الوجبة المدرسية ايام زمان

صور بعمر 30 سنة للتغذية المدرسية من وزارة المعارف



صور بعمر 30 سنة للتغذية المدرسية من وزارة المعارف

صور لعلب وجبات التغذية المدرسية من وزارة المعارف للطلاب في السبعينات تقريباً في عام 1399هـ.

كانت الوجبات تصرف في عهد الملك خالد مجاناً للطلاب.

العلب المخصصة للوجبة

علب تغذية مدرسية من السبعينات النوع (جبن)

موعد تناول «التغذية» من أجمل اللحظات لدى الصغار في الفصل

طالبان لحظة تناول وجبتيهما داخل الفصل

جانب من توزيع وجبة التغذية في المدرسة «أرشيف «الرياض»»

فصل أول (ب) بمدرسة حاتم الطائي

بحي العزيزية بالرياض عام 1400هـ

 

 

كانت خطوة رائعة لو استمرت على ذلك المنوال

كان سارت وتيرة التعليم بخطى واثقة ومتطورة أكثر منها الآن

كل التقدير دكتور غامداوي

 

 

ليتها تعود تلك الايام والزمن الجميل كانت وجبه غذائيه متكامله اما في الوقت الحاضر فلم يعد هناك الا شيبسات وعصيرات عديمة الفائده وضاع فيها الطالب - بين -المنزل- والمدرسه - ولأن غذاء الجسم مهم للطالب -العقل السليم في الجسم السليم - فهل تقوم - وزارة التربيه والتعليم -باعادتها نأمل ذلك- ولك تحياتي غامداوي

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشرف عام3

كانت خطوة رائعة لو استمرت على ذلك المنوال

كان سارت وتيرة التعليم بخطى واثقة ومتطورة أكثر منها الآن

كل التقدير دكتور غامداوي

الوجبة المدرسية مهمة للطلاب لما تمثل حاجة الطفل لوجبة صحية متكاملة لا يجدها في المقصف

لذلك كان من الواجب استمرارها وقد كانت هناك دعوة لعودتها لكن ذهبت ادراج الريح



تحياتي مشرف عام 3

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سليسلة ابو عبدالرحمن

ليتها تعود تلك الايام والزمن الجميل كانت وجبه غذائيه متكامله اما في الوقت الحاضر فلم يعد هناك الا شيبسات وعصيرات عديمة الفائده وضاع فيها الطالب - بين -المنزل- والمدرسه - ولأن غذاء الجسم مهم للطالب -العقل السليم في الجسم السليم - فهل تقوم - وزارة التربيه والتعليم -باعادتها نأمل ذلك- ولك تحياتي غامداوي

الغذاء مهم جدا ولا سيما للطالب في بداية يومه الدراسي للتحصيل والتركيز

والطامة ان معظم ان لم يكن كل الطلاب يخرجون من بيوتهم دون فطور

وسندوتش المدرسة يكاد يكون خبز خالي . والعصاير في المقصف من النوع الرخيص اللي عبارة عن ماء بمكسبات طعم ولون وسكر فقط ناهيك عن الشيبسي والحلاوة التي لا تفيد بل تضر

لذلك كانت الوجبة المدرسية مهمة ليتها تعود ثانية لما لها من ضرورة وفائدة.

شكرا خوي ابو عبد الرحمن علي مداخلتكم المتواصلة والمفيدة