يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > الساحات العامة > الساحة العامة

الساحة العامة مخصصة للنقاش الهادف والبناء والمواضيع العامه والمنوعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 05-17-2013, 05:00 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية عبدالعزيز بن شويل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 19
عبدالعزيز بن شويل is on a distinguished road

مجلة الساحات الثقافية


 




موضوع ( مجلة الساحات الثقافية )

ديني * إجتماعي * ثقافي * ........

نتمنى مشاركتكم





...........
.

 

 
























التوقيع


التعديل الأخير تم بواسطة عبدالعزيز بن شويل ; 05-28-2013 الساعة 08:08 PM. سبب آخر: وجود موضوع بنفس الأسم

   

رد مع اقتباس
قديم 05-17-2013, 05:02 PM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية عبدالعزيز بن شويل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 19
عبدالعزيز بن شويل is on a distinguished road


 

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 05-17-2013, 05:05 PM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية عبدالعزيز بن شويل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 19
عبدالعزيز بن شويل is on a distinguished road


 




لو سكت أهل الحق عن بيان الحق،

لاستمر المخطئون على أخطائهم،

وقلدهم غيرهم في ذلك،

وباء الساكتون بإثم الكتمان

{ كَانُوا لَا يَتَنَاهَوْنَ عَن مُّنكَرٍ فَعَلُوهُ }.

[ ابن باز ]



.

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 05-17-2013, 08:17 PM   رقم المشاركة : 4

 

اللهم صل وسلم على عبدك ورسولك محمد وعلى آله واصحابه وسلم تسليما كثيرا .

 

 
























التوقيع



سبحانك اللهم وبحمدك عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك .

   

رد مع اقتباس
قديم 05-17-2013, 08:24 PM   رقم المشاركة : 5

 




قال ابن الجوزي :


إيّاك أن تسأل شيئا إلا وتقرنه بسؤال الخِيرَة؛

فرُبَّ مطلوب من الدنيا كان حصوله سببًا للهلاك ..



.

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 05-17-2013, 08:26 PM   رقم المشاركة : 6

 




خيرةُ الله تبقى فوق كل وجع ..

ليهمس لك قلبك :

كفاك الله شيئًا تُحبه كي لا يمَسَّك ضر ..

كفاك كي يرزقك فرحًا أكبر وأجمل ..

.

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 05-17-2013, 11:58 PM   رقم المشاركة : 7

 

.

*****

أول من خطب على العصا وعلى الراحلة قس بن ساعدة الإيادي

قُسُّ بن ساعدة بن حُذَافة بن زُهَير ابن إياد بن نِزَار الإيادي. من حكماء العرب قبل الإسلام. توفي حوالي عام 600م الموافق 23 قبل الهجرة

*****

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 05-18-2013, 07:51 PM   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية عبدالعزيز بن شويل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 19
عبدالعزيز بن شويل is on a distinguished road


 




{ وَاصْبِرْ لِحُكْمِ رَبِّكَ فَإِنَّكَ بِأَعْيُنِنَا }

هذه الآية ينبغي أن يقررها كل مؤمن في نفسه، فإنها تفسح مضايق الدنيا.

[ ابن عطية ]



.

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 05-18-2013, 08:13 PM   رقم المشاركة : 9

 

قال فضيلة الشيخ العلامة· علي الطنطاوي يرحمه الله :

( إن عمادي هذا القلم ، وإنه لغصن من أغصان الجنة لمن يستحقها ،
وإنه لحطبة مشتعلة من حطب جهنم لمن كان من أهل جهنم ) .



زيادةُ المرءِ في دُنياه نُقصانُ = ورِبْحُه غيرَ مَحْضِ الخير خُسْرانُ
وكل وجدانِ حظٍّ لا ثباتَ لـه = فإنَّ معناه في التحقيق فِقْــدانُ
يا عامراً لخرابِ الدَّارِ مجتهداً = بالله هل لخراب العمر عمران ؟
ويا حريصاً على الأموالِ تجمعُها = أُنْسيتَ أنَّ سرورَ المالِ أحزانُ ؟
زع الفؤاد عن الدنيا وزينتها = فَصَفْوُها كدرٌ والوصلُ هِجْـرانُ
وأَرْعِ سَمْعَك أمثالاً أُفصِّلُهـا = كما يُفَصَّل ياقـوتٌ ومَرْجــانُ
أحْسِنْ إلى الناسِ تَسْتعبِدْ قلوبَهُمُ = فطالما استَعْبَدَ الإنسانَ إحسـانُ
يا خادمَ الجسم كم تشقى بِخِدمتِه = أتَطلُبُ الرِّبْحَ فيما فيه خُسْرانُ ؟
أقبل على النفس واستكمل فضائلها = فأنتَ بالنفسِ لا بالجسمِ إنسـانُ
وإن أساء مسيءٌ فليكُنْ لك في = عُروضِ زَلّتِه صَفْـحٌ وغُفـرانُ
وكن على الدهرِ مِعْواناً لذي أملٍ = يرجو نَـداك فإنَّ الحرَّ مِعْـوانُ
واشْدُدْ يديك بحبلِ الله مُعتصِماً = فإنه الرُّكـْنُ إن خانَتْكَ أرْكـانُ
من يتق الله يُحمَد في عواقبه = ويَكْفِه شرُّ من عزوا ومن هانوا
من استعانَ بغير اللهِ في طلبٍ = فإنَّ ناصِـرَه عَجْـزٌ وخِـذْلانُ
من كان للخيرِ مَنَّاعاً فليس له = على الحقيقةِ إخـوانٌ وأخْـدانُ
من جادَ بالمالِ مالَ الناسُ قاطِبةً = إليه والمـالُ للإنسـانِ فَتَّـانُ
من سالَمَ الناسَ يَسلمْ من غوائِلِهم = وعاش وهو قَريرُ العينِ جَذْلانُ
من كان للعقلِ سلطانُ عليه غَدا = وما على نفسِهِ للحرصِ سُلطانُ
من مدَّ طَرْفاً لفَرْطِ الجهلِ نحوَ هَوىً = أغضى على الحقِِّ يوماً وهو خزيانُ
من عاشَرَ الناسَ لاقى منهمُ نَصَباً = لأن سـوسَهُـمُ بَغْـيٌ وعُـدوانُ
ومن يُفَتِّشْ عن الإخوان يَقْلِهِمُ = فَجُـلُّ إخوانِ هذا العَصْرِ خَـوَّانُ
من استشارَ صروفَ الدهرِ قامَ له = علـى حقيقـةِ طَبْـعِ الدهرِ بُرهانُ
من يزرعِ الشَّرَّ يَحْصُدْ في عواقِبِه = ندامـةً، ولِحَصْـدِ الـزَّرْعِ إبَّـانُ
من استَنام إلى الأشرارِ نامَ وفي = قميصِـهِ منهُـمُ صـلٌّ وثُعبــانُ
كن رَيِّق البِشْرِ إنَّ الحرَّ هِمَّتُه = صحيفـةٌ وعليهـا البِشْـرُ عُنْوانُ
ورافِقِ الرِّفْقَ في كلِّ الأمورِ فلم = ينْـدَم رفيـقٌ ولـم يَذْمُمْـهُ إنسانُ
ولا يغرَّنَّكَ حَظٌّ جَرَّهُ خَرَقٌ = فالخُرْقُ هَدْمٌ ورِفْقُ المـرءِ بُنْيـانُ
أحْسِنْ إذا كان إمكانٌ ومَقْدِرةٌ = فلن يَدومَ على الإحســانِ إمكـانُ
فالروض يزدان بالأنوار فاغمة = والحـرُّ بالعَـدْلِ والإحسـانِ يَزْدانُ
صُنْ حُرَّ وجهِك لا تَهْتِك غِلالَتَه = فكـلُّ حـرِّ لحـرِّ الوَجْـهِ صَـوّانُ
فإنْ لقيـتَ عَدُواً فالْقَـهُ أبـداً = والوَجْـهُ بالبِشْرِ والإشراقِ غَضّـانُ
دَعِ التكاسُلَ في الخيراتِ تَطْلُبُها = فليـس يسـعدُ بالخيـراتِ كسـلانُ
لا ظِلَّ للمَرْءِ يَعْرى من تُقىً ونُهىً = وإنْ أظلَّتــــه أوراقٌ وأفْنـــانُ
والناسُ أعوانُ من والتْهُ دَولَتُهُ = وهــم عليـه إذا عادَتْـهُ أعــوانُ
(سَحْبانُ) من غيرِ مالِ (باقِلٌ) حَصِرٌ = و(باقِـلٌ) فـي ثـراءِ المالِ (سَحْبانُ)
لا تودِعِ السِّـر وشَّـاءً يبوحُ بهِ = فمـا رَعـى غنماً في الدَّوِّ سِرْحـانُ
لا تحسبِ الناسَ طبعاً واحداً فلهم = غرائـزٌ لسـتَ تُحْصيهـنَّ ألــوانُ
وما كلُّ مـاءٍ كصـدّاءٍ لـوارِدِهِ = نَعَـمْ، ولا كـلُّ نَبْـتٍ فهو سَعْــدانُ
لا تَخْدِشَنَّ بمَطْلٍ وَجْـهَ عارِفـةٍ = فالبِـرُّ يَخْدِشُــه مَطْــلٌ ولَيـّـانُ
لا تَسْتشِرْ غيرَ نَدْبٍ حازمٍ يقظٍ = قد استَـوى فيـه إســرارٌ وإعلانُ
فللتدابير فرسان إذا ركضـوا = فيهـا أبـروا، كمـا للحـرب فرسان
وللأمـور مواقيـتٌ مقـدرةٌ = وكــل أمـر لـه حـد وميــزان
فلا تكُنْ عَجِلاً بالأمـر تَطْلبُـه = فليـس يُحمَـدُ قبـلَ النُّضْج بُحْرانُ
كفى من العيش ما قد سَدَّ مِن عَوَزٍ = ففيـه للحُـرِّ إن حقَّقْــتَ غُنْيـانُ
وذو القناعةِ راضٍ من معيشتِـهِ = وصاحبُ الحِرصِ إن أثْرى فغضبانُ!
حَسْبُ الفتى عَقْـلُه خِلاًّ يُعاشِرُه = إذا تحــامـاه إخـوانٌ وخُــلاَّنُ
هما رَضيعا لِبانٍ: حِكمةٌ وتُقًى، = وساكِنـاً وطـنٍ: مـالٌ وطغيــانُ
إذا نَبـا بكريـم مَوْطِـنٌ فلـه = وراءَهُ في بسيـطِ الأرضِ أوطـانُ
يا ظالِماً فرِحاً بالعـزِّ سـاعَدَهُ = إن كنـتَ في سِنَـةٍ فالـدَّهرُ يقظانُ
ما استمرأ الظَّلمَ لو أنصفتَ آكِلُهُ = وهـل يَلـذُّ مـذاقَ الـمرءِ خُطْبانُ
يا أيها العالِمُ المَرْضِـيُّ سيرَتُـهُ = أبشِـرْ فأنـتَ بغيـرِ المـاءِ ريانُ
وياأخا الجهلِ لو أصبحتَ في لُجَجٍ = فأنـت ما بينهمـا لا شـكَّ ظمآنُ
لا تَحسبـنَّ سُـروراً دائمـاً أبداً = مَن سَـرَّه زمـنٌ ساءَتْـهُ أزمانُ
إذا جَفَاك خليـلٌ كنـتَ تـألَفُـه = فاطلُـبْ سِواهُ فكلُّ الناسِ إخوانُ
وإنْ نَبَتْ بك أوطانٌ نشأتَ بهـا = فارحـلْ فكـلُّ بـلادِ اللهِ أوطـانُ
يا رافلاً في الشَّبابِ الرَّحبِ مُنْتَشِياً = مِن كأسِهِ، هل أصاب الرشدَ نشوانُ ؟
لا تَغترِرْ بشبـابٍ رائـقٍ نَضِـرٍ = فكـم تقـدم قبـلَ الشّيـبِ شُبّـانُ
ويا أخا الشَّيبِ لو ناصَحتَ نفسَكَ لم = يكـن لِمثلِـكَ فـي اللَّذَّاتِ إمعـانُ
هَبِ الشَّبيبةَ تُبدي عُذرَ صاحِبِها = ما عُذرُ أشْيبَ يَستهويه شيطـانُ ؟!
كلُّ الذنـوبِ فـإن الله يغفرهـا = إن شَيّـعَ المـرءَ إخلاصٌ وإيمـانُ
وكلُّ كسرٍ فـإن الدِّيـنَ يَجْبُـرُهُ = وما لكسـرِ قنـاةِ الدِّيـن جُبــرانُ
خُذهـا سوائـرَ أمثـالٍ مهذبـةً = فيهـا لمـن يَبتَغـي التِّبيـان تِبيانُ
ما ضَرَّ حَسّانَها - والطبعُ صائِغُها - = إن لـم يَصُغْهـا قَريعُ الشِّعرِ حَسّانُ


تلكم من قصائد الحكيم الأريب أبو الفتح البستي وهنا بعضاً من سيرته

أبو الفتح البستي:
كان أبو الفتح رحمه الله تعالى شاعر عصره، وكاتب دهره، وأديب زمانه، في النظم والنثر كما شهد لد بذلك معاصروه؛ وله شعر رائق تكثر فيه الحكم والمعاني البديعة، كما تشيع فيه الصنعة البلاغية العذبة، وله ديوان شعر مطبوع، وله مدائح كثيرة في الإمام الشافعي رضي الله عنه، وله (شرح مختصر الجويني) في فقه السادة الشافعية، ذكره له صاحب (كشف الظنون)
وله نثر رائع بديع، يكثر فيه التجنيس والتبديع، فمن أقواله الحكيمة التي جرت مجرى الأمثال: من أصلح فاسده، أرغم حاسده. من أطاع غضبه، أضاع أدبه. عادات السادات، سادات العادات. من سعادة جَدِّك، وقوفك عند حدك. الفهم شعاع العقل. حد العفاف، الرضا بالكفاف. المنية تضحك من الأُمنيَّة. الدعة، رائد الضعة. من حسنت أطرافه، حسنت أوصافه. أحصن الجُنَّة، لزوم السنة. العقل، جهبذ النقل. الإنصاف، أحسن الأوصاف. إذا بقي ما قاتك، فلا تأس على ما فاتك.
وقد ترجم له صاحبه الإمام الأديب المؤرخ أبو منصور الثعالبي، في كتابه (يتيمة الدهر في محاسن أهل العصر)، في اثنتين وثلاثين صفحة، فأطنب وأسهب في مدحه والثناء عليه، وأورد من نثره العالي وشعره البديع في مختلف الأغراض الشيء الكثير.
(وأكثر أشعار أبي الفتح البستي مقطعات، وأبياتها أبيات القصائد، وفرائد القلائد، وأطول قصائده وأشهرها قافيته النونية في الأمثال، يستهيم في حفظها وروايتها أهل الأدب، يعنى بها الناس حتى الصبيان في المكتب، ومطلعها: (زيادة المرء في دنياه نقصان). وقد شرحها غير واحد من العلماء، وممن شرحها ذو النون بن أحمد السرماري البخاري ثم العينتابي، المتوفى سنة 677، وترجمت إلى الفارسية، ذكر ذلك صاحب كشف الظنون.
والحق أنها قصيدة تفيض بالنصح والهداية والتبصير، ومع العذوبة والفصاحة والجزالة، وحسن الصنعة البلاغية الرشيقة، فهي كما قال ناظمها رحمه الله تعالى في أوائلها:
وأرع سمعك أمثالاً أفصلها كما يفصل ياقوت ومرجان
وهي أنطق دليل على رفعة أدبه، وبلاغة بيانه، وكياسة فكره، وصلاح نفسه، وقد ضمنها النصائح الغالية، والمواعظ البليغة الواعية، فهي لآلئ منثورة، وجواهر منظومة، وكل بيت منها حكمة مستقلة بنفسه، يغني عن قراءة رسالة أو كتاب، فهي من خير الشعر الحِكَميِّ وأبلغه.







موضوع قيّم

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 05-19-2013, 09:05 PM   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية عبدالعزيز بن شويل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 19
عبدالعزيز بن شويل is on a distinguished road


 



في جلسة صادقة مع النفس،

وصراحة تامة بعيدة عن الأعذار والمبررات،

لتسأل كل واحدة منا نفسها :


ماذا أعددت للحظة لقاء الله؟!


حينها قد نكتشف بأن الزاد ليس على مستوى الرحلة،

لا كمًا ولا كيفًا !

لأن الرحيل عن الدنيا للقاء الله قدر محتوم،

وواقع مشاهد لا ينكره أحد،

ولكن سحب الغفلة غيمت على القلوب،

وحالت بينها وبين استشعاره والإعداد له !


[ د. أسماء الرويشد ]



.

 

 

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:42 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir