...
وتوالت الزيارات بعد الكارثه .. ومعها الفلاشات والاعلام .. ( لم يبق مسئول بوزارة التعليم ولا بالدفاع المدني ولا حتى الامارة لم يزر المدرسة .. ويزور الطالبات بالمستشفى )
واصبحت هذه الزيارات هي الحدث ..
الطالبات لايحتجن زيارة وورده تقدم لهن امام الاعلام ... يردن مدارس تليق بادميتهن .. لا اقفاص حديد
من قتل معلمات جده ليس الدخان والحريق .. بل الفساد
من احرق تلك العباءات .. ليس السنة اللهب .. بل هم اصحاب المشالح .. والمصالح
..
على فكره ..
هذا القفص والمسمى مدرسة براعم جده به 950 طالبه ومعدل ماتدفعه الطالبه بالسنه 12000 ريال .
ومالكة المدرسة هي السيده أروى عبدالرحمن أل الشيخ ..