يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > الساحات العامة > ساحة الجوانب المشرقة من التاريخ والسير

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-04-2009, 06:54 PM   رقم المشاركة : 41
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية أبوناهل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 12
أبوناهل is on a distinguished road


 

أخي الكريم : الجنوبي
جزاك الله خيرآ ونسأل الله
الرحمة والمغفرة لشيخنا الفاضل

 

 
























التوقيع



   

رد مع اقتباس
قديم 07-04-2009, 06:55 PM   رقم المشاركة : 42
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية أبوناهل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 12
أبوناهل is on a distinguished road


 

أخي الكريم : عاشق التراث
جزاك الله خيرآ ونسأل الله
الرحمة والمغفرة لشيخنا الفاضل

 

 
























التوقيع



   

رد مع اقتباس
قديم 07-17-2009, 07:29 PM   رقم المشاركة : 43
إضافة رد


 

بسم الله الرحمن الرحيم


العم أحمد بن عبد الرحمن رحمه الله كان مثالا يحتذى به في الدين والدنيا – ما أحسن الدين والدنيا إذا اجتمعت-
حريص على إقامة شعائر الله ، ولمثل هذا فليتسابق المتسابقون .
أما من حيث الدنيا فالله جل وعلا يقول : { ......... ولا تنس نصيبك من الدنيا}
وفي الحديث الشريف : { أعمل لدنياك كأنك تعيش أبداً واعمل لآخرتك كأنك تموت غداً } اعرف أن مزارعه كانت من أفضل المزارع لأنه كان يخدمها وكانت تعطي أفضل الثمار وكنا نغبطه على ذلك.
كان يعمل في التجارة وعرف عنه الذكاء والفطنة .
حكى لنا عمي دغسان أبو عالي - يرحمه الله - قصتين تدلان على ذكائه .
فأولها يقول : أن المرحوم علي بن محمد والد التابعي رحمهم الله كان يعمل في مكة وقد أخرج لأهله (بقشة) فيها ملابس لأهله وغير ذلك وبعد مدة قصيرة سافر الديرة ولكن بيدين فارغتين فسألته أم أحمد : (وش بك ياعلي خرجت بإيد قدامك وإيد وراك ؟!! وين المقاضي؟!! أجابها مندهشاً ، المقاضي أخرجتها لكم مع ( السّمع من دار الأطاولة ) قالت : ماجانا شيء .
ذهب مسرعاً إلى العم أحمد بن عبدالرحمن رحمه الله فهو الركن الذي يلجؤون إليه لحل مشاكلهم بعد الله ، وأخبره بالأمر فرد عليه قائلاً : ( السّمع رجل ثقة وهو من أرحامنا ولو أعطيته البقشة لجاءنا بها لو كان على كسر الساق ولكن أنت واهم ولابد أنك أعطيتها شخصاً آخر ، هيا قم معي .
تمنطق الشيخ أحمد ببندقيته وجنبيته وأسرج حمارته .
مشيا حتى وصلا إلى الأطاولة ورحب بهم السّمع وأخبراه بالأمر وقال: ياعيباه ياعلي ؟؟ لو كان أعطتيتني وداعة لو ديتها إلى بيتكم ، ولكن المرحوم أحمد بن عبد الرحمن بفطنته قال : أعلم إنه ما أعطاكها وأنت ثقة وقد قلت له هذا الكلام ، لكن أعطاها واحداً يشبهك ، من هو ياترى هذا الشخص الذي هو شبيهك من زهران ؟ فكر طويلاً وقلّب في الذاكرة وقال: أعرف واحداً هو شبيهي من دار (مولغ) في زهران فإذا كان هو فترى
ماتخلص منه الدولة - قضام روس – ولكن الله يعينكم عليه رجع أحمد بن عبد الرحمن وعلي بن محمد إلى الظفير وأعلم الأمير بالقصة وهو تركي بن ماضي في ذلك الزمان وقد تزوج واحدة من المنطقة
إسمها (مهرة ) أو قد تكون صفة لها وفيه تقول الشاعرة :

تركي حكم من شامها لا يمنها *** وفاد مهرة ينكتب في قدمها

*وهذا كناية عن شدة بياضها وحسن جمالها .

طلب من ابن ماضي ورقة لإحضار ذلك الخصم في حال امتناعه عن إعطائهم ( البقشة ) ، وثق بن ماضي في كلامه واعطاه الورقة .

وصلا الى قرية مولغ قبيل أذان المغرب ، وسأل أبو سعد عن بيت ذلك الرجل حتى وصلا فلما رآهما عرفه المرحوم علي بن محمد اما هو فكأنه رأى الموت ، لم يرحب بهما كعادة العرب بل سأل مستنكراً عن مجيئهما في هذا الوقت ؟ أجابه الشيخ احمد إجابة مختصرة ليس فيها استجداء ولا منّة بل يغلفها التهديد والوعيد فقال:الرجل هذا أعطاك وداعه ولم تؤدها والآن هات الوداعة وإلا هذه ورقة من تركي بن ماضي يطلبك الحضور وعليك ان تمشي معنا في الحال، فكر في الأمرين ، وحسبك من أمرين أحلاهما مر ، لكنه اختار أيسرهما ، وعلى الفور جمع أبناءه وبناته وتلقّط الكـوافي والعمائم من فوق رؤوس أبنائه والشيال والمعاصب من فوق رؤوس بناته وزوجته أما الحنبص والحلاوة فقد أكلوها ، بعض الناس ما ينفع معه الا العين الحمراء كما قال الشاعر: ولا خير في حلم إذا لم تكن له *** بوادر تحمي صفوه أن يكدّر
او كما قال المتنبي: ووضع الندى في موضع السيف بالعلا *** مضر كوضع السيف في موضع الندى

فتش علي بن محمد البقشة ووجد أكثر مقاضيه ولكن الشيخ أحمد من طبعه عدم استيفاء حقه كله فقال لرفيقه:مشينا .

ومما يؤثر عنه رحمه الله قوله : لا تأخذ حقك كله واترك لخصمك شيئا يبرد غليله ، وإذا أتاك المقصود فلا ترده ، وإذا جاءك المصلح فألقه في منتصف الطريق.

توفي رحمه الله ولكن عمله من الدنيا لم ينقطع لأنه خلف كوكبة من الأبناء الصالحين يدعون ويتصدقون له وعلى رأسهم الشيخ سعد ذلك العصامي ، نحسبهم كذلك وهو أعلم بمن تزكى .
لازال في الجعبة قصة أخرى تدل على ذكائه وفطنته يرحمه الله وحتى لا أثقل عليكم نكتفي بهذا القدر من سيرة (أبو سعد ) وإلى لقاء آخر يتجدد معكم ومع الحرف إن شاء الله
.

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 07-25-2009, 07:35 PM   رقم المشاركة : 44

 

بسم الله الرحمن الرحيم



ذكرت في الحلقة الماضية قصة ( البقشة ) وفي هذه الحلقة أذكر لكم قصة أخرى عن المرحوم أحمد بن عبد الرحمن .

يحكي لنا العم علي دغسان بن سعد أبو عالي عن أحمد بن عبد الرحمن رحمهم الله جميعاًً .

قال: كان أحمد راجعاًً من سوق الأثنين ( سوق بني سالم ) ومال عليه الشد في الطريق ، توقف لإصلاحه وأنزل جميع تجارته من القماش وغيرها ومحصوله في ذلك اليوم في صرة ( دراهم فضة ) وضعها جانباًً ، ثم أعاد ترتيب بضاعته ، وشدها من جديد ، ركب حمارته ومشى وعندما وصل البيت ، أنزل بضاعته وفتش عن صرة الدراهم فلم يجدها، تذكر أنه نسيها حين أصلح الشد ، وهيهات أن يهدأ له بال ، رجع حالاًً وعندما وصل المكان لم يجدها ، تذكر أن راعية غنم كانت ترعى غنمها بالقرب منه ، جال بنظره في القرية ، فرأى بعض أولاد وبنات يخرجون ويتطلعون في المارة ( عابري الطريق ) وكانوا يخرجون ويدخلون البيت بسرعه وإرتباك ، وبفطنته شك فيهم فقصد بيتهم .

خرجت إحدى البنات تستطلع الخبر ، رآها فماذا قال ؟!!

لم يقل لها ما شافت أختك صرة فيها دراهم ؟

لأنه يدرك بفطنته أن الجواب سيكون بالنفي ، لكنه قال : هات الدراهم قوام قوام ، عندها أدرك أفراد تلك الأسرة أنه عرف أن إبنتهم إلتقطت صرة الدراهم وأعطتهم إياها فلا مناص لهم من إعادتها، دخلت البنت وأخبرت أهلها بما قال ، عادت إليه حاملةًً الدراهم ، فك رباطها وعدها ، وجدها كاملة أخذ بعض دريهمات وناولها تلك البنت ولوى عنان حمارته وقفل راجعاًً هذا قليل من كثير مما عرف عنه من ذكاءٍٍ وحكمة وشجاعة .

دخلت بيته مرة واحدة وكان من أجمل المنازل وأوسعها ، فقد عزَم (ا بن جمل ) ودعا بعض أفراد من الدار ، كنت واحداًً منهم ، وعندما حان وقت الغداء كنت على الصحن الذي وردوا عليه بن جمل وأنتم تعِرفون أو سمعتم بهذا الرجل ، إنه حامل لواء حرب في عهد الملك عبد العزيز رحمه الله ، وله قصص في الشجاعة والإقدام.

أعود إلى سوء حظي الذي رماني على صحن ابن جمل لأن العزيمة كانت تخصّه .

الجميع ما يلهيهم عن المباشرة عليه لاه ، يتخذم السبلة وكأنه يأكل موز ، تأخروا عليه في المباشرة ليسترقوا لقيمات يسدون بها جوعهم ، فمد يده واجترد ما تبقى من اللحم والشحم ، هالني ما رأيت ، رفعت يدي وبقيت أنظر إليه .

مر العم أحمد رحمه الله فأشفق عليَّ وأخذ بيدي إلى صحن ٍٍ آخر وقال لهم: ( من شان تتواسعون ، قم يا صديقي ) ، تنفست الصعداء ، هذا ما تختزنه الذاكرة عن العم أحمد وبن جمل رحمهما الله ورحم أموات المسلمين وسامحوني على الإطالة ، والشكر موصول لأبي ناهل فهو دائماًً السباق إلى ذكر رموز الوادي فَلَهُ الفضل وجزاه الله كل خير .

وإلى لقاءٍٍ آخر يتجدد معكم ومع الحرف إن شاء الله .

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 07-28-2009, 02:46 AM   رقم المشاركة : 45
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية أبوناهل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 12
أبوناهل is on a distinguished road


 

أستاذي القدير: رفيق الدرب
لمشاركاتك نكهة خاصة وإضافات مميزة
ولاغرابة فالوفاء من سجاياك والإبداع ديدنك
في كل مجال فلاحرمنا الله من بوحك ولاعدمناك .

 

 
























التوقيع



   

رد مع اقتباس
قديم 07-30-2009, 04:12 AM   رقم المشاركة : 46

 

الاستاذ العزيز رفيق الدرب رفيق العلم والحلم امتعتنا كثيرا بالحديث عن سيرة الوالد العزيز احمد بن عبد الرحمن غفر الله له ولوالدك التقي النقي العلم امام المسجدصالح بن جميله0والاستاذالفاضل علي دغسان يكون للوالد ابن خال وعملا معا بالتجاره وتشاركا في ماطور الدقيق وان كان بينهماقرابة 20 عام فارق في السن وقد سمعت منه الكثير من اخبار الوالد ايام العمل في المدرسه 000 العزيز ابو صالح احمد الله ان الناس تتفق على حبك وصلاحك ومثاليتك والناس شهداء الله على خلقه 0اكررشكري وتقديري000حمود بن احمد

 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 08-10-2009, 06:21 PM   رقم المشاركة : 47

 

هم اعلام كما عرفناهم

تركوا أثراً واضحاً وبصمة ظاهرة وكانوا قدوةً صالحة لمن اتى بعدهم

نتذكرهم لناخذ من حياتهم العبرة ولنذكر محاسنهم ونسال الله لهم العفو والمغفرة



سيرة عطره ---- دمت بخير

 

 
























التوقيع



رأى رجلٌ رجلاً يختال في مشيه
فقال : جعلني الله مثلك في نفسك ولا جعلني مثلك في نفسي



المهاتما تعني صاحب النفس العظيمة

   

رد مع اقتباس
قديم 10-31-2009, 06:35 PM   رقم المشاركة : 48
معلومات العضو
عضو نشط
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
srab is on a distinguished road


 

اللهم اغفر له وارحمه وعافه واعف عنه واكرم نزله ووسع مدخله
واغسله بالماء والثلج والبرد واجعل قبره روضة من رياض الجنة
# كاتب الموضوع جزاك الله خيراً #

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 05-07-2011, 12:57 PM   رقم المشاركة : 49
معلومات العضو
عضو مميز
 
الصورة الرمزية سليسلة ابو عبدالرحمن
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
سليسلة ابو عبدالرحمن is on a distinguished road


 

حقيقه ما دعا ني التسجيل في منتدى الوادي حتى ولو متاخرا فان تاتي متاخرا خيرا من ان لا تاتي هو وجود بعض اخوه اعزاء في المنتدى وهم كثير اولا ووجوود بعض الخواطر والذكريات عن الوالد والمربي والفاضل والعصامي الجد احمد بن عبدالرحمن رحمه الله ثانيا فبعد ان توفي والدي رحمه الله وانا في سن صغير تكفل جدي بي رحمه الله وهو خير من يقوم بذلك كيف لا وهو صاحب دين ودنيا قائما صائما ففي احدى المواقف كما ذكر لي الخال اللواء عبد الجبار عبد اللة حفظه الله انه كان في ضيافه جدي وهو في بدايه حياته العسكريه وكان من طبيعه اكرام الضيف ان تنام معه حيث ناموا في مجلس الرجال وما ان انتصف الليل حتى قام جدي للصلاه وبعد كل فتره يفتح الطاقه ثم يغلقها وكان ينتظر رحمه الله طلوع الفجر ومع هذه الحركه لم ينام معها الخال عبدالجبار وبعد صلاه الفجر ووقت الفطور سال جدي الخال عسى يابو عبدالله ارتحت ونمت فاجابه كيف انام وانت لم تنام اما في صلاه او تفتح الطاقه وتقفلها فضحك حدي واعتذر منه وذلك لحرصه على صلاه الفجر وهذا ما كان مع ربه اما في دنياه فكانت مساعده للبعيد والقريب بل ان هناك مواقف لا تحصى ومن احدها ماذكره لي العم سعيد بن حامد رحمه الله حيث حصل له مشكله مع احد اقربائه لدينا في القريه فكان ان لجا الى جدي فزوده بعده وسفره وقال لا اشوفك الا بعد سنه وكان ذلك فاتحه خير له حيث عمل في محل صغير في مكه ثم بعد ذلك امتلكه ثم اني لا زلت اذكر دفتر اليوميه وهو خاص بدكان لديه في المنزل في وادي العلي والذي كان لايغيب عنه الضيف او طالب حاجه وكان هذا الدفتر يضم اغلب اهل الوادي في حاجاتهم ومشترياتهم لان الاحوال المعيشيه في ذلك الوقت كانت صعبه وكان يعضها يمر عليه الشهر والشهرين والسنه واسنتين بل ان الكثير منها لم تسدد جعلها الله في ميزان حسناته هذا ماكان للجار والقريب والبعيد فكيف بي وانا اليتيم وابن ابنته فكان خير داعم لي ليس ماديا بل ومعنويا بل انه في سبيل تربيتي وحمايتي بحكم صغر سني الكثير حيث كان وكيل علي بعد ان طلب والدي رحمه الله ذلك وكان هناك منازعات من بعض القرابه على الكفاله وطلب تقسيم ما يسمى باالبلاد ووقف حيالها حتى استطعت المحافظه عليها بفضل الله ثم جدي والوالده اللتي هي لها فضل بعد ذلك حيث ساهمت وساعدت في تربيتي هذه بعض الذكريات عن الجد ولو كتبت في ذلك صفحات فلن اوفيه حقه رحمه الله رحمه واسعه فهو جمع المجد من اطرافه دين ودنيا على من انه عاش يتيما وكان مسؤل عن اخوته رحمهم الله فاصبح خير مثال وخير قدوه ليس لاخوته واقاربه بل استطيع القول لكل ابناء الوادي بوقوفه معهم باالكلمه والمساعده بالحق مهما كانت النتائج فرحمه الله رحمه واسعه على ما عمل في حياته وعلى ما عرفناه منه ومالم نعرفه واشكر موصول ويصل ابو ناهل ولكل من شارك في هذه الذكريات وللجميع تحاتي

 

 
























التوقيع

على قدر أهل العزم تأتي العزائم ......و تأتي على قدر الكرام المكارم

   

رد مع اقتباس
قديم 05-07-2011, 03:26 PM   رقم المشاركة : 50

 

حياك الله ابا عبد الرحمن

فانت الاخ والصديق والزميل لك كل الشكر والتقدير
اسعدتنا بتواجدك بيننا ثم بهذه الدرر نسجتها هنا
واحيي فيك وفاؤك للوالد احمد بن عبد الرحمن وليس مستغرب منك
منبع الطيب و تربيت ونشأت في كنف جدك اسال الله ان يتغمده برحمته
ويجمعنا به في الفردوس الاعلى من الجنة

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:08 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir