ما أشار إليه الدكتور من ذكريات الطفولة تستحق وقفة تأمل وتذكر لأن كل من تسعفه الذاكرة من المؤكد أنه سيجد العديد من الطرائف والتفسيرات العفوية البريئة .. ولعلنا نشاهدها الآن مع أحفادنا حيث تجد طرائف ومواقف لا حصر لها .
شكرا يا دكتور على هذا الموضوع بنكهته البرئية .. وبصراحة ترى الناس هذه الأيام مشغولين كما تعرف .. لكن هذا لا يمنع من استكمال حكاية 67 من أجل ( تلعلع ) الساحة من جديد حيث قارب عدد زوار الموضوع سبعة آلاف ( قدع )