وطن الشموخ

صــح لســــانــك ياستاذ الشعر والادب
وشــكــرا على جمـــال الشـــعر

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالرحيم كعشر

ماشاء الله تبارك الله عليك يابو محمد سعيد راشد في كل مناسبة تقدّم لنا الابداع بقصيدة رائعة مثل روعتكم ايّها الأديب ويستاهل الوطن الاشادة بالكلمة القويّة البليغة والقصيدة الأدبيّة المتميزة والدعاء من الله بأن يحفظ مملكتنا الحبيبة وخادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز حفظكم الله ايّها الأخ العزيز وسدّد خطاكم

أخي الفاضل:
عبدالرحيم كعشر

الروعة هو مرورك العطر.. أسعدك الله وأطال لك العمر.
أشكرك على قراءة أبياتي، وعلى جمال التعليق.. متمنيًا لك دوام التوفيق.

دعاؤك لخادم الحرمين الشريفين، ولمملكتنا الحبيبة؛
أضاف على قصيدتي مسحة روحانية إلى النفس قريبة.

لك التحية والسلام، والتقدير والاحترام.

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احمد الشملاني

صــح لســــانــك ياستاذ الشعر والادب
وشــكــرا على جمـــال الشـــعر

الأخ الكريم:
أحمد الشملاني

مرورك على قصيدتي سرّني، وثناؤك أعجبني وآسرني،
وإضافتك زادت القصيدة جمالا أنيق.. متمنيًا لك التوفيق.
فشكرًا على المرور.. أدام الله عليك السرور.

ولك مني السلام، والتقدير والاحترام.

 

 

أبو محمد : صح لسانك وسلم بنانك

قصيدة رائعة ، من شاعربمشاعر صادقة وفياضة وأحاسيس مرهفة ، لوطننا الغالي الفداء بالروح ماتغلى عليه ، وملك صالح يستحق كل الحب والدعاء له بطولة العمر وأن يرزقه بالبطانة الصالحة .

علي بن حسن

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي بن حسن

أبو محمد : صح لسانك وسلم بنانك

قصيدة رائعة ، من شاعربمشاعر صادقة وفياضة وأحاسيس مرهفة ، لوطننا الغالي الفداء بالروح ماتغلى عليه ، وملك صالح يستحق كل الحب والدعاء له بطولة العمر وأن يرزقه بالبطانة الصالحة .

علي بن حسن

أخي الفاضل:
علي بن حسن

روعة مرورك الميمون العطر.. أسعدتني الله أطال لك العمر.
أشكرك على قراءة أبياتي، وعلى جمال التعليق.. متمنيًا لك دوام التوفيق.

دعاؤك لخادم الحرمين الشريفين، ولمملكتنا الحبيبة؛
أضاف على قصيدتي مسحة روحانية إلى النفس قريبة.

لك التحية والسلام، والتقدير والاحترام.

 

 

الاستاذ الفاضل القدير .. سعيد راشد..
طرح رائع ينم عن ذائقة أدبية عالية وصدقاً في المشاعر ..
سلمت يا ابا محمد على هذا الابداع ..
وبهذه المناسبة راقت لي هذه الابيات للشاعر علي البوعينين فأحببت نقلها لكم ..

مال الحزن درب ٍ على عيالك مدام انك بخير
.......... يا والدي والضيقه اللي كدرت خلّق الانام


تزورني في كل ليله وان غفت عيني عصيّر
.......... احسها بنت ٍ تراودني وتحرمني المنام


لا شك لوعرق النسا به دم واحساس وضمير
.......... مايبعدك عنا ويجعل يتمنا حزن وملام


والا النسا من كثر مايدعون لك صار الحرير
.......... كرهاً عليهم واصبحوا من لوعة اوجاعك صيام


ياسيدي في قولتي ياسيدي شفني كبير
.......... وشلون يصغر من تكون انت الولي به والامام


انت الذي كل مانطقت اسمه من الفرحه اطير
.......... واحس لي جنحان تاخذني الى روس الغمام


من كثر حبي لك شكرت الله وسميت الصغير
.......... بـ اسمك ويافخر الاسامي بالسلاطين الكرام


عبدالله اسمك وانت عبدالله ولكنك امير
.......... امير ..! لا .. الا ملك لـ قلوبنا حرب وسلام


يا حاجة العاجز و يانور ٍ يشعشع للضرير
.......... يا دعوة ام ٍ في صلاة العيد لـ اطفال ٍ يتام


والله لو انك تقول الموت قلنالك يصير
.......... مانسئلك والموت من اجلك يكون ارقى وسام


رمحك وسيفك خنجرك درعك اذا اشتد الصفير
.......... حنا وحنا شعبك الوافي ولا فيها كلام

وحنا نحدد وش نبي من باب تقرير المصير
.......... ولانرتضي مجد ٍ ولا عزه اذا دون السنام


لك الولاء والسمع والطاعه على هدي النذير
.......... عن جل شعبك يا حبيب الشعب يالشهم الهمام


انت المليك اللي يقود المؤمنين لكل خير
.......... سلامتك وبصوتك واحد مالنا غيرك امام

دمت بود..

 

 

لمــــاذا أنتَ يا وطني كبـيرٌ؟.................................................. ............
.................................................. ............لأنَّ بأرضِــكَ الخــيرُ الكثيرُ
وبين رُبوعِــكَ البيتُ العــميرُ.................................................. ............
.................................................. ............ومهبـطُ وحــيِ قــرآنٍ يُنِـيْرُ

وأنت يا أبا محمّد كبير في فكرك وشعرك ، أنت كبير يا أبا محمّد في مشاعرك ومواقفك وتعاملك ؛ لأنّك تعيش بمشاعرك لأمّتك ولوطنك ولمجتمعك ، ولم تكن لنفسك ـ فقط ـ تعيش ! إنّما تحمل همّ الآخرين قبل همّك وتشاركهم في أفراحهم وأتراحهم ، تعبّر عن ذلك كلّه بفيض مشاعرك تخاطب القلوب بكلمة صادقة مخلصة لتمسح دمعة باكٍ فقد أحد أبويه ، أو تخفّف عن مُصابٍ بهمّ مِن هموم هذه الحياة ! فلله درّك ؛ نذرت نفسك لِمثل هذه الفضائل ، ولم تنسَ وطنك تحمل همّه وتفرح لفرحه وتشارك في مناسباته . فلك مِنّي ومِن كلّ متابعيّ مشاركاتك واهتماماتك الشّكر الجزيل والدّعوات الصّادقات بأن يبارك الله في جهودك ويكتب أجرك ويثيبك عليها ويبقيك .

 

 

أخي الفاضل والأستاذ القدير:
سعد محمد دوبح

سلم فكرك وبنانك ، وعلا مقدارك وشأنك

تقف حروفي عاجزة عن وصف مشاعري وأنا أقرأ ما سطره حسك المرهف من عبارات الإشادة والمديح. لقد أخجلتني يارجل وانتابني شيء من الزهو والخيلاء_ أعوذ بالله منهما_ . لقد ألسبتني ثوبًا قشيبًا فضفاضًا من الألق والبريق كبير على مقاسي المتواضع، وواسعًا على مقداري البسيط.. وفي نفس اللحظة أجد أن تلك السجايا التي غمرتني بفضلها تليق بك وبأمثالك الذين يتمتعون بحس مرهف، ومشاعر إنسانية لطيفة.. ولذا فإنني أجيّرها لشخصكم الكريم استحقاقًا، ولذاتكم الإنسانية اللطيفة جدارة ً.

أشكرك بكل لغات العالم، والله المطلع العالم، أنني أكنُّ لك ودًا واضح المعالم؛
فاقبل مني هذه المقطوعة الشعرية ويمكنك التغني بها على لحن " يامركب الهند بو دقلين"


تستاهلْ أوصلْ إلى داركْ.........................واحملْ معى الوردَ والأزهارْ
ما تكفـي بــاقهْ ولا ثنتينْ.........................لكــنَّ عُـــــــذرًا لتقصــــيري

ياسعدْ (زادْ. زادْ) مقداركْ.........................عنـدي وأعجــبني الإبهـــارْ
أرسلْ لكْ الشكرَ منْ بيتينْ.........................في ظــرفْ حبّي وتقـديــري

لك التحية والسلام، والتقدير والاحترام.