يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > ساحة الثقافة الإسلامية > الساحة الإسلامية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-29-2009, 03:06 PM   رقم المشاركة : 201
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية عبدالعزيز بن شويل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 19
عبدالعزيز بن شويل is on a distinguished road


 


سورة النساء

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَأْكُلُوا أَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ إِلاَّ أَنْ تَكُونَ تِجَارَةً عَنْ تَرَاضٍ مِنْكُمْ

وَلا تَقْتُلُوا أَنفُسَكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُمْ رَحِيماً
(29)

وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ عُدْوَاناً وَظُلْماً فَسَوْفَ نُصْلِيهِ نَاراً وَكَانَ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيراً (30)


هداية الآيات


1- حرمة مال المسلم، وكل مال حرام وسواء حازه بسرقة أو غش أو قمار أو ربا.


2- إباحة التجارة والترغيب فيها والرد على جهلة المتصوفة الذين يمنعون الكسب بحجة التوكل.


3- تقرير مبدأ " إنما البيع عن تراض، والبيعان بالخيار ما لم يتفرقا ".


4- حرمة قتل المسلم نفسه أو غيره من المسلمين لأنهم أمة واحدة.


5- الوعيد الشديد لقاتل النفس عدواناً وظلماً بالإِصلاء بالنار.


6- إن كان القتل غير عدوان بأن كان خطأ،

أو كان غير ظلم بأن كان عمداً ولكن بحق كقتل من قتل والده أو ابنه أو أخاه

فلا يستوجب هذا الوعيد الشديد.

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 10-29-2009, 03:08 PM   رقم المشاركة : 202

 


سورة النساء

إِنْ تَجْتَنِبُوا كَبَائِرَ مَا تُنْهَوْنَ عَنْهُ نُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّئَاتِكُمْ وَنُدْخِلْكُمْ مُدْخَلاً كَرِيماً (31)


هداية الآيات

1- وجوب الابتعاد عن سائر الكبائر، والصبر على ذلك حتى الموت.


2- الذنوب قسمان كبائر وصغائر

ولذا وجب العلم بها لاجتناب كبائرها وصغائرها ما أمكن ذلك،

ومن زل فليتب فإن التائب من الذنب كمن لا ذنب له.


3- الجنة لا يدخلها إلتا ذوُو النفوس الزكية الطاهرة

باجتنابهم المدنسات لها من كبائر الذنوب والآثام والفواحش.

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 10-29-2009, 03:11 PM   رقم المشاركة : 203

 


سورة النساء

وَلا تَتَمَنَّوْا مَا فَضَّلَ اللَّهُ بِهِ بَعْضَكُمْ عَلَى بَعْضٍ

لِلرِّجَالِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبُوا وَلِلنِّسَاءِ نَصِيبٌ مِمَّا اكْتَسَبْنَ

وَاسْأَلُوا اللَّهَ مِنْ فَضْلِهِ إِنَّ اللَّهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيماً
(32)

وَلِكُلٍّ جَعَلْنَا مَوَالِيَ مِمَّا تَرَكَ الْوَالِدَانِ وَالأَقْرَبُونَ

وَالَّذِينَ عَقَدَتْ أَيْمَانُكُمْ فَآتُوهُمْ نَصِيبَهُمْ

إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيداً
(33)


هداية الآيات

1- قبح التمني وترك العمل.


2- حرمة الحسد.


3- فضل الدعاء وأنه من الأسباب التى يحصل بها المراد.


4- تقرير مبدأ التوارث في الإِسلام.


5- من عاقد أحداً على حلف أو آخى أحداً

وجب عليه أن يعطيه حق النصرة والمساعدة وله أن يوصي له بما دون الثلث،

أما الإِرث فلا حق له لنسخ ذلك.


6- وجوب مراقبة الله تعالى، لأنه بكل شىء عليم، وعلى كل شيء شهيد.

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 10-31-2009, 06:45 PM   رقم المشاركة : 204
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية عبدالعزيز بن شويل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 19
عبدالعزيز بن شويل is on a distinguished road


 


سورة النساء

الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاءِ بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ

وَبِمَا أَنفَقُوا مِنْ أَمْوَالِهِمْ فَالصَّالِحَاتُ قَانِتَاتٌ حَافِظَاتٌ لِلْغَيْبِ بِمَا حَفِظَ اللَّهُ

وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ

فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلا تَبْغُوا عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيّاً كَبِيراً
(34)

وَإِنْ خِفْتُمْ شِقَاقَ بَيْنِهِمَا فَابْعَثُوا حَكَماً مِنْ أَهْلِهِ وَحَكَماً مِنْ أَهْلِهَا

إِنْ يُرِيدَا إِصْلاحاً يُوَفِّقْ اللَّهُ بَيْنَهُمَا إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَلِيماً خَبِيراً
(35)


هداية الآيات


1- تقرير مبدأ القيومية للرجال على النساء وبخاصة الزوج على زوجته.


2- وجوب إكرام الصالحات والإِحسان إليهن.


3- بيان علاج مشكلة نشوز الزوجة وذلك بوعظها أولاً ثم هجرانها في الفراش ثانيا، ثم بضربها ثالثا.


4- لا يحل اختلاق الأسباب وإيجاد مبررات لأذية المرأة بضرب وبغيره.


5- مشروعية التحكيم في الشقاق بين الزوجين وبيان ذلك.

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 10-31-2009, 06:55 PM   رقم المشاركة : 205
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية عبدالعزيز بن شويل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 19
عبدالعزيز بن شويل is on a distinguished road


 


سورة النساء

وَاعْبُدُوا اللَّهَ وَلا تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئاً وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً

وَبِذِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْجَارِ ذِي الْقُرْبَى

وَالْجَارِ الْجُنُبِ وَالصَّاحِبِ بِالْجَنْبِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ

إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ مَنْ كَانَ مُخْتَالاً فَخُوراً
(36)

الَّذِينَ يَبْخَلُونَ وَيَأْمُرُونَ النَّاسَ بِالْبُخْلِ وَيَكْتُمُونَ مَا آتَاهُمْ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ

وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَاباً مُهِيناً
(37)

وَالَّذِينَ يُنفِقُونَ أَمْوَالَهُمْ رِئَاءَ النَّاسِ وَلا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلا بِالْيَوْمِ الآخِرِ

وَمَنْ يَكُنْ الشَّيْطَانُ لَهُ قَرِيناً فَسَاءَ قَرِيناً
(38)

وَمَاذَا عَلَيْهِمْ لَوْ آمَنُوا بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ

وَأَنفَقُوا مِمَّا رَزَقَهُمْ اللَّهُ وَكَانَ اللَّهُ بِهِمْ عَلِيماً
(39)


هداية الآيات

1- تقرير عشرة حقوق والأمر بأدائها فوراً وهي عبادة الله وحده والإحسان بالوالدين،

وإلى كل المذكورين في الآية الأولى.


2- ذم الاختيال الناجم عن الكبر وذم الفخر وبيان كره الله تعالى لهما.

3- حرمة البخل والأمر به وحرمة كتمان العلم وخاصة الشرعي منه.

4- حرمة الرياء وذم صاحبها.


5- ذم قرناء السوء لما يأمرون به ويدعون إليه قرنائهم حتى قيل:


عن المرء لا تسأل وسل عن قرينه ... فكل قرين بالمقارن يقتدى

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 11-01-2009, 08:20 AM   رقم المشاركة : 206
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية عبدالعزيز بن شويل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 19
عبدالعزيز بن شويل is on a distinguished road


 


سورة النساء

إِنَّ اللَّهَ لا يَظْلِمُ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ وَإِنْ تَكُ حَسَنَةً يُضَاعِفْهَا وَيُؤْتِ مِنْ لَدُنْهُ أَجْراً عَظِيماً (40)

فَكَيْفَ إِذَا جِئْنَا مِنْ كُلِّ أُمَّةٍ بِشَهِيدٍ وَجِئْنَا بِكَ عَلَى هَؤُلاءِ شَهِيداً (41)

يَوْمَئِذٍ يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَعَصَوْا الرَّسُولَ لَوْ تُسَوَّى بِهِمْ الأَرْضُ

وَلا يَكْتُمُونَ اللَّهَ حَدِيثاً
(42)


هداية الآيات

1- بيان عدالة الله تعالى ورحمته ومزيد فضله.


2- بيان هول يوم القيامة حتى إن الكافر ليود أن لو سويت به الأرض فكان تراباً.


3- معرفة رسول الله صلى الله عليه وسلم بآثار الشهادة على العبد يوم القيامة

إذا أخبر عبد الله بن مسعود رضي الله عنه أنه قال له رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما

" إقرأ عليَّ القرآن "

فقلت أقرأ عليك وعليك أنزل؟ فقال:" أحب أن أسمعه من غيري "

قال: فقرأت { يا أيها الناس اتقوا ربكم }

حتى وصلت هذه الآية { فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد } الآية

وإذا عينا رسول الله صلى الله عليه وسلم تذرفان الدموع وهو يقول: حسبك أي كفاك ما قرأت علّي ".

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 11-02-2009, 06:19 AM   رقم المشاركة : 207

 


سورة النساء

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَقْرَبُوا الصَّلاةَ وَأَنْتُمْ سُكَارَى حَتَّى تَعْلَمُوا مَا تَقُولُونَ

وَلا جُنُباً إِلاَّ عَابِرِي سَبِيلٍ حَتَّى تَغْتَسِلُوا

وَإِنْ كُنتُمْ مَرْضَى أَوْ عَلَى سَفَرٍ أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِنْكُمْ مِنْ الْغَائِطِ

أَوْ لامَسْتُمْ النِّسَاءَ فَلَمْ تَجِدُوا مَاءً فَتَيَمَّمُوا صَعِيداً طَيِّباً

فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَأَيْدِيكُمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَفُوّاً غَفُوراً
(43)


هداية الآيات


1- تقرير مبدأ النسخ للأحكام الشرعية في القرآن والسنة.


2- حرمة مكث الجنب في المسجد، وجواز العبور والاجتياز بدون مكث.


3- وجوب الغسل على الجنب وهو من قامت به جنابة بأن احتلم

فرأى الماء أو جامع أهله فأولج ذكره في فرج امرأته ولو لم ينزل ماءً.


وكيفية الغسل

أن يغسل كفيه قائلاً: بسم الله ناوياً رفع الحدث الأكبر ثم يستنجي فيغسل فَرجَيْهِ وما حولهما،

ثم يتوطأ فيغسل كفيه ثلاثاً، ثم يتمضمض ويستنشق الماء، ويستثره ثلاثاً،

ثم يغسل وجهه ويديه إلى المرفقين ويمسح برأسه وأذنيه مرة واحدة ثم يغسل رجليه إلى الكعبين

ثم يغمس كفيه في الماء ثم يخلل أصول شعر رأسه،

ثم يحثو الماء على رأسه يغسله بكل حثوة، ثم يفيض الماء على شقه الأيمن يَغْسِلُه،

ثم على شقه الأيسر يَغْسِله من أعلاه إلى أسفله،

ويتعهد بالماء إبطيه وكل مكان من جسمه ينبوا عنه الماء كالسرة وتحت الركبتين.



4- إذا لم يجد المرء التراب لمطر ونحوه تيمم بكل أجزاء الأرض من رمل وسبخة وحجارة

والتيمم هو أن يضرب بكفه الأرض ثم يمسح وجهه وكفيه بهما لحديث عمار رضي الله عنه في الصحيح.


5- بيان عفو الله وغفرانه لعدم مؤاخذة من صلوا وهم سكارى.

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 11-03-2009, 11:42 AM   رقم المشاركة : 208

 


سورة النساء

أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنْ الْكِتَابِ يَشْتَرُونَ الضَّلالَةَ

وَيُرِيدُونَ أَنْ تَضِلُّوا السَّبِيلَ
(44)

وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِأَعْدَائِكُمْ وَكَفَى بِاللَّهِ وَلِيّاً وَكَفَى بِاللَّهِ نَصِيراً (45)

مِنْ الَّذِينَ هَادُوا يُحَرِّفُونَ الْكَلِمَ عَنْ مَوَاضِعِهِ

وَيَقُولُونَ سَمِعْنَا وَعَصَيْنَا وَاسْمَعْ غَيْرَ مُسْمَعٍ وَرَاعِنَا

لَيّاً بِأَلْسِنَتِهِمْ وَطَعْناً فِي الدِّينِ

وَلَوْ أَنَّهُمْ قَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا وَاسْمَعْ وَانظُرْنَا لَكَانَ خَيْراً لَهُمْ وَأَقْوَمَ

وَلَكِنْ لَعَنَهُمْ اللَّهُ بِكُفْرِهِمْ فَلا يُؤْمِنُونَ إِلاَّ قَلِيلاً
(46)


هداية الآيات

1- بيان مكر اليهود بالمؤمنين بالعمل على إضلالهم في عهد النبوة وإلى اليوم.


2- في كفاية الله للمؤمنين ونصرته ما يغنيهم أن يطلبوا ذلك من أحد غير ربهم عز وجل.


3- الكشف عن سوء نيات وأعمال اليهود إزاء رسول الله صلى الله عليه وسلم.


4- الإِيمان القليل لا يجدي صاحبه ولا ينفعه بحال.

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 11-03-2009, 11:45 AM   رقم المشاركة : 209
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية عبدالعزيز بن شويل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 19
عبدالعزيز بن شويل is on a distinguished road


 


سورة النساء

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ آمِنُوا بِمَا نَزَّلْنَا مُصَدِّقاً لِمَا مَعَكُمْ

مِنْ قَبْلِ أَنْ نَطْمِسَ وُجُوهاً فَنَرُدَّهَا عَلَى أَدْبَارِهَا

أَوْ نَلْعَنَهُمْ كَمَا لَعَنَّا أَصْحَابَ السَّبْتِ وَكَانَ أَمْرُ اللَّهِ مَفْعُولاً
(47)


هداية الآيات

1- المفروض أن ذا العلم يكون أقرب إلى الهداية،

ولكن من سبقت شقوته لما يعلم الله تعالى من اختياره الشر والإِصرار عليه لا ينفعه العلم،

ولا يهتدي به هؤلاء اليهود الذين دعاهم الله تعالى إلى الإِيمان فلم يؤمنوا.


2- وجوب تعجيل التوبة قبل نزول العذاب وحلول ما لا يحب الإِنسان من عذاب ونكال.


3- قد يكون المسخ في الوجوه بمسخ الأفكار والعقول

فتفسد حياة المرء وتسوء وهذا الذي حصل ليهود المدينة.

فنقضوا عهودهم فهلك من هلك منهم وأجلى من أجلى نتيجة إصرارهم على الكفر

وعداء الرسول صلى الله عليه وسلم والمؤمنين.

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 11-04-2009, 04:47 PM   رقم المشاركة : 210
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية عبدالعزيز بن شويل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 19
عبدالعزيز بن شويل is on a distinguished road


 


سورة النساء

إِنَّ اللَّهَ لا يَغْفِرُ أَنْ يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَنْ يَشَاءُ

وَمَنْ يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَقَدْ افْتَرَى إِثْماً عَظِيماً
(48)


هداية الآيات

1- عظم ذنب الشرك والكفر وأن كل الذنوب دونهما.


2- الشر كذنب لا يغفر لمن مات بدون توبة منه.


3- سائر الذنوب دون الشرك والكفر لا ييأس فاعلها من مغفرة الله تعالى له وإنما يخاف.


4- الشرك زور وفاعله قائل بالزور فاعلٌ به.

 

 

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 04:04 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir