الام ماتت والقصيده سلمها الدكتور للولد

والله يا أبا أديب إنها قصيدة مؤثرة وتحس مثل ماقال أبو فيصل عبد الله بن ناصر ان التي قالتها تعاني معاناة حقيقية من ابن عاق ..ولو فكر هذا الابن العاق إن الزوجة تتبدل والأم ما تتبدل ما كان وصل لعقوق والدته التي كانت تعتبره سندها وقت الضعف ولكن مع الأسف طلع [خيخه] ت......وإلاّ بلاش ..آمل أن يأخذ كل إبن العبرة

شكراً يا أبا أديب على هذا الطرح المميز بعد هذه الغيبة القصيرة .

علي بن حسن

 

 

شكرا لك يا ابا اديب والشكر موصول ايضا لولد الديرة الذي نزلها في الساحة الادبية لكن مهما تكرر هذه القصيدة الا ان تأثيرها يبقى على الدوام لأنها من ام مكلومة وممن ؟ من ولدها العاق .
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :"خاب وخسر خاب وخسر خاب وخسر.. من أدرك والديه عند الكبر -أحدهما أو كلاهما- ولم يدخلاه الجنة".
إياك أن تقول لهما كلمة تضايقهما، لقد حذر الله سبحانه وتعالى من أقل كلمة وهي كلمة "أف" وجعلها عصيانًا.
قال تعالى: (( وقضى ربك ألا تعبدو إلا إياه وبالوالدين إحسانا إما يبلغن عندك الكبر احدهما او كلاهما فلا تقل لهما اف ولا تنهرهما وقل لهما قولا كريما* واخفض لهما جناح الذل من الرحمة وقل ربي إرحمهما كما ربياني صغيرا )) سورة الاسراء
شكرا لك يا ابا اديب وتقبل الله منا ومنك .

 

 

قصيدة رائعة ومؤثرة تندى لها القلوب وتدمع لها العيون

الآليت الشباب يسمعون ويتعضون

أبو اديب طرح موفق وجزاك الله خير,,,,