الحفل التكريمي الثاني لابناء اسرتي

هذا حفل تكريمي للطلاب والطالبات من اسرتي احببت عرضه عليكم كما اعد من قبل ابنائي دون تعديل اوتبديل لعله يحوز على رضاكم ويشرفني مداخلاتكم وابداء مرئياتكم فإلى التقرير .

جرياً على العادة، أقامت أسرة الدكتور سعيد بن عطية أبوعالي الحفل التكريمي الثاني بعد ظهر يوم الجمعة الثالث من شهر ذي الحجة 1433 هـ بمنزل الدكتور بالظهران

وذلك لتكريم الطلاب والطالبات من أبناء الأسرة. وقام بتنظيم الحفل كل من محمد وعبدالله وأحمد أبناء سعيد أبوعالي.

بدأ الحفل في الساعة الواحدة وقدم فقرات الحفل خالد بن محمد سعيد أبوعالي الطالب بجامعة الأمير محمد بن فهد حيث ألقيت بعض الكلمات توجها الدكتور سعيد أبوعالي بكلمة توجيهية

واستخدمت التقنيات الحديثة للتواصل مع قاعة السيدات. وقد رتب الأمور التقنية والتصوير سلطان بن محمد سعيد أبوعالي الطالب بمدرسة العزيزية الأهلية.

وقد عم الجميع السرور بالنتائج العالية التي حققها الطلاب والطالبات.

الدكتور سعيد يكرم سائقه الخاص (حنيفة) لحصول ابنه (احمد حنيفة) على الشهادة الثانوية بتفوق

 

 

نشر بقية الصور .

 

 

الفكرة فعلا رائعة بلا حدود .. وقابلة للتطوير .. طالما نحن في مجال التربية .. على اعتبار أن الاستثمار في مجال تربية الأبناء يعتبر أفضل استثمار خاصة في الوقت الحاضر .. يتم هذا بالمتابعة المرنة والتوجيه السليم .. والأهم اعطاء الأبناء مزيد من الثقة والمشاركة في اتخاذ القرار.. ولا ننسى التكريم على اعتبار أن ( الحاجة إلى التقدير ) تقع في بداية سلم الاحتياجات الخاصة لأي إنسان
نحن بحاجة أيضا إلى عقد اجتماعات دورية أخوية مع الأبناء منذ الصغر بشكل جماعي حتى يكون الأب والأسرة على اطلاع بانجازات ابنائها على مدار العام .. انجازات تتناسب مع العمر الزمني للابناء حتى يشعر الابناء أنهم على ارتباط تام بالأسرة وبطموحاتها .. فالابن بلا شك كائن بشري اجتماعي لا يستطيع العيش والحياة إلا في منظومة اجتماعية .. فاذا لم توفر له الأسرة تلك الحياة الاجتماعية المطلوبة ضمن نطاق الاسرة .. فمن المؤكد أنه سيبحث عن البديل لدى الأقران الآخرين .
ما قام به الدكتور سعيد مع ابنائه وأسرته جدير بأن يحتذى .. ولو أن كل أسرة في المملكة تقوم بواجبها الصحيح والمفروض تجاه ابنائها لأصبح الوطن كله في وضع أيجابي أكثر وأفضل بمشيئة الله تعالى
ختاما : نقول ما شاء الله .. أسرة مباركة .. نسأل الله تعالى أن يوفقكم جميعا .. ويحفظكم من كل مكروه

أخوكم : عبدالله بن أحمد بن ناصر

 

 

الواقع يا دكتور سعيد أن هذه الدمقراطية في أسرتك ليست بالغريبة علي بحكم الصداقة التي أعتز وأفتخر بها فأنا أعرف الكثير عنك وعن أسرتك الكريمة وفي تعاملك مع أبنائك وإعطاء مساحة من الحرية المقننة في منزلك والتوجيه السليم للأبناء والأحفاد وهذا ليس بمستغرب من تربوي مثلك وأعرف تربويين كثر ناجحين في ألعمل التربوي ولكن غير موفقين في الإدارة التربوية للأسرة وهذا فن لا يجيده إلاّ القليل وأنت أحد أولئك القليلين بارك الله فيك وأبقاك لأسرتك وأن يحفظهم من كل سوء

الأسلوب في صياغة التقرير يا دكتور يختلف ، من الذي أعده ؟ ومن صاغه ؟ فيه [ تشاري ] نبوغ يكون مثل أبيه ...إن شاء الله ... هذا مانرجوه

تمنياتي لك بالصحة وطول العمر ولمعد التقرير التوفيق والنجاح .


علي بن حسن

 

 

خطوة جيدة ومباركة تحسب للدكتور وليس غريبا منه ذلك وهو الاب والمربي والتربوي وصاحب المبادرات فما احوجنا لمثل هذه المبادرة مع ابنائنا تشجيعا لهم وتحفيزا على الجد والمثابرة ومد جسور من العلاقه الودية بين الاباء والابناء ومشاركتهم الفرحة بما حققوه من نتائج فضلا عن مشاركتهم في وضع الخطوط العريضة لامالهم وتطلعاتهم وارائهم المستقبليه فليتها تنفذ على مستوى الاسر وان تطورت واتسعت دائرتها فذلك اجمل وتؤتي ثمارا يانعة ونتائج جيدة تعود على الابن والاسرة والمجتمع

شكرا لمعد التقرير
والشكر الخاص لصاحب المبادرة ومن كانت على شرفه
وتهانينا للمكرمين .

 

 

نهج قويم وسنة حسنة اتخذتها يا ابا محمد وجعلت منها قدوة طيبة لمن بعدك .
وبهذه المناسبة اتقدم بخالص التهاني للابناء والبنات من اسرتكم الكريمة على نجاحهم وتفوقهم الذي استقوه من جدهم القدوة الطيبة ، داعيا الله أن يوفقهم ويجعل نجاحهم وتفوقهم دائما وابدا كما اسأله سبحانه أن ينفع بهم دينهم ووطنهم واهلهم إنه سميع مجيب .
ولا يفوتني شكر اخواني الكرام محمد وعبدالله وأحمد أبناء سعيد أبوعالي على تنظيم الحفل و اعداد التقرير داعيا الله أن يوفقهم ويحفظهم جميعا من كل سوء ومكروه .
وتقبلواخالص تحياتي وتقديري .

 

 

.

*****

كنت اتمنى التواجد في المنطقة الشرقية وحضور الحفل التكريمي الثاني لأسرة الوالد سعادة الدكتور سعيد بن عطية أبوعالي

وادعو الله عز وجل أن يمن على أبا محمد بالصحة والعافية وأن يمتعه بثمرة جهوده وجهود أم محمد وحسن تربيتهم لأبنائهم وأحفادهم

*****

 

 

بارك الله في الراعي والرعية

وجعل أيامكم وأعوامكم افراح ومسرات

ولمثل هذا فليعمل العاملون


إن لم نكن لأبنائنا بررة ومحبين ومهتمين فلن نكون لسواهم عابئين

تبارك الله ماشاء الله

وكلل الله مساعيك يادكتور سعيد بالتوفيق والفلاح وصلاح ذريتك اجمعين

كم نفخر ونزهو بك وبأمثالك

تقديري وتحاياي والدنا واستاذنا ورائدنا المقدام

ابنتك

 

 

بادره طيبه وقدوة حسنة من مربي فاضل ودرس عملي للأسرة الخاصة والعامة ولعل أصحاب الابنا ينهجون نهج الدكتور أطال الله عمره والفت انتباه إلى أنني ( أطبق هذا المنهج مع أبنائي ؟ في كل مناسبة ) بارك الله في الدكتور وابنائة والمتداخلين وأحسن خاتمتنا جميعا تحياتي 00

 

 

أبنائنا هم ثروة وطنية غالية جداً يجب أن نحيطها بكل اهتمام وبكل مقومات الرعاية
والتشجيع فهم يتطلعون لمستقبل مُشرق بإذن الله
فهم يحتاجون منّا الدعاء والدعم المعنوي والتوجيه والإرشاد والتشجيع
لمواصلة مسيرتهم ونجاحاتهم في الحياة .

وما فعله الدكتور سعيد من تكريم لأبنائه إلا من منطلق الدعم المعنوي والتشجيع لهم .

بارك الله للدكتور في أبنائه وهنيئاً للأبناء بهذا الأب التربوي الذي يحتوي القريب والبعيد بالتوجيه والإرشاد .