.. خاص.. لرفيق الدرب ردود القصيدة ..

الحقيقة أن الأخوة الصادقة تتجلى في بعض الأخوة الأفاضل هذا حبيبنا رفيق الدرب ( ابا صالح ) جزاه الله خير .. أرسل لنا رسالة جوال تحتوي على قصيدة شعرية جميلة جداً يطمئن عن أحوالنا ويسأل عن أخبارنا .. ونحن نكن له كل ود واحترام ..
أحببت أن أطلعكم عليها وعلى ردود بعض أصحابنا في رحلتنا الميمونة ..
والحقيقة أنني لا أجيد نظم الشعر الفصيح أبدا ومحاولاتي فيه تكاد تكون معدومة .. لكن مجاراة أبا صالح وتقديره أجبرني أن انظم بعض الأبيات المتهالكة فليعذرني أخي القارئ ..

من رفيق الدرب
في بني ظبيان أنتم ياترى أم في تهامة
صور جاءت إلينا تهدي الرائي ابتسامه
واللوا فيها مقيم رفع الله مقامه
ورفيق الدرب يحي والحبيب أبو علامة
وبنو رمزي كرام ماعليهم من ملامة
ترجو الخير لديهم أهل دين واستقامة
رحلة في كل عام يا عساها بالسلامة
وعسى أرضا حوتكم ممطرًا فيها غمامه

الرد ( اللواء محمد ابو عالي)
أبلغوني في ربى ( ناوان) من صهري سلامه
قلت عادات (ابي صالح) رقيقا في كلامه
شعره شعر أبي تمام والوزن أقامه
لا يجارى في القوافي والأدب خلته إمامه
يا أخي قد قلت حقا فبنو رمزي شهامه
مشعل للحرب وقاد وللسلم حمامه
وحبيب الكل (يحي) و(شدق) للخد شامه
وعلي أبو علامة فهو للخير علامه


رد من ( عبدالله رمزي )
الرسالة من صديقٍ أحسن الله ختامه
اسأل المولى له الفردوس في يوم القيامة
يتسأل أين نحن فهو يولينا اهتمامه
شكر الله جهوده يوم قلدّنا وسامه
في مليلٍ قد أقمنا قربه وادي سقامه
وشممنا ريحة الكادي وسدر وبشامه
وشدا البلبل لحناً خلته سجع حمامة
شبّت النار نهاراً ليلها زاد إضطرامه
لحم تيسين أكلنا راعني سرع التهامه
ورفاقي يعرفوني عندما أضع العمامة
بعضهم إما تشبّع ما سلمنا من خصامه
يشبه القرّة دوماً ما ترك شيئاً أمامه
ما عرفت النوم ليلاً من شخيرٍ في منامه
شيخنا يحى لطيفاً قد وليناه الإمامة
وأنا المسكين فيهم لم أرد يوماً زعامة
وأنا المتهوم فيهم خائفاً ادفع غرامة
اعذروني يا رفاقي انتم أصحاب الكرامة
صغت من شعر الحطيئة ثم شعر أبي دلامة

 

 

هذا لحم تيوس تهامة خلاكم شعراء ذا اعطاكم يعطينا .
احسنتم الرد على شاعرنا المحبوب رفيق الدرب واتمنى لو تستمرون في ذلك ولدى ابي صالح الكثير والكثير .

 

 

رفيق الدرب : حبيب الجميع يحضى بتقدير واحترام ونكن له حبا يسكن سويداء القلوب

اتحفنا برائعته عبر رسالة جوال وهذا دليل ما قلته فهو يعيش معنا بقلبه واحاسيسه

ويتساءل عنا وعن اخبارنا ليطمئن وهذا ديدن اهل القلوب الصافية وله من معرفه ( رفيق الدرب ) نصيب ... ونحن نبادله الود والحب في الله والله شهيد على ذلك ..

رفيقنا العزيز : لك منا الدعاء في ظهر الغيب بطولة العمر في طاعة الله وانت ترفل في ثوب الصحة والعافية فهو الذي نستطيع ان نجازيك به...

دمت ابا صالح حبيبا ومحبوبا للجميع .

 

 

صدق جبلنا الأشم ....هذي تيوس تهامة خلتكم شعار ...كانوا أهلنا الذين سبقونا يقولون أذا شبع الواحد يغني باللبيني واللبيني هذا طرق تهامي يشبه طرق الجبل

أحسن رفيق الدرب في وصف من شاهد وما وصف به من رأى في الصور وهذا ليس بمستغرب من أبي صالح الشاعر المبدع الرقيق ...والحق أقول أن الردود كلها حلوه وبنفس الوزن والقافية

كل عام والجميع بالصحة والعافية .

محبكم : علي بن حسن

 

 

اجاد وأبدع ابو صالح ف] قصيدته التي ارسلها لكم



والتي استشفيت منها أنه يتمنى أن يكون معكم في تللك الرحله



وكم كنت اتنمنى أن اكون معكم لولا ظروفي التي حا لت بيني وبينكم



لأن صحبتكم ورفقتكم لاتمل .



ولكن الجيات احلى إنشاء الله ,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,

 

 

سبحان الله العظيم

لوأن احدآ أخبرني ان هؤلاء الثلاثة تحديدآ
أبوصالح وأبوعبدالله وأبوسامي حفظهم الله
سيجمعهم موضوع واحد في الساحات
فسأجعل ذلك ضربآ من المستحيل لالشيء
ولكن لأن مايربطني بهم وجدانيآ ومنذ أمد
قد تستغربونه ... وقد يجعل وجودهم معآ حلم لي
في الفترة بين عامي 1400 / 1403 للهجرة
كانت هذه الشخصيات بالنسبة لي مع غيرهم
نماذج من الناحيتين الثقافية والإبداعية ناهيك عن غيرها
والسبب أنني تعرفت على موهبة أستاذنا
الفاضل عبدالرزاق الفقيه (رفيق الدرب) الشعرية
وبعدها بفترة بسيطة سمعت من عمي محمد ابوعالي
قصائد نظمها أما عبدالله رمزي ففي عام 1403
تصادف وجودنا في الباحة لحضور زواج إبنة جدي دغسان
من سعيد بن ملحة وسهرت مع عمي في منزلهم وبتنا عندهم
وفي تلك الليلة سمعت قصائد من أبي سامي وجرت
بينه وبين عمي ومعهم ابورمزي مساجلات شعرية
منذ ذلك الحين وأنا ادرك نبوغهم الشعري وقد سمعت عددآ
من القصائد الجميلة لأبي صالح وكذلك مرثيات لعمي محمد
ولم تكن مفاجأة أن أبا سامي يجيد كتابة القصائد الفصحى
فمن يعرف ولعه بالشعر وثقافته يدرك أن ذلك أمر يسير بالنسبة
له ....
عذرآ فقد أطلت ولكن الحب لهذه الشخصيات والفرح بما جادت
به قريحتهم دفعني لذلك ..........

أبوصالح - أبوعبدالله - أبوسامي .. حفظكم الله ورعاكم ..

 

 

الأخوة الأفاضل /
جبل الشعبة ... بارك الله فيك والحقيقة أن من زار تلك الأماكن يجيد الشعر .. حبذا لو رافقتنا المرة القادمة ...

علي ابو علامة .. شكراً لمرورك .. وأنت خير من يرافقنا ...

علي بن حسن ... الله الله تقوله وأنت ما تدري .. كم غنينا باللبيني وغيره من الطروق التهامية والسروية ..
بدون شك ستكون الرحلة القادمة بصحبتك شيء آخر .. جهز الفراش ..

البرق ... كان الله في عونك .. اسأل الله أن تكون ظروفك تسمح لك المرة القادمة ...

ابو ناهل ... كنت ناوي افرد لك رداً خاصاً في صفحة خاصة .. ولكن فضلت أن يكون الرد هنا .. الغريب ليس الشعر من ابي صالح ولا منّي ولكن الغريب تفاعل اللواء محمد مع قصيدة ابا صالح فقد رد عليها بمجرد سماعها من على .. وهذا دليل على إعجابه بمفرداتها الراقية ..
شكراً لكم جميعاً وبارك الله في رفيق الدرب الذي جعلنا نتفاعل مع القصيدة ونشاركه الردود ..

 

 

القصائد جميله واجمل مافي الرحله للقاري ودرتها قصيدة الرحال ابو سامي الذي مازال يقصينا والشكر موصول للموقع الذي يربطنا بكل الاحداث والمناسبات والقايمين عليه

 

 

ليتك تبحث عن السبب لعلك تجد لي مخرجاً أو تجد لنفسك فرصة لتغيير الوضع ..

وظلم ذوي القربى أشد مضاضة ... على النفس من وقع الحسام المهنّد

هذا ليس بقولي ولكنه قول الشعراء السابقين ..
والله لو قرأها رجل منصف لرجع إلى رشده ؛ أو عاقل لدلّه عقله على أنّ الرجوع إلى الحق خير من التمادي في الباطل ..
لن أطيل عليك يكفيك ما كتبت إن كنت لبيباً ..
شكراً لمرورك

 

 

والله انا سمعت عن جبل الشعبه 0يقولون اللي ينزل فيه مايطلع الا وهو مستسقي وانا قررت اقوم بزياره له لعلني استسقي واستطيع مجارات العباقره مثل ابو صالح ورفاقه وفقهم الله جميعا