يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > الساحات العامة > الساحة العامة

الساحة العامة مخصصة للنقاش الهادف والبناء والمواضيع العامه والمنوعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-27-2012, 04:45 AM   رقم المشاركة : 1
مقال في التربية للشهيب


 


مقال جميل في التربية*
*
الكسل أحلى من العسل
*عبدالرحمن الشهيب
يسحب الزوج نفساً عميقاً من لي المعسل ثم يدخل يده في جيبه ساحباً الجوال ليهاتف أم العيال: وصلتوا...! أنا سأتأخر قليلاً في استراحة التسدح!... ثم يأتي لمنزله قبالة الفجر..الأولاد من أن يدخلوا المنزل يرمون كل شيء في أيديهم ... حقائبهم المدرسية، أحذيتهم، بقايا فسحتهم... ثم يصيح الصبي ذو العاشرة في وجه الخادمة الآسيوية: 'جيبي لي مويه'، فتركض فزعة لتحضر كوب الماء لهذا الصبي المأفون، وهو لا يريد ماء، قدر ما كان يريد أن يلقي أوامر! أطفالنا ما أطول ألسنتهم أمام أمهاتهم والخادمات ولكنهم أمام الكاميرا يصبحون كالأرانب المذعورة، لا أدري كيف يحدث هذا .. *

أحسن شيء سائق وشغالة، من يتحمل مشاوير أم العيال، ومن يتحمل قيادة السيارات في شوارعنا المكتظة بالمخالفات المرورية والطائشين والسائقين النزقين، فليتحمل المسئولية السائق الآسيوي فكلها حفنة ريالات. ومن يتحمل تغسيل الصحون والملابس وشطف البلاط وتسقية الحديقة وكي الملابس.... آه ما أثقل دم كي الملابس ... هاهي حفنة ريالات أخرى لخادمة آسيوية تعمل كل هذه الأعمال الشاقة... ولتتفرغ أم العيال لتصليح الحلى والبنات لمتابعة الفضائيات والتجول في الأسواق والأولاد لمضايقة بنات الناس في الأسواق! وهو لا يدري أنها ممكن أن تكون أخته في يوم من الأيام،

الكسل أحلى من العسل.. ماذا جنى الأولاد والبنات من هذا الكسل؟ لا شيء سوى الطفش! دائماً صغارنا وكبارنا طفشانين.. لأنهم لا يعملون شيئاً.. من لا يتعب لا يحس بطعم الراحة ومن لا يجوع لا يحس بطعم الأكل، كل مشاوير بيتزاهت وماكدونالد لم تعد تسعد صغارنا ولم يبق إلا متعة صغيرة في النوم في بيت الخالة والتي لا يسمح بها دائماً ولذلك بقي لها شيء من المتعة! *
هذا السيناريو السائد في معظم المنازل السعودية والخليجية، المصيبة لا تحدث الآن ولكنها تحدث بعد عشرين سنة من التبطح تكون نتيجتها بنت غير صالحة للزواج وولد غير صالح لتحمل أعباء الزواج ، لأنه ببساطة غياب تحمل المسؤولية لمدة عشرين عاماً لا يمكن أن يتغير من خلالها الابن بسبب قرار الزواج أو بسبب تغير سياسة المنزل، لأن هذه خصال وقدرات إذا لم تبن مع الزمن فإنه من الصعوبة بمكان استعادتها. الانضباط ممارسة يومية لا يمكن أن تقرر أن تنضبط في عمر متأخرة لكي يحدث الانضباط. وبلا انضباط لا يمكن أن تستقيم حياة . *
بيل غيتس أغنى رجل في العالم يملك 49 ألف مليون دولار أي ما يعادل 180 ألف مليون ريال سعودي ويعمل في منزله شخصان فقط! تخيلوا لو كان بيل غيتس خليجياً كم سيعمل في منزله من شغاله؟ 30، 40، ألف، أو أهل اندونيسيا كلهم !

أذكر أيام دراستي في أمريكا أنني سكنت مع عائلة أمريكية ثرية ولم يكونوا يأكلون في ماكدونالد إلا مرة في الشهر وتحت إلحاح شديد من أولادهم، ولم يكن أولادهم يحصلون على مصروف إلا عن طريق العمل في شركة والدهم عن أجر بالساعة. لا أحد 'يبعزق' الدراهم على أولاده كأهل الخليج. *
جيل الآباء الحاليين في الخليج عانى من شظف العيش وقسوة التربية فجاء الإغداق المالي والدلال على الجيل الحالي بلا حدود كتعويض عن حرمان سابق. حتى أثرياء عرب الشام ومصر أكثر حذراً في مسألة الصرف على أولادهم . *

الآن أجيال كثيرة في الخليج قادمة للزواج لن تستطيع تحمل الأعباء المالية لخادمة، حتى وإن كانت خادمة بيت الأهل تقوم بهذا الدور مؤقتاً فإنها لن تستطيع على المدى الطويل.. والابن الفاضل سيتأفف من أول مشوار لزوجته الجديدة ثم تبدأ الشجارات الصغيرة والكبيرة التي تتطور وتصل للمحاكم وتنتهي بالطلاق وهذا مايفسر ارتفاع معدلات الطلاق في المملكة والخليج في السنوات الأخيرة . *

نحن في الخليج كمن يلعب مباراة كرة قدم ومهزوم فيها تسعة صفر وفي الدقيقة 49 من الشوط الثاني للمباراة لا يريد أن يتعادل فقط بل يريد أن يفوز! وهذا في حكم المستحيل، هذا ما يحدث بالضبط في الخليج على المستوى الأسري وأحياناً على المستوى الدولي .. *
الحياة كمباراة كرة القدم إذا أردت أن تكسبها، فلابد أن تعد نفسك لها إعداداً جيداً بالتدريب والممارسة الجيدة والأهم من ذلك أن تلعب بجد من الدقيقة الأولى من المباراة وليس في الدقيقة 49! *في الخليج يعيشون الحياة على طريقة 'تتدبر'! *يذهبون إلى السينما متأخرين ثم يجدون التذاكر نفدت ثم يجادلون بائع التذاكر 'دبر لنا ياخي'!!*
هذه التذاكر ينطبق عليها ما ينطبق على تربية الأولاد وتحمل المسؤولية والمستقبل وتبعاته، في المجتمع المدني يجب أن تدبر أمورك مبكراً وفي أمور الحياة يجب أن تبذل عمرك كله، الطفل الذي يرمي حقيبته بجانب أقرب جدار في المنزل سيدفع ثمن هذه اللامبالاة حينما يكبر ومن أصعب الأشياء تغيير الطبائع والسلوك . *

الآن من نلوم على هذه اللامبالاة، هل نلوم النفط؟ أم الآباء أم الأمهات، أم الأولاد أم البنات؟

أم */ تتدبر !!

راق لي فنقلته لكم ،،

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 02-27-2012, 07:00 AM   رقم المشاركة : 2

 

الآن من نلوم على هذه اللامبالاة، هل نلوم النفط؟ أم الآباء أم الأمهات، أم الأولاد أم البنات؟

أم */ تتدبر !!


[color="rgb(46, 139, 87)"]تتدبر ياشيخ ... أصرف ما في الجيب يأتيك ما في الغيب ... ورزق بكرة على بكرة ... هذه لغة التنابلة من الجيل الذين تربوا على أيدي الخادمات والسائقين ذلك الأب المحروم والذي كافح ودرس عندما وجد الفلوس بين يديه أراد أن يعوض ذلك الحرمان الذي عاشه بالراحة وجلب السائق ليقوم بمسؤلياته وبالخادمة ليريح أم العيال والبنات يتفرغن لدراستهن والتسكع مع الوالدة في الأسواق والنتيجة .. بروز هذا الجيل الإتكالي من الجنسين .. جيل التنابلة

المسؤلية يا أبا أديب تقع على رب الأسرة في الدرجة الأولى الذي أراد أن يرتاح مادام فيه فلوس يستأجر بها من يقوم بدوره ويعوض الأبناء عن الحرمان الذي عاشه ..والنتيجة هذا الجيل الإتكالي المعتمد على الغير في القيام بما يجب أن يقوم به هو

شكراً يا أبا أديب على هذا الا ختيار الموفق لهذا المقال الجميل ..تتدبر ياشخ !!!!

علي بن حسن
[/color]

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 02-27-2012, 07:46 AM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
عضو فعّال
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
علي بن جاهمه is on a distinguished road


 

مع احترامي لابن شهيب ،،
النظرة عممها بسوداوية
ولكن ظروف المجتمع والتحولات التي حدثت
خلال الخمسين عاما الماضية قد تفرض التغيير
من 600 سنة وحتى قبل 60 سنه واهل وادي العلي
يعيشون بنفس الطريقة والاسلوب على مدى قرون لم يتغير شي
بير الحالسة هي نفسها من عدة قرون وبير المدرة كذلك وبير اللفج
وفي الطرفين لدي كتب لها 300 سنه الى 400سنه تتكلم عن نفس المواقع والاسماء والابيار
ولكن الله رزقنا وفتح علينا وقد كان اباءنا يعملون عند غيرنا والان غيرنا يعمل عندنا
واصبحت الاموال تذهب الى اهلهم في بلدانهم وتحسنت معيشتهم كما تحسنت معيشتنا
هل يريد بن شهيب ان نعيش اليوم ونحن في 1433هـ كما كنا نعيش في عام 1380هـ مثلا!!
شكرا لك يارحيمي على النقل...

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 02-27-2012, 09:32 AM   رقم المشاركة : 4

 

نداااااااااء

للأباء والأمهات

أن يتحملوا مسؤولياتهم تجاه أبنائهم وبناتهم

كنت قلت في مداخلة سابقة في موضوع لأحد الإخوة أو الأخوات

إن زمن تلقيم الهوش وحوّاق الساحة قد ولّى ....وأرجو أن يكون إلى غير رجعة

لكن الزمن الآن أخطر بمليون مرة ويحتاج إلى مزيد عمل وجهد ....

وهذا بالطبع لا يعفينا من النظر بشيء من التوازن إلى الوضع وتفنيده...

ولتوضيح ذلك علينا التأمل بهدوء.... وقراءة التحوّلات الاجتماعية بشيء من التركيز

ولأن الفئة الغالبة على المجتمع السعودي هي فئة الشباب من الجنسين فاسمحوا لي أن أقول

إذا كان من ضرورات الحياة أن يكون ضمن مشوار البنت ولا أقول ينتهي المشوار بالزواج وكذا من ضمن مشوار الولد في الحياة الزواج وتكوين الأسرة

فليكن من أهم اهتمامات الوالدين إعدادهم لهذه المرحلة بشيء من الجدية والحزم والقسوة أحياناً

قسا ليزدجروا ومن يك راحما ... فليقسوا أحياناً على من يرحم

ليس معنى تكليف البنت بالدخول مع أمها المطبخ ومساعدتها في مناحي الحياة الأخرى من العناية بالصغار وغسل وكي الملابس

أنني أريد إعادتها لزمن الجوع والعمل الشاق... فقط أريدها أن تعرف كيف تخدم نفسها وتحمي أسرتها وتدبر أمرها ...

وكذا ليس معنى أن أكلف الولد ببعض أعمال المنزل والذهاب للسوق والتبضع وحل مشاكله بنفسه وعدم الإغداق عليه بالمال أني أريد له أن يجوع ويعرى

إني أريد له من ذلك إعداده للحياة وبين هذا وذاك أريد أن أنشئ جيلاً صالحا يعي معنى التعب وقيمة المال ودوره مستقبلا في مواصلة المسيرة


شكرا أبا أديب...

كدت أقول هل نحن بحاجة لحملة من نوع ...

فلنعد النظر في أسلوب تربيتنا لأولادنا؟؟!

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 02-27-2012, 11:26 AM   رقم المشاركة : 5

 

الحبيب ابا اديب اشكرك علي هاذا النقل لطرح الشهييب واذهب مع ماقاله الاخ علي بن جاهمه فيما قال هل يريد الشهيب ان نعيش الان كما عاش الاولين هاذا مستحيل ولو كان كذالك لما كان بين ايدينا جوالات وسيارات واجهزة حاسب وكلها تقرب البعيد ولو كان بينك وبينه الآف الاميال ابائنا كانو يشتغلو عند الغير والان عندنا خدم والحمد لله على كل حال مالا يعجبني هو عدم المبالاه عنداجيال اليوم واستهتارهم وعدم الحرص علي المستقبل ومحولة تأمينه كل مااتمناه هو الحفاض علي العادات والتقاليد وتمسكهم بدينهم وبعدهم عن المعاصي تقبل خالص التحيه والتقدير

 

 
























التوقيع


ماخذ على خاطري من غيبتك عني
احس قلبي مزعلني من اسبابك
مدام قلبي زعل منك وزعل مني
خذني على قد قلبي وأترك غياب

   

رد مع اقتباس
قديم 02-28-2012, 12:21 PM   رقم المشاركة : 6

 

شكرا لعلي وعلي وحيك من علي
واخي ابو ميس
مع احترامي وتقديري لآرائكم
ومشاركتكم الفاعلة
والظروف لها احكام

ولكني اقول لا ضرر ولا اضرار
ولنمسك العصا من النص

واتفق مع ابا سهيل فيما ذهب اليه :

كدت أقول هل نحن بحاجة لحملة من نوع ...

فلنعد النظر في أسلوب تربيتنا لأولادنا؟؟!


اكرر شكري للجميع
ولكنه موضوع في رايي انه مهم ولنعيد ترتيب اوراقنا من جديد
وفي غاية الاهمية .

بودي ان نشبع الموضوع بحثا ومناقشة ونخرج منه بفائدة

تحياتي ومودتي

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 02-28-2012, 01:14 PM   رقم المشاركة : 7

 

من المؤسف ان معظم كتابنا يكتبون عن القيم وامثاليات ولا تجد لهم ادنى تطبيق لها على واقعهم 0 وقد انشغلت بما اكتب 0 والشاعر يقول 0
لاتنه عن خللق وتاتي مثله
عار عليك اذا فعلت ذمــــــيم
واتفق مع من قال لا للتربيه والقدوه الحسنه فعلها 0 فقدوتنا لم يكونوا متعلمين ولكن سلوكهم قدوه تحلينا بها عن قناعه وربما بعضنا كان يستثقل دمهم 0 شكرا لك لما اخترت بارك الله فيك

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 02-28-2012, 05:58 PM   رقم المشاركة : 8
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية العضو

مزاجي:











غامداوي غير متواجد حالياً

آخـر مواضيعي


ذكر

التوقيت

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 13
غامداوي is on a distinguished road


 


مقال طيب يحمل نقد بناء ودعوة للتخلص من تلك الرفاهية التي تناسي بها الاكثرية المعني الحقيقي للحياة

ودائما الانسان يحتمي بكل مايسره الله له من وسائل رفاهية وكماليات في الحياة ليبتعد بها عن عبادته وكأنه استغني عن اللجوء اليه وسؤاله.

ندعو الله بالهداية للمسلمين وخاصة الشباب وان يصلح احوالنا وان يقبضنا غير مفتونين

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 03-05-2012, 09:33 PM   رقم المشاركة : 9

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نايف بن عوضه مشاهدة المشاركة
من المؤسف ان معظم كتابنا يكتبون عن القيم وامثاليات ولا تجد لهم ادنى تطبيق لها على واقعهم 0 وقد انشغلت بما اكتب 0 والشاعر يقول 0
لاتنه عن خللق وتاتي مثله
عار عليك اذا فعلت ذمــــــيم
واتفق مع من قال لا للتربيه والقدوه الحسنه فعلها 0 فقدوتنا لم يكونوا متعلمين ولكن سلوكهم قدوه تحلينا بها عن قناعه وربما بعضنا كان يستثقل دمهم 0 شكرا لك لما اخترت بارك الله فيك

شكرا ابا صالح
اضافة جميلة من رجل عركته الحياه
فاكسبته الخبرة والتجارب

لك ودي وتقديري
لا عدمتك

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 03-05-2012, 10:06 PM   رقم المشاركة : 10

 

عزيزي ابو اديب
مقال اكثر من رائع
جذبني و اعجبني مداخلات الاخوان الافاضل و اعذرني على هذه الاضافه
اللامبالاة صارت في اشياء كثيرة وليس الانفاق فقط
اللامبالاة تتمثل في اشياء عديدة جدا.......
اهمال الصلاة حتى يتبقى وقت قصيرة جدا على دخول وقت الصلاة التالية, ثم الجري فورا على الوضوءو(كروتته) والصلاة بغير خشوع ولاتدبر و هذه حال الكثير مننا
اهمال المذاكرة حتى لا يتبقى سوى ايام معدودة على الامتحان بحجة ان الوقت طويل
اهمال تربية الابناء وعدم الحزم معهم بحجة انهم مازالوا صغارا
اهمال العمل وكلمة اديت عملي و مالى دخل بغيري
وغيرها الكثير من صور اللامبالاة والتبلد
السبب الرئيسي هو بعدنا عن الدين واخلاق المسلم الحقيقي
وبعدنا عن تعاليم الاسلام السليمة
السبب هو تقيدنا بالمظاهر والانانية
السبب هو اختلال اسلوب التفكير وعدم تقدير عواقب الامور
وايضا عدم الاهتمام بتربية الابناء بصورة صحيحة وقصر مسئولية الاباء نحوهم في المسئولية المالية دون الانتباه لاهمية توجيههم ونصحهم
اسباب كثيرة ومشكلات اكثر
واخير اؤيد كلام الاستاذ فيصل

فلنعد النظر في أسلوب تربيتنالأولادنا؟؟!


تقبل فائق احترامي و تقديري ....لا عدمناك......

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:31 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir