مساريب الوادي !!!! ( اقتراح )

أخي العزيز نجم سهيل
كلام جميل ورؤيا ينتظرها الجميع
لكن أقول لك قصة لي الآن ثماني سنوات وأنا أطالب بطريق لبيتي
في الطرفين ويجد لي عادة عامله وناقله من حق جيراني
ولم يتم الأمر إلى هذا الوقت ولا زلت منتظر الفرج من رب العالمين
لا تنسى أخي الكريم إن الأرض غاليه على أصحابها
وفي نفس الوقت يكون الشخص لا يلك غير قطعت أرض واحده
وهذا إذا كانت مساحت الأرض مناسبه فكما يعلم الإخوان
أن جميع أراض الوادي صغيرة الحجم لدى الكثيرن
والأرض الكبيرة تكون مقسمه على أكثر من شخص
إذا وش الديك وش مرقته
التنظير سهل والواقع مختلف تماماً
وهذا ليس تشائماً بل أقول أني متفائل بمستقبل مزهر
لأني أعتقد أنه حان الوقت لمناقشة هذه الأمور وبشفافية
يراعى فيها أصحلب الأراضي الصغيرة أو تعويضهم بأي طريقة
وأتمنى أن يبدأ هذا الأمر قريباً 0
تحياتي ومجرد وجهة نظر قابله للأخذ والرد

 

 

أحبتي أعضاء الساحات

بدايةً أشكر الفاضل صاحب [ الفكرة ] ...





والتي أعتقد جازماً أنها كانت وما زالت [ حلم ]

كل [ انسان ] في وادي العلي ...

كما أشكر الفاضل [ محمد عجير ] على رفع هذه الفكرة

مجدداً ...والتي أسأل الله تعالى أن ترى النور _ذات يوم _

تابعت [ الفكرة الرائدة ] عندما طرحت

وتابعت كغيري تفاعل الأخوة ..ولكن

عندما حول الموضوع في نهايته ..فضلت الصمت

أحبتي ....

سأروي لكم على عجالة موقف بسيط وقع لي في [ نزهة صيفية ]

قمت بها في جبل العبالة _طبعاً بالسيارة _ حتى وصلت أسفل

منزل الفاضل : صالح بن عبدالله العجمه ..وهناك رأيت

منزل [ أبوعقلين ] على ما أعتقد خلف أشجار العرعر وقريب

للغاية ...ولكنه في الحقيقة بعيد جداً ...!!!!

فلكي أصل اليه علي الصعود مرة أخرى الى قمة الجبل

ثم الالتفاف والانحدار مقتحماً قرية [ المردد ]

ثم أقتحم قرية [ العبالة ]

ثم أقتحم قرية [ المناشلة ]

حتى أصل الى [ النقطة ] التي لم يكن يفصلني عنها

غير القليل ...

درسنا في الرياضيات أن أقصر طريق للوصول بين

نقطتين هو [ الخط المستقيم ]

ولكن هذه القاعدة وضعت [ وادي العلي ] في قائمتها السوداء

لأننا غير معترفين بها لا جملةً ولا تفصيلاً ...

فأنا أرثي لحال من ينطلق من أقصى المناشلة و أراد أن يذهب الى

مستشفى الملك فهد بالباحة مثلاً في حالة طارئة _ لا سمح الله _

...فسوف يصاب بالدوار و الغثيان [ لا من حالته الطارئة ]

بل من كثرة اللف و الدوران ..

أحبتي ...

دخلنا أودية ضيقة وشديدة الانحدار ولكن أهلها فتحوا فيها [ طرقاً ] للسيارات

وبناءً عليه انتشرت المنازل التي بالتأكيد سيسكنها [ أناس ]

مثل وادي : رغدان _ الطويلة _ البكير _ الصدر

بل و أودية صعبة جداً وما تهامة عنا ببعيد ...

ومن يسكن هذه الأودية هم [ أناس ] مثلنا تماماً

وأيضاً بلادهم عزيزة عليهم

ولكن [ المصلحة العامة ] أعز ....

المسألة في نظري تحتاج الى أن يوكل الأمر الى :

[ أمانة منطقة الباحة ] وهي بدورها ستعتمد على

[ المادة الأولى ] من

نظام نزع ملكية العقارات للمنفعة العامة

ووضع اليد المؤقت على العقار



المبلغ بتعميم صاحب السمو الملكي

رئيس ديوان رئاسة مجلس الوزراء البرقي رقم8/ب/12662 وتاريخ 17/3/1424هـ

والقاضي بالموافقة على النظام والمصادق عليه

بالمرسوم الملكي رقم م/15 وتاريخ11/3/1424هـ .

الباب الأول

نزع الملكية للمنفعة العامة

المادة الأولى :

يجوز للوزارات والمصالح الحكومية وغيرها من

الأجهزة ذوات الشخصية المعنوية العامة نزع ملكية العقار للمنفعة العامة

لقاء تعويض عادل ، بعد التحقق من عدم توفر الأراضي والعقارات الحكومية

التي تفي بحاجة المشروع . ولا يجوز نزع ملكية عقار

إلا لتنفيذ مشروع معتمد في الميزانية .

www.moj.gov.sa/documentations/realestate2.doc

وهنا سوف يطبق [ النظام على الجميع ]

فهذه [ مصلحة عامة ملحة ] تغلب على [ المصلحة الفردية ]

فعندما تعتمد [ أمانة منطقة الباحة ] الفكرة وتصبح مشروعاً

في الميزانية لن يكون هناك عائق أمام التنفيذ الالزامي

أحبتي ...

أين أصبح الامتداد العمراني للوادي الآن ...!!؟؟

هل هو في [ عمق وادينا الفسيح الكبير ] ؟ [ لا ]

اذاً أين ؟ [ في قمم الجبال و الصفاح المطلة على الوادي ]

لماذا ؟ [ لا يوجد طرق للوادي ]


[ همسه ]

أعتقد أنه الآن لا يوجد لا طرق [ رجل ] و لا [ سيارة ]

فمع هجرة الناس أصبحت البلاد مليئة بالطلح و الشوك والشبوك

اذاً من يسكن في بطن الوادي الآن ؟

[ اليمنه المسللون ] [ الكلاب الضالة ] [ العقارب و الثعابين ]

بعد أن اطمئنت ووضعت في بطنها [ بطيخه صيفي ]

ووصلت الى الحجم العائلي [ XXXXL ]

[ أخيراً ]

كا ن فيما مضى من يأتي نصيبه في البلاد [ مسقوي ] وفي بطن الوادي

يعتبر أكثر أقرانه حضاً ...ومن يأتي نصيبه في البلاد [ عثري ] في الصفاح

والحمى و الجبال ...يكضم غيضه ويصبر ويحتسب

أما الآن ... فقد انقلبت الموازين ...رأساً على عقب

وذهب أهل الصفاح بالمنازل و الخدمات ..

وبقي أهل [ المسقوي ] يقترحون عليهم

أفضل أنواع الحديد و أجود أنواع الدهانات





وتقبلوا خالص تحيات أخوكم ( إنسان )

ودمتم سالمين .....

 

 

نجم سهيل .. طرحت موضوعاً للنقاش في غاية الأهمية
قرى وادي العلي واقصد بها ( العبالة والمناشلة والحلة والرهوة وبيوت العجمة والعاصمي وعلى ابو عالي )

تخيلوا معي

كم هي المسافة التي تفصل بين بيت الشملاني وبيت رحيمه محمد بن سعيد ..؟
كم المسافة التي تفصل بين بيت مسفر عبد الواحد والمقبرة ..؟
كم المسافة التي تفصل بين بيت مسفر ابو عالي وبيت العياض ..؟
كم المسافة التي تفصل بين بيت عبد الله وعلى هلال وبين بين عبد الله ابو علامة عليه رحمة الله .؟
كم المسافة التي تفصل بين بيت رمزي وبين مقبرة العبالة .؟
كم المسافة التي تفصل بين بيت بن منصور وبيت العنايا ..؟
كم المسافة التي تفصل بين بيوت الزبير وبيت عيال غرامة ..؟

صدقوني أن أطولها لا يزيد عن 400 متر واقصرها لا يتجاوز ال 50 متر ..

يعني إذا أراد شخص أن ينتقل من منزل إلى أخر مشياً على الأقدام فاعتقد لن يستغرق أكثر من 10 دقائق في أطولها مسافة .. بينما لا يستغرق سوى دقيقة أو دقيقتين في اقصرها مسافة .. ( مشياً على الأقدام طبعاً ) ...
بينما يحتاج إلى أكثر من 30 دقيقة في أقصرها مسافة بالسيارة هذا إذا كان السائق مثلي. ماسح الطبلون .. أما إذا كان بطيئاً فسيحتاج إلى أكثر ..

البلاد المسقوي وحب أصحابها لها .. اعتقد أن هذا كان في الماضي لما لتلك البلاد من أهمية زراعية تعود على أصحابها بالنفع .. أما ألآن فأصبحت أشبه بالصفاح القاحلة ولن يحتاجها أصحابها إلا في أقامة منزلاً عليها ليقطنه هو وأحفاده , وهذا في غاية الأهمية بل وأكثر أهمية من احتياجها للزراعة .. لكن كيف يصل إليها بدون خط !!!!!!.
همسة .. كنّا في السابق أسرة واحدة لقرب بيوتنا من بعضها البعض وكان الواحد من أبائنا يشعر بالحب والحنان لكل أفراد قريته الصغيرة .. وكانت قلوبنا رحيمة لا يسكنها سوى الحب .. وألان بعد أن تباعدت منازلنا وقرانا تباعدت قلوبنا وامتلأت حقداً وحسداً ..

مناقشة الأمر يجب أن يكون مع أصحاب الممتلكات لتلك القطع الاراضية وبهدوء
ويتم التفاهم مع لجنة من أهل الوادي ممن يحبون الخير للوادي ..
فمن أراد أن يتبرع بجزء من أرضه لخدمة الصالح العام ويعتبرها صدقة جارية لمن خلفوها له فجزاه الله كل خير وجعل ذلك في موازين حسناته وحسنات إبائه وأجداده .. ومن رفض. فمن الممكن أن يعوض بدلاً من أرضه بقطعة ارض من الجبال المجاورة التي يمتلكها أهل الوادي .. بدلاً من أن توزع منح يسكنها أناس من خارج المنطقة ..

يعني اسمحوا لي أن أخبركم أنني متوقع أن يصبح جبل العبالة قرية سياحية يسكنها أناس من خارج الوادي بعد أن يتم توزيعه منح أراضية لمواطنين لا نعرفهم . ( أسوة بغيره من الجبال المجاورة ) ويسكنون قمم الجبال ونحن في بطون الأودية عندها لن تستطيع نساء القرية الخروج في أحواش منازلهن أو أسطح المنازل .. من الكشف من أناس أغراب على الوادي ..

من الممكن أن يأتي أحداً ويقول أنت من المناشلة وهي ليست من قرى الوادي وأنت لا تتبع للوادي بل للمقاضية .. وليس لك فيها ناقة ولا جمل ..

وهنا أقول له كلامك صحيح 100% ولكن حبّي لأهل الوادي وحرصي على أن نبقى يداً واحدة تريد الخير للجميع إضافة إلى وجود قريتي المناشلة بين قرى الوادي ومشاركتهم لي في أفراحي وأتراحي جعلني اشعر وكأني واحداً منهم وجعلني أشارك بالموضوع وأدلي بدلوي فيه .

 

 

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
( من الممكن أن يأتي أحداً ويقول أنت من المناشلة وهي ليست من قرى الوادي وأنت لا تتبع للوادي بل للمقاضية .. وليس لك فيها ناقة ولا جمل ..) ؟!
الأستاذ عبدالله رمزي كلنا أقارب وأرحام وجيران ولم يحدث أمركهذافي أطهرالبقاع مكة المكرمةوالمدينة المنورةومنذزمن الهجرة والمؤاخاة بين المهاجرين والأنصارتؤكدذلك فإن حدث الآن في زمن التقارب الثقافي والتقني فهي مصيبة .
بتجردتام لم لانكون اكثر صراحةونقول أن أمر كهذا لن يحدث فنحن لم نتقبل بعضنا في الساحات على صعيدالرأي والرأي الأخر فمنطق (إن لم تكن معي فأنت ضدي)أصبح صفة ملازمة لبعضنا.
في إجازة حج عام 1402 هجري كان هناك لقاء تم في منزل الأستاذ سعيدإبن الشيخ عبدالواحدبن سعيد رحمه الله وجمع كبارالجماعة وتمت من خلاله مناقشة فتح خط بين قريتي الحلة والعبالة ودون ذلك الإجتماع التحضيري ووقع عليه الجميع وكان افتفاق ان يطرح الموضوع في لقاء عيد الفطر عام 1403 هجري لتواجد اغلبية الجماعة وفعلاً تم ذلك في ثاني ايام العيد في منزل الشيخ علي بن قسقس رحمه الله في العباله وكان إجتماعاً تمنيت ومجايلي حينها أن لم نكن من حضوره فقدتعالت فيه الأصوات وانتشرت الإتهامات علانية وغلب عليه سوء الظن وخرج الجميع بقرارالتاجيل للبت في الموضوع مستقبلاًوهانحن ننتظر. ياأخي الفاضل نجم سهيل لم يتم الإتفاق على توسعة المسجدالجامع أوتمهيد الطريق إليه مراعاة لحالة المقعدين من أبائنا حفظهم الله أوتأييد بناءمسجدتصل إليه السيارات فهل تريد منا ان نتفق على إنشاءخطوط بين القرى !! تبغى تطيع شورمحبك في الله الواثق في سلامة مقصدك دعنا نحاول أن نتتبع المواضيع التي تدخل البهجة إلى نفوسنا فالواحدمو ناقص أونتفاعل مع موضوعات الوفاء التي يسطرها الإخوة كرفيق الدرب الذي كشف النقاب عن شخصيات مميزة نسمع عنها ولانعرف عنهاشيئاً كالدكتورصالح بن زايع غفرالله له وعلينا نحن أصحاب المعرفات أن ندرك اننا نكتب مايحلولنا دون قيود بعكس من يكتب بإسمه الصريح فكل كلمه محسوبة عليه وصدقني لولم تقدم لنا الساحات إلاالتواصل مع اخوان كنا نتحاشى التحدث معهم لعدم معرفتنا بنفسياتهم لكفاها وكفانا فخراً بإنتسابنا إليها والله يكتب لنا مافيه الخير .

 

 

بسم الله الرحمن الرحيم

الأخ العزيز / نجم سهيل
الفكرة التي طرحتها جديرة بالاهتمام والمناقشة ، وبما أني لا أعرف سنك ولا أدري ما إذا كنت قد شهدت مناقشة هذا الأمر فيما مضى فسأهمس في أذنك وأقول بأن هذا الموضوع موضوع شائك وقد تداوله جيلان قبلنا ( جيل الوالد علي دغسان ، والجد حمدان بن جميلة ، ومن في سنّهم ) رحمهم الله جميعا ، ولم يغب الموضوع عن الجيل الذي أتى بعدهم ( جيل الأبناء ومنهم اللواء علي بن أحمد ، والدكتور سعيد أبوعالي ، حفظهما الله وغيرهم ) وقد عانى الناس الذين جاؤوا إلي منزل الوالد علي دغسان لتأدية سنة العزاء عام 1407هـ الأمرين من أجل ضيق الطريق فكان أول السيارات متوقف عند بيته رحمه الله وآخرها بالقرب من مدرسة تحفيظ القرآن الكريم وقد تركها أهلها وساروا على أرجلهم إلى مقر العزاء وهو ما دفع بالشيخ ( عبد الله بن صقر ) رحمه الله أن يقترح عدم جلوس المعزين بعد ذلك في بيت المتوفى وعدم تقديم القهوة لهم والاكتفاء بالسلام وأداء سنة العزاء وهم وقوف ومن ثم العودة من حيث جاؤوا وقد تم الالتزام به حتى يومنا هذا ، كما أود أن أشير إلى حادثة وقعت أمامي قبل أربع سنوات تقريبا وأنا شاهد عليها وهي أنني رافقت عددا من وجهاء الجماعة ( مع أنني لست منهم ) من بينهم اللواء علي بن أحمد والشيخ يحي بن حمدان والأخ أحمد الفقية والأخ الفاضل أحمد الثابت والأستاذ عبد الله بن صالح بن فرحة إلي قرية مجاورة للتفاهم مع واحد ممن له أملاك تقع بجوار الطريق وذلك بعد أن أخذنا منه موعدا مسبقا بالهاتف لمقابلتنا وذلك بهدف مفاوضته على متر واحد فقط نوسع به الطريق فلما علم بما كنا نريده ( ولا تسألني كيف علم ) تركنا في الشارع لأكثر من نصف ساعة ثم تكرّم وبعث لنا بأخيه الأصغر ليبلغنا أن الملك ( للورثة ) وهو لا يستطيع البت فيه فعدنا نجر أذيال الخيبة ، كما اقترح علينا آخر أن ننشئ جدارا استناديا في ملكه مقابل المتر الذي طلب منه وهو ما يزيد في تكلفته على ستين الف ريال فمن سيتولى الإنفاق ؟! ومن أجل ذلك بذل الدكتور سعيد أبوعالي أطال الله في عمره جهودا جبارة ليعاد فتح طريق ( النّدرة ) ويتم تزفيته ليخفف الزحام عن الطريق الرئيسي ( طريق المردد ) فكان له ما أراد ولكن بعد جهد جهيد فجزاه الله عنا خير الجزاء .
يا أخي : الطريق من القرية إلى المقبرة لم يعد يتسع اليوم لحملة الجنازة مع أنّا كنا نراه في الماضي أكبر مما كنا نظن ولكنه ضاق بحكم التوسع في الأفق وليس بحكم التوسع في الممتلكات المحاذية .
من ليست له أملاك قريبة من الطرق والعوائد قد يسهل عليه التحدث في الأمر لكن لو عكس الأمر لأحس بما يحس به أصحاب الأملاك ، وإذا لم تكن المبادرة ممن له أملاك بمحاذاة الطريق بحيث يتبرع بها من تلقاء نفسه ليحذوا حذوه الآخرون فالأمر سيبقى كما هو لأن النار كما يقول المثل ( ما تحرق إلا رجل واطيها ) وليس لنا على الناس سوى طرح الفكرة فقط أما إلزامهم بشي فهذا غير وارد أبدا ، ومن أجل ذلك نهرب من الواقع إلى الواقع ( مسامير الركب ) لأن الطرق ومطالبة الناس بالتبرع بأراضيهم وأملاكهم لصالحها ليس هذا مكانه ،هذا ما أراه في الوقت الراهن على الأقل .

تحياتي الحارّة ، ودمت بود .

 

 

الأخ الكبير محمد عجير

لولم يكن إلا هذا الرد لكفاني

عموماً

اعتبروا الموضوع منتهي




أما الأخ ابو توفيق

فرويدك اخي فأنا لم اتهمك في دينك لترد علي بهذه الأدلة

وأما كتابتك باسمك الصريح فهذا شئ يخصك

وكانت أمنيتي أن هذا المنتدى يقوم بدور فعّال في وادينا

ولكن مع الأسف خاب ظني


فلندندن كما دندن غيرنا ونقول مع الخيل يا شقرا

واعلن إنضمامي مع شلة محرقي العشاش في موضوع مسامير الركب

لعلنا نخرج ولو بفائدة واحدة ونأكل أكلة دسمة

حتى اذا سالنا أحد ( ماذا استفدت من المنتدى ؟ )

نعرف نجاوب


احترامي للجميع





ســهـ نجم ـــيل