يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > ساحات الموروث والشعر والأدب > ساحة الأدب الفصيح

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 02-20-2013, 05:57 PM   رقم المشاركة : 161

 

من المتداول بين الناس كلمة 0 شاطر 0 وظاهرها أن معناها جميل لا
والحقيقة أن معناها 0 شرير 0 فشاطر من شطر الشيء أي كسره
وهناك كلمات قديمة 0 الطلبة بكسر الطاء وتعني الطلب
واللزمة 0 وتعني الإمساك بقطعة من اللحم المقدم للضيف لاهدائة إلى إنسانه من القرية متواجدة في قرية المضيف أو من قبيلته 0 وتعتبر من عوائد صلة الرحم التي تكاد تنقطع بين الأقارب فضلا عن القبيلة
والذمير وهو المندوب 0 والسماوة وهو من يسمى باسمه 0 والميره 0 وهو ما يدخر للضيف في ذاك الزمان 0 وكثير غيرها وان بغيت أزيد زدنا مع إعجابي بمقعدك وزواره وانت تتربع على القلوب يا أبا صالح تحياتي 00

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 02-21-2013, 03:31 PM   رقم المشاركة : 162

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نايف بن عوضه
من المتداول بين الناس كلمة 0 شاطر 0 وظاهرها أن معناها جميل لا

والحقيقة أن معناها 0 شرير 0 فشاطر من شطر الشيء أي كسره
وهناك كلمات قديمة 0 الطلبة بكسر الطاء وتعني الطلب
واللزمة 0 وتعني الإمساك بقطعة من اللحم المقدم للضيف لاهدائة إلى إنسانه من القرية متواجدة في قرية المضيف أو من قبيلته 0 وتعتبر من عوائد صلة الرحم التي تكاد تنقطع بين الأقارب فضلا عن القبيلة
والذمير وهو المندوب 0 والسماوة وهو من يسمى باسمه 0 والميره 0 وهو ما يدخر للضيف في ذاك الزمان 0 وكثير غيرها وان بغيت أزيد زدنا مع إعجابي بمقعدك وزواره وانت تتربع على القلوب يا أبا صالح تحياتي 00




========================================

أشكرك يا أخ نايف على الإضافة المثرية وكما تفضلت في تفسير كلمة ( الميرة )
فالميرة ما يقتات منه الأهل والضيف وفي التنزيل العزيز :
( ..... ونمير أهلنا ) سورة يوسف
شكرا لك على المتابعة والاهتمام .

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 02-21-2013, 04:05 PM   رقم المشاركة : 163

 


( لاذه ذكرني )

وشارك السيد الغرباوي بالكلمة أعلاه :
بالبحث في معاجم اللغة ومنها اللسان ، جاء ما يلي :

ذا إسم إشارة إلى المذكر ، يقال ذا وذاك وقد تزاد اللام فيقال ذلك
وقوله تعالى : ( ذلك الكتاب لا ريب فيه )
وقال الزجاج : معناه هذا الكتاب ، وقد تدخل الهاء للتنبيه فيقال هذا
وقد استعملت ( ذا ) مكان الذي كقوله تعالى : ( ويسألونك ما ذا ينفقون قل العفو ) أي ما الذي ينفقون ؟
( وذي ) بكسر الذال للمؤنث وفيه لغات : ( ذي وذه ) الهاء بدل من الياء
والهاء في ( ذه ) بدل غير أصل
والعرب تقول : ذا أخوك وذي أختك ولا أكلمك في ذي السنة أو في هذي السنة
أدخل ذي الدار والبس ذي الجبة

وجاء في الصحاح :
ذا إسم يشار به إلى المذكر وذي بكسر الذال للمؤنث ، تقول : ذي أمة الله فإن وقفت عليه قلت ( ذه )
فإن صغَّرت ذا قلت ذيَّا للمفرد ، وذيان للتثنية وتصغير هذا ( هذيا ) ولا تصغر ذي وإنما تصغر تيا
نستنتج مما سبق بيانه أن لفظة ( ذه ) فصيحة والله أعلم .
وشكرا لك على المشاركة للمرة الثانية يا غرباوي .

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 02-21-2013, 06:46 PM   رقم المشاركة : 164
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية العضو

مزاجي:










غرباوى غير متواجد حالياً

آخـر مواضيعي


ذكر

التوقيت

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
غرباوى is on a distinguished road


 

الاستاذ الفاضل
رفيق الدرب ( ابو صالح )
اشكرك على كل ما تقوم به من شرح
على اسئلة الاخوه الكرام وانني اعلم
الجهد والتعب ولكن الابحار فى موضوع
مثل موضوعك اعتقد ان فيه متعه
تنسيك التعب لك الاجر والثواب
ولك منى تحيه تقدير وحب
واختم مداخلتى بسؤال
هل الصحيح ان اقول استاد ام استاذ

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 02-22-2013, 10:06 AM   رقم المشاركة : 165

 

والشكادة وتسمى بالفريكة أحيانا وهو ما يمارس ممن ليس له مزارع إثناء حصاد القمح وقد كنت أتفرك وأنال الإكرام من أبوك وعمك وأهل وادي العلي كلهم رحمهم الله حتى إننا نكون أحيانا نحصل على أكثر مما حصل عليه آهل البلاد وذلك فضل الله
وكلمت كثيرة كاللومة التي يتم الحرث بها والمقرنه التي يقرن فيها ثورين والمدمسة التي يساوى بها التراب بعد الحرث والغرب الذي يستخرج به الماء وهو اكبر من الدلو والثقل الذي يربط في ذيل الغرب ليسقط في عمق الماء والمقرب الذي تقترب منه الثيران في راش ألبير وهو من الحجر والرشا والمقاط وهما حبال من جلد البقر 0 والقتب الذي يركب على ظهر الثور والحلس للحمار أكرمكم الله 0
أتمنى أن تكون إضافات لإثراء معلومات الجيل تحياتي 00

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 02-22-2013, 04:09 PM   رقم المشاركة : 166

 


( يقال : ما يسوى متليكه )

وشارك الاخ أبو أديب بالجملة أعلاه :
لم أجد لها تفسيرا في معاجم اللغة رغم استخدامها الواسع في بلاد العرب
ولو قلنا ما يسوى شيئا أو عديم الثمن أو نحو ذلك لكان أقرب إلى الأفهام
والله أعلم .

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 02-22-2013, 04:48 PM   رقم المشاركة : 167

 


( صار رُمْعه )

وشارك أبو أديب أيضا بالجملة أعلاه :

جاء في اللسان :
رمع : رمع أنفه من الغضب ، رمع يرمع رمعا ورمعانا
رمعت عينه : أي بكى ، رمع رأسه : نفضه ، ورمع فلان : سار بسرعة
والرماع : داء يصيب البطن ، رمعة من نبت : أي قطعة منه
واليرمع : حجارة رخوة بيض ، يترمع : يرعد من شدة الغضب ،
ويقال : دعه يترمع في طمَّته : أي يتسكع في ضلاله .

وجاء في العباب :
الرمع : ضرب من السير ، والرماعة : الأست تتحرك يمينا وشمالا عند السير
والرامع : من يطاطئ رأسه ثم يرفعه ، والرماع وجع في الظهر .

وجاء في الوسيط :
رمع رمعانا : اضطرب وتحرك ، ورمعت السباع : ألقت ولدها بغير تمام
رمع برأسه : سئل فقال : لا

وجاء في الرائد :
رمع : أصيب بألم في ظهره ، رمعت المرأة بولدها : ولدته
الرمع من الأنوف : الذي يتحرك من الغضب أو غيره .

ونحن في منطقة الباحة أو في وادي العلي على الأقل إذا كنا نقصد من الرمع الوضع فهي فصيحة
وإذا كنا نقصد بكلمة ( رمعه ) أي فضخه وحوله إلى أشلاء وأجزاء وقطع متناثرة
وهذا هو التفسير الغالب على ما أعتقد فلنقلْ فضخه وما ماثلها من المعاني بدلا من رمعه
والله أعلم .

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 02-22-2013, 05:02 PM   رقم المشاركة : 168

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غرباوى
الاستاذ الفاضل

رفيق الدرب ( ابو صالح )
اشكرك على كل ما تقوم به من شرح
على اسئلة الاخوه الكرام وانني اعلم
الجهد والتعب ولكن الابحار فى موضوع
مثل موضوعك اعتقد ان فيه متعه
تنسيك التعب لك الاجر والثواب
ولك منى تحيه تقدير وحب
واختم مداخلتى بسؤال
هل الصحيح ان اقول استاد ام استاذ




=======================================

أهلا بك يا غرباوي وشكرا على مشاعرك الطيبة
سوف أبحث عنهما إن شاء الله وأوافيك بالفرق بين كلمتي ( استاذ ، وأستاد )
تحيتي إليك .

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 02-22-2013, 05:07 PM   رقم المشاركة : 169
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
رفيق الدرب is on a distinguished road


 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نايف بن عوضه
والشكادة وتسمى بالفريكة أحيانا وهو ما يمارس ممن ليس له مزارع إثناء حصاد القمح وقد كنت أتفرك وأنال الإكرام من أبوك وعمك وأهل وادي العلي كلهم رحمهم الله حتى إننا نكون أحيانا نحصل على أكثر مما حصل عليه آهل البلاد وذلك فضل الله
وكلمت كثيرة كاللومة التي يتم الحرث بها والمقرنه التي يقرن فيها ثورين والمدمسة التي يساوى بها التراب بعد الحرث والغرب الذي يستخرج به الماء وهو اكبر من الدلو والثقل الذي يربط في ذيل الغرب ليسقط في عمق الماء والمقرب الذي تقترب منه الثيران في راش ألبير وهو من الحجر والرشا والمقاط وهما حبال من جلد البقر 0 والقتب الذي يركب على ظهر الثور والحلس للحمار أكرمكم الله 0
أتمنى أن تكون إضافات لإثراء معلومات الجيل تحياتي 00



=========================================

أهلا بك يا أخ نايف
لقد رتبت كلماتك وسوف أوافيك بما أجده من تفسير لها
في معاجم اللغة إن شاء الله .

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 02-23-2013, 12:47 PM   رقم المشاركة : 170
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
رفيق الدرب is on a distinguished road


 

( أستاذ وأستاد )

وشارك الغرباوي أيضا بالكلمتين أعلاه :

جاء في معجمي ( تاج العروس والمصباح المنير ) ما يلي :
الأستاذ كلمة أعجمية ومعناها المعلم أو الماهر بالشيء وقيل أعجمية لأن السين والذال المعجمة لا يجتمعان في كلمة عربية وهمزته مضمومة وسبب اجتماعهما أن السين والذال حرفان أصليان في كلمة ( أستاذ ) وكذلك الهمزة كما ذكره الزبيدي في تاج العروس
والسين في كلمة ( استحوذ ) حرف زائد والذال حرف أصلي لأن أصل الكلمة ( حوَذَ ) وكلمة أستاذ جمعها أساتيذ

وجاء في منتدى ( وتا ) ما يلي :
وأستاذ كلمة إيرانية وتكتب بالفارسية ( أستاد ) وأصل التسمية ( أستاذ ) جاء من حكاية تاريخية مفادها أن الذوات من علية القوم هم فقط من كانوا يعلِّمون أبناءهم ، ويستقدمون من أجل ذلك المعلمين إلى القصور ولما كانوا يخشون على حريمهم أو من باب الاحتراز عمدوا على إخصاء المعلم الخصوصي ، والخصيُّ في لغة القوم تعني ( أستاذ ) فتعمم الاسم على كل المعلمين وجاء في صديقنا ( قوقل ) أن كلمة ( ستاديون ) أصلها يوناني وهي وحدة قياس

ولكن الكلمات تستخدم بما عرف عنها واشتهر في العصر الذي تقال فيه بغض النظر عن معناها القديم وقد وصف المتنبي كافور حين قدم إليه من بلاد الشام بالأستاذ وقد مدحه بقصيدة ومنها :
يقلُّ له القيام على الرؤوس *** وبذل المكرمات من النفوس
ولما غضب منه هجاه بقصيدته المشهورة ومنها :
وذاك أن الفحول البيض عاجزة *** عن الجميل فكيف الخصية السود
شكرا لك يا غرباوي وللجميع .

 

 

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:01 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir