في (( ليلة النُّص )) لآزم نلتقي وانتواجه - عبدالرحمن الفقيه وحسن الدوسي ؛؛

أولاً : أتقدم بجزير الشكر والتقدير للدعوة الكريمة والصادقة الموجهة لنا من أبي أحمد حسن الدوسي في منزله العامر وهي مقبولة وموفرة إلى مناسبات قادمة بأذن الله والذي فيك مخبور يا أبا أحمد والأجتماع في المخيم القادم وفي الشهريات المعتادة بأذن الله وأرجوك أن تقبل عذرنا ولك جزيل الشكر والتقدير

ثانياً : يا حي الله أبو صالح أكتشفنا فيك موهبة شعرية ما كنا نعرف عنها شيء لولا أن أبا أحمد كشفها لما كنا عرفنا أن بيننا شاعر ماكنا نعرف عنه هذه الشاعرية الممتازة الواعدة لمنتدانا الحبيب على الأقل إذا بدع حسن نلقى من يتولى الرد عنا إلى جانب أبي سامي لأنه في بعض الأحيان يتعزز علينا لأنه يدري إننا نحتاجه في مثل هذه المواقف أمّا أبو ياسر ..أزهله إذا ما دفع فرقتك ..الدواء عندي ولا يهمك وموعدنا المخيم القادم بأذن الله

لكما عاطر تحياتي ودعواتي لكما بوافر الصحة .

علي بن حسن