( علي ) معجل رحمه الله

تقريبا في عام 1386 ه كان الشيخ علي معجل رحمه الله وهو الرجل الشيخ القاضي والاديب والصحفي الكبير والمنافح عن الحجاز واهله وامواجه لكبار الادباء 00 اقول كان يرتاد الطايف وله من الاصدقاء والاخلاء الكثير وكان رحمه خفيف الظل يحب النكات ويضحك اذا اتيح له ذلك وفي عصر يوم من الايام 0 اصطحب معه في سيارته المحدودة القدره في ذلك الوقت 0 اخذ معه كل من صديقه 0 سعد خربش 0 من قمهده واحمد بن يحي من العقشان واخذهم في رحله للشفا مستعرضا عليهم قدرة سيارته على تسلق الجبال ومهارته في القياده 0 وكان الطريق لا يزال على حاله غير ممهد ولا بد من المعانه لمرتادي 0 المهم ان ابو علوه رحمه انطلق بهم ووصلو الشفا وقبل الغروب كان لزاما عليهم العوده قبل الظلام 0 وبدأت رحلة العوده بمشقه وقبل الانتهاء من آخر موقع 0 نزول 0 ولسوء حظهم انقلبت السياره 0 ولكن بدون ان تتاثر او تتحطم وخرجوا الثلاثه سالمين وبعد حمدوا الله على السلامه 0 انفك 0 احمد بن يحي يضحك بشكل هستيري 0 استغرب علي معجل 0 وقال في نفسه لا يكون الرجال تجنن فسأل سعد خربش 0 وش بالرجال 0 لا يكون غدا عقله 0 فاجابه سعد خربش بكل برود 00 لا 0 لكن الرجال شاف منازله في الآخره 0 عشان كذا يضحك 00 والحقيقه انه يضحك ما هو مصدق انهم سلموا 00 رحمهم الله جميعا وجمعنا بهم في مستقر رحمته 00 هذه من قصص بني علي اتمنى ان تروق لكم 000

 

 

الله يسامحك يابوصالح
يعني لازم تحك بالصفرة ما تخليها تمشي بنور الله

ويعني ما لقيت غير هذه القصة والا متعمد عشان تجيب سيرة القائمة

الله يعين عليكم مالنا الا الصبر ...

وينك يالريس تعال فكنا من ابو صالح ...


ابو صالح الله يمتعك بالصحة والعافية القصة توحي بالمحبة وصفاء القلوب نسال الله ان يغفر للميت منهم ويديم الصحة على من هو على قيد الحياة ...

اعرف علي معجل كان يزور الوالد رحمهم الله وكان بينهم صحبة وصداقة يُضرب بها المثل من مزحه مع الوالد كان كل ما قابله يقول ها يابو غرم الله اخضر الجناب ... وسبب ذلك أن الوالد اعطاه موعد قاله اذا اخضر الجناب عزمتك واصبحت سالفة ...

من ابنا علي معجل ابنه عبد الرحمن زميل دراسة وصديق من خيرة الشباب ..

شكرا ابا صالح ان ذكرتنا بهذه القامة من بني ظبيان لعلنا نترحم عليه ونذكر مآثرة

دمت بخير لا عدمناك

 

 

رحم الله الشيخ علي معجل رحمة الابرار واسكنه فسيح الجنان .
اشتكينا زملائي وانا ونحن بالصف السادس الابتدائي احد المعلمين ( رحمه الله ) عليه وكان مدير تعليم في الباحة وقلنا انه يضربنا ولا يعرف يدرس ويطلب منا كتابة الحديث ومعاني الكلمات والمعنى الاجمالي للحديث وما يستفاد منه ناهيك عن مطالبته لنا بحفظها جميعا صما عن ظهر قلب فوعدنا خيرا بعد ان هدأ من انفعالنا وكنا نشتكي معلمنا اليه وعيوننا في الباب خوفا من دخوله علينا رحم الله معلمنا وسامحه وعفى عنه ورحم الشيخ علي معجل واسكنه فسيح جنانه وشكرا لك يا ابا صالح فلقد بردت قلبي في بني علي .

 

 

خطر في بالي علي معجل وتذكرت تلك القامه والحصن المنيع من حصون بني ظبيان وتذكرت القصه وقلت اوردها لطرافتها ولكونها مع علي معجل لاستهل الدعاء والترحم عليه ولحسن حظي كان اول المتداخلين 00 ( علي ) 00 اطال الله عمره وعمرك 0 اشكر نداخلكم بما اثرى الموضوع بالترحم عليه رحمه الله رحمة الابرار وجزاكم الله خير00

 

 

( علي ) معجل رحمه الله

------------------

اعاده لان الخط صغير مع الاعتذار للتكرار

تقريبا في عام 1386 ه كان الشيخ علي معجل رحمه الله وهو الرجل الشيخ القاضي والاديب والصحفي الكبير والمنافح عن الحجاز واهله وامواجه لكبار الادباء 00 اقول كان يرتاد الطايف وله من الاصدقاء والاخلاء الكثير وكان رحمه خفيف الضل يحب النكات ويضحك اذا اتيح له ذلك وفي عصر يوم من الايام 0 اصطحب معه في سيارته المحدودة القدره في ذلك الوقت 0 اخذ معه كل من صديقه 0 سعد خربش 0 من قمهده واحمد بن يحي من العقشان واخذهم في رحله للشفا مستعرضا عليهم قدرة سيارته على تسلق الجبال ومهارته في القياده 0 وكان الطريق لا يزال على حاله غير ممهد ولا بد من المعانه لمرتادي 0 المهم ان ابو علوه رحمه انطلق بهم ووصلو الشفا وقبل الغروب كان لزاما عليهم العوده قبل الظلام 0 وبدأترحلة العوده بمشقه وقبل الانتهاء من آخر موقع 0 نزول 0 ولسؤ حظهم انقلبت السياره 0 ولكن بدون ان تتاثر او تتحطم وخرجو الثلاثه سالمين وبعد حمدوا الله عل السد بنلامه 0 انفك 0 على احم يحي ضحك بشكل هستيري 0 استغرب علي معجل 0 وقال في نفسه لا يكون الرجال تجنن فسأل سعد خربش 0 وش بالرجال 0 لا يكون غدا عقله 0 فاجابه سعد خربش بكل برود 00 لا 0 لكن الرجال شاف منازله في الآخره 0 عشان كذا يضحك 00 والحقيقه انه يضحك ما هو مصدق انهم سلمو 00 رحمهم الله جميعا وجمعنا بهم في مستقر رحمته 00 هذه من قصص بني علي اتمنى ان تروق لكم 000

 

 

هذا شيء طبيعي ..وهذه خاصية من خصائصنا ..نفتخر بها نحن بنو علي وهذا سر تميزنا عن غيرنا من الآخرين ..أحب أضيف للشخ علي رحمه الله طرفة إضافة إلى طرائفه ..عندما كان مديراً للتعليم بمنطقة الباحه وكان ذلك في عام 1388ه وكان في ذلك العام مؤسم أمطار غير عادي والطرق كانت ترابية وكان خط البريدة الترابي إلى عرا حديث الأفتتاح وفي البريدة حصل أنهيارات ترابية وهوكان ساكن في عرا واغلب كبار الإداريين في إدارة التعليم من بني ظبيان عندما شاف الخط مقفل عاد لعرا وما نزل من الخط البديل إلى الباحة عن طريق مرارة !! لا ..أخذ معه كريكات ملى الجيب ورجع على البريدة وأوقف الجيب في وسط الخط وكل ما أتى واحد من مؤظفي الإدارة أوقفه حتى تجمع كل مؤظفي الإدارة الذين من بني ظبيان وسلم كل واحد كريك وقال يالله أزيحوا كل الأتربة المنهارة في الطريق ..وتعطل العمل في ذلك اليوم في إدارة التعليم ..لأن أغلب القياديين يدقون كريكات في البريدة ..رحمه الله رحمة واسعة ..كم كان ظريف وصاحب روح مرحه ...وهكذا نحن يا بني علي .

علي بن حسن

 

 

تابى الا ان تكون مميزا يا ريس حتى في مداخلاتك تثري الموضوع وتشجعنا على استعادة ما تختزنه الذاكره 00 رغم روعتك يا ريس لو كان حي لما قبل ان تكون الرئاسه لغيره بالقطله ما يدري انك اخذتها بجداره تجللت في طروحاتك ومداخلاتك المميزه اطال الله عمرك ومتعك بالصحه