ديوان الشاعر ( عبدالله الزبيـر)

r]الاخ العزيز موسوعة القصائد عبد الله رمزي


عندما كان الشاعر الكبير (عبد الله الزبير )رحمه الله يذهب الى إحدى قرى زهران ليؤم الناس لصلاة ال

الجمعة (مع الأسف لاأعرف اسم القرية ) وجدهم في حالة الأستعداد للحرب او ما يسمى في ذلك

الوقت ( صباح ) بسبب التركي الذي قتل فلب منهم إقامة عرضة بعد الصلاة فقال : قصيدة انقذت

القريتين والذى يقول في نهايتها



وشغدابة يدور للعلوم المفلة لين مات




فهل تعرفها؟؟

 

 

الأخ الفاضل / احمد فيصل
مشكور على الإضافة والله يعطيك العافية .



الأخ الفاضل / سعيد بن فيصل

مرورك مبارك على ديوان الزبير لكن الظاهر إنه مرور الكرام .. فأنت لم تقرأ كل ما ورد ..
القصيدة التي طلبتها موجوده في الديوان .
القرية هي العفوص

ولكن ابشر بسعدك

قصيدة عبد الله الزبير في العفوص

حي قيف(ن) يريض للقبايل وللضيف الف ريض
يالذي ما هبو حيدا على حيدا حتى تحتجن به
قلتها من هجوس حاليه تتنما لي نمات
يا اهل مرت(ن) صليب الجلس من وقعته صبا حجارة
والمعابر كما سيل(ن) غزير(ن) وسايا همعه

الطرف الثاني

ابن عمك على قتلة حلب خذ منه قول الفريض
والا خذ علمنا وانحن نقل ديته ما تحت جنبه
وش غدا به يدور للعلوم المفله لين مات
والله ما بين طاوع كل جارا ردي فضاح جاره
سبل زهران ناموسك وغامد وساياهم معه