مسابقة ( إقرأ وتدبر )

السؤال 110

في الصفحة ( 112 ) من المصحف



سورة المائدة


1- " وَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ ابْنَيْ آدَمَ بِالْحَقِّ إِذْ قَرَّبَا قُرْبَانًا فَتُقُبِّلَ مِنْ أَحَدِهِمَا

وَلَمْ يُتَقَبَّلْ مِنَ الْآخَرِ قَالَ لَأَقْتُلَنَّكَ قَالَ إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ "


من هم ابني ادم ؟


2 - " فَطَوَّعَتْ لَهُ نَفْسُهُ قَتْلَ أَخِيهِ فَقَتَلَهُ فَأَصْبَحَ مِنَ الْخَاسِرِينَ "

صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه لا تقتل نفس ظلما إلا كان على ابن آدم الأول كفل من دمها .

لماذا واذكر الحديث ؟

 

 

السؤال 111

في الصفحة ( 113 ) من المصحف



سورة المائدة


1- " أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ "

ومعنى " بغير نفس " أي بغير أن يقتل نفسا فيستحق القتل ,

وقد حرم الله القتل في جميع الشرائع إلا بثلاث خصال : ........ ،

أذكر تلك الخصال ؟


2 - " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ

وَجَاهِدُوا فِي سَبِيلِهِ لَعَلَّكُمْ تفلحون "


ما هي الوسيلة ؟

 

 

السؤال 112

في الصفحة ( 114 ) من المصحف



سورة المائدة


1- " وَالسَّارِقُ وَالسَّارِقَةُ فَاقْطَعُوا أَيْدِيَهُمَا جَزَاءً بِمَا كَسَبَا

نَكَالًا مِنَ اللَّهِ وَاللَّهُ عَزِيزٌ حَكِيمٌ "

ذهب الشافعي - رحمه الله - إلى أن الاعتبار في قطع يد السارق بربع دينار

أو ما يساويه من الأثمان أو العروض فصاعدا

والحجة في ذلك الحديث الذي روته عائشة - رضي الله عنها -

أذكر الحديث ؟


2 - " يَا أَيُّهَا الرَّسُولُ لَا يَحْزُنْكَ الَّذِينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِ مِنَ الَّذِينَ قَالُوا آمَنَّا بِأَفْوَاهِهِمْ

وَلَمْ تُؤْمِنْ قُلُوبُهُمْ وَمِنَ الَّذِينَ هَادُوا سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ سَمَّاعُونَ لِقَوْمٍ آخَرِينَ لَمْ يَأْتُوكَ ..... "


أذكر سبب النزول الوارد في تفسير الجلالين ؟

 

 

السؤال 113

في الصفحة ( 115 ) من المصحف



سورة المائدة


1- " سَمَّاعُونَ لِلْكَذِبِ أَكَّالُونَ لِلسُّحْتِ "

ما هو السحت ؟


2 - " فَمَنْ تَصَدَّقَ بِهِ فَهُوَ كَفَّارَةٌ لَهُ "

اختلف أهل التأويل في المعني به في هذه الآية ، أذكر بعض الأقوال الواردة في تفسير الطبري ؟

 

 

السؤال 114

في الصفحة ( 116 ) من المصحف



سورة المائدة


1- " وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ

وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ فَاحْكُمْ بَيْنَهُمْ بِمَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ عَمَّا جَاءَكَ مِنَ الْحَقِّ

لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنْكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً

وَلَكِنْ لِيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُمْ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا

فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ "

عند القرطبي ماذا تعني كلمة "مُهَيْمِنًا " ؟


2 - " أَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَ وَمَنْ أَحْسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ "

صح عنه صلى الله عليه وسلم أن من أبغض الناس عند الله

مبتغ في الإسلام سنة الجاهلية ، أذكر الحديث ؟

 

 

السؤال 115

في الصفحة ( 117 ) من المصحف



سورة المائدة


1- " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ

بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظالمين "

جائ في سورة ال عمران آية فيها تحذير من أن يتخذ المومنون الكافرين أولياء ، أذكر الآية ؟


2 - " فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ

يَقُولُونَ نَخْشَى أَنْ تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ فَعَسَى اللَّهُ أَنْ يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِنْ عِنْدِهِ

فَيُصْبِحُوا عَلَى مَا أَسَرُّوا فِي أَنْفُسِهِمْ نَادِمِينَ "

من المعني بهذه الآية ؟

 

 

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شويل

1- " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاءَ
بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ مِنْكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظالمين "
جائ في سورة ال عمران آية فيها تحذير من أن يتخذ المومنون الكافرين أولياء ، أذكر الآية ؟

(( لَا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنِينَ وَمَنْ يَفْعَلْ ذَلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللَّهِ فِي شَيْءٍ
إِلَّا أَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقَاةً وَيُحَذِّرُكُمُ اللَّهُ نَفْسَهُ وَإِلَى اللَّهِ الْمَصِيرُ ))
ال عمران 28

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شويل

2 - " فَتَرَى الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ يُسَارِعُونَ فِيهِمْ
يَقُولُونَ نَخْشَى أَنْ تُصِيبَنَا دَائِرَةٌ فَعَسَى اللَّهُ أَنْ يَأْتِيَ بِالْفَتْحِ أَوْ أَمْرٍ مِنْ عِنْدِهِ
فَيُصْبِحُوا عَلَى مَا أَسَرُّوا فِي أَنْفُسِهِمْ نَادِمِينَ "
من المعني بهذه الآية ؟

المعني بهذه الآية المنافقين




ســهـ نجم ـــيل

 

 

السؤال 116

في الصفحة ( 118 ) من المصحف



سورة المائدة


1- من ضمن الآيات في هذه الصفحة اية قال عنها ابن عباس رضي الله عنه

( ما في القرآن آية أشد توبيخا من هذه الآية) اذكر الآية ؟


2 - " وَقَالَتِ الْيَهُودُ يَدُ اللَّهِ مَغْلُولَةٌ غُلَّتْ أَيْدِيهِمْ وَلُعِنُوا بِمَا قَالُوا

بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنْفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ وَلَيَزِيدَنَّ كَثِيرًا مِنْهُمْ مَا أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ طُغْيَانًا وَكُفْرًا

وَأَلْقَيْنَا بَيْنَهُمُ الْعَدَاوَةَ وَالْبَغْضَاءَ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ كُلَّمَا أَوْقَدُوا نَارًا لِلْحَرْبِ أَطْفَأَهَا اللَّهُ

وَيَسْعَوْنَ فِي الْأَرْضِ فَسَادًا وَاللَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَ "

قال تعالى " بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنْفِقُ كَيْفَ يَشَاءُ " أي بل هو الواهب الفضل الجزيل العطاء

الذي ما من شيء إلا عنده خزائنه وهو الذي ما بخلقه من نعمة فمنه

وهو لا شريك له الذي خلق لنا كل شيء مما نحتاج إليه في ليلنا ونهارنا

وحضرنا وسفرنا وفي جميع أحوالنا ومصداق ذلك ما روى أبو هريرة قال :

قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : " إن يمين الله ...... " أكمل الحديث ؟