا عبد الله فالكل مصغي وانا ممن يدعو لابي سهيل كما ادعو لك لأنه تكرم علينا باقناعك بكتابة دررك هنا .
كم انا سعيد بك وبما تكتب ، بارك الله في جهودك وارجو أن تذكرني كي اقبل جبين ابي سهيل وإنا لله وإنا إليه راجعون .

 

 
























التوقيع



سبحانك اللهم وبحمدك عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك .

   

قديم 01-01-2011, 11:23 PM   رقم المشاركة : 489

 

.

*****

بعد انقطاع دام اكثر من عشرة أيام عن الموقع (إلا ما ندر) جلست الليلة اتابع هذه الزاوية الممتعة وخاصة حلقات أبو عبدالله ولفت انتباهي تواجد أبا أبراهيم رحمه الله وغفر له في اللحظات الحرجة التي يمر بها اغلبنا وهو رحمه الله المنقذ والخبير بما نرغب والقادر على اقناع الآباء

زاوية الذكريات ومن هنا وهناك تعيدنا للماضي والحياة البسيطة

واصل أبا عبدالله فنحن نتابع ونستعيد معك شريط الذكريات ونترحم على الآباء فقد بذلوا رحمهم الله كل ما يملكون وما لا يملكون في سبيل تعليمنا وكلهم أمل في أن نكون العون لهم بعد الله

أما أنت يا أبا سهيل فقد علمناك من زمان لكن أبيت تسمع وليته اشكل

*****

 

 
























التوقيع

   

موضوع مغلق


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:08 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir