يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَىٰ وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوبًا وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا ۚ إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ ۚ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ

اهداءات ساحات وادي العلي







العودة   ساحات وادي العلي > ساحات وادي العلي الخاصة > ساحة صدى الوادي

ساحة صدى الوادي المواضيع الخاصة بوادي العلي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 09-27-2010, 10:21 PM   رقم المشاركة : 1
معلومات العضو
عضو ساحات
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 10
المهراس is on a distinguished road


 

[[size="6"
.. اهلا ..وسهلا..يا ابو فارس..وظيفك الكريم ..وجميع المشاهدين (اذا صح التعبير) .
الحقيقه اننى لا اذكر اننى وعدتك بشئ..يا ابوفارس
ثم اننى اذا وعدتك ..فهاانذا اعلن اننى ..لا استطيع ..
وكذلك اذا اننى وعدتك..فالامريكان.."يقولون الوعود تعطى كى تقطع"..ونحن ننبهر بالحضاره الامركيه..ونقلدهم فيما يروق لنا..
وبينى وبينك..ستجد كل الاجبات التى يمكن تخطرفى بالك..فى كتابى..المزمع تاليفه ..بعد عشر سنوات..

نعود للظيف الكريم أبوناهل..وعندى سؤالين اذا سمحتو لى
الاول: يقولون التاريخ يعيد نفسه..
بالنسبه لى هذا يعنى ان الناس لا يتعلمون من التاريخ..ولذلك يرتكبون نفس الاخطأ..
اتمنى من ابوناهل ان يشرح لنا المقوله هذه ..ويسهب فى الشرح؟
السؤال الثانى: نحن نقرأ التاريخ لكى نتعلم..هل يوجد فى مناهجنا تاريخ الامم المتقدمه؟.. ولماذا تقدمت..وهل يمكن اعادة تجربتهم ..ولو بشكل مقارب؟
مثال: دول اوربا..وامريكا
مثال آخر: مهاتير محمد رئيس وزراء ماليزياالسابق تختلف تجربته عن تجارب رُئساء دول العالم الثالث..
وتجربة الصن..وغيرهم؟
وسامحونا على الاطاله
.
[/size]

 

 
























التوقيع

اللهم اغفر لى و لوالدي وللمومنين جميعا

   

رد مع اقتباس
قديم 09-27-2010, 11:53 PM   رقم المشاركة : 2
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية أبوناهل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 12
أبوناهل is on a distinguished road


 

أبوفارس هلابك ياغالي




غربيا وعربيا ايضا .. أصبح مصطلح .. ( مابعد الحداثه ) .. هو الاكثر حضورا

وداخليا .. مع تراجعات الدكتور الغذامي الاخيرة .. و إتجاه عبدالله الصيخان احيانا للشعر النبطي ...

ومرض الثبيتي شافاه الله ... وابتعاد غيرهم


هل نستطيع ان نقول .. أن الحداثه انتهت ؟؟؟



الحداثة وحسب فهمي نتاج تفاعل مجتمعي بين الأمم
وهي تشمل كافة مناشط الحياة وتتخطى ذلك للثقافة والسلوك والقناعات
ولكنها تقف عند حد (التابو) الذي لايستسيغ أحد أن تتخطاه وهو (العقيدة)
ليس لدينا كمسلمين بل تجد ذلك عند أهل الذمه (اليهود والنصارى)
وأصحاب الديانات كالبوذية مثلاً فرغم الحداثة المتدفقة والتي شملت البلدان
الاسيوية إلا أنّ تقديس بوذا وهو (صنم) مسألة محسومة رغم الثورة الهائلة
التي تعيشها تلك البلدان .


نعود للحداثة في السعودية والتي كانت موجودة كسياق طبيعي ويمارسها
الكل دون حتى مجرد التفكير في ماهية ذلك وكمثال - الأذان كان في السابق
له شروط فالمؤذن لابد ان يكون ذو صوت جهوري وشجي ويصعد لمنطقة مرتفعة من المسجد
(منارة المسجد او مأذنته) ويصدح به في جميع الإتجاهات وبعد المكبر أصبح
المؤذن يقف في مكان داخل المسجد وليس شرطاً أن يكون ذو صوت عال وشجي
ويتم الأمر بكل سلاسة .


وفي مجال الأدب كان هناك مبدعين في المنطقة الشرقية كمحمد العلي وفي الطائف
كسعد الثوعي وفي جدة كعابد خزندار وسعيد السريحي وفي الرياض وغيرها
ولكن الدكتور عبدالله الغذامي عندما طرح مؤلفه الخطيئة والتفكير
والذي كان مستفزاً للقاريء ومحفزاً له أصبح يحضى بمتابعة إعلامية واعتبره البعض
عرّاب الحداثة الأول رغم أنّ الجميع من مؤيدي الحداثة لم يتقبلوا منهج الغذامي
الذي يفصل النص عن واقعه وهي نظرية الفن للفن ومحدثك أحدهم ولذلك فبعد أن
وجد الغذامي انّ (النصوصية والألسنية والتفكيكية ) وغيرها من المناهج النقدية لاتستطيع
الصمود امام المنهج الواقعي لجأ إلى مااسماه (النقد الثقافي ) فخسر البيع ولم يربح شيئاً

عبدالله باهيثم رحمه الله وعبدالله الصيخان وحتى هاشم الجحدلي وسعيد السريحي يكتبون
النصوص الشعبية منذ أن عرفناهم ولكنهم في فورة الحداثة حيدوها قليلاً لرغبتهم
في التواصل عبر المهرجانات مع القاريء العربي في المربد بالعراق وجرش بالأردن
وأصيلة بالمغرب وغيرها بنصوص حديثة فالقاريء العربي لن يستسيغ قول هاشم :
ياعيون مريم مابقي شي بها الكون
عندي يساوي دمعتك يوم تبكين .

أو قول عبدالله باهيثم :
وش حد صبحك عن مساريك بالليل
وانته على ماقيل حادي وخيال



وفي الوقت الذي كنّا نتحاور حول الحداثة كانت أوروبا تعيش مرحلة مابعد الحداثة .

لديّ قناعة بأننا نعيش تناقضات كبيرة ففي السابق كنّا ضد حداثة اللغة بزعم أنّها
ستؤثر على لغة القرآن الكريم وعندما تاكد لنا خطأ هذا المفهوم لم يكلف من إتهم
وانتقد ذلك بالإعتذار أو حتى الإشارة بأن فهمنا للمسألة كان متسرعاً .
.

الحداثة كتطور في التفكير مستمرة والدليل حوارنا هذا فهو شكل من أشكال
الحداثة - مخيم الساحات مظهر من مظاهر الحداثة .

الحداثة في التقنية موجودة والكل يلمسها وكذلك الحداثة في مجال الطب
والإقتصاد والرياضة حتى الشعرالشعبي والوجبات السريعة والمولات .

 

 
























التوقيع



   

رد مع اقتباس
قديم 09-28-2010, 12:05 AM   رقم المشاركة : 3
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية أبوناهل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 12
أبوناهل is on a distinguished road


 

الغالي : أبوسعود
كم أنا سعيد بالتعرف عليك من خلال ماتطرح وبإذن الله يكرمني
جلّ شأنه بلقاء قريب معك لاعدمتك .
سأجيب غداً بإذن الله على سؤاليك المهمين وهما :



الاول: يقولون التاريخ يعيد نفسه..
بالنسبه لى هذا يعنى ان الناس لا يتعلمون من التاريخ..ولذلك يرتكبون نفس الاخطأ..
اتمنى من ابوناهل ان يشرح لنا المقوله هذه ..ويسهب فى الشرح؟


السؤال الثانى: نحن نقرأ التاريخ لكى نتعلم..هل يوجد فى مناهجنا تاريخ الامم المتقدمه؟.. ولماذا تقدمت..وهل يمكن اعادة تجربتهم ..ولو بشكل مقارب؟



تصبحون على خير وموعدنا مع سؤالي أبوسعود غداً بمشيئة الله .

 

 
























التوقيع



   

رد مع اقتباس
قديم 09-29-2010, 07:07 AM   رقم المشاركة : 4

 

بصراحة الحوار ممتع جداً وأبو ناهل ما شاء الله تبارك الله يمتلك ثقافة رائعة ولي سؤال إذا ممكن من ابو ناهل يجيب عليه بكل صراحة ..

اعرف أن ابا ناهل يمتلك موهبة شعرية لايملكها غيره ويجيد الشقر فلماذا يحاول كبت هذه الموهبة ؟

 

 
























التوقيع

مدّيت له قلبي وروّح وخلاه
الظاهر إنه ماعرف وش عطيته

   

رد مع اقتباس
قديم 09-29-2010, 08:42 PM   رقم المشاركة : 5
معلومات العضو
عضو ذهبي
 
الصورة الرمزية أبوناهل
 
إحصائية الترشيح

عدد النقاط : 12
أبوناهل is on a distinguished road


 

مساكم الله بكل خير جميعاً

أبوفارس الذي كان ردّه شافياً وافياً لاعدمته

أستاذي القدير : سعيد راشد

أستاذي الفاضل : عبدالله رمزي

أخي العزيز الأستاذ :أحمد بن فيصل


بالنسبة لسؤال أبومحمد حفظه الله والذي يتكون من شقين فجاء كما يلي :


شعر القصيدة العمودية ، وشعر التفعيلة ، والشعر الحر..
ما خصائص كل منها وأيها ترتاح له وتحب أن تقرأه ؟ ولماذا ؟



ماسأطرحه لايتعدى الرؤية الإنطباعية الخاصة بمحب للإبداع ومتذوق له

...القصيدة العمودية الموزونة والمقفّاه هي الأساس لحركة الشعر منذ البداية
وإلى وقتنا الراهن وهي القاعدة الصلبة التي ينطلق منها المبدع ولكنّ القافية
تقيدها وبما أنّ الشعراء وخلال مايتجاوز الألف سنة إستهلكوا بحورها وأغراضها
وانساقها الشعرية فلابد من تخطي ذلك إلى شكل آخر فكانت التفعيلة والتي أرى أنّها
لم تأخذ وقتها الكافي فشعراء التفعيلة لدينا مقارنة (بكتّاب )الشعر الحر أو القصيدة
الحديثة قلة ولقد تعمدت وصفهم بكتاب لأنّ هذه قناعة فعندما أقرأ لعشرة شعراء
محدثين بالكاد أجد بينهم شاعراً حقيقياً .

مثال : أقرأ وصف المتنبي للحمّى:
وزائرتي كأنّ بها حياءً
وليس تزور إلاّ في الظلام
فأقول : الله الله
إستناداً إلى أنّه قال ذلك قبل قرون طائلة وكصورة جديدة في ذلك الحين
ولكنّني لو قرأت كهذا البيت من شاعر معاصر يصف فيه أيّ مرض فسأقول :
لابأس وأضيف : سبقه بها المتنبي .
إلاّ إن طرح ذلك بهيئة غير مسبوقة شكلاً (غيرعمودية) ومضموناً (طريقة معالجة)

وبنفس المنطق أتعامل مع شعر التفعيلة والقصيدة الحديثة (الشعر الحر)

.... وسيراً على القاعدة الشعرية التي تقول :
إذا الشعر لم يهززك حال سماعه
أتعامل مع النصوص .

خلاصة الأمر أنّني أحب جميع أشكال الشعر وأقرأها بنهم ولكن لابد لي من وضع
كل شكل في سياقه حتى على صعيد الشقر ... أتقبل من شاعر كدغسان رحمه الله
قوله :
في قديم العصر بار الهمج والدلع بار
والذي مثلي ومن ندّتي ذاق المرار
كم تحمّلنا مسايل وفيها اعجر وقار
يوم سعر الحب من روروة وإلا شطاري
كم من أبيض وجه يعجز وخلىّ أهله طوي

ولا يمكن ان أتقبلها من شاعر شقر معاصر فلكل زمن كما يقولون دولة ورجال
وانماط تفكير وطريقة حياة .

.................................................. .........................................


أستاذي الغالي : أبوسامي حفظه الله طرح سؤالاً جاء فيه :


اعرف أن ابا ناهل يمتلك موهبة شعرية لايملكها غيره ويجيد الشقر فلماذا يحاول كبت هذه الموهبة ؟



ورداً عليه أقول مستعيناً بالله :

لديّ ثقة بأنها موهبة في النظم لاترتقي لمرتبة الشعرولذلك أسباب منها
حياتي في مدينة لم أجد في طرقاتها ولامسارحها إلاّ (المزمار) و(السمسمية)
ولم أرى الزير إلاّ في عرضة زواج عبداللطيف قشاط حفظه الله عام 1396 هجري
وعمري 9 سنوات ولو حصرت العراض التي حضرتها منذ ذلك الحين وحتى سن العشرين
لما تجاوزت 15 عرضة ناهيك عن عدم وجود مخزون من المفردات (الديروية) على رأي
احمد بن فيصل فعلى بال ماأفهم المفردة وأقعد (آلجّغ فيها ) يمدي الشاعر يكون قد رد
وبدع بدع آخر وكما تعلم شاعر الشقر لابد أن يملك سرعة البديهة وقوّة الرد لأنّه إن لم
يلتزم بذلك قد يحرجه الشاعر الآخر وربّما أدّى الرد إلى فتنة أو زعل .

هي قناعة راسخة لدي وماأشارك به من بدع او رد هدفه توثيق صلتنا بالشقر والفخر
والتباهي به شأننا في ذلك شأن محبي شعراء النبط والقلطه والكسرات وغيرهم .

.................................................. .................................................. ..........


أخي الفاضل : أباسهيل
أعتزّ بكل مفردة حملتها مداخلتك الرائعة ولاغضاضة إن توهمت أنّها أي
المداخلة تحتاج إلى قراءة تأمّلية خاصة وانّها حملت عتاباً خفياً والسبب
وكما اتصور (حبيب ألبك الغذّامي ) عموماً سأرد على ماأعتقد انّك تود منّي
الإجابة عنه .
تقول ياغالي :

مسألة التأريخ وسقوط الدول هو في ظني في صلب نظرية التدافع وهذا يطول الحديث حوله

الغرض كان الإستشهاد بما يخصنا كمسلمين أولاً وعرب ثانياً أعني
الإستفادة من دروس التاريخ الذي يحثنا عليه منهجنا القرآني فقصة عاد وثمود وأصحاب
الأيكة وقوم لوط وأصحاب الكهف وقصص الأنبياء صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين
لأخذ العظة والعبرة ولبناء الحاضر واستشراف المستقبل ... ولنا( في سبأ آية)
كمطلب قرآني يحثنا على ذلك .
... قد لاأكون فهمت ماترمي إليه ولكنني أتصور ذلك .

وتطرح أيضاً :
مسألة الحداثة وسقوط مشروع الغذامي هو رأي من داخل الدائرة ولو خرجنا عنها لاقتنعنا بما يقول

الغذامي يبقى من الجيل الثاني بعد روّاد الحداثة طرحاً
ولكنّه قد يكون من الجيل المؤسس للحداثة والذ ي تم إبتعاثة للخارج وبدأ بطرح
مشاريعه وهي كثر بعد عام 1983 ميلادي .
ونحن كشباب مولع بالرموز كنّا نلاحق الغذامي في محاضراته ونقرأ مايقع
تحت يدينا من مذكرات في مادته تحليل النصوص ونتابع مايطرح في الصحف
كما قرأنا مؤلفه وأصبنا على رأي عزيز ضياء رحمه الله بالدوار .
الغذامي كرجل متمكن من اللغة ومن أدواته النقدية مبهر حد الإقناع .
كانت نقطة التحول بالنسبة لنا تجاه هذا الرمز بعد تحليله لقصيدة عبدالله الصيخان
والتي استخدم في شرحها تقنية ربطها بصور للوحات تشكيلية لإحدى المبدعات
كما أتذكر وليس هذا ماصدمنا بل كانت الصدمة عندما ألحق مفردة (إنتهت )
والتي ذيّل بها الصيخان قصيدته للإعلان عن نهايتها
أكرر ألحقا الغذامي بالقصيدة واعتبرها جزء من النص وقال حتى
لو قال الصيخان عكس ذلك فليس من حقه لإيمانه بنظرية موت المؤلف بعد كتابة
النص وانّ النص حالياً ملك القاريء ثم فاجأنا وعلى ذات المنبربعد سنوات بمشروعه
النقد الثقافي مستشهداً بلعبة (البلوت ) والذي إقتبس فكرته من دراسة في إحدى
الجامعات الأمريكية ودراسة مشابهة في بريطانيا فلذلك وجدت وهذا رأي يخصني بأنّ
متابعتي له لن تضيف لي جديد فالإمتاع اللغوي ونحت المفردات سأجده والنظريات
التي يطرحها سألّم بها عن طريق
عالم تقنية الإتصالات والمكتبات الألكترونية التي تترجم المؤلفات قبل المطابع .
.................................................. ................................................

 

 
























التوقيع



   

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 10:11 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir