يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > ساحة الثقافة الإسلامية > الساحة الإسلامية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 08-27-2008, 06:22 PM   رقم المشاركة : 11
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 20
إبن القرية is on a distinguished road


 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة غامدي مشاهدة المشاركة
أعلم أن ما سأطرحه في هذه المحاضرة عن لباس المرأة قد يكون ثقيلاً على شريحة كبرى من النساء اللواتي نشأن على شيء من التساهل في اللباس والحجاب ؛ ولذلك فإني آمل من الجميع أن تتهيء نفوسهم لقبول الحق بدليله ، وآمل أيضاً أن تتهيء النفوس لتطبيق الحق والعمل به ، وإن كان مخالفاً لما اعتادته المرأة ونشأت عليه . و ربما كان سماع جزء من المحاضرة مخل بفهم الموضوع ، فأدعوا كل من بدأ بسماعها أن يكمل سماعها حرصاً على سلامة الفهم .

ولماذا التضجر .. إذا كان هذا هو شرع الله الذي أمر به!!

موضوع .. كامل .. وافي .. شامل.

غامدي .. جزاك الله خير

وغفر الله لك ولوالديــك

نقل مُبــارك .. مفيــد

أنصح بتثبيت الموضوع تثبيت مستمر.

دمت بخير

 

 
























التوقيع

   

رد مع اقتباس
قديم 08-27-2008, 08:18 PM   رقم المشاركة : 12
معلومات العضو
مشرف
 
الصورة الرمزية مشرف الإسلامية
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
مشرف الإسلامية is on a distinguished road


 

بسم الله الرحمن الرحيم

غامدي

جزاك الله خيراً على إثرائك الساحة الإسلامية بمثل هذه المواضيع

التي نسال الله أن ينفع بها وان يجعلنا ممن يستمع القول فيتبع أحسنه

ويُثبت للفائدة

 

 
























التوقيع



   

رد مع اقتباس
قديم 08-27-2008, 09:31 PM   رقم المشاركة : 13
معلومات العضو
عضو نشط
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
ابوصالح الشمالي is on a distinguished road


 


بسم الله الرحمن الرحيم

قال تعالى:
9*(يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً* لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لَا يُجَاوِرُونَكَ فِيهَا إِلَّا قَلِيلًا * مَلْعُونِينَ أَيْنَمَا ثُقِفُوا أُخِذُوا وَقُتِّلُوا تَقْتِيلًا * سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا * (الأحزاب : 59 -62)
قال ابن كثير رحمه الله :
يقول تعالى آمراً رسوله تسليماً أن يأمر النساء المؤمنات ـ خاصة أزواجه وبناته لشرفهن ـ بأن يدنين عليهن من جلابيبهن ليتميزن عن سمات نساء الجاهلية وسمات الإماء, والجلباب هو الرداء فوق الخمار, قاله ابن مسعود وعبيدة وقتادة والحسن البصري وسعيد بن جبير وإبراهيم النخعي وعطاء الخراساني وغير واحد وهو بمنزلة الإزار اليوم. قال الجوهري: الجلباب الملحفة, قالت امرأة من هذيل ترثي قتيلاً لها:
تمشي النسور إليه وهي لاهية مشي العذارى عليهن الجلابيب

قال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس أمر الله نساء المؤمنين إذا خرجن من بيوتهن في حاجة أن يغطين وجوههن من فوق رؤوسهن بالجلابيب ويبدين عيناً واحدة,
وقال محمد بن سيرين سألت عبيدة السلماني عن قول الله عز وجل: { يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ } فغطى وجهه ورأسه وأبرز عينه اليسرى.
وقال عكرمة تغطي ثغرة نحرها بجلبابها تدنيه عليها.
وقال ابن أبي حاتم حدثنا أبو عبد الله الطهراني فيما كتب إليّ حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن ابن خيثم عن صفية بنت شيبة عن أم سلمة قالت لما نزلت هذه الاَية { يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ } خرج نساء الأنصار كأن على رؤوسهن الغربان من السكينة وعليهن أكسية سود يلبسنها.
وقال ابن أبي حاتم حدثنا أبي حدثنا أبو صالح حدثنا الليث حدثنا يونس بن يزيد قال وسألناه يعني الزهري هل على الوليدة خمار متزوجة أو غير متزوجة ؟ قال عليها الخمار إن كانت متزوجة وتنهى عن الجلباب لأنه يكره لهن أن يتشبهن بالحرائر المحصنات وقد قال الله تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ },
وروي عن سفيان الثوري أنه قال: لا بأس بالنظر إلى زينة نساء أهل الذمة وإنما نهى عن ذلك لخوف الفتنة لا لحرمتهن واستدل بقوله تعالى: { وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ }
وقوله تعالى: { ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ } أي إذا فعلن ذلك عرفن أنهن حرائر, لسن بإماء ولا عواهر. قال السدي في قوله تعالى: { يَاأَيُّهَا النَّبِيُّ قُل لِّأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاء الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ } قال كان ناس من فساق أهل المدينة يخرجون بالليل حين يختلظ الظلام إلى طرق المدينة يتعرضون للنساء وكانت مساكن أهل المدينة ضيقة فإذا كان الليل خرج النساء إلى الطرق يقضين حاجتهن فكان أولئك الفساق يبتغون ذلك منهن, فإذا رأوا المرأة عليها جلباب قالوا هذه حرة فكفوا عنها, وإذا رأوا المرأة ليس عليها جلباب قالوا هذه أمة فوثبوا عليها, وقال مجاهد يتجلببن فيعلم أنهن حرائر فلا يتعرض لهن فاسق بأذى ولا ريبة.
وقوله تعالى: { وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً } أي لما سلف في أيام الجاهلية حيث لم يكن عندهن علم بذلك ...

وقال تعالى
{ ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأول}.
لقد عزا كثير من المصلحين والباحثين فساد كثير من شباب العصر إلى تعمد المرأة الخروج كاشفة أجزاء من عورتها ، ظلت تزيد وتزيد ، فلم يبقى إلا القليل المستور من جسدها . ووجدت المرأة من يقوم على تشجيعها على عدم ستر عورتها من جهاز ضخم منظم يشمل مصممين للأزياء ألحديثه ، ودور عرض لها ، ومجلات وغيرها .
وبالإضافة إلى أن الثياب المتبرجة تدعو إلى الفتنة والفساد والانحلال حين ترتديها المرأة وتتخلى عن الثياب المحتشمة البسيطة .
فقد ثبت علمياً من خلال احصائيات تشير إلى انتشار مرض السرطان الخبيث في الأجزاء العارية من أجساد النساء فتيات وسيدات اللاتي يلبسن الثياب القصيرة ، فلقد نشر في الصحف ان السرطان الخبيث الذي كان من أندر أنواع السرطان أصبح الآن في تزايد . وأن عدد الإصابات في الفتيات في مقتبل العمر يتضاعف حالياً حيث يصبن به في أرجلهن وان السبب الرئيسي لشيوع هذا السرطان هو انتشار الأزياء القصيرة التي تعرض أجساد النساء لأشعة الشمس فترات طويلة ، على مر السنة ولا تفيد الجوارب الشفافة في الوقاية منه .
وهذا المرض يظهر أولا كبقعة صغيرة سوداء ، وقد تكون متناهية الصغر غالبا في القدم أو الساق ثم يبدأ في الانتشار في كل مكان واتجاه ، في حين يزيد وينمو في مكان ظهوره الاول ، فيهاجم العقد اللمفاوية بأعلى الفخذ، ويغزو الدم ويستقر في الكبد ويدمرها ، وقد يستقر في كافة الأعضاء . ولا يستجيب المرض إطلاقا للعلاج . من هنا تظهر الحكمة العلمية في التشجيع على عدم محاكاة الغرب في التبرج والسفور ,سواء اتقاء للفتنة والفساد أو لاتقاء أمراض تهاجم الأجزاء العارية من الجسد
كما يتجلى الإعجاز العلمي بصورة صارخة في قولة تعالى{فلا يؤذين} سواء أكان إيذاء خلقياً نفسياً ، أم إيذاء عضوياً جسدياً .
ثم قال تعالى متوعداً للمنافقين وهم الذين يظهرون الإيمان ويبطنون الكفر { وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ } قال عكرمة وغيره هم الزناة ههنا { وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ } يعني الذين يقولون جاء الأعداء وجاءت الحروب وهو كذب وافتراء لئن لم ينتهوا عن ذلك ويرجعوا إلى الحق { لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ } قال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس أي لنسلطنك عليهم. وقال قتادة لنحرشنك بهم, وقال السدي لنعلمنك بهم { ثُمَّ لَا يُجَاوِرُونَكَ فِيهَا } أي في المدينة { إِلَّا قَلِيلًا * مَلْعُونِينَ } حال منهم في مدة إقامتهم في المدينة مدة قريبة مطرودين مبعدين { أَيْنَمَا ثُقِفُوا وَقُتِّلُوا تَقْتِيلًا *} أي وُجدوا {أُخِذُوا } لذلتهم وقلتهم { وَقُتِّلُوا تَقْتِيلًا } ثم قال تعالى: {سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ } أي هذه سنته في المنافقين إذا تمردوا على نفاقهم وكفرهم ولم يرجعوا عمَّا هم فيه أن أهل الإيمان يسلَّطون عليهم ويقهرونهم { وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا } أي وسنة الله في ذلك لا تبدل ولا تغير.


وقال السعدي رحمه الله :
هذه الآية ، هي التي تسمى آية الحجاب ، فأمر اللهُ نبيَّه ، أن يأمر النساء عموما ، ويبدأ بزوجاته وبناته ، لأنهن آكد من غيرهن ، ولأن الآمر لغيره ، ينبغي أن يبدأ بأهله ، قبل غيرهم كما قال تعالى :{يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا قُوا أَنفُسَكُمْ وَأَهْلِيكُمْ نَاراً وَقُودُهَا النَّاسُ وَالْحِجَارَةُ عَلَيْهَا مَلَائِكَةٌ غِلَاظٌ شِدَادٌ لَا يَعْصُونَ اللَّهَ مَا أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ مَا يُؤْمَرُونَ} (التحريم : 6 ) بأن { يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ} وهن اللاتي يكنَّ فوق الثياب من ملحفة وخمار ورداء ونحوه ، أي : يغطين بها ، وجوههن وصدورهن . ثم ذكر حكمة ذلك فقال :{ ذَلِكَ أَدْنَى أَن يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَ } دل على وجود أذية ،إن لم يحتجبن ، وذلك لأنهن إذا لم يحتجبن ، ربما ظُن أنهن غير عفيفات ، فيتعرض لهن من في قلبه مرض فيؤذيهن . وربما استُهين بهن ، وظُن أنهن إماء ، فتهاون بهن من يريد الشر . فالاحتجاب حاسم لمطامع الطامعين فيهن .{ وَكَانَ اللَّهُ غَفُوراً رَّحِيماً } حيث غفر لكم ما سلف ، ورحمكم ، بأن بيَّن لكم الأحكام ، وأوضح الحلال والحرام ، فهذا سد للباب من جهتين . وأما من جهة أهل الشر فقد توعدهم بقوله :
{ لَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ } أي : مرض شك أو شهوة ..{وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدِينَةِ } أي : المخوفون المرهبون الأعداء ، المتحدثون بكثرتهم وقوتهم ، وضعف المسلمين . لم يذكر المعمول الذي ينتهون عنه ، ليعم ذلك ،كل ما توحي به أنفسهم إليهم ، وتوسوس به ، وتدعو إليه من الشر ، من التعريض بسب الإسلام وأهله ، والإرجاف بالمسلمين ، وتوهين قواهم ، والتعرض للمؤمنات بالسوء والفاحشة ، وغير ذلك من المعاصي الصادرة ، من أمثال هؤلاء .{لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ } أي : نأمرك بعقوبتهم وقتالهم ، ونسلطك عليهم . ثم إذا فعلنا ذلك ، لا طاقة لهم بك ، وليس لهم قوة ولا امتناع . ولهذا قال {ثُمَّ لَا يُجَاوِرُونَكَ فِيهَا إِلَّا قَلِيلًا }أي : لا يجاورونك في المدينة إلا قليلا ، بأن تقتلهم أو تنفيهم . وهذا فيه دليل ، لنفي أهل الشر ، الذين يتضرر بإقامتهم بين أظهر المسلمين ، فإن ذلك أحسم للشر ، وأبعد منه ، ويكونون {مَلْعُونِينَ أَيْنَمَا ثُقِفُوا أُخِذُوا وَقُتِّلُوا تَقْتِيلًا } أي : مبعدين ، حيث وُجدوا ، لا يحصل لهم أمن ، ولا يقر لهم قرار ، يخشون أن يقتلوا ، أو يحبسوا ، أو يعاقبوا . { سُنَّةَ اللَّهِ فِي الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُ}أن من تمادى في العصيان ، وتجرأ على الأذى ، ولم ينته منه ، فإنه يعاقب عقوبة بليغة . {وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللَّهِ تَبْدِيلًا} أي : تغييرا ، بل سنته تعالى وعادته ، جارية مع الأسباب المقتضية لمسبباتها .

أشكرك عزيزي..
عـلـى مـا تكـتـبه لـنا من مـواضـيـع هـادفـه ومفـيـده
نحن نتمنى لك التوفيق والنجاح في حياتك إن شاء الله
اللهم اجـعل عـمله خـالصاً لوجهك الـكريم نشـكر لك مثل
هذا الطرح الأكـثر من رائع تقبل مداخلتي ومروري..حفظكم الله


 

 

   

رد مع اقتباس
قديم 08-28-2008, 07:13 PM   رقم المشاركة : 14

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شويل مشاهدة المشاركة





من الفوائد :

لباس المرأة ينقسم إلى قسمين:.

1ــ لباس المرأة أمام النساء والمحارم.

2ــ لباس المرأة أمام الرجال الأجانب.

ــ محاذير لباس المرأة أمام النساء والمحارم.

1ــ الألبسة غير الساترة.

2ــ لبس المرأة للبنطال.

3ــ لبس مافيه تشبه محرم ***س التشبه بالفاسقات والكفار والرجال والكافرات.

ــ أمثلة على التشبه المحرم.

1ــ لبس الدبلة في الخطبة.

2ــ لبس الطرحة البيضاء في ليلة الزفاف.

3ــ الألبسة غير الساترة.

4ــ وضع نقطة سوداء بين الحاجبين.

5ــ لبس القميص وعليه صورة ممثل أو مغني.

ــ محاذير لباس المرأة أمام الرجال الأجانب من جانبين.

1ــ الزينة البينة.

2ــ الزينة الخفية.

ــ أمثلة على الزينة البينة.

1ــ كشف الوجه واليدين.

2ــ لبس عباءة الكتف.

3ــ خروج المرأة من بيتها متطيبة.

4ــ التساهل في كشف العورة أمام الرجال الأجانب.



غامدي

جزاك الله خيراً وغفر لوالديك

ونفع بما نقلت



تحياتي
...........



بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حضورٌ بإثراء

جزاك الله أعالي الجنان

تقبلوا خالص تحياتي

 

 
























التوقيع




كلمتان
خفيفتان على اللسان , ثقيلتان في الميزان , حبيبتان إلى الرحمن
"سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم"


   

رد مع اقتباس
قديم 08-28-2008, 07:14 PM   رقم المشاركة : 15

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إبن القرية مشاهدة المشاركة
ولماذا التضجر .. إذا كان هذا هو شرع الله الذي أمر به!!

موضوع .. كامل .. وافي .. شامل.

غامدي .. جزاك الله خير

وغفر الله لك ولوالديــك

نقل مُبــارك .. مفيــد

أنصح بتثبيت الموضوع تثبيت مستمر.

دمت بخير
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

حضورٌ بإثراء

جزاك الله أعالي الجنان

تقبلوا خالص تحياتي

 

 
























التوقيع




كلمتان
خفيفتان على اللسان , ثقيلتان في الميزان , حبيبتان إلى الرحمن
"سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم"


   

رد مع اقتباس
قديم 08-28-2008, 07:15 PM   رقم المشاركة : 16

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشرف الإسلامية مشاهدة المشاركة
بسم الله الرحمن الرحيم

غامدي

جزاك الله خيراً على إثرائك الساحة الإسلامية بمثل هذه المواضيع

التي نسال الله أن ينفع بها وان يجعلنا ممن يستمع القول فيتبع أحسنه

ويُثبت للفائدة


بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نفع الله بك

وجزاك الله أعالي الجنان

تقبلوا خالص تحياتي

 

 
























التوقيع




كلمتان
خفيفتان على اللسان , ثقيلتان في الميزان , حبيبتان إلى الرحمن
"سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم"


   

رد مع اقتباس
قديم 08-28-2008, 07:19 PM   رقم المشاركة : 17

 

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابوصالح الشمالي مشاهدة المشاركة

بسم الله الرحمن الرحيم

فقد ثبت علمياً من خلال احصائيات تشير إلى انتشار مرض السرطان الخبيث في الأجزاء العارية من أجساد النساء فتيات وسيدات اللاتي يلبسن الثياب القصيرة ، فلقد نشر في الصحف ان السرطان الخبيث الذي كان من أندر أنواع السرطان أصبح الآن في تزايد . وأن عدد الإصابات في الفتيات في مقتبل العمر يتضاعف حالياً حيث يصبن به في أرجلهن وان السبب الرئيسي لشيوع هذا السرطان هو انتشار الأزياء القصيرة التي تعرض أجساد النساء لأشعة الشمس فترات طويلة ، على مر السنة ولا تفيد الجوارب الشفافة في الوقاية منه .
وهذا المرض يظهر أولا كبقعة صغيرة سوداء ، وقد تكون متناهية الصغر غالبا في القدم أو الساق ثم يبدأ في الانتشار في كل مكان واتجاه ، في حين يزيد وينمو في مكان ظهوره الاول ، فيهاجم العقد اللمفاوية بأعلى الفخذ، ويغزو الدم ويستقر في الكبد ويدمرها ، وقد يستقر في كافة الأعضاء . ولا يستجيب المرض إطلاقا للعلاج . من هنا تظهر الحكمة العلمية في التشجيع على عدم محاكاة الغرب في التبرج والسفور ,سواء اتقاء للفتنة والفساد أو لاتقاء أمراض تهاجم الأجزاء العارية من الجسد





بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اضافة جيدة

وهو ماتطرّق له الشيخ في المشاركة الرابعة


وسؤالي عن مصدر تلك المعلومة التي اقتبستها من ردك

لكي يمكن للجميع العودة له والاستفادة منه

وخاصة إن كان المرجع موقعاً علمياً



جزاك الله أعالي الجنان

تقبلوا خالص تحياتي

 

 
























التوقيع




كلمتان
خفيفتان على اللسان , ثقيلتان في الميزان , حبيبتان إلى الرحمن
"سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم"


   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:15 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir