يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > الساحات العامة > الساحة العامة

الساحة العامة مخصصة للنقاش الهادف والبناء والمواضيع العامه والمنوعة

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-28-2012, 11:24 AM   رقم المشاركة : 1

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي بن حسن مشاهدة المشاركة
أنا يا أبا صالح كدت أكون مثلك ولكن قدر الله ولطف ..جت في الثور ولا فيه والحكاية أننا كنا عصبا مع سعيد ابن هضبان رحمه الله وكان كلا الثوران يسوقان على اليسار ولكن الميزة في ثورنا أن السائق يجب أن يكون قريب من رأس الثورين بحيث يقبع بقعر [ المقبض] العرقة على رقبة ثورنا بأن يعلي على اليمين وثور ابن هضبان كان أي حركة يراها من الثور المجاور كأن يحاول يعلي على اليسار يعتبرها حركة عدوانية ويحاول الهروب منها وأنا كنت السائق في ذلك اليوم والوالد رحمه الله يحرف [ يصرف] الماء في ركيبتنا العجمية ومن شدة الإجهاد لم أدخل بين الثورين وأوجه كل واحد إلى مساره وضليت خلفهما وقلت عل وبحكم التعود أتجه ثورنا لليسار وأعتبر ثور عصيبنا أن تلك حركة عدوانية وخرج من المجرة وقفز في القف وأتجه للفلج الذي يوصل بين رأسي البئر ولمن لا يعرف بير المدرة هي بئر واسعة الفوهة ولها رأسين ومجرتين غربية وشرقية وبين القفين فلج على حافة البئر أتجه الثور من الفلج والعداد في ضهره بأتجاه الرأس الغربي وعند منتصف الفلج بين البئرين سحبته العداد وسقط في البئر كل هذا كان أمام عيني والدي رحمه الله وجاء يجري وأول ماتطمن علي قال أنت سالم ومن هول ما رأيت تعجمت وضليت أبحلق فيه .. وبسرعة حط عن ثورنا عداده وسحب الرشاء وربطه في قرن البئر وكانت البئر منتصفة الماء وصاح والدي بأعلى صوته ريح الله ياريح الله الأرشية يا أهل الأرشية ونزل في البئر وهو متمسك بالرشاء المربوط بالقرن وهو يقفز على جنبات البئر حتى وصل إلى الثور وركب على جنبه وصاريرفع رأسه عن الماء حتى يستطيع التنفس وتوالت الصيحات من قرية القصعهة إلى الطرفين فالعبالة والمناشلة والمردد وحتى قرية الهويلة وفي أقل من ثلث ساعة كانت المدرة الركيبة ممتلئة بالفزاعة وأطلعو الثور وكان مكسور الضهر ووضعوه في أسفل المجرة وذكوه قال : والدي أسمعوا ياجماعة ترى ثوري عوض لأبن هضبان في ثوره وكان سعيد أبن هضبان حاضر قال ياجماعة هذا قضاء الله وقدره وثوري ما أخذ فيه عوض أعتبروه صدقة لوجه الله وتشركوه يا من حضر والله يبيض وجوهكم ويعطيكم العافية والحمد لله على سلامة ولدك ياحسن لوكان سحبته العداد كان راح مع الثور ولكن قدر الله ولطف ...كنت بالحقك يا أبو صالح ولكن الله قدر ولطف كنت خلف الثورين ولو كنت بينهما كان سحبتني العداد


شكراً يا أبا صالح لسرد هذه التجربة المريرة .

علي بن حسن

=================================

بل أشكرك أنت على هذه الإضافة الرائعة
وكأني أنظر إليك وأنت ذاهل مما حدث وعيناك شاخصتان
في الواقع أنه منظر مروع وليت كمرة ( أبو أديب ) لها حضور
ولكن الحمد لله على السلامة .
وفي ذات يوم طاحت دراجة عمتي معيضة بنت مسفر - رحمها الله -
في بئر سد أحمد واندرت مسفر فوق الغرب ومعها ثور صلف وما أن وصل
إلى الماء وأراد التقاط الدراجة نخف الثور وأعلى بمسفربسرعة هائلة
وكانت كما تعرفها ( ذيبه ) تعلقت في رقبة الثور وهي تردد
( بسم الله عليك ياولدي بسم الله عليك يا ولدي ...................... )
ومسفر يصيح ولا زال راكب فوق الغرب ( أوه يامه أوه يامه )
وإذا هو باد علينا من القف لازال ذلك المنظر ماثلا أمامي
والثور له نخيف وكأنه ملقوص .
تصور ماذا كان سيحدث له لوما تعلقت في رقبة الثور وهي تمسك برباطه.

 

 

   

قديم 02-28-2012, 12:35 PM   رقم المشاركة : 2

 

اعجبتني قصة مسفر بن عبد الواحد مع الثور الصلف يا ابا صالح ههههههههههههه
يا ساتر لولا عناية الله ثم حرص والدته رحمها لراح مسفر عدة مسافير لكن بقي له في العمر بقية .
اسأل لك وله ولنا وللقارئ الكريم طول العمر على تقوى وصلاح وحسن خاتمة .
شكرا لك يا ابا صالح مرة اخرى لا عدمناك .
واعتقد ان مداخلة الحبيب علي بن جاهمة خير دافع لمن لديه قصص وذكريات من الماضي أن لا يحرمنا منها وفق الله الجميع لما يحب ويرضى .

 

 
























التوقيع



سبحانك اللهم وبحمدك عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك .

   

قديم 02-28-2012, 10:49 AM   رقم المشاركة : 3

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشرف عام3 مشاهدة المشاركة
ونشّفوني بحوكة وحملتني عمتي رحمه - رحمها الله - وبعدها قالت :
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشرف عام3 مشاهدة المشاركة
( تشتي شي يا صديقي ) قلت هبي لي تمره 0
( لا تضحكون عليه فديت الخلق ) فالتمره في ذلك الزمان هي أقصى ما نتمناه
وكان من نتيجة تلك الطيحة أن أنشالت جلدة رأسي من الأعلى وصب عليها
العم محمد آبو علامه - رحمه الله - ( سبيرتو ) وهذا السبيرتو يولعون به الأتاريك
ولا زالت آثارها حفرة في قمة الرأس ويظهر أن رأسي اصطدم بصفا البير
وهنا أدرك شهر زاد الصباح فسكت عن الكلام المباح ...... وسلامتكم .


ههههههههههههههههههههه
يانهارك مش فايت
وبعد لك نفس تاكل تمرة وراسك مصلوخه جلدته؟!

حمداً لله على سلامتك أخي رفيق الدرب وعمر الشقي بقي زي مايقولوا أهل مكة

وتعيش يارب وتحكّينا وتحكي أحفادك
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشرف عام3 مشاهدة المشاركة

دمت طيّباُ وحقيقة سعدت بجمال هذه القصة وسميتها الغلام وبير مكحلة

==================================

أسعدني مرورك وتعليقك الجميل
وأما الحصول على التمرة فهذه فرصة يجب أن أنتهزها
لأن مطلبها في أيام العافية دونه خرط القتاد
وكما تفضلت فعمر الشقي بقي وعندما قلت في ثنايا ردك وتعيش .....
وضعت يدي على قلبي مخافة أن تقولي : تعيش وتأكل غيرها
ولكن جاءت سليمة والحمد لله ويارب حسن الخاتمة
شكرا على تواجدك.

 

 

   

قديم 02-26-2012, 02:24 PM   رقم المشاركة : 4

 

منذ فترة ونحن ننتظر قصة رفيق الدرب .. الآن اتضحت التفاصيل ولا نستطيع أن نقول بأنها قصة رائعة .. بل قصة تحمل في ثناياها الكثير من الأحداث أولها : المأساة والصدمة القاسية على الأم عندما يهوي إبنها في القاع أمام ناظريها .. وهناك مسألة التصرف السريع بطلب النجدة ثم الفزعة والتصرف الحكيم بقطع الأرشية والإنخراط في عملية الإنقاذ .. مسألة مهمة جدا وهي نزول أفراد آخرين من الفزيعة وعدم السماح للأب بالنزول رأفة بحالة لو لا سمح الله وجد أبنه في منظر لا يسر ..والإختبار الطبي ( إدع أباك - بنفس لهجة المرحوم ) ومع قسوة الحياة لازال هناك عطف وحنان أبوي ( فديت الحس ) .. الشهامة تجلت أيضا بذبح الثور وتوزيعة للجماعة بما في هذا القرار من خسارة جسيمة من الصعب تعويضها لكن الثقة بالله جعل الأب يتخذ هذا القرار .. والعمة أيضا كانت بديلا عن الأم في عملية اللف بالحوكة وما صاحبها من استغلال فطري للموقف من أجل الحصول على التمرة لأنه من غير الممكن الحصول عليها في وقت السعة إلا عندما يفد الضيف أو مناسبة هامة .. تلك الأيام العصيبة بمآسيها وفقرها لازلنا نتحدث ونتذكر جمالياتها .. الآن ولله الحمد نطوف على محلات التمور ونحتار أي نوع هو الأفضل حتى نشترية واحيانا تطوف عليه الأيام بعد فتحة ويرمى .. وإذا صادف أن كانت ست البيت حصيفة حولته إلى معمول .. لك الحمد ولك الشكر يا الله

لإهتمامي بالربط التاريخي للأحداث أتوقع أن الملا عبدالرزاق ( لأنني درست وتعلمت في مدارس القطيف عدة سنوات لازال مصطلح الملا على لساني ) كانت حادثته عام 1368- 1948 م تلك الفترة كانت بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية بثلاث سنوات وهي بداية النهاية للفترة العصيبة التي مات الناس فيها جوعا ومنهم من هرب إلى مكة مصدر الحياة والرزق ومنهم من هاجر إلى السودان وإلى توكر وأسمرة والحبشة .. ( وتلك الايام نداولها بين الناس ) الآن السودنيون يبحثون بشق الأنفس عن فيزا للوصول إلى ديارنا والحبوش والإريتيريون يتكبدون أقسى المشاق في زوارق الموت حتى يصلوا لليمن ومنها مشيا على الأقدام مئات الكيلو مترات إلى السعودية حتى يحصل على وظيفة راعي غنم أو باني حجر .. ولا نعلم عن مصير أبنائنا وأحفادنا إذا لم يستجب الخالق لدعاء طويل العمر بأن ( يطول الله في عمره ) عندما كان يقصد ( البترول ) فمن المؤكد أنه قالها بعفوية عندما وصلته أخبار ببداية النضوب الخطير .. وصحارينا وجبالنا لا تغني ولا تسمن من جوع
خالص الشكرلأبو صالح الذي أمتعنا بهذه القصة وسرح بنا الخيال لكي نطيل عليكم بهذا الرد والتسحيب الخارج عن النص مع اعتذاري وتقديري للجميع

 

 

   

قديم 02-26-2012, 11:56 PM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
عضو فعّال
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
علي بن جاهمه is on a distinguished road


 

رفيق الدرب
علي بن حسن
عندما تكتبان فليس أمامي إلا الإنصات والاستمتاع ، وعليكم ومعكم بعض من هم في سنكم واصغر منكم قليل تقع أهمية ونوعية هذه المشاركات وهذه النوعية من الطرح الذي يحكي فترة زمنية من عمر وادي العلي ، ورواية القصة لديكم تشعر وأنت تقراها أنها حصلت البارحة أو ذا قبله ( ما شاء الله ) على قوة الذاكرة ودقة الوصف وسلاسة الأحداث وسهولة العبارات وأيضا اشعر وكأنني اسمعها لا اقرأها، واعتقد أنكم مقصرين في حقنا نحن الجيل الثالث من ( الجوال) أبناء الوادي في عدم تكثيف مثل هذه الروايات التي قد تعتقدون أنها عادية بينما هي مهمة للتاريخ وجميلة للاستمتاع ومفيدة للدروس والعبر ،واقسم بالله العظيم ان معظم ما تعلمته من علوم الحياة والمرجلة والإدراك والحكمة كان من القصص التي كان يرويها والدي والرجال الذين كنت استمع لهم في مجالس كثيرررة ,,,
أتمنى مواصلة إثراء هذه الصفحة بالمزيد من القصص لتكون عبرة وعظة لنا ولغيرنا وللأجيال القادمة لأنكم ان لم تذكرونها انتم فسوف تنسى وتنتهي رغم الجماليات المتعددة فيها ..
انتظر المزيد وانتم تقدرون وانحن نستاهل...
وفق الله الجميع ,,

 

 

   

قديم 03-01-2012, 10:22 PM   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
رفيق الدرب is on a distinguished road


 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بن ناصر مشاهدة المشاركة
منذ فترة ونحن ننتظر قصة رفيق الدرب .. الآن اتضحت التفاصيل ولا نستطيع أن نقول بأنها قصة رائعة .. بل قصة تحمل في ثناياها الكثير من الأحداث أولها : المأساة والصدمة القاسية على الأم عندما يهوي إبنها في القاع أمام ناظريها .. وهناك مسألة التصرف السريع بطلب النجدة ثم الفزعة والتصرف الحكيم بقطع الأرشية والإنخراط في عملية الإنقاذ .. مسألة مهمة جدا وهي نزول أفراد آخرين من الفزيعة وعدم السماح للأب بالنزول رأفة بحالة لو لا سمح الله وجد أبنه في منظر لا يسر ..والإختبار الطبي ( إدع أباك - بنفس لهجة المرحوم ) ومع قسوة الحياة لازال هناك عطف وحنان أبوي ( فديت الحس ) .. الشهامة تجلت أيضا بذبح الثور وتوزيعة للجماعة بما في هذا القرار من خسارة جسيمة من الصعب تعويضها لكن الثقة بالله جعل الأب يتخذ هذا القرار .. والعمة أيضا كانت بديلا عن الأم في عملية اللف بالحوكة وما صاحبها من استغلال فطري للموقف من أجل الحصول على التمرة لأنه من غير الممكن الحصول عليها في وقت السعة إلا عندما يفد الضيف أو مناسبة هامة .. تلك الأيام العصيبة بمآسيها وفقرها لازلنا نتحدث ونتذكر جمالياتها .. الآن ولله الحمد نطوف على محلات التمور ونحتار أي نوع هو الأفضل حتى نشترية واحيانا تطوف عليه الأيام بعد فتحة ويرمى .. وإذا صادف أن كانت ست البيت حصيفة حولته إلى معمول .. لك الحمد ولك الشكر يا الله



لإهتمامي بالربط التاريخي للأحداث أتوقع أن الملا عبدالرزاق ( لأنني درست وتعلمت في مدارس القطيف عدة سنوات لازال مصطلح الملا على لساني ) كانت حادثته عام 1368- 1948 م تلك الفترة كانت بعد انتهاء الحرب العالمية الثانية بثلاث سنوات وهي بداية النهاية للفترة العصيبة التي مات الناس فيها جوعا ومنهم من هرب إلى مكة مصدر الحياة والرزق ومنهم من هاجر إلى السودان وإلى توكر وأسمرة والحبشة .. ( وتلك الايام نداولها بين الناس ) الآن السودنيون يبحثون بشق الأنفس عن فيزا للوصول إلى ديارنا والحبوش والإريتيريون يتكبدون أقسى المشاق في زوارق الموت حتى يصلوا لليمن ومنها مشيا على الأقدام مئات الكيلو مترات إلى السعودية حتى يحصل على وظيفة راعي غنم أو باني حجر .. ولا نعلم عن مصير أبنائنا وأحفادنا إذا لم يستجب الخالق لدعاء طويل العمر بأن ( يطول الله في عمره ) عندما كان يقصد ( البترول ) فمن المؤكد أنه قالها بعفوية عندما وصلته أخبار ببداية النضوب الخطير .. وصحارينا وجبالنا لا تغني ولا تسمن من جوع

خالص الشكرلأبو صالح الذي أمتعنا بهذه القصة وسرح بنا الخيال لكي نطيل عليكم بهذا الرد والتسحيب الخارج عن النص مع اعتذاري وتقديري للجميع

=================================

صدق خادم الحرمين عندما قال الله يطول في عمره يعني البترول
وتأكيدا لكلامك كان عندنا فراش عينوه وأتانا على كبر .
وظننت أنه منقول إلينا من إحدى المدارس وعندما اطلعت على المسيرات
كانت رتبته مستخدم وفي أول سلم الرواتب يعني مستجد
سألته في أي مدرسة كان ؟
فأجاب ما كنت في مدرسة أنا جئت من الحبشة وكنت هناك أشتغل في الزراعة
ومعي جمل أحرث وأزرع وأعيش كبقية الخلق هناك
وذات يوم جاءني جنديان وقالوا لي أرحل ولم آخذ الأمر بتلك الجدية واستمريت
في ممارسة نفس العمل
وبعد شهر عادوا وقالوا لقد أمرناك بالرحيل ولم ترحل
فصوبوا بنادقهم تجاه رأس الجمل وأردوه قتيلا وقالوا المرة هذه في رأس الجمل
والمرة الثانية في رأسك ................. أرحل
قال عندها عرفت أن الأمر جآد وخفت على حياتي ورجعت
وأنشأت لي خيمة من الصفيح في غليل وأنا أعيش أنا وأهلي تحتها وبحثت عن عمل
وعينوني عندكم انتهى كلامه .
وفيما يظهر أنهم شكوا أن العرب هناك ينقلون السلاح إلى الأريتيريين .
( تألمت لسماع قصته ) فقد بلغ من العمر عتيا ويحتاج إلى من يخدمه في هذه السن
في الحبشة على الأقل عندهم أمطار وأنهار وأراضي بركانية خصبة يحرثون ويعتاشون منها
ولكن المشكلة كل المشكلة ياشيخ عبد الله عندنا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
لو أنتهى البترول وهو بلا شك سينتهي إن عاجلا أو آجلا !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
هل تعود الأجيال المقبلة إلى تكرار الرحيل كما فعل الآباء والأجداد ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ما هو البديل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
المفروض في رأيي أن التصنيع والتعليم الفني كانا من الممكن أن يخففا الوطأة ولكن متى !!!!! نرجع ونقول الله يطيل في عمره ( البترول )
شكرا لك يا أبا أحمد .

 

 

   

قديم 03-04-2012, 12:27 PM   رقم المشاركة : 7

 

بقرة هائجة والسبب الذباب الأخضر
خسارة ماكان شي اهتمام بتنظيف الحظائير أعني السفول
المهم حمداً لله على سلامتكم من هيجان البقرة مسكينة الله
وشكراً على هذه الروايا الممتعة من قبل الجميع هنا
وسلامات لكل من طاح في الآبار أو تعلق في ذيل البقرة

دمتم في أمان الله

 

 

   

قديم 03-04-2012, 09:06 PM   رقم المشاركة : 8

 

ههههههههههههههه الله يسعدك يا ابا صالح قصصك ممتعة جدا .
ودي يكن معي مثل هذه البقرة فيه ناس في ذهني بعضهم في مكة وبعضهم قي جدة ودي افكها عليهم وقبل ما افكها باحد قرونها التي تشبه قرون العقرب واخليها تشفي غليلي فيهم .
تكفى ما عندك شي من حمضها النووي ؟
اكرر لك الشكر يا ابا صالح متعك الله بالصحة والعافية .

 

 
























التوقيع



سبحانك اللهم وبحمدك عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك .

   

قديم 03-04-2012, 09:31 PM   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية محمد سعد دوبح
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
محمد سعد دوبح is on a distinguished road


 

الحمد لله إني ماني من سكان مكه ولاجده ياخال عبد الحميد
قصص جميله من ابوصالح قرأتها عدة مرات وأنا أضحك
أتخيل البقره الهائجه والحمد لله إنها لم تشرد رحبان وإلا
كانت راحت عشاء لأهل القريه والوادي شأنها في ذلك شأن
بقرة واحد من الجماعه هاجت وحاولوا تهدئتها ولكنها أبت
فذبحوها وتوزعوا لحمها وأخذوا جزء من اللحم تعشوا عليه
وفرقوا قيمة البقره لصاحبها ومن يوم السبت هبطوا لسوق
السبت بالغشامره وشروا بقره لصاحبها ودافع وبعد اسبوع
ولدت البقره تبيعه وصار أهل البقره يطعمون الجماعه من
لباها ودهانتها لمدة ثلاثة أيام عرفانا بجهودهم لكم جميعا
تحياتي وتقديري ودمتم بصفاء ونقاء أنتم ومن تحبوووون0

 

 
























التوقيع

اللهم اغفرلي ولوالدي

   

قديم 03-05-2012, 12:09 AM   رقم المشاركة : 10

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سعد دوبح مشاهدة المشاركة
الحمد لله إني ماني من سكان مكه ولاجده ياخال عبد الحميد
قصص جميله من ابوصالح قرأتها عدة مرات وأنا أضحك
أتخيل البقره الهائجه والحمد لله إنها لم تشرد رحبان وإلا
كانت راحت عشاء لأهل القريه والوادي شأنها في ذلك شأن
بقرة واحد من الجماعه هاجت وحاولوا تهدئتها ولكنها أبت
فذبحوها وتوزعوا لحمها وأخذوا جزء من اللحم تعشوا عليه
وفرقوا قيمة البقره لصاحبها ومن يوم السبت هبطوا لسوق
السبت بالغشامره وشروا بقره لصاحبها ودافع وبعد اسبوع
ولدت البقره تبيعه وصار أهل البقره يطعمون الجماعه من
لباها ودهانتها لمدة ثلاثة أيام عرفانا بجهودهم لكم جميعا
تحياتي وتقديري ودمتم بصفاء ونقاء أنتم ومن تحبوووون0


حياك الله يا ابا خالد :
لو تأملنا ما تفضلت به لتبين لنا مدى التكافل والتعاون بين اهلنا الاولين .
يذبحون البقرة لعيب فيها ويعوضون صاحبها باحسن منها ، ولهذا يستجيب الله دعاءهم إذا استغاثوا ، ورزقهم رزقا اكبر من ذلك الا وهو القناعة بما قسم الله لهم من رزق ، فعاشوا في سعادة رغم شضف العيش وقلة ذات اليد .
رحم الله من مات منهم واحسن الخاتمة لمن بقي .
شكرا لمرورك يا ابا خالد وشرفت الحتة يا بيه .

 

 
























التوقيع



سبحانك اللهم وبحمدك عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك .

   

موضوع مغلق


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 16 ( الأعضاء 0 والزوار 16)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:30 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir