ذكريات ومن هنا وهناك (الجزء الأول)

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالحميد بن حسن

استمر اخي الكريم فنحن ( فوق كرويتت جارنا ابي حاتم ننتظر رغم انه ما عذر علينا بفنجال قهوة على الاقل ولهذا لا تتطول علينا بالحلقة القادمة )

بعد يتفكهون الهيلين ويتقهوون ! تحمّدوا الله وكثر الله خير أبو حاتم مادام خلاكم تقعدون فوق كرويتته لو كان عندي كرويته ماخليتكم تقرّبون منها ( حلوة لوكان هذي ـ ولو كان ......كان .... ) تكفون لايسمعني أبو سهيل !!!!

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة رفيق الدرب

لاشك إن تعيينك في المباحث كان على غير ما تشتهي .

حياك الله يا أباصلح ، في ذلك الوقت كانت نظرة الناس مختلفة عماهي عليه الآن لرجال المباحث هذا أولا ، وثانيا مرحلة الشباب تحكمها عوامل لاتخفى عليك من أهمها حب الظهور كما تسيطر عليها توجهات تخلو في كثير من الأحيان من الحكمة ولذا لو سألتني عن الهدف من دخول الكلية برمته في ذلك الوقت لقلت لك على الفور هو التميز عن الآخرين وربما لاترد على ذهني الإجابة المثالية ( خدمة الدين ثم المليك والوطن ) والتميز يكمن في نظري آنذاك في لبس البدلة مزينة بالنجوم وهو الذي سعيت من أجله وتحملت في سبيل تحقيقه كثيرا من المشاق ، ولو كنت أعلم الغيب لاستكثرت من الخير ! لو يعود الزمن للوراء لأخترت نفس القطاع شريطة أن يكون النضج على ماهو عليه الآن ، لك الشكر على تواجدك هنا ولك التحية على تفضلك بالمشاركة والتعليق ، دمت بخير .

 

 

لا زالت حلقة الذكريات تترصع بعقود أخرى جميلة يتوسطها الآن صفحة رائعة تتطابق تماما مع من سطرها بل تزيد .. هذا أبو حاتم .. كنت أشاهده من بعد .. لا أعرف عنه شيئا إلا أنني من خلال أول جلسة بالمخيم لمحت أنني أمام إنسان آخر .. ومع سرد هذه الذكريات الكل يتفق على الكثير من المثالب التي يتحلى بها الإخوة ممكن كتب هنا وأبو حاتم بلا شك يحجز مكانا استراتيجيا وعددا كبيرا من المحبين

حلقات أبو حاتم تتصف بتنوعها حسب المكان والزمان وهنا نستطيع أن نبحر في عدد من المواقع بدءا من مكة المكرمة وحارتها و ( وكرويتاتها ) ( نوايق ) على مدارسها وبيوتها وحاراتها .. وحتى مع ساكنيها .. إلى أن يصل إلى مرحلة التخرج .. أخيرا وصلنا إلى هذه الحلقة الجميلة .. لكي ندخل بالخيال مع صاحب السمو ونجلس على سفرته ونشاهد صباب القهوة في هذا المنصب الرفيع بمقياس ذلك الزمان الذي تشرئب إليه النفوس لكي تصل إلى هذه المنزلة التي لا يحظى بها إلا القليل النادر من القوم .. ومن المؤكد أن الشغلة كلها ( تمثيلية مهذبة ) من اعداد واخراج العم للخروج من نفق بيشة إلى مكة شعورا منه بحاجتك إلى هذه المساعدة

ولعل الشيء بالشيء يذكر عن سماحة خلق العم علي بن غرامة وكرمه .. حيث كان محط الرحال في قصرالأمير صاحب السمو عبدالله الفيصل .. والحق يقال أن العم علي لا يقل سموا عن غيره .. ولو شخصا آخر لما استطاع أحد أن يقترب من القصر .. فقد كان يمهد ويستشف فكر الأمير لكي يسمح لجماعته بنيل شيء من الراحة بالقصر أو قضاء حاجاتهم متى تيسر ذلك
وقد كان لي تجربة معه بالقصر حيث أرسلت إليه وأنا بالثانية عشر من عمري عام 1385 هجرية لكي يوصلني إلى خالي أحمد بن حسين .. حيث استقبلني وهو لا يعرفني من قبل .. أول ملاحظتي بالقصر تلك الثياب الجميلة التي كان يرتديها ثم مروره بخفة ومشية منظمة يحمل دلالا صفراء وصولا للأمير .. الغريب أن الساعة آنذاك كانت الثامنة .. الآن نستغرب أن يكون أحدا من علية القوم أو أدناهم مستيقظا هذا الوقت
أخيرا أخذني بسيارته الخاصة إلى شارع الملك عبدالعزيز .. مبنى البريد ..ولمحت من خلف مكتب زجاجي رجلا على مكتب .. فقال العم علي : تعرف ذياك الرجال ؟؟ طبعا هو خالي أحمد بن علي بن حسين أول مرة أشاهده آنذاك .. رحمه الله ورحم العم علي بن غرامة .. وتحياتي لك يا أبا حاتم
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

تنويه : يتحدث أبو حاتم عن العم أبو خالد ( محمد بن غرامة ) أمد الله بعمره وأنا أتخيل أن المعني بالأمر هو أخيه ( علي بن غرامة ) رحمه الله .. والسبب أن العم علي بن غرامة هو الذي استقبلني بالقصر عام 1385 وانطبع بذهني منذ الصغر حتى الآن هذا الحدث وأنه هو الذي يجالس الأمير وأن كل مايرد عن الأمير هو المعني به .. ويبدو أن العم علي قد عمل بالقصر فترة مؤقته تلك الأيام أو أكثر .. الله أعلم
آمل من الإدارة نقل هذا التنويه أسفل مشاركتي السابقة .. حيث نبهني أحد الإخوة إلى هذا الإلتباس مع الشكر

 

 

[type=338758]

أبـــــا حاتم ـــــــا

[/type]

قلت في مداخلتي السابقة على مشاركة اللواء / محمد عجير بأن حلقتك الخامسة يا أبا حاتم تستحق أن توضع في برواز من ذهب؛ لجمال أحداثها، وصدق تعابيرها، وصدقك في القول والمبادئ، وعزة نفسك فلم تصب الشاي في يوم زعلك على الأمير، ثم تحقق لك ما أراد أبو خالد " محمد بن غرامه حفظه الله " وانتقلت من بيشة.

أنا أكبر في أبي خالد " محمد بن غرامه " تلمس احتياجات أقاربه وأفراد جماعته واحتياجاتهم في ذلك العصر، ويستغل ما له من حبوة وتقدير ومحبة عند الأمير لتحقيق آمل وحاجة من يستحق منهم، وأنت واحد ممن استفاد من هذه الميزة لأبي خالد أطال الله عمره.

أذكر أن أبا خالد في بداية التسعينات هجرية أحضر لي صورة الأمير عبد الله الفيصل وطلب مني رسم صورته في لوحة زيتية بمقاس 100سم × 60 سم ، وبروزَتـْها ببرواز ذهبي أنيق من عند أصحاب البراويز، _ حتى أذكر أنه قال التكاليف ولا يهمك عندي _ ثم الذهاب بها بصحبته وتقديمها للأميرهدية ، وقد سمعت عنه حفظه الله الكثير في طريقته اللبقة واستغلال الأوقات المناسبة عند الأمير لقضاء حاجات كثير من أبناء القبيلة والأصحاب، وكان هدفه من تقديم اللوحة ليس لحاجة الأمير للوحة من هذا النوع؛ ولكن لحاجة في نفس أبي خالد؛ فقد كان يريد أن يطلب لي أرضًا - كما ذكر لي- لأبني عليها منزل، ولكن رغم حاجتي للأرض، ورغم تقديري لأبي خالد فقد وعدته برسم اللوحة ، وسوّفت مرارًا حتى ملّ وترك الأمر ونسيه. ( ليش سوّيت كذا؟! ... مدري ... لا تنشدوني. )

لك التحية والسلام، والتقدير والاحترام.

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بن ناصر

لا زالت حلقة الذكريات تترصع بعقود أخرى جميلة يتوسطها الآن صفحة رائعة تتطابق تماما مع من سطرها بل تزيد .. هذا أبو حاتم .. كنت أشاهده من بعد .. لا أعرف عنه شيئا إلا أنني من خلال أول جلسة بالمخيم لمحت أنني أمام إنسان آخر .. ومع سرد هذه الذكريات الكل يتفق على الكثير من المثالب التي يتحلى بها الإخوة ممكن كتب هنا وأبو حاتم بلا شك يحجز مكانا استراتيجيا وعددا كبيرا من المحبين

حلقات أبو حاتم تتصف بتنوعها حسب المكان والزمان وهنا نستطيع أن نبحر في عدد من المواقع بدءا من مكة المكرمة وحارتها و ( وكرويتاتها ) ( نوايق ) على مدارسها وبيوتها وحاراتها .. وحتى مع ساكنيها .. إلى أن يصل إلى مرحلة التخرج .. أخيرا وصلنا إلى هذه الحلقة الجميلة .. لكي ندخل بالخيال مع صاحب السمو ونجلس على سفرته ونشاهد صباب القهوة في هذا المنصب الرفيع بمقياس ذلك الزمان الذي تشرئب إليه النفوس لكي تصل إلى هذه المنزلة التي لا يحظى بها إلا القليل النادر من القوم .. ومن المؤكد أن الشغلة كلها ( تمثيلية مهذبة ) من اعداد واخراج العم للخروج من نفق بيشة إلى مكة شعورا منه بحاجتك إلى هذه المساعدة

ولعل الشيء بالشيء يذكر عن سماحة خلق العم علي بن غرامة وكرمه .. حيث كان محط الرحال في قصرالأمير صاحب السمو عبدالله الفيصل .. والحق يقال أن العم علي لا يقل سموا عن غيره .. ولو شخصا آخر لما استطاع أحد أن يقترب من القصر .. فقد كان يمهد ويستشف فكر الأمير لكي يسمح لجماعته بنيل شيء من الراحة بالقصر أو قضاء حاجاتهم متى تيسر ذلك
وقد كان لي تجربة معه بالقصر حيث أرسلت إليه وأنا بالثانية عشر من عمري عام 1385 هجرية لكي يوصلني إلى خالي أحمد بن حسين .. حيث استقبلني وهو لا يعرفني من قبل .. أول ملاحظتي بالقصر تلك الثياب الجميلة التي كان يرتديها ثم مروره بخفة ومشية منظمة يحمل دلالا صفراء وصولا للأمير .. الغريب أن الساعة آنذاك كانت الثامنة .. الآن نستغرب أن يكون أحدا من علية القوم أو أدناهم مستيقظا هذا الوقت
أخيرا أخذني بسيارته الخاصة إلى شارع الملك عبدالعزيز .. مبنى البريد ..ولمحت من خلف مكتب زجاجي رجلا على مكتب .. فقال العم علي : تعرف ذياك الرجال ؟؟ طبعا هو خالي أحمد بن علي بن حسين أول مرة أشاهده آنذاك .. رحمه الله ورحم العم علي بن غرامة .. وتحياتي لك يا أبا حاتم
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

تنويه : يتحدث أبو حاتم عن العم أبو خالد ( محمد بن غرامة ) أمد الله بعمره وأنا أتخيل أن المعني بالأمر هو أخيه ( علي بن غرامة ) رحمه الله .. والسبب أن العم علي بن غرامة هو الذي استقبلني بالقصر عام 1385 وانطبع بذهني منذ الصغر حتى الآن هذا الحدث وأنه هو الذي يجالس الأمير وأن كل مايرد عن الأمير هو المعني به .. ويبدو أن العم علي قد عمل بالقصر فترة مؤقته تلك الأيام أو أكثر .. الله أعلم
آمل من الإدارة نقل هذا التنويه أسفل مشاركتي السابقة .. حيث نبهني أحد الإخوة إلى هذا الإلتباس مع الشكر

اخي الحبيب ابا فيصل :
لم تذهب بعيدا فالعم علي بن غرامة رحمه الله عمل مع صاحب السمو الملكي الاميرعبد الله الفيصل رحمه الله مدة من الزمن ولا يقل كرمه عن كرم اخيه ابو خالد حفظه الله وكانا في خدمة الناس ويتنافسان في تقديم العون للكل ، ولكن العم علي لم يستمر في عمله هذا مدة طويلة بل اعتذر من الامير وترك العمل وتفرغ لاعماله الخاصة ، وهذا للتوضيح فقط .
ولكن المهم يا ابا فيصل ان تتكرم علينا بسرد قصة سفرك كاملة عندما تخرجت من الصف السادس وسافرت وحيدا ، كما ارجو ان تكتب لنا تقريرا مفصلا مستقلا عن رحلتك الاخيرة إلى جورجيا مدعما بالصور وإذا لم تنفذ ما ادري وش بيصير معك لكن انصحك تبادر وتستعجل وانا لك من الناصحين .
وسلامتك .

 

 

اخي ابو ياسر 0
ما اجمل حديث الذكريات 0 والذكريات بكره تدور تعطيك معاني ما جنيته في سطور 0 رحم الله سعد كان فريدا في سلوكه وخفة ضلله وجرأته ومقالبه 0 حقيقه هو عكسك تماما وان 0 كنتما الاثنين وجهان لعمله واحده 0
كم اتمنى ان ينبري او تنبري الساحات لطباعة هذه الذكريات واستثمارها 0 صحيح الامر ليس بسيط ولكنه ممكن نظرا لتوفر الماده المكتوبه وامكانية الصرف عليها 0 ما الذ ذكرياتك 0 تقبل تحياتي واحترامي 00

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نايف بن عوضه

اخي ابو ياسر 0
ما اجمل حديث الذكريات 0 والذكريات بكره تدور تعطيك معاني ما جنيته في سطور 0 رحم الله سعد كان فريدا في سلوكه وخفة ضلله وجرأته ومقالبه 0 حقيقه هو عكسك تماما وان 0 كنتما الاثنين وجهان لعمله واحده 0
كم اتمنى ان ينبري او تنبري الساحات لطباعة هذه الذكريات واستثمارها 0 صحيح الامر ليس بسيط ولكنه ممكن نظرا لتوفر الماده المكتوبه وامكانية الصرف عليها 0 ما الذ ذكرياتك 0 تقبل تحياتي واحترامي 00

لا املك اجابة على اقتراحك يا ابا الصالح حول طباعة الذكريات والامر متروك لاصحاب الشأن في إدارة الساحات الموقرة .
واما موضوع اخي الحبيب سعد بن حسن رحمه الله فمثل ما تفضلت كان فريدا في سلوكه وجرأته وقد كتبت عن بعض جوانب حياته رحمه الله وإن اردت المزيد فارجو الدخول على هذا الرابط لتجد بغيتك وفقك الله وحفك من كل سوء وتقبل خالص تحياتي وتقديري .

http://sahat-wadialali.com/vb/showthread.php?t=1698

 

 

ابوفيصل شكرا على اطرائك وارجو ان اكون عند حسن ظن الجميع العم علي بن غرامة كان يعمل مع اخوه محمد عند الأمير ولكن ابوخالد هو الأقدم عند الأمير حيث كان يعمل عنده وعمره لم يتجاوز الثانية عشر من عمره حتى توفي الأمير وفي السنة التي طلبني لمساعدته بالحج عام 1390 انفصل العم علي اوانسحب من العمل عند الأمير قبل الحج مباشرة ولهذا طلبني ابو خالد للعمل معه في ذلك الموسم واناكنت اطلع مع الوالد كل سنة للحج وانا عمري لم يتجاوز الثانية عشرة واشاهد مايجري من استعدادات ليوم العيد بالذات وكنت اجلس بالقرب من مشب النار والمشب كمايسمونه ابدله وخيل كفكيرة الماء فيه بدون مبالغة مايشيلها اثنين من كبرها يملونها ماء باللي وهي مكانها ويعبون منها براريد الشاي وهي مكانها عنبوبها للخارج بعيد عن النار ودلال القهوة المخصصة للصب حوالي ست دلال وفنجال الأمير الذي يشرب فيه مخصوص في اسفله قطعة ذهب مثبته في اسفله اذا شرب الفنجال يشوفها ويحتفظ ابوخالد بالفنجال حتى بعد موته واحد من عياله طلب الفنجال من ابوخالد ليحتفظ به للذكرى والقهوة تعمل في خمرة كبيرة ماتنشل من مكانها وصبيان القهوة مايقلون عن خمسة اشخاص وطعم القهوة شيئ ثاني الدلة الواحدة يوضع بها على الأقل ثلاث ملاعق هيل طفل صغير في سني ذلك الوقت يستهويه ذلك المنظر وكنت اطلع واصر على طلوع الحج لهذا السبب وسبب آخر يوم عرفة وهو اللحم المقلقل الطازج من على الصاج وعلى الحطب وليس للحج غفر الله لنا ما فات قلبت المواجع يا بوفيصل ولكني وصلت الصورة عن تلك الحقبة من الزمن الجميل الذي لن انساه ولايمكن يعود ومع السلامة اشوفك بكرة في الهدى اذا اراد الله ,

 

 

( على مهلكم يالربع ماقدرنا نلحّق )
بخصوص الجمجوم يرحمه الله فسمعت عنه الكثير
سمعت أنه إذا أراد معاقبة المدرس
حشره في إحدى الزوايا وانهال عليه ارتطاما بمؤخرته
وقد كنا ذات يوم في اجتماع مع الدكتور طيب الذكر الزيد في إدارة التعليم
وما شعرنا إلا بطيحة شخص والتف حوله مجموعة من الزملاء ليأخذوا بيده
وإعادة إيقافه تبين لنا أنه الجمجوم عليه رحمة الله وقد انكسر به الكرسي
وكانت مدرسته من أنجح المدارس إدارة وتعليما وتربية
شكرا لك يا أبا حاتم على إعادة تذكيرنا بذلك النبيل .

 

 

سعدت جدا بسرد مذكرات أبي حاتم خاصة وصفه للمنطقة الواقعة بشارع فلسطين وكيف كانت ( خلا خالي ) الأهم أن ذلك الحي كانت تباع فيه الأراضي بالتقسيط عام 1390بمبلغ إثني عشر ألف ريال فقط وكل شهر تدفع مائتي ريال وهذا كان في متناول الجميع لكن الربع كانوا ( يموتون في شيء اسمه النزلة اليمانية ) حيث أن امتلا ك ربع قطعة أرض و بيت شعبي يعتبر حلم تشد إليه الرحال

أيضا مذكرات أبو عبد الله ما شاء الله ننتظرها بفارغ الصبر بما فيها من مواقف طريفة أهمها ذلك الرقيب الذي يستمتع عمدا بتحية الضباط الجدد .. إن شاء الله أبو عبدالله يكمل باقي السالفة المتعلقة بمحاولة ( الإستهبال ) للخروج من ذلك القطاع .. هذا إذا كان الموقف يسمح بالنشر

وللأخ أبي حاتم وأبي عبدالله خالص التحية والتقدير