يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > الساحات العامة > الساحة العامة

الساحة العامة مخصصة للنقاش الهادف والبناء والمواضيع العامه والمنوعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-02-2011, 11:11 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية عبدالرحيم كعشر
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 13
عبدالرحيم كعشر is on a distinguished road


 

الى الإبن عبدالله أبو عالي مررت على موضوعكم ( مما قرأتم) المتنوع ياأبو ناهل فأعجبني الأسلوب الأدبي البليغ في شرحكم لذلك الموضوع ومن ضمنه القصائد المغناة لشعراء عباقرة أمثال طاهر زمخشري ونزار قباني ومطربين عظماء مثل المرحوم باذن الله طلال مّداح فأرجو أن تتقبل مروري حفظكم الله تعالى

 

 
























التوقيع

ليسَ الغريبُ غريبَ الشآمِ واليمنِ .. إنَّ الغريبَ غريبْ اللحدْ والكفَنِ


   

رد مع اقتباس
قديم 04-03-2011, 09:58 PM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
عبدالله أبوعالي is on a distinguished road


 


الأستاذ الفاضل : عبدالرحيم كعشر
مرورك شرّف متصفحي ياأباهشام
دمت لمحبيك وأنا احدهم .

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 04-03-2011, 11:03 PM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
عبدالله أبوعالي is on a distinguished road


 


هـل نحيـا لنعمـل أم نعمـل لنحيـا؟



سؤال ملحّ على كل واحد منا التوقف أمامه. بالنسبة للعديدين يصبح العمل أساساً لتحقيق ذاتهم ووجودهم، إلا أن طريق النجاح مكلفة وتسبب خسائر. وفي نهاية المطاف، عندما ينظر الرابح حوله قد يكتشف أنه بقي وحيداً.

كي لا تبقى وحيداً عليك أن تجد التوازن بين العمل والحياة الشخصيّة. نصيحة تقدمها دراسة كندية نشرت مؤخراً، ترى أنه «من الصعب أن نرمي كل الضغوط المهنيّة خلف ظهرنا، إلا أن فترة قصيرة من التأمل الذاتي يمكن أن تكون مفيدة لإحراز هذا التوازن».
وقد خلصت الدراسة إلى أن الأشخاص الذين يعانون من ضغوط عمل قد يسعون إلى التكيّف مع مشاكلهم إما من خلال الانغماس فيها، أو عبر اللجوء إلى الآخرين طلباً لمساعدتهم أو أنهم يهربون من وجه تلك المشاكل.
المفاجئ في الأمر أن «الهاربين» كانوا الأقل توتراً، ولو بشكل موقت، لأنهم حظوا باستراحة لتجديد طاقتهم. أما أولئك الذين غرقوا في تحليل مشاكلهم ومعرفة أسبابها فكانوا المجموعة الأكثر توتراً، وفق ما أفادت الدراسة.

فتحليل أسباب الضغط، حسب أستاذة علم النفس في جامعة تورنتو الكندية جولي ماكارتي، هو ضغط إضافي على الضغوط المرهقة الأخرى. إذ «يحتاج الإنسان، بدلاً من ذلك، إلى أن يطرح على نفسه مجموعة من الأسئلة تتعلق بدوره في الحياة: «ما هو دوري في الحياة؟» و»هل هذا الدور يناسبني؟».

وتتابع ماكارتي قائلة «إن لم يتمكن من الإجابة على هذه الأسئلة، عليه أن يسأل مجدداً عن الاستراتيجيات التي يتعيّن عليه اتباعها لجعل الأمور أفضل؟»، مضيفة «الناس بحاجة إلى تقييم الاستراتيجيات التي يستخدمونها للتعامل مع مشاكلهم، وبحاجة كذلك إلى ان يتأكدوا من تأمين الوقت الكافي لتجديد طاقاتهم».
في الإطار ذاته، يوصي مركز «مايو كلينيك» الطبي الأميركي باتباع الخطوات التالية لتحقيق التوازن بين العمل والحياة الشخصيّة:
- إدارة الوقت بشكل فعال: من خلال مراجعة ما تفعله يومياً ولمدة أسبوع. ويمكنك بعد ذلك أن تدرك كيف تمضي وقتك، وعن أي الأمور يمكنك الاستغناء أو التخلي عنها لمصلحة آخرين.

- تعلّم أن تقول «لا» عند الحاجة: لا تسمح للشعور بالذنب أو للمسؤولية الوهمية بأن يؤثرا عليك. مشاريع إضافية في العمل؟ زميل يحتاج إلى خدمة؟...؟...؟
يمكنك أن تقول «لا» باحترام عندما تكون ممتلئاً.
- دع العمل لمكان العمل: اتخذ قراراً واعياً وجدياً بالقيام بقطيعة كاملة بين عملك وحياتك الخاصة، وابتعد قليلاً عن وسائل الاتصال التي تجعلك مدمناً على العمل.
- عزّز نظام الدعم المحيط بك المتمثل بالأصدقاء والعائلة. وفي العمل، إحرص على التواصل مع الزملاء وتمتين العلاقات معهم بحيث يمكنهم مساندتك في مراحل الضغط، والعكس صحيح.

- حافظ على لياقتك البدنية: عليك أن تأكل وأن تنام جيداً، وعليك أن تستفيد من كل فرصة تتمكن فيها من ممارسة الرياضة والنشاطات الممتعة كالمشي والقراءة واليوغا. وتذكّر أن الحرمان من النوم يؤدي إلى الشعور بالتعب الشديد، فضلاً عن تأثيره السلبي على مستوى الإنتاجية على الصعيدين الشخصي والمهني.


(عن «الاندبندنت»)

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 04-08-2011, 03:03 PM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية العضو

مزاجي:










عبدالله أبوعالي غير متواجد حالياً

آخـر مواضيعي


ذكر

التوقيت

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
عبدالله أبوعالي is on a distinguished road


 

لمسة نسائية تكافح «واقعية» الفن الأفغاني






لوحة افغانية للرسام الاميركي نوربرت هوت



رسم البطاقات البريدية أو نسـخ الصور والأشكال .. لا أكثر! هذا ما اقتصر عليه الفن الأفغاني المتسم بالواقعية المفرطة، طيلة الأعوام الماضية وسط سيطرة ذكورية قليلة الديناميكية. أما اليوم، فقد دخل العنصر النسائي إلى جامعتي كابول وهرات كاسراً تلك الواقعية المملة التي لم يستطع بها الأفغان تطوير الفنون الجميلة، كلغة للتعبير عن مشاعر الفرح والمعاناة على السواء.
في معرض فني في جامعة كابول، ظهر جلياً التطور الأفغاني على المستوى الفني، حيث عبّرت 18 فنانة عن ظاهرة التلوث البيئي في البلاد في 50 عملاً استُخدمت فيها الصورة والفيديو والنحت واللصق وغيرها من الأساليب، فيما كان الفن الحديث الأمر الأكثر تميزاً.
خطوة تأتي لتضيف الكثير بعدمـا كانت للظروف السياسية والأمنية وقعها الأكـبر في تكبيل الفن الأفغاني وتحديده في أطر وقوالب جاهزة... هو الذي لم يبصر النور سوى عام 1921 يوم أسس الملك أمان الله خان أول معهدين للفنون الجميلة في كابول. هذا الدفــع الذي أعطاه الملك للهوية الفنية الأفغانية، تراجع كثيرا مع تردّي الأوضاع السياسية إلى أن أتى الشيوعيون في السبعينيات وأعادوا تنشيطه، فعبرت كابول طريقا أكثر ثباتاً باتجاه تطوير فنها، مفتتحة ثلاثة معاهد رئيسية في البلاد أهمها مركز «ميماناجي» الفني ومقره العاصمة عام 1971، قبل ان تفتتح جامعة كابول قسما فنيا خاصا بها، وكذلك جامعة هرات بعد ست سنوات.
وبالرغم من هذه النقلة النوعية، يبقى للخبراء والأكاديميين تحفظات كثيرة على عملية التحديث الفني التي لم تبدأ فعليا في ذلك الحين. «للأسف، تلامذتنا يُدرّسون المواد ذاتها منذ بدء إنشاء المعهد، وهذا بحدّ ذاته قاتل لحسّ الابتكار.. هم ينسخون الصور وينتجون البطاقات البريدية فقط»، يقول احد المسؤولين في مركز «ميـماناجي»، وهو توصيف يعكس المستوى الفني العام في البلاد، الا ان ما بعد عام 2001 ليس كما قبله.
فمع سقوط نظام «طالبان»، بدأت مرحلة التجدد الفني: عادت الموسيقى إلى الشوارع وظهرت دور السينما بأجهزتــها المتقدمة وتطورت تقنيات التصوير. أما على صعيد الفنون الجميلة فكان التقدم هائلا مع انتساب 700 طالب، 20 في المئة منهم من النساء، إلى مركز «ميماناجي»، بعد إدخال مادتي السينما والرسوم المتحـركة إلى الصفوف اليومــية، فكانت المشاركة في المادة الثانية بمعدل 94 طالباً، 53 منهم من النساء «هن ببساطة من أضفن للفن الافغاني الشغف والابتكار والافكار الجديدة رغم كل الحواجز الاجتماعية التي تعترضهن».


(عن «لو كورييه انترناسيونال»)

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 04-13-2011, 01:25 PM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
عبدالله أبوعالي is on a distinguished road


 

قلب يعاني من الحب



يبدو أن من يفطر الحب قلبه، هو مريض لا ينقص عن غيره بشيء، حيث أن حالته تستلزم استدعاء سيارة إسعاف. هرعت قوات الطوارئ الألمانية لمساعدة رجل اعتقد المارة أنه يعاني من «أزمة قلبية» قبل أن يعرفوا أن قلب الرجل يتألم من الحب.
كانت إحدى المارة في مدينة زاربروكن قد لاحظت وجود رجل جاثٍ على ركبتيه ويمسك قلبه فاعتقدت أنه يعاني من مشكلة صحية، وسارعت إلى طلب رقم الطوارئ مرجحة أنه يعاني من أزمة قلبية.
وعندما وصل رجال الإنقاذ لم يكن من الصعب عليهم أن يكتشفوا أن الرجل كان يعبر عن حبه لصديقته بهذه الطريقة بعد خلاف نشب بينهما. ووجد الرجل أن أفضل طريقة يعتذر بها لها هي من خلال ركوعه على ركبتيه ووضع كلتا يديه على قلبه قائلا «ستكسرين قلبي إن تركتني».


(د ب أ)


(( يئطع الحب وسنينه ))

--------------------------------------------------



الربيع.. فصل الحساسيّة والاكتئاب!



وحدهم من يعانون من حساسيّة الربيع يمقتون هذا الفصل. فهو يحمل لـ«كارهيه» موجة من العطاس والسعال وسيلان الأنف وتدميع العيون. ويبدو أن تأثيره السلبي لا يقف عند هذا الحدّ، حيث بدأ السؤال يُطرح في الأوساط العلميّة حول وجود علاقة مباشرة بين الحساسية الموسمية وأعراض القلق والاكتئاب.
العديد من الباحثين يميلون إلى الإجماع على وجود علاقة بين الطرفين. وإن كانــت لا تتوفر أدلة ثابــتة في هذا الإطار، إلا أن دراسات عدّة بيّنت أن الذين يعانــون من الحســاسية هم الأكثر عرضة للاكتئاب.
يُعرف عن الحساسيّة الموسميّة أنها تسبّب الأرق والتعب وأوجاع الرأس، وكلها عوارض لها دورها في تعكير المزاج. ولكن الدراسات توصلت إلى أن أدوية الحساسية، التي تعمل على الحدّ من إفراز «سيتوكينات الدم» المؤثرة على الخلايا الالتهابية المسببة لأعراض الحساسية التنفسية، تحدّ، في الوقت نفسه، من إفراز هورمون «السيروتين» المسؤول عن المزاج الجيّد.
وهذا الأمر يفــسّره ما هو معروف عن أدوية الكورتيزون، التي تستخدم لأمراض الحساسية عادة، بأنها تسبب القلق وتقلّب المزاج.
وحسب الدراسات المذكورة، ظهر أن المصابين بالحساسية الموسميّة معرضون للاكتئاب أكثر من غيرهم بمرتين. لذلك أعلن باحثون من جامعة «ماريلاند» أن هذا الرابط يمكن أن يساعد في فهم سبب الارتفاع في نسبة انتحار من يعانون من الحساسية الموسمية في فصل الربيع سنوياً، وإن كان لا يشرحه أو يبرّره.
وقد وجدت دراسة فنلندية بدورها أن هناك علاقة وثيقة بين الحساسية والاكتئاب، إلا أن النساء كن أكثر عرضة للتأثر، حسب الدراسة.


(عن «نيويورك تايمز»)

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 05-10-2011, 11:27 AM   رقم المشاركة : 6

 

ما تدونه معلومات قيمة
ولكن ليتك تكتب بغيرالبنفسجي أو البرتقالي ليريح العين للشباب الذين هم في مثل سني
جزاك الله خيرا أستمر ونحن نتابع .

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 05-10-2011, 06:04 PM   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية العضو

مزاجي:










عبدالله أبوعالي غير متواجد حالياً

آخـر مواضيعي


ذكر

التوقيت

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
عبدالله أبوعالي is on a distinguished road


 

طلباتك أوامر ياأستاذي الفاضل

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 05-10-2011, 09:54 PM   رقم المشاركة : 8

 

ما شاء الله تبارك الله اختيارات موفقة تدل على حرصك على تثقيف القارئ وتزويده بالمعلومات المفيدة وهكذا انت يا ابا ناهل تعشق التألق والرقي في شتى المجالات .
وفقك الله وحفظك من كل سوء ، ( وارجو أن تستوصي بالشاب رفيق الدرب وتختار له الالوان المناسبة فابو صالح عزيز علينا جدا ) .

 

 
























التوقيع



سبحانك اللهم وبحمدك عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشك ومداد كلماتك .

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:40 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir