جيل الرواد

هو البحرُ من أيّ النواجي أتيتهُ ............ فلجّته المعروف والجود ساحله
تعوّد بسط الكفّ حتى لو انّه .............. ثناها لقبضٍ لم تطعهُ أنامله
ذاك هو اللواء علي بن أحمد الغامدي وتلك هي سجاياه ومزاياه ، ولقد أبدع دغسان رحمه الله حين قال عنه :

البدع :
حيّ من في كلّ موقف بدا يملا المكان
غنم الفرصه ولا ضيّع اوقات الزمان
همّ تحت اقدامه المرتفع والنيف لان
مثل سيفٍ غامد الحدّ لا شاف البوح مدّ
ثمّ لاجت ساعة الحرب يعلا الغامدي

الردّ :
الفتى ما ينفعه قول كان آبي وكان
وفي اوقات الكسل والفشل يتلزمان
ما يسرّه غير فعله وقول آني فلان
مثل ما شقّيت درب المصاعب يا بو احمد
وكسبت الاسم والعزّ يا علي الغامدي

اللواء علي بن احمد رجلٌ لا توفيه الكلمات حقّه من التقدير ، كريم السجايا ، عظيم المزايا ، هاديء في طبعه ، أنيق في ملبسه ، متميّزٌ في حضوره ، متواضع في نفسه ، ينطبق عليه قول الشاعر :
دنوت تواضعا وعلوت مجدا ............. فشأناك انخفاضٌ وارتفاعٌ
تراه إذا ما جئتـه متـهلّلا ..............كأنك تعطيه الذي أنت سائله

استاذي العزيز : رفيق الدّرب
ما زلنا نسعد بجديدك ، وسنظلّ مستمتعين بما تبدع من فنٍّ جميل ، مستنييرين بفكر ما تكتب .

 

 

«®°•.¸.•°°•.¸¸.•°°•.¸.•°®»


كل من اورت اسمه يستحق ان يكون من جيل الرواد


نضيف لهم عبدالله علي العبادي

فهو رائد بذاته
إذ لا يوجد بيت في وادي العلي إلا وقدم له خدمه
إما بتوظيف رب الأسرة أو بتوظيف الأبناء أو بتوظيفهم جميعا
وكان لا يبخل على أي معلم بالمساعدة والتوجيه


يحالفك التوفيق في الاختيار يا رفيق الدرب

«®°•.¸.•°°•.¸¸.•°°•.¸.•°®»

 

 

الأستاذالفاضل عبدالرزاق بن صالح الفقيه (رفيق الدرب) اللواء ركن علي بن احمد من رموز وزارة الدفاع والطيران ونحن نفخربمثله فقدرفع رؤوسنا من خلال مناصبه القيادية التي اتبعها بصنيعه الذي برز قبل أن يتقاعد فمشهدالعيد إن لم تخونني الذاكرة تم تجهيزه عام 1398 أو 99 هجري وايادي ابواحمدبيضاء مع اهله وجماعته وواديه فله منا الدعاء ولك منا الشكر ياأستاذنا الذي نفخربمثله