يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > ساحة الثقافة الإسلامية > الساحة الإسلامية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-05-2009, 10:32 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية عبدالعزيز بن شويل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 19
عبدالعزيز بن شويل is on a distinguished road


 


سورة البقرة

يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ادْخُلُوا فِي السِّلْمِ كَافَّةً

وَلا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ (208)

فَإِنْ زَلَلْتُمْ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْكُمْ الْبَيِّنَاتُ فَاعْلَمُوا أَنَّ اللَّهَ عَزِيزٌ حَكِيمٌ (209)

هَلْ يَنظُرُونَ إِلاَّ أَنْ يَأْتِيَهُمْ اللَّهُ فِي ظُلَلٍ مِنْ الْغَمَامِ وَالْمَلائِكَةُ

وَقُضِيَ الأَمْرُ وَإِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ الأُمُورُ
(210)


هداية الآيات

1- وجوب قبول شرائع الإِسلام كافة وحرمة التخير فيها .

2- ما من مستحل حراماً ، أو تارك واجبا إلا وهو متبع للشيطان في ذلك .

3- وجوب توقع العقوبة عند ظهور المعاصي العظام لئلا يكون أمن من مكر الله .

4- إثبات صفة المجىء للرب تعالى : لفصل القضاء يوم القيامة .

5- حرمة التسويف والمماطلة في التوبة .

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 10-05-2009, 10:36 PM   رقم المشاركة : 2

 


سورة البقرة

سَلْ بَنِي إِسْرَائِيلَ كَمْ آتَيْنَاهُمْ مِنْ آيَةٍ بَيِّنَةٍ

وَمَنْ يُبَدِّلْ نِعْمَةَ اللَّهِ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُ فَإِنَّ اللَّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ
(211)

زُيِّنَ لِلَّذِينَ كَفَرُوا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَيَسْخَرُونَ مِنْ الَّذِينَ آمَنُوا

وَالَّذِينَ اتَّقَوْا فَوْقَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَاللَّهُ يَرْزُقُ مَنْ يَشَاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍ
(212)


هداية الآيات

1- التحذير من كفر النعم لما يترتب على ذلك من أليم العذاب وشديد العقاب

ومن أَجَلِّ النعم نعمة الإِسلام فمن كفر به وأعرض عنه

فقد تعرض لأشد العقوبات وأقساها وما حلَّ ببني إسرائيل

من ألوان الهون والدون دهراً طويلاً شاهد قوي

وما حل بالمسلمين يوم أعرضوا عن الإِسلام واستبدلوا به الخرافات

ثم القوانين الوضعية شاهد أكبر أيضاً.


2- التحذير من زينة الحياة الدنيا والرغبة فيها والجمع لها

ونسيان الدار الآخرة وترك العمل لها.

فإن أبناء الدنيا اليوم يسخرون من أبناء الآخرة،

ولكن أبناء الآخرة أهل الإِيمان والتقوى سيكونون يوم القيامة

فوقهم درجات إذ هم في أعالي الجنان والآخرون في أسافل النيران.

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 10-05-2009, 10:41 PM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية عبدالعزيز بن شويل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 19
عبدالعزيز بن شويل is on a distinguished road


 


سورة البقرة

كَانَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ اللَّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ

وَأَنْزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ

وَمَا اخْتَلَفَ فِيهِ إِلَّا الَّذِينَ أُوتُوهُ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ

فَهَدَى اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا لِمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِهِ

وَاللَّهُ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ
(213)


هداية الآيات


1- الأصل هو التوحيد والشرك طارىء على البشرية .


2- الأصل في مهمة الرسل البشارة لمن آمن واتقى؟

والنذارة لمن كفر وفجر ،

وقد يشرع لهم قتال من يقاتلهم فيقاتلونه كما شرع ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم .


3- من علامات خذلان الأمة وتعرضها للخسار والدمار

أن تختلف في كنابها ودينها فيحرفون كلام الله ويبدلون شرائعه

طلبا للرئاسة وجريا وراء الأهواء والعصبيّات ،

وهذا الذي تعانى منه أمة الإِسلام اليوم وقبل اليوم ، وكان سبب دمار بني إسرائيل .


4- أمة الإِسلام التي تعيش على الكتاب والسنة عقيدة

وعبادة وقضاء هي المعنية بقوله تعالى :

{ فَهَدَى اللَّهُ الَّذِينَ آَمَنُوا لِمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِهِ } .


5- الهداية بيد الله فليطلب العب دائماً الهداية من الله تعالى بسؤاله المتكرر أن يهديه دائماً إلى الحق .

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 10-05-2009, 10:45 PM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية عبدالعزيز بن شويل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 19
عبدالعزيز بن شويل is on a distinguished road


 


سورة البقرة

أَمْ حَسِبْتُمْ أَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَأْتِكُمْ مَثَلُ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ

مَسَّتْهُمُ الْبَأْسَاءُ وَالضَّرَّاءُ وَزُلْزِلُوا حَتَّى يَقُولَ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آَمَنُوا مَعَهُ

مَتَى نَصْرُ اللَّهِ أَلَا إِنَّ نَصْرَ اللَّهِ قَرِيبٌ
(214)


هداية الآيات

1- الابتلاء بالتكاليف الشرعية ، ومنه الجهاد بالنفس والمال ضروريٌ لدخول الجنة .

2- الترغيب في الإِتساء بالصالحين والاقتداء بهم في العمل والصبر .

3- جواز الأعراض البشرية على الرسل كالقلق والاستبطاء للوعد الإِلهي انتظاراً له .

4- بيان ما أصاب الرسول صلى الله عليه وسلم وأصحابه من شدة وبلاء أيام الجهاد وحصار المشركين لهم .

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 10-05-2009, 10:47 PM   رقم المشاركة : 5

 


سورة البقرة

يَسْأَلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَ قُلْ مَا أَنْفَقْتُمْ مِنْ خَيْرٍ فَلِلْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ وَالْيَتَامَى

وَالْمَسَاكِينِ وَابْنِ السَّبِيلِ وَمَا تَفْعَلُوا مِنْ خَيْرٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ
(215)


هداية الآيات

1- سؤال من لا يعلم حتى يعلم وهذا طريق العلم ، ولذا قالوا : ( السؤال نصف العلم ) .

2- أفضلية الإِنفاق على المذكورين في الآية إن كان المنفق غنيّاً وهم فقراء محتاجون

3- الترغيب في فعل الخير والوعد من الله تعالى بالجزاء الأوفى عليه .

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 10-08-2009, 02:07 PM   رقم المشاركة : 6
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية عبدالعزيز بن شويل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 19
عبدالعزيز بن شويل is on a distinguished road


 


سورة البقرة

كُتِبَ عَلَيْكُمْ الْقِتَالُ وَهُوَ كُرْهٌ لَكُمْ وَعَسى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ

وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئاً وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ
(216)


هداية الآيات


1- وجوب الجهاد على أمة الإِسلام ما بقيت فتنة في الأرض وشرك فيها.


2- جهل الإِنسان بالعواقب يجعله يحب المكروه، ويكره المحبوب.


3- أوامر الله كلها خير، ونواهيه كلها شرّ: فلذا يجب فعل أوامره واجتناب نواهيه

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 10-08-2009, 02:10 PM   رقم المشاركة : 7

 


سورة البقرة

يَسْأَلُونَكَ عَنْ الشَّهْرِ الْحَرَامِ قِتَالٍ فِيهِ قُلْ قِتَالٌ فِيهِ كَبِيرٌ وَصَدٌّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ وَكُفْرٌ بِهِ

وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَإِخْرَاجُ أَهْلِهِ مِنْهُ أَكْبَرُ عِنْدَ اللَّهِ

وَالْفِتْنَةُ أَكْبَرُ مِنْ الْقَتْلِ وَلا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنْ اسْتَطَاعُوا

وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ

فَأُوْلَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ

وَأُوْلَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ
(217)

إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ

أُوْلَئِكَ يَرْجُونَ رَحْمَةَ اللَّهِ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ
(218)


هداية الآيات

1- حرمة الشهر الحرام والبلد الحرام.

2- نسخ القتال في الشهر الحرام بدليل

قتال الرسول صلى الله عليه وسلم هوازن وثقيف في شوال وأول القعدة وهما في الأشهر الحرم.


3- الكشف عن نفسيّة الكافرين

وهي عزمهم الدائم على قتال المسلمين إلى أن يردوهم عن الإِسلام ويخرجوهم منه.


4- الردة محبطة للعمل فإن تاب المرتد يستأنف العمل من جديد،

وإن مات قبل التوبة فهو من أهل النار الخالدين فيها أبداً.


5- بيان فضل الإِيمان والهجرة والجهاد في سبيل الله.


 

 

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 01:03 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir