يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > ساحات الموروث والشعر والأدب > ساحة الأدب الفصيح

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 03-24-2013, 04:10 PM   رقم المشاركة : 1

 


اعجابا بهذه المدونة وبصاحبها وما ورد فيها

اردت ان يكون لي بصمة هنا
مع فائق تحياتي

اخي ابا ناهل ..




رسالة الى جاري



جآري الحبيبْ :


لكَ أنّ تعلم انّي قدّ حجزتُ لكَ لدىَ عيآدة ( إبتسمْ مجاناً )

موعد كي تُجرى لكَ عمليةْ ( زرآعة الإبتسآمة عَلىَ الشفتينْ )
حتّى يتسنّى لي إلقاء التحية عليكْ وأنتْ في وضعية تسمح
لي بـ ذلكْ ..
ولآ أُخفيكْ أنّهم أخبرونيِ بِـ عُروض مجّانية فَور إجراءكْ
لـ العملية وَمنهآ [ كسب صدقة \ دخُول قلوبْ الآخرينْ سريعاً ]




مآ هوَ رأيكْ .. هل أعتمد الموعد أمّ ألغيه ؟

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 03-26-2013, 02:13 PM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية العضو

مزاجي:










عبدالله أبوعالي غير متواجد حالياً

آخـر مواضيعي


ذكر

التوقيت

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
عبدالله أبوعالي is on a distinguished road


 


إضافة رائعة جداً ياأباأديب
دمت لمحبيك ولاعدمتك .

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 03-26-2013, 03:07 PM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية العضو

مزاجي:










عبدالله أبوعالي غير متواجد حالياً

آخـر مواضيعي


ذكر

التوقيت

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
عبدالله أبوعالي is on a distinguished road


 

يقول الشاعر الفلسطيني / سعيدالشيخ
في رأيه حول الشعر والرواية :


1-
بهاء أم هباء هو هذا الشعر؟ حيرة يكتبها الحلم، أم انين بلاط يريد ان يتجسّد بالحواس الخمسة؟
2-
ينفضُّ الناس عن الشعر، أعطبٌ في عقل الشاعر، أم ان الروائي يطرّز للناس ذاكرة مشتهاة؟ يهدرها الشاعر بخيالات النرجس.
3-
هل قالت الرواية كل شيء، قشّرت الحياة كبرتقالة، فأحس المتلقي بالجوهر البرتقالي، وجرعه. فيما ظل الشعر كفراشات جنينية لا تغادر شرنقاتها، فشعر المتلقي بالسأم واليأس، وابتعد.
4-
على المصطبة سؤال مطروح: هل فطرة الرواية هي الاكثر حميمية من الشعر، أم ان الروائي يمتلك من الوعي والمعرفة ما يجعل روايته طيّعة على الادراك.
فيما الشعر صَنْعَة لم يصل الشاعر الى معرفتها، فظل رهين الخيال والتجارب الموءودة عدا عن اقتتال الشعراء فيما بينهم على شكل القصيدة.
تاريخ الكيد بين الشعراء لم يخدم القصيدة!
5-
في مرايا السؤال: ان لدينا ما لا يحصى من الشعراء ولكن الشعر يظل قليلا، عديما. دور النشر تصد الابواب دونه مشرّعة للرواية. لكن الحيرة الواقفة على ارض صلبة، هي ان الشاعر يظل اكثر نجومية والتماعا في الحياة الثقافية.
6-
كثير من الشعراء اليوم يكتبون الرواية، وقليل من الرواة اليوم يكتبون القصيدة.
الرواة بدراية يمررون لغة الشعر في قلب الرواية. وما من نقصان في عناصرها حيث تمضي الى مقاصدها ولكن بنكهة الشعر.
انهم لا يقيمون حدودا بين الرواية والشعر، انها جرأة ابداعية لا يستطيع الشعراء اقتحامها خشية اتهام نصوصهم بالنثرية.
7-
مشكلة القصيدة انها تتأرجح كثيرا على أيدي الشعراء حتى تدوخ وتسقط!
8-
هل كانت معركةً، نشهد اليوم نتائجها بانتصار الرواية على القصيدة؟
ألم تكن القصيدة يوما من الايام في التاريخ الابداعي صاحبة سطوة وحظوة، خاصة اثناء الحروب والثورات حيث تدلّت منها عبرة وحكمة، كان لهما التأثير في تقدم حياة الشعوب وبالتالي نقلتا الشعراء الى دنيا الخلود.
9-
الخلل ليس في القصيدة، هو كامن في الشعراء حينما فتنتهم اعضاؤهم، هؤلاء الذين فقدوا وظيفتهم وعضويتهم من كيان الشعر.
10-
خلاصة القول: ان البشرية تبحث عن نفسها في الرواية بعدما تاهت في القصيدة. وفي الرواية من الشعر ما يحقق الاشباع بالابداع!

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 04-11-2013, 01:29 PM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية العضو

مزاجي:










عبدالله أبوعالي غير متواجد حالياً

آخـر مواضيعي


ذكر

التوقيت

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
عبدالله أبوعالي is on a distinguished road


 

صورة ومعنى




لوحة للرسام الأسباني جوان ميرو عرضت في مزاد الفن الانطباعي والحديث في لندن بسعر بين 18000- 25000 يورو

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 04-13-2013, 09:36 AM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية العضو

مزاجي:










عبدالله أبوعالي غير متواجد حالياً

آخـر مواضيعي


ذكر

التوقيت

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
عبدالله أبوعالي is on a distinguished road


 

قبل فترة ليست بالبسيطة أغرمت بتتبع أوجه الشبه بين
المفردات والألفاظ الدارجة بل والعادات وأنماط المعيشة
يضاف إليها طرق التفكير والإهتمامات وكيفية تناول
القضايا المصيرية والأحداث اليومية في قرى العالمين
العربي والإسلامي ووصل بي الأمرإلى التعمق في الموروث
والفلكلورالشعبي لهذه الدول ومما لفت نظري أنّ الفنان
البحريني : خالد الشيخ يقف في مقمة من كان لهم بصمة واضحة في
إعادة غناء الفلكلوروتسليط الضوء على الموروث لعدد
من البلدان العربية .
وماهذه الكلمات إلاّ دليل قاطع من وجهة نظري المتواضعة
لطريقة حواروتفاعل القروي العربي مع الطبيعة وتناغمها مع
مشاعره الخاصة حتّى أنّني أتوقع أنّ كل من سمع هذه الكلمات
تناغم معها وكأنّها جزء من موروثه .

تقول كلمات هذا الفلكلور الجزائري :

طويري مسرار ما يحتمل صبرا
مصيفر المنقار واصديرته حمره
يهيج الاقمار .. مخلوق من فجرا
رفرف وطار .. خلا الديار .. ساعه ودار .. ونزل علي يدّي
ما دامت الدنيا لحدّ من بعدي

يا من رضيت بعدي حتى قطعت الأياس
بعد الجلوس عندي وبعد شرب الكاس
قد خانني سعدي من دون سعود الناس
الناس بخوت .. احجار ياقوت .. خايف نموت .. قبل لا نرى سعدي
ما دامت الدنيا لحدّ من بعدي


قديرى بعضنا تجاوزاً في بعض مفردات هذا العمل
ولكن الأمانة في نقله تحتم علينا الدقة .
مايهمني هي تلك الرمزية التي يتوارى خلفها
هذا المولع بمن يحب وتلك الطريقة في (تدليعه)
إن جازلي التعبير(طويري) كما أنّ (الطير) كلفظة
أستخدمت كثيراً في التراث (ألا ياطيري الأخضر)
وتوصيف البشر بأنّهم مسيرين
ومامفردة (بخوت) المستهلكتة في أكثر من بيئة
إلاّ دليل قاطع على ذلك كما أنّ مفردة
(ياقوت) ترسخ ربطنا لمن نفضله بالغالي والنفيس
والأهم هنا مايسمى ب (القفله)
والتي تعدّ من أهم مقومات تقييم العمل
(مادامت الدنيا لحدّ من بعدي)هذه النشوة
جسدتها الذاكرة القروية سواءً ماغنّي منها أوماروي
نثراً .
ومايسري على القرى ينطبق على البيئات الخرى
كالصحاري والمناطق الساحلية وبعض الحواضر.

 

 

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 06:29 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir