في ضيافة الشيخ احمد صالح الفري

.

*****

وقبل الغروب تم التوجه الى المظيلف ومنها الي
استراحة الأخ الكريم الشيخ احمد بن صالح الفري
بوادي الأحسبة

وكان وفقه الله في استقبالنا وبرفقته أشقائه متعب ومساعد
ومعهم ابنه محمد ومعهم عدد من الابناء والأحفاد

والاستراحة العامرة تقع بوادي الأحسبة على طريق المظيلف المخواه
وهي مجهزة بكل متطلبات الاقامة

طبعاً أنا لن اتحدث عن كرم الضيافة وحسن الاستقبال وسعة الخاطر
ولن اكتب عن الخدمات المميزة التي قدمت لنا منذ وصولنا إلى ساعة مغادرتنا صباح السبت باتجاه الباحة
لاني لن اضيف جديد فالشيء من معدنه لا يستغرب
والكريم لا يحتاج لمن يمدحه ويثني عليه
وراعي العادة ما يقدر يتخلى عن عاداته
ومهما اكتب عن أبا صالح وأشقائه وابنه محمد فلن اوفيهم جميعاً حقهم

ولهم منا جميعاً الدعاء بالصحة والعافية وصلاح العمل وحسن الختام والله يخلف عليهم ويكثر خيرهم

طبعا قضينا أول ليلة في جو ممتع جداً جدا زين هوائها العليل وجبة عشاء مميزة
ومع صباح الخميس الباكر وجدنا الفطور جاهز

والآن وبعد ما تذكرون الله وتقلون بسم الله ما شاء الله لا قوة إلا بالله
نفرجكم على بعض اجزاء الاستراحة الخاصة



























(يتبع)

*****

 

 

.

*****



























(يتبع)

*****

 

 

.

*****

























(يتبع)

*****

 

 

.

*****

وكانت الخطة ان نتجه بعد الفطور الى وادي قنونا
وبكل تأكيد وجدنا أبا صالح وإخوانه وابنه محمد
مجهزين في وادي قنونا كل متطلبات الغداء والعشاء

وفي منتصف الطريق إلى وادي قنونا
وجدنا الشاب الخلوق محمد سعيد عبدالواحد
ينتظرنا فهو الدليل للمكان المناسب

وهذه بعض الصور لوادي قنونا























(يتبع)

*****

 

 

.

*****

تابع صور من وادي قنونا

























(يتبع)

*****

 

 

.

*****

تابع صور من وادي قنونا























(يتبع)

*****

 

 

.

*****

يوم الجمعة من بعد الغداء الى الساعة التاسعة مساءً كان يوم مفتوح

واتجهت برفقة الأخوين عبدالرحمن المطرفي وعبدالرحيم رمزي
إلى جبل مرشد حيث كان في انتظارنا
الأخوة الكرام أبا صالح ومتعب ومساعد ومحمد

الموقع كان اكثر من الوصف
والصور تقدم الواقع وجمال الطبيعه



















منظر لمدينة القنفذة مع الغروب




هذا منظر لطيارة مدنية فوق سماء القنفذة
ويلاحظ اللهب الخارج من محركاتها مع شمس الغروب




(يتبع)

*****