يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > ساحة الثقافة الإسلامية > الساحة الإسلامية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 06-16-2010, 12:12 AM   رقم المشاركة : 1
يا هؤلاء : شكراً لكم !


 

بسم الله الرحمن الرحيم

لله در كاتب هذا المقال جعله الله في ميزان حسناته

كتبهاأحمد الزهراني ، في 20 مارس 2010 الساعة: 22:32 م

سقط أحدهم في بركة ماء وهو لا يعرف السباحة، فبدأ يصيح ويستغيث بمن حوله.

تجمّع حول البركة مجموعة من الأشخاص، دخل بعضهم في نقاش حادّ حول الأسلوب الأمثل لإنقاذه، وبعضهم بدا حزيناً كونه لا يملك له نفعاً، وفي خضم انشغال هؤلاء وسرحان هؤلاء وذهولهم أخذت النخوة شخصاً كان يتابع الموقف، فجذب الغريق من يده وأخرجه من البركة.

وبعد يومين تلقّى استدعاءً من الشرطة، وعرف عندما ذهب إليهم أنّ ذلك الغريق تقدم بشكوى ضدّه؛ لأنّه أثناء جذبه تسبّب له في خلع في مفصل يده. لقد وصمه كذلك بكل أوصاف الجهل والتطفل والتدخّل فيما لا يحسن!!

ما قلته أعلاه على الرغم من طرافته وإثارته للضحك، هو حال كثير من الناس تجاه الصّحوة ورجالاتها وشبابها خلال العقود الماضية.

الكل الآن يظهر عنترياته وقدرته على النقد والتشريح في جسد الصحوة.

أنا لا أتعجب حين يكون الثلب صادراً من أعداء الدين من ليبراليين وقوميين وعلمانيين وحداثيين ونحوهم، لأنّ الصّحوة وأَدَت أحلامهم، وهدمت مشروعهم.

كما لا أتعجب حين يكون النقد صادراً من أهل العلم المشفقين الذين ينصحون من مبدأ الإصلاح والشفقة والدين.

إنّما العجب مصدره تنكّر البعض للصحوة وفضلها، وكثير من هؤلاء هم نتاج الصّحوة وأهلها.

وبعضهم يتذكر أيام الصحوة، ويضحك منها، كما تذكر الصحابة أيام الجاهليّة وضحكوا منها..

حتّى إنّ بعض ممن يخرج في الفضائيات يسخر من حال نفسه وأترابه في تمسّكهم بالسنن، وكيف كانت تشكل جزءاً من تكوينهم الديني والفكري كذلك..

وهذا والله العظيم مسلك جحود وعقوق لا مسلك فقه واستنارة..

اعذروني على شيء من الصراحة..

تسري في أوصالي رعدة كلّما أتخيّل نفسي لو أني بقيت على ما أنا عليه حتّى الآن..

كنت كما كثير من الناشئة الذين يتربون في بيئات بعيدة عن العلم والهدى، لا نركع لله ركعة، اللهم في المناسبات، أفتح عيني كل صباح وأوّل فكرة تدهم رأسي:

ماذا سأعمل مع رفقة السوء اليوم؟

أبحث عن سيجارة فأشعلها، أحدث نفسي وكل من يقابلني عن مجريات مباراة الأمس، و ماذا سيحدث في مباراة اليوم وغد، أبحث معهم عن أماكن اللهو، وإيذاء الناس بالكلام وأحياناً بغيره..

أمضي ساعات طويلة أمام اللاقط للبث الخارجي المشوش بالطبع، لماذا؟ لأنّ الأفلام والمسلسلات فيه لا يُحذف منها شيء.

أعيش كغيري على سفاسف الأمور وتوافهها يومي وليلتي كلّها، آكل وأشرب وأتعلم بلا هدف.

تُرى لو استمر الوضع كما هو.. أي شخص سأكونه اليوم؟!

مجرد تصور الأمر يصيبني بالغثيان..

لكنّ الله تعالى هداني، نعم تحدثاً بنعمة الله أقول ذلك: على يدي من؟

لم يأتني خطاب من وزارة الشؤون الإسلامية يدعوني لتوبة..

لم أتلقّ خطاباً من أحد العلماء الكبار أو اللجان العلمية ينصحني بسلوك الصراط السويّ..

بل كان ذلك على يد شباب صغار من شباب الصحوة رأيتهم، وتعرفت بهم، وعرفت بمقارنة بسيطة بيني وبينهم قبح الحياة التي أعيشها..

فأحببتهم من أوّل لقاء، وسلكت نفسي معهم، فأخذوا بيدي إلى الحلقات العلمية وحلقات حفظ القرآن، وأصبح الغلام الّذي كانت سيجارة تبيعه وتشتريه تحلّق روحه وتسمق أحلامه فوق السحاب.. شكراً لك يارب وحمداً لك يا الله.

لو لم تكن لكَ عَلَيّ نعمة غيرها لكنتَ حقيقاً يا ربي بسجدة لا أقوم منها إلى يوم يُبعثون..

شكراً لوالدي الكريمين الّلذَين شجّعاني على الهدى والخير..

شكراً لكل أسرة احتضنت شاباً أو شاباً صالحاً وشجّعته على الخير..

وشكراً لكم أيّها الصحويّون بكلّ أطيافكم ومناهجكم..

شكراً لكم اعترافاً بفضلكم.. لا إقراراً بخطئكم..

شكراً لكم لأنكم شاركتم في مهمة إغاثية تطوّعية ضخمة انتشلت الجيل من أكبر عملية سلخ للهوية الإسلامية على يد جماعات من مجرمي الخارج وعملاء الداخل.. تلك المهمة الّتي يُطلق عليها الآن (الصّحوة).

لعلّ بعضكم أساء في الطريقة والمنهج، لكنّه أحسن؛ إذ غامر فشارك وأنقذ..

شكراً لكل شاب وزّع كتيباً، أهدى شريطاً، أرشد تائهاً، دعا صديقاً لحلقة حفظ للقرآن أو درس أو موعظة..

شكراً لكل داعية طوّف أرض الله يلقي الكلمات والمحاضرات..

شكراً لكل صاحب مال استثمر في الشريط والكتاب الإسلامي..

شكراً لصاحب تسجيلات التقوى بجدة الذي أهداني مرة عدة أشرطة، فكأنما ساق لي الدنيا كلّها..

شكراً لكل معلم ربّى طلابه على الخير فنصحهم وأرشدهم..

شكراً لك يا صديقي الصغير – عبدالله - الذي أخجلني من نفسي يوماً ما حين سألني عن أذكار الصباح والمساء فلم أعرفها..

شكراً لك يا محمد درويش صديق الثانوية الذي شدّني للتدين حين رأيته لا يشاركنا سفاسف الأمور..

شكراً لكم جميعاً أن نزلتم إلينا فجذبتمونا من البرك الآسنة الّتي كنّا نغرق فيها، ونحن لا نشعر..

نعم، أهل العلم الكبار لهم الفضل بعد الله، يعرفه لهم أهل الفضل..

لكنّا في جهالتنا لم نكن نعرفهم، ولا نعرف لهم طريقاً.. لم أعرف في حياتي ابن باز ولا ابن عثيمين ولا الألباني ولا غيرهم، حتى جاء المنقذون فأنقذونا وعرّفونا بهم، وهؤلاء المنقذون قد لا يكون الواحد منهم على شيء من العلم، ولا الفقه، لكنّه فعل ما بوسعه.. فهو خير من أولئك المتفرجين الّذين يحسنون التنظير والجدل والنقاش والاستدلال، بينما كنا نغرق..

مازلت أذكر أوّل مجلس علم أحضره.. دلّني عليه صديق في الحارة، قال لي: إنّ هناك شيخاً اسمه "سفر الحوالي" يلقي درساً في العقيدة، ذهبت معه وأنا لا أعلم ما سفر، وما العقيدة أصلاً، لكني كنت منتشياً، لعلها أوّل مرة أحسّ بالاحترام لنفسي وذاتي، يومها وزع الشيخ -متعه الله بالصحة والعافية- كتابه العلمانية، لم أشعر بتردّد، فزاحمت عليه، وأخذت نسخة منه، ثم استمعت للشيخ، ورجعت للبيت، فلم أنم إلاّ وقد قرأت قسطاً كبيراً من الكتاب، كثير منه لم أفهمه..

ليس ذلك بالمهم، ليس مهماً أن أفهم، المهمّ أنّي أصبحت أريد أن أفهم، وهذه بحد ذاتها نقلة..

شكراً لك يا عبد الكريم – صديقي الذي دلّني على درس الشيخ– أن أرشدتني إلى المفتاح الذي فتح الله به قلبي لعلم العقيدة..

وشكراً للشيخ سفر الذي كان له في جدة وغيرها مع الشباب والصحوة شأن يعرفه له كل منصف..

كثيرون أنا عاجز عن شكرهم من(الصحويين) الذين خلع بعضهم أكتافنا، لكنّا نعرف الآن -بما حبانا الله من نعمة البرّ- قيمة ذلك الخلع وأنّه كان خطأً غير مقصود من محب مشفق منقذ بإذن الله..

كم هي أعداد الشباب المؤمن الذي كان إبان الصحوة هائماً بالغانيات، ثم أصبح خاطباً للحور؟ كم منهم من روّى بدمائه الطاهرة أرضاً جهادية هنا وهناك؟!

كانت الشوكة تؤلمه ويبكي من عصا المعلم، ثمّ هو يجابه في أفغانستان جبروت الإلحاد السوفييتي..

وكم هي أعداد الشباب الذين كان أمل الواحد منهم أن يكون مطرباً، ثم أصبح قارئاً للقرآن، بل إماماً لمساجد المسلمين يقيم للناس صلاتهم وعبادتهم؟

وكم هم الذين كانوا قبل الصحوة يبكيهم الوتر، ويبكيهم هدف في مرمى الفريق، وينتحر إذا ما مات فنان، ويُجنّ إذا ما ماتت مطربة، ثم أصبحوا رهبان الليل فرسان النهار، كان غاية أمل الواحد منهم أن يملأ بطنه، ويرقد ليله، ثمّ أصبح يسأل عن الخلافة وأسباب انتصار الأمّة، وكيف يسلك دروب النهضة؟

هل رأيت أولئك الذين كانوا ينتظرون مجلة (النادي) ومجلة (سيدتي) و(ألوان) و(الشبكة) و(الصياد) وغيرها، هل رأيتهم الآن وقد أصبحوا يقرؤون العلل لابن أبي حاتم، ويحققون الفتح لابن حجر، ويشرحون الرسالة للشافعي، ويفرزون القراءات الشاذّة، ويكتبون تفسير القرآن، ويحلّلون فسيفساء الفكر الغربي، وينقدونه في ضوء التصوّر الإسلامي!

الكلام كثير مسترسل..

لكني أشعر بالحزن لموجة التنكّر والجحود التي أقرؤها للبعض..

كلنا له تحفظات وله نظرات عندما ينظر بعين البصيرة للصحوة خلال أعوام طويلة مضت.. خاصة أهل البطالة أمثالي.

لكنّا نقول ذلك ونحن نسكب عَبَرات عليها، وعلى ما آلت، وآل كثير من أبنائه إليه بعد هذه الفتن الصمّاء..

أصبحنا نجد لوناً جديداً من التدين والانتساب للإسلاميّة، لوناً يتميز بأنّه كلامي تنظيري إعلامي..

وهؤلاء المتكلمون الذين لا يخطئون، لأنّهم لا يعملون.. وإذا أخطؤوا لا يؤبه لذلك؛ لأنّهم يخطئون في الكلام والكلام سهل تصحيحه..

لكنّ الصحويين أخطؤوا لأنّهم عملوا..

من أكبر وأعظم أبجديات التدين الّتي كانت تتكرر في نهج التربية أيام الصحوة هي: ماذا عملت لدينك؟

كان السباق في العمل والكسب الدعوي كثيراً، أكثر من الكلام..

الآن انعكست الصورة، فأصبحنا نجد كثرة في المشايخ والمفتين أو قُل: من المتكلمين، لأنّ بضاعة اليوم أسهل من بضاعة الأمس، بالأمس تُسأل: ماذا عملتَ؟ واليوم تُسأل: ماذا قُلت؟ ودائما نسمع: أفضل من (تكلّم) هو فلان..

وفي خضمّ هذا الجدل والمِراء نرى الغرقى تغمرهم الفتنة واحداً تلو آخر، ومازال أغلبنا – إلاّ من رحم ربك – يتناقشون، ويتجادلون في أجدى سبل الإنقاذ، بينما يقف آخرون في ذهول ودهشة، ولا أقول إلاّ: رحم الله زمان (الصحوة).

والله الموفق.

منقول للفائده

 

 
























التوقيع

كتبت وقد أيقنت يوم كتابتي
بأن يدي تفنى ويبقى كتابها
فإن كتبت خيراً ستُجزى بمثله
وإن كتبت شراً عليها حسابه
(المقياس الأسمى لشعورك بالسعادة هو: كم إنساناً أسعدت)

   

رد مع اقتباس
قديم 06-16-2010, 12:19 AM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية محمد سعد دوبح
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
محمد سعد دوبح is on a distinguished road


 

اخي وابن خالي من جوار الحبيب جزاك الله على ماتقدمه لساحاتنا من مواضيع قيمه جعلها الله في
موازين حسناتك وما اروع ان يشتغل الناس بما ينفعهم في الدنيا والاخره تقبل مروري ودمت بود0

 

 
























التوقيع

اللهم اغفرلي ولوالدي

   

رد مع اقتباس
قديم 06-16-2010, 11:47 AM   رقم المشاركة : 3

 



رفع الله قدرك وعلا شانك وانت بجوار الحبيب لقد ذكرتني لقاء مع ما يسمى ( السيخ ) هكذا اسميه البنا والبنا منه براء 0 الذي التبس عبأة البنا الدينه وطار بها خارج حدود الدين 0 ولا يمثل الا نفسه وفكره الشاذ 0 كما ان هناك من تلبس بالدين 0 وهو في حقيقته يخفي نواياه ويتعدى على الدين وحراس الدين باسم الدين ويدخل في جدل بيزنطي يدافع عن فكرته ويتهم الناس بالجمود 0 والمتزمتين 0 واقول اللهم ان كان تمسكنا بسنة نبينا وكتاب ربنا هو التزمت بعينه 0 فاللهم اجعلنا من المتزمتين 0 اما عن قصة الغريق 0 فقد نادا نوحا عليه السلام ابنه 0 يا بني اركب معنا قال ساوي الى جبل 0 فكان من المهلكين 0 وهذا المنقذ 0 زرع معروفا في غير اهله 0 واسس 0 لمبداء 00 وانا مالي 00 وانا فخور بانك ابن خالي والابن والصديق الغالي 0 تقبل مروري 00

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 06-16-2010, 02:11 PM   رقم المشاركة : 4
معلومات العضو
عضو ساحات
 
الصورة الرمزية شيخ ابولسة
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
شيخ ابولسة is on a distinguished road


 

والله مشكوووووووووور يا اخي الكريم

مع تحياتي شيـــــ ابولسةـــــخ

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 06-18-2010, 04:30 PM   رقم المشاركة : 5

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد سعد دوبح مشاهدة المشاركة
اخي وابن خالي من جوار الحبيب جزاك الله على ماتقدمه لساحاتنا من مواضيع قيمه جعلها الله في
موازين حسناتك وما اروع ان يشتغل الناس بما ينفعهم في الدنيا والاخره تقبل مروري ودمت بود0

يا مرحبا يا مرحبا يا مرحبا
يا محمد والله انه لشرف أن تتأصل هذه المحبة بالقرابة وجزى الله الوالد والعم الفاضل أبو صالح نايف بن عوضه كل خير على التعريف بهذه الوجوه ألنيره اسأل الله أن يجمعنا بكم في الدارين
ودمت بسعادة

 

 
























التوقيع

كتبت وقد أيقنت يوم كتابتي
بأن يدي تفنى ويبقى كتابها
فإن كتبت خيراً ستُجزى بمثله
وإن كتبت شراً عليها حسابه
(المقياس الأسمى لشعورك بالسعادة هو: كم إنساناً أسعدت)

   

رد مع اقتباس
قديم 06-18-2010, 04:45 PM   رقم المشاركة : 6

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نايف بن عوضه مشاهدة المشاركة


رفع الله قدرك وعلا شانك وانت بجوار الحبيب لقد ذكرتني لقاء مع ما يسمى ( السيخ ) هكذا اسميه البنا والبنا منه براء 0 الذي التبس عبأة البنا الدينه وطار بها خارج حدود الدين 0 ولا يمثل الا نفسه وفكره الشاذ 0 كما ان هناك من تلبس بالدين 0 وهو في حقيقته يخفي نواياه ويتعدى على الدين وحراس الدين باسم الدين ويدخل في جدل بيزنطي يدافع عن فكرته ويتهم الناس بالجمود 0 والمتزمتين 0 واقول اللهم ان كان تمسكنا بسنة نبينا وكتاب ربنا هو التزمت بعينه 0 فاللهم اجعلنا من المتزمتين 0 اما عن قصة الغريق 0 فقد نادا نوحا عليه السلام ابنه 0 يا بني اركب معنا قال ساوي الى جبل 0 فكان من المهلكين 0 وهذا المنقذ 0 زرع معروفا في غير اهله 0 واسس 0 لمبداء 00 وانا مالي 00 وانا فخور بانك ابن خالي والابن والصديق الغالي 0 تقبل مروري 00
العم ابوصالح جزاك الله خيراً على هذا التوضيح ونسأل الله الهداية لكل من حاذ عن الطريق السوي
كما أسأله أن أكون عند حسن ظنكم بى وعلم بأن مرورك تاج ووسام أتحلى به

 

 
























التوقيع

كتبت وقد أيقنت يوم كتابتي
بأن يدي تفنى ويبقى كتابها
فإن كتبت خيراً ستُجزى بمثله
وإن كتبت شراً عليها حسابه
(المقياس الأسمى لشعورك بالسعادة هو: كم إنساناً أسعدت)

   

رد مع اقتباس
قديم 06-18-2010, 04:48 PM   رقم المشاركة : 7

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شيخ ابولسة مشاهدة المشاركة
والله مشكوووووووووور يا اخي الكريم

مع تحياتي شيـــــ ابولسةـــــخ
شيخ ابولسة والله انى سعيييييييييييييييييييييييد بتواصلك ومرورك على هذا الموضوع

 

 
























التوقيع

كتبت وقد أيقنت يوم كتابتي
بأن يدي تفنى ويبقى كتابها
فإن كتبت خيراً ستُجزى بمثله
وإن كتبت شراً عليها حسابه
(المقياس الأسمى لشعورك بالسعادة هو: كم إنساناً أسعدت)

   

رد مع اقتباس
قديم 06-19-2010, 01:47 PM   رقم المشاركة : 9
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 20
إبن القرية is on a distinguished road


 




من جوار الحبيب

جزاك الله خيراً .. ونفع بـك

وجعل ما تقدمه في ميزان حسناتك

دمت بخير

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 06-25-2010, 05:43 AM   رقم المشاركة : 10
معلومات العضو
عضو مميز
 
الصورة الرمزية من جوار الحبيب
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
من جوار الحبيب is on a distinguished road


 

مشرف الاسلاميه
ابن القريه

اشكر مروركم الكريم تقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال

 

 
























التوقيع

كتبت وقد أيقنت يوم كتابتي
بأن يدي تفنى ويبقى كتابها
فإن كتبت خيراً ستُجزى بمثله
وإن كتبت شراً عليها حسابه
(المقياس الأسمى لشعورك بالسعادة هو: كم إنساناً أسعدت)

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:54 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir