يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > الساحات العامة > الساحة العامة

الساحة العامة مخصصة للنقاش الهادف والبناء والمواضيع العامه والمنوعة

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 07-26-2010, 03:07 AM   رقم المشاركة : 111

 

الأخت الفاضلة : عذبة الساحات
فعلاً أنتي والتميز صنوان
دمتما للساحات ولاعدمتكما .


- 60 -


أفكار


-1 - هل تؤثر اللغة في تفكيرنا؟







اللغة التي نتحدث بها لا تعكس أو تعبر عن أفكارنا وحسب، بل تحدد الأفكار التي نودّ التعبير عنها، فالتركيبات اللغوية الموجودة في لغتنا تحدد طريقة بنائنا للحقيقة.
وقالت أستاذة علم النفس في جامعة «ستانفورد» ليرا برودويتسكي إن قضية تحديد اللغة لطريقة التفكير تعود إلى قرون عديدة، والدليل أن الملك الفرنسي تشارليمان قال «إذا كنت تتحدث بلغة أخرى فإنك تملك روحاً ثانية».
غير أن تلك الفكرة لم تلقَ استحساناً لدى العلماء، خاصة عندما ذهب عالم اللغة نعوم تشومسكي في نظرياته في الستينيات والسبعينيات إلى أن ثمة قواعد عالمية لجميع اللغات الإنسانية، وعليه فإن اللغات لا تختلف عن بعضها الكثير. وبما أن الاختلاف يسير بين اللغات، بحسب تشومسكي، من غير المنطقي أن نقول إن الاختلافات اللغوية تؤدي إلى الاختلاف في التفكير.
برودويتسكي تخالفه الرأي، معددة ما أسمته «أدلّة» عن مدى تأثير اللغة في التفكير، فـ«الروس الذين لديهم مفردات كثيرة للتعبير عن اللون الأزرق الفاتح والغامق، يظهرون قدرة أكبر في التمييز البصري لظلال الأزرق».
كما أن «بعض القبائل المحلية التي تستخدم مفردات الشمال والجنوب والشرق والغرب بدلاً من اليمين واليسار تتمتع بمساحة أكبر للتعبير عن التوجه المكاني». وقبيلة البيراها البرازيلية التي تتحاشى استخدام الأرقام للتعبير عن «القليل والكثير» لا تستطيع أن تعبر عن الكميات بدقة.
ونقلت الباحثة عن إحدى الدراسات أن الأسبان واليابانيين لا يستطيعون تذكر الفاعل في الحوادث العرضية مقارنة بالبريطانيين، لأن الأسبان واليابانيين يسقطون الفاعل من الجملة مثل «انكسرت المزهرية»، في حين أن البريطانيين يقولون «جون كسر المزهرية».
وبهذا، فإن «اللغة تحدد فهمنا للمكان والزمان والسببية وحتى طريقة التفكير». هذا ما خلصت إليه برودويتسكي .


- 2 - قلبك رهن أمانك
حذّر علماء كنديون من أن الأشخاص الذين لا يشعرون بالقدر الكافي من الأمان الاجتماعي معرضون أكثر من غيرهم للإصابة بالأزمات القلبية.
وقال معد الدراسة لاشلان ماك ويليامز من جامعة «نوفا سكوتيا» إن انعدام الأمان الناتج عن الصلات الاجتماعية، وهو شعور غالباً ما يبدأ منذ الصغر، «يرتبط بعدد من المشاكل، كالأزمات القلبية وارتفاع ضغط الدم».
وراقب الباحثون نحو 6 آلاف راشد، تتراوح أعمارهم بين 18 و60 سنة، وقسّموهم إلى ثلاثة أصناف: الأشخاص الذين لا يمانعون التقرب من الآخرين وهؤلاء يقيمون «صلات آمنة»، وآخرون يشككون بالآخرين ولا يحبون التقرب منهم ويقيمون «صلات تجنبية»، وآخرون يحبون التقرب من الآخرين ولكن يخشون الرفض، فيقيمون «صلات قلقة».
وتبين للباحثين أن أصحاب «الصلات التجنبية» يعانون أكثر من غيرهم من داء المفاصل والصداع، فيما يعاني أصحاب «الصلات القلقة» من مشاكل في القلب.


- 3 - رياضة المكتب تبعد البدانة

فرضت السلطات في مدينة مكسيكو سيتي على الموظفين الرسميين ممارسة الرياضة وبعض التمارين في اطار حملتها لمكافحة البدانة .


( كالعادة من منقولي )

 

 
























التوقيع



   

رد مع اقتباس
قديم 07-31-2010, 12:00 AM   رقم المشاركة : 112

 



- 61 -

جنوباً ...



جنوبا ، حيث يبني الغمام ُ أعشاشَه في الجبال ...
وتتلصصُ القممُ العاليةُ على السماء ...
جنوبا ، حيثُ يكاد يرتفع الكلامُ إلى مصافِ الشعرِ ،
ويكاد الشعرُ يتسامى إلى مراتبِ الوحي ...
جنوبا ، حيث يتساقط البلور من الأعلى ، لا لينكسرَ ، بل ليسيلَ في الأوديةِ والشعاب ...
جنوباً ، حيث لكلِّ حقلٍ أغنيةٌ ، ولكلِّ جدارٍ قديمٍ لحنٌ ، ولكل حصن يد تمتدُّ إلى الأعلى ...

جنوبا ً ، حيث أقفُ وتقفون ...
نقرأُ الشعر في حضرة الشعر ، ومن كرم الطبيعةِ أنها لا تحرجُ الشعراءَ ، ولا تتعالى بما تقولُ على ما يقولون ... بل تصغي ... تتواضعُ ؛ لكي تأخذ بأيدينا ، نحن الشعراءُ ، إلى شعرٍ شبيهٍ بشعرها : حقلا فحقلا ، وجبلا فجبلا ، وسحابا فسحاباً ...

من حسن حظنا أنها لا تنظر إلينا بسخرية ، بل تمنحنا ذراها لنرتفعَ ، ولسانها لنحكي ، وعرارَها لكي نعمر آلاف السنين ...


( جنوباً / نص للشاعر المبدع مسفر صالح قسقس
والصورة كذلك إلتقطتها عدسته لحظة هطول المطر )

 

 
























التوقيع



   

رد مع اقتباس
قديم 07-31-2010, 02:25 AM   رقم المشاركة : 113
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 21
عذبة الساحات is on a distinguished road


 


.
.
انتجت شركة بريطانية جديدة تدعى "ساتون" Suttons أول بذور نباتية مهجنة تجعل التفاح لونه أحمر من الداخل، ليصبح مضادا للأكسدة بعد تقطيعه، فلا يصفر ولا يذبل بعد تقطيعه مثل التفاحالعادى. وطرحت هذه البذور للبيع فى مدينة ديفون، جنوب غربي انجلترا، فأكد منتجو البذور وقت البيع أن التفاح الأحمر صحى مثل التفاح العادى تماما. فقد طرحت الشركة بذور التفاح بعد العمل على ابتكارها من قبل مزارع سويسرى على مدى 20 عاما فى اكتشاف بذور جديدة لزراعة التفاح، وسوف تغزو هذه البذور العالم فى غضون خمس سنوات تقريبا.

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 08-02-2010, 01:50 PM   رقم المشاركة : 114
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية أبوناهل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 12
أبوناهل is on a distinguished road


 

عذبة الساحات لاعدمت هذا التواجد الرائع


-62 -


(( يحكى أنّ ))





1

ناموا سبع ساعات ... فقط







توصلت دراسة أعدّتها جامعة فرجينيا الأميركية إلى أن النوم أكثر أو أقل من سبع ساعات في اليوم يزيد خطر الإصابة بأمراض القلب.
وأوضحت الدراسة أن من ينامون أقل من خمس ساعات في اليوم، بما في ذلك الغفوات القصيرة أو القيلولة يضاعفون خطر إصابتهم بالذبحة الصدرية وأمراض القلب، والنوبة القلبية والسكتة الدماغية. غير أن الباحثين أوضحوا أيضاً أن النوم أكثر من سبع ساعات في اليوم يؤدي إلى الإصابة بأمراض القلب.
وكانت أكثر المجموعات خطورة تلك التي تقل أعمارها عن الستين والذين ناموا خمس ساعات في اليوم أو أقل منها في الليل، حيث زادت نسبة إصابتهم بأمراض القلب بثلاثة أضعاف عن أقرانهم ممن ناموا سبع ساعات. وذكرت الدراسة أن النوم لفترة قصيرة له ارتباط بالذبحة الصدرية، كما وجد الباحثون أن النوم سواء لفترة أطول أم أقل له ارتباط بالنوبة القلبية والسكتة الدماغية.



2
اشغل نفسك.. تسعد







الاستمرار في العمل، سواء أكان جسديا أم ذهنيا وبغض النظر عن أهميته، هو ما يخلص المرء من المشاعر السلبية. هذا ما خلصت إليه دراسة أعدّتها جامعة شيكاغو، طلب فيها الباحثون من 98 متطوعاً إنهاء استبيانين، تخللتهما استراحة من 15 دقيقة. ومُنح الطلاب خيار تسليم الاستبيان الأول في مكان قريب أو آخر بعيد يتطلب المشي، بحيث يحصل الجميع على قالب من الشوكولاته. فشعر الذين اختاروا المكان البعيد بسعادة تفوق تلك التي شعر بها الـ68 في المئة ممن فضّلوا الخيار السهل.
وبهذا، خلصت الدراسة إلى أن «الانشغال يساعد الناس على استمرار مشاعر السعادة لديهم»، محذّرة من أن فطرة الإنسان تدفعه إلى الاعتقاد بأن الكسل قد يوفر طاقة.
ومنح الباحثون لدراستهم بعداً سياسياً، بالقول إن «الحكومات قد تزيد مشاعر السعادة لدى العاطلين عن العــمل بدمجهم في بناء الجسور حتى ولو كانت عديمة الفائدة».




3
عندما تعيد القمامة الكرامة إلـى فقـراء المكسيـك







الضحكات تغمر القاعة المستطيلة الواقعة في الطابق التحتي لمبنى المدرسة التي يقبل عليها 250 طفلا. مساحة 20 متراً مربعاً تبدو صغيرة على 24 سيدة يعملن في قطع وثني شرائط البلاستيك الشفاف المستخدم في تغليف الغذاء، ثم تضفيرها وكأنهن يضفرن سعف النخيل كما يفعل شعب ناهوا الأصلي، في المكسيك..
إنها ورشة جمعية «ميتز» التعاونية، ومعناها «لك» بلغة شعب «نهواتل»، حيث يتم صنع نحو 3000 منتج حرفي شهرياً، كالأكياس والحقائب والمحافظ وإطارات الصور وزينة الأعياد، وكلها مصنوعة من النفايات الصناعية.
تنكب كونشيتا مارتينيز (45 عاماً) على حياكة الشرائط لصنع حقيبة يد، «أفرح عندما أعرف أنها ستباع في ألمانيا».
تقام الورشة في سولو بالو، الحي المعروف بارتفاع معدلات الفقر والتهميش، وسط وادي هويكشكيلوكان، القريب من العاصمة المكسيكية، حيث تصطف المساكن الفاخرة إلى جانب بيوت الصفيح الرمادية التي تأوي أناساً يناضلون من أجل البقاء.
هم فقراء، لكن المنتجات التي يصنعونها بأيديهم الماهرة تباع في ألمانيا وبلجيكا وأسبانيا والولايات المتحدة وبريطانيا وإيطاليا، بأسعار تتراوح بين 15 و140 دولارا، بما يؤمن قوت النساء اللواتي ينتمين إلى 50 تعاونية من هذا النوع، فضلاً عن تمويل «بيت سولو بالو للطفولة»، المدرسة المخصصة للفقراء التي شيدت قبل أكثر من 20 عاماً على ما كان مكباً للنفايات في الماضي.
كذلك فقد حصل 2500 طفل من أبناء هذه الجماعة المكونة من 5000 شخص، على منح دراسية من دخل إعادة تدوير أكثر من 40 ألف طن من النفايات الصناعية، بفضل تعاونية «ميتز» منذ أن تأسست قبل سبع سنوات.
سانتياغو بياتريس، وهي أم لعشرة أطفال وجدة لـ13 حفيداً كلهم تقريباً من طلاب المدرسة، هي واحدة من خمس نساء أسسن الجمعية التعاونية.
مشروع «ميتز» لم يكن لينجح لولا جهود الناشطة الاجتماعية جوديت اتشار، التي نجحت في تشييد المدرسة وتنظيم ندوات عمل للتدريب على الطبخ والخياطة.
ففي 2003، لاحظت اتشار استخدام جماعات الشعوب الأصلية للورق المعاد تدويره، فعزمت على تأسيس «مؤسسة ميتز» تحت شعار «نسج المستقبل». ثم جمعت مجموعة من الأفراد الملتزمين بتخصيص جزء من العائدات لتعليم الأطفال، وركزت على إضفاء الطابع المهني على عملية الإنتاج بغية تحويل «نية اجتماعية إلى شركة اجتماعية».
وتقول اتشار إن «المشاريع الإنتاجية هي الوحيدة القادرة على انتشال الناس من براثن الفقر. الأعمال الخيرية لا تأتي سوى بعادات سيئة. لكن الإنتــاجية تعيد للناس الكرامة».

 

 
























التوقيع



   

رد مع اقتباس
قديم 08-05-2010, 04:55 AM   رقم المشاركة : 115

 

منحـــــــوتات من الاســــــــــلاك









 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 08-25-2010, 02:50 AM   رقم المشاركة : 116
...


 

الـنـصـــــــــــــــابـيـن الـمـبـدعـيـــــــــــن . . .


تم عمل هذه الصور المفبركة داخل إستديوهات متخصصة ، وذلك من خلال معدات وكميرات خاصة .



































 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 08-25-2010, 02:51 AM   رقم المشاركة : 117
يتبــــــــــــــــــع ..


 






















 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 09-03-2010, 12:11 AM   رقم المشاركة : 118
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية أبوناهل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 12
أبوناهل is on a distinguished road


 

- 63 -


----- موانيء -----

- 1 - كتــاب


علاء السيّد: «الفيلم بين اللغة والنصّ»







كثيرةٌ هي الكتابات النقدية المتعلّقة بالسينما العالمية. بالنسبة إلى العربيّ، هذا أمر سهل، لأن الكتابة عن العموميات مندرجة في إطار سهل من التعاطي مع القضايا الفكرية والمسائل التقنية والفنية. فالعرب اعتادوا «الغوص» في العموميّ والفكريّ والنضالي، وتجاهلوا التقني والجمالي والدرامي، غالباً.
غير أن كتاب علاء عبد العزيز السيّد، «الفيلم بين اللغة والنصّ، مقاربة منهجية في إنتاج المعنى والدلالة السينمائية» (سلسلة الفن السابع، الصادرة عن منشورات وزارة الثقافة والمؤسّسة العامّة للسينما في دمشق)، يحاول إيجاد مُعادل نظري للشأن التقني والفني والجمالي، من خلال السعي التحليلي إلى فهم العلاقة القائمة بين اللغة والصورة: «اللغة الكلامية، في شقّيها الشفهي والمكتوب، لديها القدرة على التعبير عن الإنسان، بل عن مكنونات النفس البشرية بدقّة ووضوح». إلاّ أن السينما، كما كتب السيّد في مقدّمة كتابه هذا، لديها هي الأخرى القدرة التعبيرية نفسها، ما يؤدّي إلى طرح السؤال الذي بدا أنه ركيزة الكتاب: هل تتساوى تعبيرية «الكلمة» مع تعبيرية «الصورة»؟


- 2 -

فـي مصـر: فـرن الخبـز أولاً ثـم العـروس!







لا للشبكة، ولا للمال، ولا للأراضي... ماذا يفعل الشاب المصري إذاً ليرضي أهل عروسه؟! عليه أن يشتري فرن الخبز أولاً قبل التفكير بأي مهر آخر!
هذه حال الشباب في مصر حيث أصبح فرن غاز للخبز بنداً أساسياً من مهر الفتاة، بسبب الصعوبات التي باتت تكتنف شراء الخبر في القرى المصرية.
وبعدما جمعت رحاب نصيبها من مستلزمات بيت الزوجية أخذت تعرضها أمام الأهل والجيران في منزل أهلها في قرية جنوبي الجيزة، قبل نقلها إلى منزل العريس. هناك كانت العيون شاخصة لمشاهدة غسالة الملابس والتلفزيون والغاز، لكن صيحات الإعجاب والامتنان كانت من نصيب فرن معدني بجواره عبوة غاز اسطوانية جديدة.
ورغم أنه لم يسبق لرحاب، التي تحمل شهادة الثانوية العامة، أن استعملت مثل هذا الفرن الذي كلّّف 500 جنيه (نحو 90 دولارا) من قبل، لكن والدتها قالت ان «الهدف هو إعداد رحاب لمواجهة أي صعوبة في الحصول على الخبز الجاهز المدعوم» حكومياً، متعهدة بتدريب ابنتها على كيفية إعداد الخبز في بيتها الجديد كلما لزم الأمر.
وكانت أم احمد (33 سنة) التي تسكن في البلدة ذاتها، على حال رحاب من الجهل بعملية الخبز إلى أن انتهت من دراستها الجامعية وعملت مدرسة، مؤكدة أنها لجأت للخبز في البيت لتوفر على زوجها «الوقوف ساعات أمام المخبز والعودة بخبز لا يصلح أحيانا طعاما للبشر». ويباع رغيف الخبز المدعوم في مصر بخمسة قروش للرغيف وهو سعر يتيح الخبز لكل فئات المجتمع تقريبا. كما يباع في الأسواق نوع آخر غير مدعوم يتراوح سعره بين 25 و50 قرشا، بحسب الحجم والجودة وهو أكثر توفرا من النوع الأول لكنه خارج متناول كثير من الفئات.
ووفقاًً لبيانات مركز المعلومات التابع لمجلس الوزراء المصري، فإن الخبز المدعوم مكون رئيسي في وجبات 90 في المئة من الأسر المصرية.
وقال موزع لأفران الغاز المنزلية في مدينة البدرشين، جنوبي القاهرة طارق القهوجي ان «فرن الغاز صار جزءا أساسيا من تجهيزات أي عروس في المنطقة».
ويبيع القهوجي ما بين 30 و40 فرنا شهريا، لكنه حذر من أن «الفرن ليس له أي اشتراطات أمان لأنه مصنوع في الغالب في ورش صغيرة تفتقر للرقابة الصناعية».
ولم يعد هذا الفرن مشروع عروس تريح زوجها من عناء الانتظار للحصول على عِيش، بل استغلته بعض النسوة في صناعة تجارية «محلية، على نطاق ضيق»، حيث ينتجن الخبز ويبعنه للجيران والمارة، بثمن قدره 50 قرشا للرغيف الصغير وجنيه للرغيف الكبير.



- 3 -
أيها الرجال: إياكم والأرق







حذر باحثون أميركيون من أن شبه الموت يتهدد الرجال الذين يعانون الأرق المزمن.
وبعد دراسة استغرقت 14 عاماً، خلص الباحثون من جامعة بنسلفانيا إلى أن الرجال الذين ينامون أقل من 6 ساعات في الليلة، وبشكل مزمن، هم 4 مرات أكثر عرضة للموت من الذين «ينعمون بنوم جيد». ووجدت الدراسة انه عند إضافة عاملي السكري وارتفاع ضغط الدم، يصبح الرجال الذين يشكون من الأرق 7 مرات أكثر عرضة للموت.
وأظهرت الدراسة أن الأرق المزمن ونقص النوم عند النساء لا يسبب ارتفاعاً في نسبة موت النساء.




- 4 -
الفستـان الخلـوي!







طورت شركة «كيوت سيركويت» البريطانية فستاناً قد يستخدم هاتفاً خلوياً يعمل عبر برنامج تعرّف على الحركة.
ونقلت صحيفة «دايلي تلغراف» عن المصممين في الشركة أن «شريحة الاتصال في الفستان الخلوي توضع تحت اسم تعريف شركة الأزياء للتواصل مع خدمات الاتصال، فيما يمكن تخصيص نغمة لكل متصل».
وأوضحت الشركة أن برنامج التعرف على الحركة يجيب على الاتصالات عندما ترفع من ترتديه يدها في وضعية شبيهة بالطريقة التقليدية لاستخدام الهاتف وتقفل ما ان ينخفض الذراع.

 

 
























التوقيع



   

رد مع اقتباس
قديم 09-05-2010, 11:41 PM   رقم المشاركة : 119

 



وليام مورتون




دخل الطبيب على المريض في غرفته وأمر الممرضين أن يجهزوه ويدخلوه إلى غرفة العمليات لكي يجري عملية في القلب، وفي الغرفة وجد المريض نفسه ينظر في ضوء مبهر تسلل من خلاله الطبيب، وبيده آلاته الحادة لكي يبدأ العملية فيشق صدره ويخرج قلبه وينفذ مهمته في قلب المريض، هل يوجد هلع أكثر من هذا، تخيل نفسك مشقوق الصدر قلبك خارجه وأكثر من فرد يتناولون الأدوات الحادة فيما بينهم، ولا تمر هذه الآلات مرور الكرام فمنها ما يشق لحمك والأخر ينشر عظمك والأخيرة تلتقط قلبك و........
وماذا؟ هل تظن نفسك سوف تصبح على قيد الحياة عندما ينتهون؟







"وليام مورتون" هل تعرفه؟ هذا ليس مجرد اسم أنه رجل أراح العالم من ألم العمليات والجراحات وكان سبباً في انطلاق الأطباء في تنفيذ عملياتهم بحرية، وأتاح للمرضى إجراء العمليات دون تحمل عبء المعاناة والألم الذي ينتظرهم أثناء إجراء العملية، وبالتالي ارتبط اسم مورتون مع اسم أعظم اكتشاف أفاد البشرية ألا وهو "التخدير".





النشأة
وليام توماس جرين مورتون طبيب أسنان أمريكي ولد في التاسع من أغسطس 1819 بتشارلتون بولاية ماساشوستش الأمريكية، والداه هما جيمس وريبيكا مورتون كان والده يعمل مزارعاً، درس وليام جراحة الأسنان ومارسها، وكان هوراس ويلز أحد الأساتذة الذين تعلم منهم مورتون بهارتفورد - كونيكتيكت ثم أصبح الاثنان شركاء في الاهتمام بالتخدير.
تخرج مورتون من كلية بالتيمور لطب الأسنان عام 1842، وبعد تخرجه بعام تزوج من إليزابيث وايتمان، وفي عام 1844 تابع دراسته على يد الدكتور تشارلز جاكسون، بمدرسة هارفارد للطب، ومنح درجة الطب الفخرية عام 1852 من جامعة واشنطن ببالتيمور.






البحث عن حل
أجتهد العلماء قديماً في البحث عن حل لتسكين الآلام الحادة التي يعاني منها المريض الذي تضطره الظروف للخضوع لإجراء العمليات الجراحية، فأسفرت بعض الأبحاث عن استخدام بعض الأعشاب التي تقلل من الإحساس بالألم مثل الأفيون، والقنب وغيرها ولكنها لم تقضي على الألم نهائياً نظراً لاستخدامها بتركيزات قليلة لأن الكثير منها يفضي إلى الموت، ثم جاءت المشروبات الكحولية كوسيلة لتخفيف الألم ولكن المريض ما يلبث أن يشعر بالألم ويسترد وعيه، كما حاول البعض إفقاد المريض لوعيه حتى يتم الانتهاء من العملية، وأيضاً استخدام التنويم المغناطيسي، وقام الصينيون باستخدام الإبر للتحكم في الألم، وغيرها الكثير من الوسائل التي لم تحقق الكثير من النجاح وكان لكي يتم إجراء عملية لمريض يجب تقييده جيداً على منضدة العمليات حتى يتم الانتهاء من العملية، وكان الكثير من العمليات ينتهي بوفاة المريض.






السحر الذي منع الألم







بدأ التخدير يأخذ شكل أخر بداية من أواخر القرن الثامن عشر، فاكتشف الكيميائي بريستلي غاز أكسيد النيتروز والذي له تأثير مخفف للألم، كما اكتشف مايكل فاراداي أن استنشاق غاز الأثير له تأثير يسبب فقدان الإحساس بالألم.
وتوصل د. هوارس ويلز إلى استخدام "الغاز المضحك" أو أكسيد النيتروز كوسيلة للتخدير أثناء إجراء جراحات الأسنان، ولكن لم يكتب لويلز النجاح في عرض تجاربه أمام الأطباء.
جاء دور مورتون بعد ذلك والذي توصل إلى أن "الغاز المضحك" ليس وسيلة فعالة في تخفيف ألام المرضى أثناء إجراء العمليات الجراحية، فلجأ إلى استخدام "الأثير" والذي عرف عنه أن له خواص خافضة للألم ومفقدة للإحساس.




أنكب مورتون على تجاربه على الأثير كمخدر، وكانت البداية عندما جربه على كلبه، ووجد أنه بعد التخدير يعود إلى وعيه بعد فترة قصيرة أو طويلة تبعاً لمقدار جرعة الأثير المعطاة، ثم جربه مرة أخرى على نفسه في خلع أسنانه، وكانت أول تجربة فعلية طبقها على حالة مرضية في 30 سبتمبر 1846 عندما استخدمه في إجراء إحدى الجراحات في أسنان مريض له أبدى استعداده لتحمل أي شيء من أجل التخلص من الألم، وبالفعل استخدم مورتون "الأثير" في تخدير المريض وعندما أفاق من التخدير قال لمورتون إنه لم يشعر بأي ألم أثناء الجراحة، وكان هذا إيذاناً بفتح باب جديد في الطب من أجل القضاء على الألم أثناء إجراء العمليات الجراحية.





كثير من الإحباط
توالت العمليات الجراحية التي قام بها مورتون بعد ذلك، وتم نشر هذا الاكتشاف في الصحف إلا أنه دار الخلاف بين الأطباء حول لمن يرجع الفضل في اكتشاف الأثير واستخدامه كمخدر في العمليات الجراحية، فبعد نجاح مورتون تقدم أستاذه تشارلز جاكسون وادعى انه هو الذي اقترح عليه استخدام الأثير كمخدر، ويقال أنه قبل اكتشاف مورتون هذا كان احد الأطباء يدعى كروفورد لونج قد استخدمه في التخدير ولم يعلن عن تجربته، ولم يظهر إلا بعد أن أعلن مورتون عن اكتشافه، ولم يتمكن مورتون من تسجيل اكتشافه للمخدر ولكنه سجل جهاز التخدير.
وعلى الرغم من استخدام "الإثير" كمخدر في الكثير من العمليات، ولكن تم تجاهل مكتشفه مورتون الأمر الذي أصابه باليأس وتوفي فقيراً.






الوفاة







مقبرة مورتون .. توفى مورتون في الخامس عشر من يوليو 1868 في حوالي الخمسين من عمره، بعد أن قدم للعالم خدمة عظيمة باكتشافه التخدير، وأراح المرضى من ويلات الألم الذي كان من الممكن أن يعانوه لولا هذا الاكتشاف المميز، وقد فتح مورتون الباب لمزيد من الاكتشافات في مجال التخدير بعد ذلك.





تكريماً لمورتون وجهوده تم تشييد تمثال له بالقرب من مقبرته في بوسطن وقد نقش عليها العبارات التالية " وليام مورتون مخترع ومكتشف التخدير عن طريق التنفس، مما أدى إلى تخفيف الألم عند إجراء العمليات الجراحية، وكانت الجراحة قبله عذاباً ولكن بعده أصبح العلم قادراً على التحكم في الألم وعلى القضاء عليه".

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 09-18-2010, 08:27 PM   رقم المشاركة : 120
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية أبوناهل
 
إحصائية العضو











أبوناهل غير متواجد حالياً

آخـر مواضيعي


ذكر

التوقيت

إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 12
أبوناهل is on a distinguished road


 

عذبة الساحات شكراً بحجم هذا العطاء ولاعدمتك


- 64 -


من بقايا العيد


تعليـم النسـاء ينقـذ حيـاة الأطفـال







لطالما قيل: العلم نور. تعبير مجازي يبدو انه حقيقة. فتعليم المرأة يمنح أطفالها نور الحياة لفترة أطول... حتى أن تعليم النساء أنقذ حياة أكثر من 4 ملايين طفل في العالم!
وفي دراسة، مولتها مؤسسة «بيل وميليندا غيتس» ونشرتها مجلة «لانسيت» الطبية البريطانية ، حلل باحثون أميركيون من جامعة «واشنطن» 915 إحصاء رسمياً للسكان في 175 دولة، حيث تتبعوا مستويات العلم والنمو الاقتصادي ومعدلات الإصابة بفيروس نقص المناعة ووفيات الأطفال من 1970 إلى 2009.
ومن خلال استخدام النماذج الإحصائية، وجد الباحثون أنه مع زيادة نسبة التعلم عند النساء في كل سنة، انخفضت معدلات وفيات الأطفال تحت 5 سنوات بنسبة 10 في المئة، معتبرين أنه في 2009 توفي أقل من 4.2 ملايين طفل لأنه ارتفعت نسبة تعلم النساء في سن الإنجاب في البلدان النامية.
وقالت الباحثة إمانويلا غاكيدو انه «تم إحراز تقدم كبير في آسيا وأميركا الجنوبية، حيث باتت النساء في بعض المناطق متعلمات أكثر من الرجال»، مشيرة إلى «وضع كئيب» في 6 دول حيث «تذهب النساء إلى المدارس لمدة تقل عن السنة في كل من أفغانستان وبوركينا فاسو وتشاد ومالي والنيجر واليمن».
وأكدت الدراسة أن تعليم النساء الشابات أنقذ حياة أكثر من 4 ملايين طفل في العالم في 2009.
ففي 1970 بلغ معدل سنوات التعلم عند الذكور في سن 15 وما فوق، 4.3 ســـنوات، بينما بلغ عند النساء 3.5. وازدادت النـــسبة في 2009 إلى 8.3 للذكور و7.1 للنســاء. وهذه التطورات كانت بالغة في البلدان النامية حيث ارتفع معدل سنوات الدراسة للنســاء في سن الإنجاب في هذه البلدان من 2.3 إلى 7.2 خلال هذه السنوات.
ومع ذلك، شكك علماء بصحة الدراسة. وقال الباحث في جامعة «نيويورك» ويليام إستيرلي انه «يبدو معقولاً أن يرتبط التعليم بمعدل وفيات الأطفال، لكن العثور على هذه العلاقة لا يثبت العلاقة السببية»، مشككاً في الأساليب الإحصائية التي استخدمت في الدراسة. ورأى إستيرلي أن الباحثين لم يأخذوا بالاعتبار عوامل أخرى قد تكون مسؤولة عن وفيات الأطفال.
إلى ذلك، أعلن صندوق الأمم المتحدة لرعاية الأطفال (يونيسيف) أمس في بيان أمس أن عدد الأطفال الذين يتوفون دون سن الخامسة تراجع بمقدار الثلث منذ 1990، أي بمعدل 89 حالة وفاة لكل ألف طفل في 2009.
لكن هذا التراجع لا يزال بعيدا عن المستوى المستهدف المتفق عليها عالميا والذي من المقرر الوفاء به بحلول 2015.
وأوضح البيان أن العدد الإجمالي لوفيات الأطفال دون الخامسة تراجع إلى 8.1 ملايين سنويا في 2009 من 12.4 مليون سنويا في 1990.
ومع ذلك، أشار البيان إلى أن «مأساة وفيات الأطفال التي يمكن منعها مستمرة، ولا يزال حوالى 22 ألف طفل دون سن الخامسة يموتون يوميا وحوالى 70 في المئة من هذه الوفيات تلحق بالأطفال في عامهم الأول».
وأظهرت أرقام اليونيسيف أن وفيات الأطفال تتركز بصورة متزايدة في عدد قليل من الدول كالهند ونيجيريا وجمهورية الكونغو الديموقراطية وباكستان والصين. أما أعلى المستويات فسُجلت في دول جنوبي الصحراء في أفريقيا، حيث يتوفى طفل بين كل ثمانية دون سن الخامسة، وهو ما يعادل تقريبا 20 ضعف متوسط الوفيات في المناطق المتقدمة.
(رويترز، أ ب، «واشنطن بوست»)

.................................................. .................


أرقام مسلية







÷ اكتشف فريق من متحف الأحياء في جامعة بورتوريكو عنكبوتا عملاقة في جزيرة مدغشقر، تعتبر الأكبر من نوعها في العالم، وهي قادرة على نسج شبكة بعرض 25 مترا. وقالوا ان «عنكبوت لحاء داروين» تنسج شبكتها وجسمها معلق رأسيا فوق مياه النهر أو البحيرة. والشبكة من الضخامة بحيث يمكنها أن تقتنص 30 حشرة أو أكثر في المرة الواحدة. كما أنها أكبر شبكة مكورة تنسجها عنكبوت حية، حيث تبلغ مساحة أكبر شبكة تم رصدها حتى الآن 2.8 متر مربع.
(عن «بي.بي.سي»)

÷ بدانة الأميركيين تكلف الخزانة الأميركية 215 مليار دولار سنويا، سواء بسبب الكلفة المباشرة كالمصاريف الطبية أو غير المباشرة المرتبطة بانخفاض الإنتاجية، بحسب دراسة أعدّها مركز «بروكينغز». وأوضح الخبيران روس هاموند وروث ليفاين أن «الكلفة الإجمالية في ما يتعلق بالإنتاجية هي على الأرجح كبيرة جدا، قد تصل إلى 66 مليار دولار (من الخسائر) سنويا في الولايات المتحدة». كذلك قد تتأثر كلفة النقل، نتيجة لارتفاع وزن الركاب الذين يعتمدون الطيران مثلا.

(عن «ميدل ايست اونلاين»)

÷ أظهر تقرير أصدره مكتب البيت الأبيض للسياسة الوطنية للسيطرة على المخدرات أن تعاطي المخدرات ارتفع في الولايات المتحدة في 2009 عما كان عليه في 2008. وجاء في التقرير أن نسبة الذين يدخنون الماريجوانا في عمر 12 سنة وما فوق ارتفعت من 8 إلى 8.7 في المئة، وهو الارتفاع «الأعلى» منذ عقد. وارتفعت نسبة الذين يتعاطون المخدرات من عمر 18 حتى 25 عاماً، من 19.6 إلى 21.2 في المئة في 2009. وعلى المنوال ذاته ارتفع عدد الذين يتناولون حبوب الهلوسة، وكذلك الميتافين. وعزا الخبراء هذا الارتفاع إلى الركود الاقتصادي.
(عن «العرب اونلاين»)

.................................................. ............






اضحكــوا... تصحــوا







اضحكوا ففي الضحك فوائد كثيرة، لا لرفع المعنويات فحسب، بل لتعزيز صحتكم.
ويستطيع الطفل تحت الخمس سنوات أن يضحك 300 مرة يومياً، مقارنةً مع 15 مرة للبالغين. وهو رقم يصفه الطبيب الهندي مادان كاتاريا بأنه قليل، باعتبار أن الضحك «صيدلية ذاتية» بإمكانه تحسين الصحة.
وأبدى كاتاريا اهتماماً بمفهوم «المعالجة بالضحك»، بعدما ذهل بعدد الأبحاث التي تتحدث عن فوائد الضحك العلاجية، سواء على المستوى النفسي أو الجسماني. وهكذا انشئ أول «ناد ليوغا الضحك» في 1995، قبل أن ينتشر هذا النوع من الأندية في سائر أنحاء العالم ليبلغ عددها 6 آلاف ناد في 60 دولة.
ولأن الجسم لا يميّز بين الضحكة المفتعلة والضحكة الحقيقة أو التلقائية، فإن «يوغا الضحك» تعتمد على افتعال الضحك في البداية قبل أن تنتشر «عدوى الضحك» بين أفراد المجموعة.
ويقول كاتاريا، نقلاً عن دراسات «علمية موثوقة»، أن الضحك «ينشط نظام المناعة»، و«يزيد عدد الخلايا المضادة للأمراض، التي تهاجم الخلايا المريضة وحتى السرطانية»، و«يسهم في معالجة الالتهابات»، فضلاً عن انه يساعد في تجاوز بعض الأمراض النفسية.
من جهتها، تقول طبيبة الأعصاب كانداس بيرت ان اهمية الضحك تكمن في أنه «يورّط الجسم برمته: آلية التنفس والعمود الفقري والجهاز العصبي...»، واصفةً الضحك بأنه «يشمل المناطق التي لا تنطق في الجسم». وهذا «صحي».
(عن «واشنطن تايمز»)

.................................................. ......................

تـذكـروا... تسعـدوا







الذاكرة الجيدة قد تكون مفتاح السعادة والنجاح في الحياة. هذا ما أظهرته دراسة أجرتها جامعة «ستيرلينغ» الاسكتلندية.
ووجد الباحثون أن من يتمتعون بذاكرة تعمل بشكل جيد هم على الأرجح أكثر تفاؤلاً وثقة بالنفس، أما من يعانون ذاكرة سيئة فهم على الأرجح مكتئبون ويسجلون علامات أعلى في اختبارات التشاؤم، ويقضون وقتا أطول في التركيز على المشاكل التي تواجههم.
كما أن من يتمتعون بذاكرة جيدة يحصلون على الأرجح على وظائف وعلاقات أفضل.
وقالت ترايسي الواي، المسؤولة عن الدراسة التي شملت 1200 شخص، «وجدنا أن من لديهم ذاكرة جيدة يميلون ليكونوا أكثر تفاؤلاً وأملاً بالحيـاة وأكثر ثقة بإمكانياتهم في التعامل مع المشاكل والتأقلم مع الأوضاع».

(عن «العرب اونلاين»)

___________________________________

 

 
























التوقيع



   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:44 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir