عرض مشاركة واحدة
قديم 05-10-2010, 10:47 PM   رقم المشاركة : 166

 


كانت تلك صفحة أخرى من صفحات الماضي تضاف إلى تاريخ الإعتماد على النفس والشعور بالمسئولية لشباب في سن السابعة عشر .. يؤدون رسالتهم التربوية .. ويجلسون مع مشائخ القرية وعلية القوم .. ويعيلون أسرهم .. محافظين على كرامتهم وسمعتهم .. متعتهم البريئة : صعود الجبال بين الصخور والوهاد .. وعندما ( يتدلعون زيادة ) .. يتسدحون على بطحاء الجلة على ضوء القمر .. هذه أقصى متعة يرفهون بها عن أنفسهم

بارك الله فيما كتبت يا أبا ياسر .. ونحن في انتظار النقلة النوعية لمسار حياتكم بمدينة بلجرشي