يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > الساحات العامة > الساحة العامة

الساحة العامة مخصصة للنقاش الهادف والبناء والمواضيع العامه والمنوعة

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-28-2011, 11:54 AM   رقم المشاركة : 1

 


سعد بن طاوي رحمه وشجاعته
كان رحمه الله متجها بسيارته اللوري المحمله بأكياس حب يسمى كنده 0 إلى نجران بقصد بيعها والتربح هناك 0 ولم تكن الطرق مسفلته وصعبه ووعرة 0 ولكن عزيمة الرجال كانت اكبر 0 المهم أثناء سيره ليلا وليس معه إلا معاونه راقد فوق الأكياس 0 وفجاه ظهر له ذاك البدوي الأشعث الأغبر واشر له وكان الناس يقفون ولم يكن الخوف إلا في زمن الأمن بسبب الصيع والصايعين والمتعاطين والمغامرين 0 وقف سعد بن طاوي قال للاعربي واش عندك قال تكفى ابغي كيس حب 0 ولكن ما عندي دراهم وهذا بيتي في الشعيب وأعطيك القيمة بعدين قال أبو ناصر ابشر اطلع خذ لك كيس 0 وقد اتضح للبدوي إن الرجل ليس معه إلا معاونه 0 قال قرب على البيت عشان تعرفه وثنا اقترابه من البيت الشعر كان بعض أفراد عائلة البدوي قد طلعوا إلى السيارة وبدلا من اخذ كيس واحد اخذوا مجموعة أكياس ولما تحركت السيارة بعد أن ودعهم وشكروه 0 طلع المعاون إلى السيارة فوجي المعاون أن مجموعه من الأكياس قد سرقت 0 فما كان منه رحمه إلا أن أدار السيارة ورجع إليهم واخرج بندقته أم خمس بعد أن عباها وصاح فيهم يا كلاب إنا أسوي طيب وانتم تسرقون عليه الطلاق لان ما رديتم الحب كله لأروي بندقتي في دمكم ولا احد يتحرك من مكان واستدعى الرجل الذي استوقفه وقال تعال نتفاهم وعندما وصل إليه الرجل ادخله ألغماره بعد أن ربط أيديه ورآه وقال كلم ربعك بدون مشاكل يردون الحب ويطلعونه السيارة وأنت رهينتي لا بارك الله فيك حاول الرج ولكنه راء الشر في عيون أبو ناصر والواقفين لم يتجراءو على حمل سلاحهم 0 فانصاعوا أمام إرادته واحضروا الأكياس كلها 0 وقالوا فك الرجال قال إنا اعرف فين أفكه ومشى به حتى ابتعد عنهم بمسافة غير قصيرة وأندره بعد إن خلع نعليه واخذ عمامته وقال اهلك يطلبونك والله لان تكررت فعلتكم لتشوفون شي غير هذا وأنا فلان وانشدوا عني
هذه قصه من قصص أبو ناصر رحمه وبعد أزيدكم إن شاء الله تحياتي 00

 

 

   

قديم 09-28-2011, 12:04 PM   رقم المشاركة : 2

 

بارك الله فيك يا أبا صالح على تذكيرنا بقصة الشيخ سعد بن طاوي مرة اخرى وهو جدير بأن تنشر قصصه وانت خير من ينشرها .
وفقك الله وامدك بعونه وتوفيقه ومتعك بالصحة والعافية وطول العمر وتقبل خالص تحياتي وتقديري .

 

 
























التوقيع



سبحانك اللهم وبحمدك عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك .

   

قديم 09-28-2011, 04:43 PM   رقم المشاركة : 3

 


الحلقة العاشرة


تحدثت في الحلقة التاسعة عن عادات الزفاف بمكة المكرمة وما يصاحبها من عادات ومراسم مررت بمعظمها في حفل زواجي في عام 1394 حيث كنانسكن جبل السيدة بمكة ولم يكن في ذلك الوقت وجود لقصور الأفراح المهم اقترح أخي عبدالرحمن إن يتم استئجار احد القصور التي تعود ملكيتها للأمراء بحي الزاهر لإقامة الزواج هناك وتم استئجار قصر اعتقد انه للأميرة سلطانة بنت عبدالعزيز وكان واسع وكبير وبدأت الإستعدادات مبكرا لعمل ما نسميه بالبرزة للرجال وكوشة بالسطح للنساء وقد قام بذلك احد الجيران ويعمل مقاول بناء ويسمى في ذلك الوقت معلم ويدعى حسن جمال ومعه أخوه سعيد وعماله واستمرت التحضيرات الفرش من قصر الضيافة بمكة عن طريق محمد بن فرحة وسعيد بن كجم وكانت القطع كبيرة جدا يصعب حملها من قبل ستة أشخاص والطبخ لكل الوجبات من ظهر يوم الأربعاء إلى عشاء يوم الجمعة والكهرباء من محمد شرف وهو اشهر من يقوم بذلك في تلك الفترة وتم توزيع بطاقات الدعوة وتم اختيار المطرب الذي سيحيي الحفل للرجال من جده وهو احد الشباب الصاعدين في ذلك الوقت ويدعى محمد السراج مع فرقته والمكونة من فرقة الإذاعة والتلفزيون في ذلك الوقت ومنهم عدنان محبك على القانون وقانصا وقات على الأوكرديون وعبدالله الماجد وعبده مزيد على الكمان وثواب عبيد على الناي وغيرهم وقد كانت هذه الأسماء مسجله بالعقد بالنص حتى يكون مبررا لدفع مبلغ الفين وخمسمائة ريال وتامين سيارة بيجو للمشاركة في نقل الفرقة وأدواتها من جده إلى مكة ذهاب وعودة وكان المرحوم علي بن جاري هو المتبرع بنقلهم من جده ذهاب وعودة وكان المرحوم حسن سحاب مستشار الوالد ولأخي عبدالرحمن في التحضير لجميع لوازم الفرح والمطربة للحريم إضافة لزملاء عبدالرحمن في المدرسة اما التعاقد مع المطرب فقد كنت المخطط له بمساعدة أخي عبدالرحمن المهم شارك في تلك الليلة كل الأهل والأخوان والأصدقاء وكانت ليلة صباحي كما يطلق عليه أهل مكة في ذلك الوقت وهو الأمر الذي لم يتعوده الكثير من الجماعة في تلك الفترة ومما زاد في التأخير ا ن اهل العروس هم كذلك مسوين فرح خاص بهم كما هي العادة في مكة خلال تلك الفترة وكان فرحهم في جبل السيدة وهناك نصه وزفة ولابد من وجود العريس وأقاربه فيها وتخيل الذهاب من بعد عشاء الرجال من الزاهر للحجون رجال وحريم والصعود لجبل السيدة وبعد الزفة العودة للزاهر وصعود العريس لسطح القصر مع العروس وزفة وهيلمان كما قال العم مسفر الطويل بعد الفرح حيث قال ( وشذاك الهيلمان سويته ياعبدالله ذيك الليلة ) المهم اذكر إن الشمس طلعت وانا بعد في الكوشة المهم بعد النزول من عند الحريم أخذت نصيبي من التعليقات الملغمة بسبب التأخير من الحاضرين لما هم عليه من التعب والإجهاد والتعب من السهر حيث البعض له من ليلتين إلى ثلاث ليالي ما نامو مثل اخواني وعيال عمي وحسن سحاب ونايف بن عوضة والريس ومحمد بن قشاط والجيران والأصدقاء والبركة في ماكان القهوجي يضعه مع الشاهي في أي فرح بمكة في تلك الفترة حتى ينهون تطبيق الفراش وجمع الكراسي والطاولات المتناثرة في كل مكان المهم كانت ليلة لاتنسى بكل ماصاحبها من تعب وإرهاق لكل من شارك فيها فجزاهم الله خير الجزاء وليسامحني من كان منهم حي وتغمد الله من انتقل إلى جواره وجمعنا بهم في الفردوس الأعلى من الجنة .

 

 

   

قديم 09-29-2011, 12:30 PM   رقم المشاركة : 4

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوحاتم مشاهدة المشاركة
ابوصالح الجيل الذي تتحدث عنه من الصعب ان يتكرر من حيث الشهامة والمرؤة والنخوة والصدق والتي من الصعب ان نراها إلا فيما ندر في الجيل الحالي وانت بسردك لمثل هذه القصص الرائعة تساعد بمشيئة الله في غرس هذه القيم الغالية في الجيل الجديد بارك الله فيك وفيما تطرح من قصص واقعية .
إن في حياة الرجل من القصص العجيبة والبطولات النادرة ما يستحق التدوين رحمه الله واسكنه فسيح جناته 0 أنت تشجعني على طرح ما تجود به ألذاكره في موقع الذكريات وهذا شرف لي تحياتي 00

 

 

   

قديم 09-29-2011, 05:47 PM   رقم المشاركة : 5

 

اعدتنا يا أبا حاتم لتلك الأيام الجميلة التي كان فيها الترابط والتكاتف بين الأقارب والأصحاب وأبناء الجماعة بعضهم ببعض وكان صاحب الحفل ما يقوم إلاّ بحسابه من العمل ...مرت علينا ليالي [ محق ] في زواجات كثيرة يدفعنا فيها تأدية الواجب والشيمة ..لكن تلك الليلة رغم التعب والسهر إلاّ أنها كانت ليلة أنس وبسط وكانوا سعيد بن عبد العزيز الله يرحمه والكثير من الأصدقاء يلعبون المزمار مرة ومرة أخرى رفصة العرضة على إقاعات العازفين والجميع مشاركين بفرح من القلب لما لوالدك شافاه الله وأنت وأخوانك سعيد وعبد الرحمن من مكانة وحب عند الأقارب والجماعة والجميع فرح وكأن الفرح له ..زادكم الله حبأً فوق مالكم من حب عند الناس وشافا الله والدكم وأحسن له الخاتمة .

علي بن حسن

 

 

   

قديم 09-19-2011, 12:14 PM   رقم المشاركة : 6

 

يا ما ألذ طرحك وذكرياتك ورحم الله سعد لقد كان خفيف الضل ويعشق المغامرة ولديه جراه في عمل المستحيل 0 الم يكن 0 مدرسا وكهربائي أهل الوادي وقد فرض خبريه فرضا 0 فرحمه الله وأطال بعمرك 0 ومزيدا من الذكريات تحياتي 00

 

 

   

قديم 09-19-2011, 07:04 PM   رقم المشاركة : 7

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نايف بن عوضه مشاهدة المشاركة
يا ما ألذ طرحك وذكرياتك ورحم الله سعد لقد كان خفيف الضل ويعشق المغامرة ولديه جراه في عمل المستحيل 0 الم يكن 0 مدرسا وكهربائي أهل الوادي وقد فرض خبريه فرضا 0 فرحمه الله وأطال بعمرك 0 ومزيدا من الذكريات تحياتي 00


شكرا لك يا ابا صالح على مرورك المتكرر على هذه الزاوية والتي هي لك ولامثالك من اصحاب الذكريات والخبرة وايضا لاصحاب المواقف الطريفة والقصص اللطيفة ...
اما اخي سعد بن حسن رحمهما الله رحمة الابرار واسكنهما فسيح الجنان فحدث ولا حرج فقد كان يتقن كثيرا من الاعمال الضرورية في المنزل وكان رحمه الله مقداما صريحا جريئا ولكن لله ما اعطى ولله ما اخذ ولا اعتراض على امره وقدره فقد اخترمه الموت وهو في ريعان شبابه ولما يكمل الرابعة والعشرين من عمره رحمه الله .
وفقك الله وتقبل خالص تحياتي .

 

 
























التوقيع



سبحانك اللهم وبحمدك عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك .

   

قديم 09-29-2011, 10:46 PM   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
رفيق الدرب is on a distinguished road


 

الزواج في الزمن الماضي صعب حيث أن العريس يسعى ويغير طوال يومه وعليه أن يوفر كل شيء
بنفسه كل شيء يستعيره من الجماعة وقبل الزواج بعدة أيام وخآصة عندما يكون الزواج في الديره
وعندما يأتي المساء تجده منهكا خائر القوى .
أما زواجك يا أبا حاتم فقد أتعبت به الأحياء والأموات ( يعني مشروع انتحاري ولا تزيد تعيده )
استمتعنا بذكرياتك ولك تحياتي .

 

 

   

قديم 10-01-2011, 07:41 AM   رقم المشاركة : 9

 

الأعزاء
عبدالحميد بن حسن
نايف بن عوضه
علي بن حسن
رفيق الدرب

شكرا على مروركم بارك الله فيكم جميعا ومداخلاتكم المستمرة هي التي تجعلني استمر في التواصل مع الذكريات فشكرا جزيلا على موركم وتشجيعكم المستمر .

مستحيل اكررها يا رفيقي وانت تدري ان ذلك مستحيل ، ورحم الله امراء عرف قدر نفسه

 

 

   

قديم 10-14-2011, 12:42 PM   رقم المشاركة : 10

 

الله على ذكريات زمان وأهل زمان
بالنسبة للناموسية خطرت على بالي قصة بنت الناموسية للأديب والكاتب الساخر الجميل العم يحيى باجنيد يقول في مقال له عبر صحيفة الرياض
سكر في مويه

بنت (الناموسية) ..

يحيى باجنيد
حلوة كانت (نائلة)، وفاتنة .. وجذَّابة.
أكاد أراها الآن وهي ترفُل في ثوبها الرقيق.. لا أدري ما إذا كان من الحرير أو (الستان)..
كان يتموَّج، وتتبدَّل ألوانه، مع كل ثنية في قوامها المترف.
كنت يومها في الخامسة من العمر.. وجاءت خمسات وعشرات من السنوات بعدها.. محت أشياء كثيرة إلا صورة وجهها!
ما كنت أعرف (دافنشي) وقتها لأعجب كيف رسم (موناليزا) بدلاً عنها!
أتسلل إلى ناموسيتها (التُّل) المطرَّزة بكل ألوان الطيف ومن خلف التُّل تنسدل ستائر (الكريب) منفرجة من جهة واحدة تطل منها (السندريلاَّ) للحظات لتتعرَّف على العالم خارج (الناموسية).
أسمعهم يسألون:
- نايلة بتتكلم مع مين؟!
وأسمعهم ينطقون اسمي فأشعر بنشوة التميُّز.. وحدي أنا الذي أراها.. ووحدي أنا الذي أرى حروف اسمي تنبض على شفتيها!
كنتُ مرسولها (الرسمي) إلى العالم خارج (الناموسية) .. كل أشيائها الصغرى أجلبها لها.. وألمس يدها، كأنها ذات اليد التي قال عنها الشاعر:

ولها بنانٌ لو أردتَ لَهُ
عقداً بِكفِّك أمكَن العقءدُ

لكن كفِّي كانت صغيرة للغاية وإن ظلت - على صغرها - محتفظة بذلك الإحساس الذي لم تستطع أن تزيل دفئه السنين!
ما كانت (نائلة) تستخفُّ بعقلي الصغير، كما يفعل بعض السادة الكبار، وجاء صوتها ودوداً وواضحاً رغم ضعفه:
- بكرة إنتَ كمان تِكءبر .. ويجوِّزوك.!
- يعني لازم أكبر؟!
وتضحك عينا (نائلة) .. لكنهما تسافران محلقتين في سماء الناموسية قبل أن يدهمهما السؤال:
- لكن .. هُمَّا ليه يبغوا يجوزوكي؟!
وجالت عيناها بلا هدف:
- عشان البنت لازم يجوزوها!
ويتدخل أطول لسان امرأة من العالم الخارجي للناموسية:
-هادا الواد مضايقك يا (نايلة)؟!
- لا .. أبداً.. هو بس كان...
- أعرفُه .. غلباوي ولكيع ولسانه طويل.. مءدري يختي طالع لمين؟!
- مونسني يا خالة..
- كده؟! طيب.. إذا ما قعد عاقل أطرديه.. خليك عاقل يا واد!
- طيِّب.. لكن إنتو ليه تبغوا تجوزوها؟!
-تنكتم ياواد ولاَّ أمرُص لك إدنك وأخرِّجك برَّة؟!
وانكتمت.. طبعاً.. لا أظن أحداً يرغب في الخروج من هذه الناموسية (التُّل) المطرَّزة بألوان الطيف!
قالت نايلة، وهي تختلس النظر إلى فرحي الطفولي السافر:
- شُفءت العريس يا يحيى؟!
- كِشِر .. ودمُّه تقيل!
وجاء الصوت - مرة أخرى - من خارج الناموسية:
- أنا ما قلت لك يا نايلة؟! هادا الواد مسحوب من لسانه.. اخرج ياواد خرجت عينك..
- معليش .. سيِّبيه .. والله مونسني يا خاله!
كنت سعيداً للغاية بحكاية (مونسني).. سعيد ليه؟!
عشان إيه؟! ومعناته ايه؟! أسئلة ربما كانت أكبر من إدراكي، لكن هناك فرق بين الإدراك والإحساس!
وسألت (نائلة) .. لأسمع هذه الكلمة أكثر من مرة:
- أنا مونسك؟
- إيوه مونسني.. إن شاء الله أشوفك عريس لمَّن تكبر..
- يعني لازم أكبر؟!
سكتت (نائلة) .. لا أعرف ما الذي جعلها تسكت .. أشياء صغيرة ما كنت أعرفها في ذلك الوقت، لكنني أعرف أنني أهتم بها بشكل أو بآخر.
ربما أنها بعد هذه الخمسات والعشرات من السنين قد تزوجت لمرة أو أكثر .. وربما أصبح لها أولاد أصغر مني بخمس سنوات أو أكثر..
كل شيء أريد أن أصدقه إلا أنَّها قد ماتت، لسبب بسيط هو أنني ما كنت أريدها أن تموت!
من أجل هذا ظللت أحلم ببيت صغير من (التُّل)، مطرَّز بألوان الطيف.. تحلق في سمائه حورية، بثوب من حرير أو (ستان) تتموج فيه الألوان!


 

 

   

موضوع مغلق


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 7 ( الأعضاء 0 والزوار 7)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:07 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir