يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > الساحات العامة > الساحة العامة

الساحة العامة مخصصة للنقاش الهادف والبناء والمواضيع العامه والمنوعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-16-2011, 10:08 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عضو فعّال
 
الصورة الرمزية عبدالرحيم كعشر
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 13
عبدالرحيم كعشر is on a distinguished road


 

1- الاستاذ الكريم علي محمد ابو علامه شكرا لمرورك الرائع وكما ذكرت فأنه يوجد في كل مجتمع مخربين وفي اي زمان وقد يتحملهم العقلاء ومن صفاتهم انه خالف تعرف او من باب الحسد والغيره لكن علينا بالصبر والبعد عن تجمعاتهم ومن كان يخدم اهلنا بوادي العلي ويدافعون عنه فنسأل الله لهم الرحمه والمغفره والحمد لله مجتمعنا فيه الخير الكثير من الافذاذ امثالهم وفي كل وقت بأذن الله تعالى حفظكم الله ورعاكم

2- اخي الاديب سعيد بن راشد حفظه الله شكرا لمروركم الرائع ومروركم الاروع وانتم وانا وغيرنا من اهل الوادي بدون مزايده هم احفاد أولئك الرجال نسأل الله لهم الرحمه والمغفره وللآحياء من اهل الوادي العزه والكرامه ونرجو من الله ان يهدي من ظل وتتداركه رحمة ربي وهو القادر على ذلك تحياتي مرة اخرى ايها الاخ العزيز

3- شكرا جزيلا يا ابن ناصر ( ابو فيصل ) على المديح والاشاده التي لا استحقها فقد شرفني مروركم كما ذكرتم كانت حياة اسلافنا في غايه الصعوبه وتكبد المشاق وكان ينطبق عليهم المثل ( ان لم تكن ذيباً اكلتك الذئاب ) وذلك كان التعايش والالتزام بالقوانين الموضوعه للدفاع عن المبادي والقيم وتحمل المشاق من اجلها مقدرا ردكم الرائع تحياتي لكم

 

 
























التوقيع

ليسَ الغريبُ غريبَ الشآمِ واليمنِ .. إنَّ الغريبَ غريبْ اللحدْ والكفَنِ


   

رد مع اقتباس
قديم 02-17-2011, 01:44 AM   رقم المشاركة : 2

 

رغم ألمي وتعبي وما أعانيه مِن جرّاء العمليّة الثّانية إلاّ أنّني أجدني مضطرّاً للتّداخل مع أبي هشام ( العمّ العزيز والغالي ) فلقد أحببته مِن كلّ قلبي ؛ لمعروفه السّابق ، ولما يتحفنا به بين الفينة والفينة مِن مواضيع شتّى نشتمّ مِن خلالها عبق التّأريخ وأصالته ، ونتذكّر رموزه وأعلامه الّذين لا تفارق شخوصُهم ذاكرتنا التّعبة المنهكة ، لمؤثّرات ومنغّصات زماننا هذا !
ورغم أنّني أثق في كلّ كتابات العمّ العزيز ؛ لحبّه وولعه بالتّأريخ وقوّة مصادره ــ ما شاء الله تبارك الله ــ إلاّ أنّني أرى أنّه يحتفظ بأشياء كثيرة وهامّة لإخوانه وأبناء عمّه ! وأعرف سرّ هذا الإحتفاظ ، حتّى لا يُقال مُنحازاً لقريب أو حبيب ..... إلى آخره .
لقد أمتعتنا يا أبا هشام ووجدتني مدفوعاً إلى التّداخل معك رغم عِلّتي وقِلّة حيلتي وبُعدي عَن المنتديات ! والأهم مِن ذلك كُلّه عِندما أتيت على ذِكْر والدي ــ يرحمه الله ــ فأعدتني بالذّاكرة إلى ذلك الزّمان .
وأضيف يا عمّي الكريم أنّني كُنت حينها ـ مع والدي ـ راكباً في سيّارتنا الحمّالي تلك جالساً في الغمارة وأنا ابن ثلاث سنين أو أربع وأرى المشهد أمامي ، أناس يمهّدون الطّريق بالمساحي والمناقب والعتل ووالدي معهم ثم يصعد إلى السّيّارة ويقدّمها إلى أن تصل إلى آخر المُمهّد فيوقفها وينزل معهم يعاونهم ويُرشدهم إلى ما يلزم فِعله .... وهلمّ جرّا .
وأذكر أنّه عندما وصلوا إلى سُد العُجره أعتقد أنّ هذا اسمه ( وهو لحليلي مِن الطرفين والموجود بين بيت الدّكتور عبد الله خرمان وبيت صالح بن شريفة ) أرجو المعذرة إن ذكرت الأسماء الأوّلة فهم رموز قبيلتنا ولا هو نقص في حقّهم ؛ أقول صعد والدي إلى السّيّارة وتنهّد بألَم لغلاوة هذا الحبس الّذي اختزلوا مِنه طريقاً لِحُبّهم في البلاد المشهورة !
بقيت راكباً أنظر المشهد رغم صِغَر سنّي فأنا يومئذٍ طفل ؛ ثم إستمرّ الجميع في العمل حتّى تعدّوا جُناب جدّي البدوي ومِن ثمّ أنزلني والدي وأوصلني البيت لوجود فترة للرّاحة .
إستمرّ يا والدي العزيز فما تكتب خَيرٌ وأبقى مِن كثيرٍ مِمّا يُكتب مِن أشياء نمُرّ عليها مُرور الكِرام لبعدها عَن بيئتنا وماضينا وما نحتاج إليه في دِيننا وآخرتنا ! بارك الله فيك ومتّعنا بعمرك وعِلمك وعُلومك ولك مِن مُحِبّك قبلة أطبعها على جبينك إحتراماً وتقديراً لشخصك الكريم .

 

 

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 05:05 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir