ما البيت الشعري الذي تردده دائماً

الدّهر يومان ذا أمن وذا خطر * * * والعيش عيشان ذا صفو وذا كدر

 

 

إذا رأيت دموعي وهي ضاحكة == فالدمع من شدة الآلام يبتسم

ابكي واضحك والحالان واحدة == أطوي عليها فؤاد شقه الالم

فأحكم كما شئت لا ارجوك مرحمة == إنا الى الله يوم الحشر نحتكم

 

 

كن كالنخيل عن الاحقاد مرتفعا * * * يرمى بصخر ويعطي افضل الثمر

 

 

وما الحسن في وجه الفتى شرف له * * * إذا لم يكن في فعله والخلائق

 

 

لمن تطلب الدنيا إذا لم ترد بها ...... سرور مُحب أو مساءة مجُرم

 

 

صَدِيقُكَ حينَ تَسْتَغْني كَثيرٌ ....وما لكَ عند فقركَ منْ صديقِ
فلا تنكِرْ على أحدٍ إذا ما طَوَى .... عَنْكَ الزِّيَارَة َ عندَ ضِيقِ
وكنتُ إذا الصَّديقُ أراد غيظي.... على حَنَقٍ وأَشْرَقتِي بِرِيقي
غفرتُ ذنوبهُ وصفحتُ عنهُ.... مخافة َ أن أكونَ بلا صديقِ

 

 

قررنا على الروض الذي قد تبسمت
ذراه وأرواح الأباريق تسفك
فلم نر شيئاً كان أحسن منظراً
من الروض يجري دمعه وهو يضحك

 

 

انا اردد سرا وعلانية:
ماقاله الحكيم محمد ملاسي:
من بغى الصاحب بلا عيب مات ماخذله صحيبا
ياقلب لا تشنى الصحيب ولا تقله
لو يجي باكبر مخلة
وكم واحد من الناس ربي رد عقله
طبعا لا اعرف طرقها او هل هذه القصيدة ناقصه او بعض الكلمات مختلفة
لا اعلم انا هكذا سمعتها من ابي وهكذا حفظتها
والمهم ان الحياة فيها وفيها ولكن الانسان يكون كما الجمل..
كبير بتصرفاته وعقله وردود افعاله
وفق الله الجميع

 

 

أعلل النفس بالآمال أرقبها ** ما أضيق العيش لولا فسحة الأمل

 

 

تذكر ..
صوتك يناديني
يناديني تذكر
تذكر الحلم الصغير
وجدار من طين وحصير
وقمره ورى الليل الضرير
عند الغدير
وان هبت النسمه تكسر
جيتي من النسيان
ومن كل الزمان
اللي مضى واللي تغير
تذكر .. تذكر
**

ناديتي خانتني السنين اللي مضت راحت
ناديت وماكن السنين اللي مضت راحت
كنا افترقنا البارحه
والبارحه صارت عمر .. ليله
ليله أبد عيت تمر
ياجمرة الشوق الخفي
نسيت انا وجرحك وفي
يتذكر الحلم الصغير
وجدار من طين وحصير