شجــــون حائره

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نايف بن عوضه

فقلت على لسانها 0 كلمات انتشرت كثيرا 0 تقول 0 من ضمنها
انته حكيك انته حكيك
الحب ليله عشتها روحي معاك
ليله جميله عشتها روحي فداك
روحي فداك
قبل عيوني ومن سؤالك اعفني
واضغط على صدري بشده وضمني
ما همني اهلى يشوفوني معاك
انته حكيك انته حكيك

الأخ نايف بن عوضه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أشكرك على الثناء ولطف الإطراء .

ألا ليت الشبا ب يعود يومًا ...... فأخبره بما فعل المشيب

كلماتك أبا صالح عن الحكاكة رائعة. وعبرت عن واقعية المشاعر الصادقة
بأنها لاتعرف الفروق الطبقية ( لا كبير ولا صغير في شرع الحب الصافي )
وإليك ما جادت به قريحتي المتواضعة تعليقًا على كلماتك الشعرية:


لكل حـــــبٍ وفـــــاءٌ يســــــتظل به .........................
......................... إلا الحـــكاكة أعـيت من يعـــــانيها
( الحب أعمى ) كما قالوا في المثل .........................
......................... فهل سيبصر أعمى الحب خافيها؟!
لا فـــــرق بين صــــغير ٍأو كبـير إذا .........................
......................... مشـــاعر الحب فاحـت من قنانيها
ومنه ( عشـقٌ .. غرامٌ ..) والشقاء بها......................
......................... والحب في الله هوْ أسمى معانيها

دامت صحتك ، وطال -في طاعة الله- عمرك ، واستمر تألق فكرك وقلمك.
ومني التحية والسلام والتقدير والاحترام.

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سعيد راشد

الأخ نايف بن عوضه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أشكرك على الثناء ولطف الإطراء .

ألا ليت الشبا ب يعود يومًا ...... فأخبره بما فعل المشيب

كلماتك أبا صالح عن الحكاكة رائعة. وعبرت عن واقعية المشاعر الصادقة
بأنها لاتعرف الفروق الطبقية ( لا كبير ولا صغير في شرع الحب الصافي )
وإليك ما جادت به قريحتي المتواضعة تعليقًا على كلماتك الشعرية:


لكل حـــــبٍ وفـــــاءٌ يســــــتظل به .........................
......................... إلا الحـــكاكة أعـيت من يعـــــانيها
( الحب أعمى ) كما قالوا في المثل .........................
......................... فهل سيبصر أعمى الحب خافيها؟!
لا فـــــرق بين صــــغير ٍأو كبـير إذا .........................
......................... مشـــاعر الحب فاحـت من قنانيها
ومنه ( عشـقٌ .. غرامٌ ..) والشقاء بها......................
......................... والحب في الله هوْ أسمى معانيها

دامت صحتك ، وطال -في طاعة الله- عمرك ، واستمر تألق فكرك وقلمك.
ومني التحية والسلام والتقدير والاحترام.

انت تجيد الكلام باللغه العربيه 0 وكفو لها 0 انا بالبلدي اقول 0

في شرع مين الهوى جهل السنين
وانته انته في الصبا ذقت الحنين
وكنت بادي بالهوى وكنت الظنين
دا في شرع مين
كفاك تنخاش 0 انا جدي حميد رحمه الله تحنى وتكحل 0 بعد بلوغه المائه 0 ورأه اقرانه وهو آخر 0 الاطه ومتحزم 0 بالقديميه 0 فقالو له 0 بعد يطري عليك يا حميد 0 فقالرحمه الله 0

انا لو اشوا صفتي 0 يزرو عليه
للمحبه لاهبط السوق
ما ردني عنها سيوف ولا مشاعيب0
وصاحب هذه الكلمات اقسم بالله انه ما رفع ثوبه على حرام قط 0 فكف عني والله يستر ما خفي انت 0 جنتل ولمداخلاتك نكهه خاصه بورك فيك وفي تشريفك بالمداخله 00

 

 

*****


( أبو صالح )

مررت من هنا فأجبرني طرحك على قراءته أكثر من مرة؛
لأحساسي بوجود حبكة أدبية غامضة التفسير بين سطوره.
وأعجبت بقدرتك على مغنطسة الموضوع إن جاز التعبير؛
لجذب القارئ على التفاعل ومحاولة كتابة انطباع يقتنع به.

صدقني لم أهتدِ إلى تفسير يقنعني بجدارة للتعليق الجيد الذي
تستحقه فكرة طرحك ، ولا ألوم سعيد راشد على وصف
خاطرتك باللوحة التجريدية المستعصية.

أحببت أن أشيد بها وبما تداخل به المتداخلون من إضافات
وخاصة ما دار بينك وبين سعيد راشد الذي يحاول استدراجك
لنثر مكنونات الخاطر.

ليس بالضرورة أن يكون مايكتبه الكاتب تعبيرًا عن قضايا
مرت به أو أحداث وأمور تعرّض لها في حياته ، فأنت قلت:
أن جدك حميد يرحمه الله.. بل أقسمت عن ثقة بأنه ما رفع
ثوبه على حرام قط ، ومع هذا له في وجدانيات الشعرالجنوبي
الكثير والمميز مما يتناقله الحفّاظ إلى الآن، وسيبقى.

نشتاق إلى مافي خُرْجك -كما يقول: - أخونا علي أبوعلامه -،
ونطمع في المزيد ؛ لنتنفس من خلاله عبير الكلمة الصادقة
ونسْتــَرّ بجمال شاعرية القصيدة ، وإبداع المشاعر الفيّاضة.

دمت بود مع عبير الورد.

*****

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشرف الأدب

*****


( أبو صالح )

مررت من هنا فأجبرني طرحك على قراءته أكثر من مرة؛
لأحساسي بوجود حبكة أدبية غامضة التفسير بين سطوره.
وأعجبت بقدرتك على مغنطسة الموضوع إن جاز التعبير؛
لجذب القارئ على التفاعل ومحاولة كتابة انطباع يقتنع به.

صدقني لم أهتدِ إلى تفسير يقنعني بجدارة للتعليق الجيد الذي
تستحقه فكرة طرحك ، ولا ألوم سعيد راشد على وصف
خاطرتك باللوحة التجريدية المستعصية.

أحببت أن أشيد بها وبما تداخل به المتداخلون من إضافات
وخاصة ما دار بينك وبين سعيد راشد الذي يحاول استدراجك
لنثر مكنونات الخاطر.

ليس بالضرورة أن يكون مايكتبه الكاتب تعبيرًا عن قضايا
مرت به أو أحداث وأمور تعرّض لها في حياته ، فأنت قلت:
أن جدك حميد يرحمه الله.. بل أقسمت عن ثقة بأنه ما رفع
ثوبه على حرام قط ، ومع هذا له في وجدانيات الشعرالجنوبي
الكثير والمميز مما يتناقله الحفّاظ إلى الآن، وسيبقى.

نشتاق إلى مافي خُرْجك -كما يقول: - أخونا علي أبوعلامه -،
ونطمع في المزيد ؛ لنتنفس من خلاله عبير الكلمة الصادقة
ونسْتــَرّ بجمال شاعرية القصيدة ، وإبداع المشاعر الفيّاضة.

دمت بود مع عبير الورد.

*****

شرف لي هذا العبق الذي نثرته برائحة الفل والكادي 0 على طرحي مما زادني فخرا واعتزاز بمرورك الثمين 0 والموضوع بحق فيه الحقيقه 0 التي كنا في زمننا نستحي من نطقها 0 بارك الله فيك ان مداخلتك ومداخلة سعيد هي تمهيد لسحب ما بالجعبه والخرج واسال الله ان يستر ما خفي ويحسن الخاتمه 00