يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > ساحات وادي العلي الخاصة > ساحة صدى الوادي

ساحة صدى الوادي المواضيع الخاصة بوادي العلي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-30-2012, 12:41 AM   رقم المشاركة : 1

 

خاطرة جميلة يسطرها سيادة الريس عن الزمن الماضي الجميل - في نظره - أثبت جمال ذلك الماضي بنظم شعري للأخ أحمد الثابت .. ثم توجت برد - متعوب عليه - من أبو سامي .. مع الإشارة إلى الوسيط في النقل أستاذنا الغالي د . أبو محمد
هذا التناغم في الخواطر بلا شك يعتبر نوع من التواصل الأدبي الراقي بين الأحبة .. وياليت الأخ علي يتحفنا بين آن وآخر بمثل هذه الخواطر حتى نجد مساحة أو سع في التواصل والعودة إلى تذكر ذلك الماضي .
وطالما كانت البداية من الثابت حفظه الله .. فلعلني أشارك بمالدي :
في سنة ( الطرطيعا ) كنا بمدرسة وادي العلي عام 1378 هجرية بعد انتقال المدرسة من بيت الزبير إلى بيت العجمة ( رحمهم الله جميعا ) كنت بالصف الأول ابتدائي وأشاهد طالبا فارع القامة - ما شاء الله - إنه الثابت ..في الصف الخامس حيث يفصل بين كل فصل وآخر ( تنصيب ) من الألواح الخشبية وكل فصل يسمع بقية الفصول والطالب له الخيار فيما يسمع ..

بقي ذلك الثابت في مخيلتي أنا كطفل صغير لكن مالفت نظري أكثر هو تلك الحقيبة المستطيلة الكبيرة التي يحملها بأقفالها ومع طول الأخ أحمد في ذلك الوقت إلا أنه بتلك الهيئة حقيبته لا تتناسب مع الطول فهي أيضا أكبر من أن يحملها . أكيد تلك الشنطة لها سالفة فهي إما أن تكون شنطة ملابس .. وكل شيء يصلح في ذلك الزمن ( البخيل ) أو أنها شنطة حلاوى .. وبعد ما غلق عليها ثابتنا استخدمت لغرض آخر جديد .. هذا مالدي بشأن الثابت حفظه الله وأنتم أجمعين

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 06-30-2012, 05:25 AM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية محمد سعد دوبح
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
محمد سعد دوبح is on a distinguished road


 

احمد الثابت ذلك الرجل الذي اخبرته حينما التقيت به خارج البلاد مع مجموعة
طيبه وهم عبدالرحمن رمزي وحسن العفاس وحسين بن راشد اقول اخبرته
بانني لم اكن اعرف بانك بهذه الطيبه المتناهيه إلا الأن بعد ماعرفتك على
حقيقتك فوجدتك رجلا شهما حنونا طيبا كريما مراعيا لرغبات رفقتك ومقدمها
على رغباتك وقد دار بيننا كثيرا من الحوارات والقصائد فهوشاعر فذ متى
ما استحث تجد قريحته لايجاريها قريحه شكرا لك ياريس على طرح ذكرياتك
عن الماضي وعلى طرح رائعة الثابت ورد اباسامي تقبل مرور ابن اختك
ودمت ومن تحب بصحة وسلامه0

 

 
























التوقيع

اللهم اغفرلي ولوالدي

   

رد مع اقتباس
قديم 07-02-2012, 05:31 AM   رقم المشاركة : 3

 

ياحي الله أبن الأخت أبا خالد


أحمد الثابت من جيلنا ونعرفه بطيبته وإثاره الغير على نفسه وهو بطبيعة الحال شاعر لأنه ابن شاعر الحكمة [ملاسي] ولأنه ابن جيلنا مع الأسف لم نكتشف عن شاعريته إلاّ في منتدى ساحات وادي العلي وكان يحفظ كثيراً من شعر والده ويردده علينا في كثير من المناسبات عندما تأتي سيرة دغسان ووالده رحمهما الله ومحاوراتهما وخاصة عندما يعرف دغسان لموقف حصل لملاسي ولا يريد أحد يطلع عليه يطرح دغسان طرح لا يستطيع ملاسي إلاّ أن يرد على طرحه ويكشف المستور وكثير من المناسبات التي تجمعنا بدغسان عندما يأتي إلى جدة مانثير هذه المواقف بينه وبين ملاسي ويرويها وكأنها حدثت بالأمس ... رحم الله الوالد وحفظ الولد

شكراً يا أبا خالد على المرور .

علي بن حسن

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 07-01-2012, 06:37 AM   رقم المشاركة : 4

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بن ناصر مشاهدة المشاركة
خاطرة جميلة يسطرها سيادة الريس عن الزمن الماضي الجميل - في نظره - أثبت جمال ذلك الماضي بنظم شعري للأخ أحمد الثابت .. ثم توجت برد - متعوب عليه - من أبو سامي .. مع الإشارة إلى الوسيط في النقل أستاذنا الغالي د . أبو محمد
هذا التناغم في الخواطر بلا شك يعتبر نوع من التواصل الأدبي الراقي بين الأحبة .. وياليت الأخ علي يتحفنا بين آن وآخر بمثل هذه الخواطر حتى نجد مساحة أو سع في التواصل والعودة إلى تذكر ذلك الماضي .
وطالما كانت البداية من الثابت حفظه الله .. فلعلني أشارك بمالدي :
في سنة ( الطرطيعا ) كنا بمدرسة وادي العلي عام 1378 هجرية بعد انتقال المدرسة من بيت الزبير إلى بيت العجمة ( رحمهم الله جميعا ) كنت بالصف الأول ابتدائي وأشاهد طالبا فارع القامة - ما شاء الله - إنه الثابت ..في الصف الخامس حيث يفصل بين كل فصل وآخر ( تنصيب ) من الألواح الخشبية وكل فصل يسمع بقية الفصول والطالب له الخيار فيما يسمع ..

بقي ذلك الثابت في مخيلتي أنا كطفل صغير لكن مالفت نظري أكثر هو تلك الحقيبة المستطيلة الكبيرة التي يحملها بأقفالها ومع طول الأخ أحمد في ذلك الوقت إلا أنه بتلك الهيئة حقيبته لا تتناسب مع الطول فهي أيضا أكبر من أن يحملها . أكيد تلك الشنطة لها سالفة فهي إما أن تكون شنطة ملابس .. وكل شيء يصلح في ذلك الزمن ( البخيل ) أو أنها شنطة حلاوى .. وبعد ما غلق عليها ثابتنا استخدمت لغرض آخر جديد .. هذا مالدي بشأن الثابت حفظه الله وأنتم أجمعين
حي الله أبو فيصل في ذلك الزمان الجميل لم تكن الحياة مرفهة كما هي الآن الكهرباء والتلفون الثابت والجوال بالجيب والأسفلت إلى كل باب وإذا لم يكن الماء موصول من الشبكة إلى كل منزل فهو يصل بالوايت إلى كل خزان داخل البيوت ومع ذلك كل شيء ملوث الهواء ملوث بالغبار لعدم وجود غطاء نباتي [صيف وخريف] يعني زراعة قمح وشعير في فصلي الشتاء والربيع وزراعة الذرة في فصلي الصيف والخريف وملوث بعوادم السيارات والماء ملوث بخزانات الصرف الصحي والسمع ملوث بهدير الشاحنات وأبواق موكب الأفراح وفحيط المراهقين في المنعطفات كل شيء ملوث وهذا هو ثمن الرفاهية التي نعيشها اليوم قارن أيهما أجمل الحاضر الملوث أم الماضي النظيف

اعجبني تسجيلك للتاريخ بعام الطراطيع مثل سنة الحوقة وعام الرابعة وسيل الجمعة

شكراً على الإضافة والتعليق الجميل .

علي بن حسن

 

 

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:35 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir