يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > ساحات الموروث والشعر والأدب > ساحة الأدب الفصيح

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
المشاركة السابقة   المشاركة التالية
قديم 03-06-2013, 08:49 AM   رقم المشاركة : 7
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
عبدالله أبوعالي is on a distinguished road


 

علي حـدرج: «الإيمـان»



يكتب علي يوسف حدرج في إصداره عن «دار المحجة البيضاء» في الإيمان الذي هو عقيدة وعمل، ومعه تكون فكرة العفو تحت وطأة الدم والثأر بعيدة المنال، وصعبة التبرير. يرى الكاتب أن شيمة الإيمان تسمو فوق العدالة، وقانون السن بالسن، لترسو متطامنة عند هذا الشعار المنير: «وإن تعفوا.. فهو خير لكم». ثمة في الكتاب ذلك الترابط بين الإيمان والتقوى، قد لا يُتيح لنا الفصل بينهما، لكنه يجوّز لنا التمييز والاستنتاج: باعتبار كل تقي مؤمناً وليس العكس.

 

 

   

رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:08 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir